
خامنئى يحدد خلفاءه المحتملين فى حال اغتياله.. ومجتبى لا بينهم
رشح المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي ثلاثة رجال دين كخلفاء محتملين له، بينما كان مختبئًا في مخبأ محصن، في ظل تهديدات إسرائيلية بالاغتيال في الحرب الدائرة، وفقًا لما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز.
وبدأ خامنئي أيضًا باستبدال كبار القادة الذين اغتالتهم إسرائيل، وفقًا للتقرير، الذي استشهد بثلاثة مسئولين إيرانيين مطلعين على الخطط، ووفقًا للمسئولين، فإنّ مجتبى، نجل خامنئي، ليس من بين رجال الدين الثلاثة المرشحين لمنصب المرشد الأعلى. وكانت تقارير سابقة قد ذكرت أنّ خامنئي كان يُهيئ ابنه لتوليّ المنصب بعد وفاته.
فريق ترامب يدرس خيارات دعم إسرائيل فى مواجهة إيران
وسبق وقالت شبكة "سي إن إن" (CNN) الأمريكية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ما زال متأرجحًا بين الاشتراك في توجيه ضربة عسكرية مع إسرائيل ضد إيران أو الدخول في الحلول الدبلوماسية، ولكن وبينما يدرس ترامب اتخاذ إجراء قد تكون له عواقب وخيمة لسنوات مقبلة، يبدو أنه يعتمد في الغالب على حدسه، الذي دفعه هذا الأسبوع إلى التوقف مؤقتًا قبل إصدار أمر بضربة قد تغير المشهد الجيوسياسي العالمي لسنوات مقبلة.
حرب إيران وإسرائيل
وقالت شبكة "CNN" إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبحسب معظم التقارير، انشغل خلال الأسبوع الماضي بالأزمة المتصاعدة بين إسرائيل وإيران، وبينما كان يعقد اجتماعاته في كندا يوم الإثنين، كان يرسل باستمرار تحديثات إلى مساعديه.
وأضافت الشبكة أن ترامب أمضى هذا الأسبوع وقتًا في غرفة العمليات بالطابق السفلي من البيت الأبيض أكثر من أي وقت مضى منذ بداية فترته الرئاسية الجديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 21 دقائق
- الدولة الاخبارية
لضمان انتقال سريع للسلطة.. نيويورك تايمز: خامنئى يُرشّح خلفاء له حال اغتياله
السبت، 21 يونيو 2025 06:10 مـ بتوقيت القاهرة أفادت صحيفة نيويورك تايمز، نقلاً عن ثلاثة مسئولين إيرانيين مطلعين، أن المرشد الأعلى الإيراني، آية الله على خامنئى، رشّح ثلاثة رجال دين بارزين لخلافته حال اغتياله. وفي حال وفاة المرشد الأعلى، يُلزم الدستور الإيراني مجلس الخبراء، وهو هيئة دينية مؤلفة من 88 عضواً، باختيار خليفة له. ولم تُستخدم هذه العملية إلا مرة واحدة منذ الثورة الإسلامية عام 1979، عندما انتُخب خامنئي نفسه عام 1989. وأفادت الصحيفة، نقلاً عن المسئولين، أن خامنئي يريد ضمان انتقال سريع ومنظم للسلطة في حال وفاته. بعد رفضه، بحسب التقارير، خطة إسرائيلية لاغتيال خامنئي، صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع بأن المرشد الأعلى الإيراني "هدف سهل". وكتب ترامب في منشور على موقع "تروث سوشيال" يوم الثلاثاء: "نعرف بالضبط أين يختبئ ما يُسمى بـ"المرشد الأعلى". إنه هدف سهل، لكنه آمن هناك - لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي. ولم يستبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استهداف خامنئي أيضًا، قائلًا إن وفاة المرشد الأعلى لن "تصعّد الصراع، بل ستنهيه". ويوم الخميس، ذهب وزير الدفاع إسرائيل كاتس إلى أبعد من ذلك، مُعلنًا أنه لا يمكن السماح لخامنئي "بالبقاء" بعد أن أصاب صاروخ إيراني مستشفى في إسرائيل. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسئولين قولهم إن كبار المسئولين في إيران يستعدون لمجموعة واسعة من النتائج إذا اشتدت الحرب بينما يدرس ترامب مسألة التدخل، مُضيفةً أن سلسلة القيادة في النظام تضررت بشدة من الغارات الإسرائيلية، لكنها تبدو وكأنها تعمل


مصر اليوم
منذ 22 دقائق
- مصر اليوم
لضمان انتقال سريع للسلطة.. نيويورك تايمز: خامنئى يُرشّح خلفاء له حال اغتياله
