اكتشاف فايروس تاجي جديد في الصين !
ووفقاً لصحيفة South China Morning Post فإن هذا الفايروس هو سلالة جديدة من فايروس كورونا HKU5، اكتشف لأول مرة في خفاش ياباني في هونغ كونغ.
وتشير الصحيفة إلى أن فريقاً من العلماء برئاسة عالمة الفايروسات الصينية الشهيرة شي تشنغ لي، درس هذا الفايروس في مختبر قوانغتشو بالتعاون مع متخصصين من فرع قوانغتشو لأكاديمية العلوم الصينية وبمشاركة علماء جامعة ووهان ومعهد ووهان لعلم الفايروسات.
ويقول الخبراء: «لقد أبلغنا عن اكتشاف وعزل سلالة منفصلة (السلالة 2) من HKU5-CoV التي يمكنها استخدام ليس فقط ACE2 (بروتين الغشاء لدى الخفافيش، بل وأيضاً ACE2 البشري وبقية الثدييات».
أخبار ذات صلة
سريلانكا.. خروج قطار عن مساره يتسبب في نفوق 6 أفيال
ترمب يأمر بإغلاق قاعدة بيانات تتعقب سوء سلوك الشرطة
واكتشف الباحثون أن فايروس المعزول من عينات الخفافيش يمكنه إصابة الخلايا البشرية ويحذرون من أن «فايروسات الخفافيش تشكل خطورة كبيرة في الانتقال إلى البشر مباشرة أو من خلال الوسطاء».
ووفقاً للباحثين قد يكون للفايروس الجديد HKU5-CoV-2 إمكانية أعلى لإصابة مختلف الأنواع، لكن لا يوجد سبب للذعر حتى الآن، لأن خطر ظهور HKU5-CoV-2 في المجتمع البشري لا ينبغي المبالغة فيه. ولكن على الرغم من ذلك يجب إجراء دراسة مفصلة وشاملة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أرقام
الصين تكشف عن جهاز متطور لقطع كابلات الاتصالات البحرية
كشفت الصين لأول مرة عن تطويرها جهازاً صغيراً مخصصاً لقطع الكابلات في أعماق البحار، يتمتع بقدرة عالية على قطع خطوط الاتصالات القوية، بحسب ما نقلته صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" (South China Morning Post). يمكن لهذه الأداة العمل على عمق يصل إلى 4000 متر (13,123 قدماً)، وقد صُممت للاستخدام مع المركبات الصينية المتقدمة المخصصة للغوص، سواء المأهولة أو غير المأهولة. واستندت الصحفية في تقريرها إلى ورقة بحثية خضعت لمراجعة الأقران ونُشرت في مجلة "ميكانيكال إنجنير" (Mechanical Engineer) الصادرة باللغة الصينية بتاريخ 24 فبراير. برزت الكابلات البحرية كأحد أبرز نقاط الضعف التي تواجه الحكومات حول العالم، لا سيما في حال تصاعد التوترات أو اندلاع نزاعات مباشرة. تم تطوير الأداة التي كشفت عنها الصين من قبل "مركز الأبحاث العلمية لسفن الصين" بالتعاون مع "المختبر الوطني الرئيسي للمركبات المأهولة في أعماق البحار". وقد صُممت خصيصاً للتعامل مع ما يُعرف بـ"الكابلات المدرعة"، وهي كابلات محمية بطبقات من الفولاذ والمطاط والبوليمرات، وتشكل الغالبية العظمى من