أفادت صحيفة نيويورك تايمز، نقلاً عن ثلاثة مسئولين إيرانيين مطلعين، أن المرشد الأعلى الإيراني، آية الله على خامنئى، رشّح ثلاثة رجال دين بارزين لخلافته حال اغتياله. وفي حال وفاة المرشد الأعلى، يُلزم الدستور الإيراني مجلس الخبراء، وهو هيئة دينية مؤلفة من 88 عضواً، باختيار خليفة له. ولم تُستخدم هذه العملية إلا مرة واحدة منذ الثورة الإسلامية عام 1979، عندما انتُخب خامنئي نفسه عام 1989. وأفادت الصحيفة، نقلاً عن المسئولين، أن خامنئي يريد ضمان انتقال سريع ومنظم للسلطة في حال وفاته. بعد رفضه، بحسب التقارير، خطة إسرائيلية لاغتيال خامنئي، صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع بأن المرشد الأعلى الإيراني "هدف سهل". وكتب ترامب في منشور على موقع "تروث سوشيال" يوم الثلاثاء: "نعرف بالضبط أين يختبئ ما يُسمى بـ"المرشد الأعلى". إنه هدف سهل، لكنه آمن هناك - لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي. ولم يستبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استهداف خامنئي أيضًا، قائلًا إن وفاة المرشد الأعلى لن "تصعّد الصراع، بل ستنهيه". ويوم الخميس، ذهب وزير الدفاع إسرائيل كاتس إلى أبعد من ذلك، مُعلنًا أنه لا يمكن السماح لخامنئي "بالبقاء" بعد أن أصاب صاروخ إيراني مستشفى في إسرائيل. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسئولين قولهم إن كبار المسئولين في إيران يستعدون لمجموعة واسعة من النتائج إذا اشتدت الحرب بينما يدرس ترامب مسألة التدخل، مُضيفةً أن سلسلة القيادة في النظام تضررت بشدة من الغارات الإسرائيلية، لكنها تبدو وكأنها تعمل. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


بوابة ماسبيرو
منذ 26 دقائق
- بوابة ماسبيرو
واشنطن تطلب من طوكيو زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 3.5%
كشف مصدر دبلوماسي ياباني-أمريكي، اليوم السبت، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلبت من اليابان رفع إنفاقها الدفاعي إلى 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو مطلب قد يدفع طوكيو إلى إلغاء اجتماع أمني رفيع المستوى كان مخططا عقده في واشنطن قريبا. وكان من المقرر أن يعقد أول اجتماع "2+2" بين وزيري الخارجية والدفاع من الجانبين في واشنطن قبل انتخابات مجلس المستشارين الياباني المقررة في 20 يوليو، وهو اللقاء الأول من نوعه منذ تولي رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا والرئيس ترامب ولايتيهما في أكتوبر ويناير على التوالي. ولكن من المرجح الآن أن يلغى هذا الاجتماع -وذلك وفق ما نشرته وكالة أنباء "كيودو" اليابانية. ووفقا لتقرير نشرته "فايننشال تايمز" البريطانية، فإن الطلب الأخير جاء عبر إلبريدج كولبي، نائب وزير الدفاع الأمريكي لشؤون السياسات، الذي سبق له أن حث اليابان على رفع الإنفاق العسكري إلى 3%، قبل أن يصعد طلباته مؤخرا. وكانت اليابان قد اتخذت خطوة كبيرة في عام 2022، عقب انتهاء الولاية الأولى لترامب، حين قررت مضاعفة ميزانيتها الدفاعية إلى 2% من الناتج المحلي بحلول 2027، وهو تحول جذري في سياستها الأمنية منذ الحرب العالمية الثانية. لكن الرئيس ترامب ما زال ينتقد بشدة ما يعتبره "اتفاقا أمنيا غير متكافئ" بين واشنطن وطوكيو، في ظل تمركز عشرات آلاف الجنود الأمريكيين في اليابان. ويتوقع أن تستغل الإدارة الأمريكية الحالية المحادثات التجارية المقبلة لمطالبة اليابان بدفع مزيد من التكاليف مقابل التواجد العسكري الأمريكي. وفي حال استمرت الضغوط، قد يؤدي هذا إلى توتر في العلاقات الدفاعية بين البلدين، ويقوض جهود التنسيق الأمني الإقليمي في ظل التحديات المتزايدة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.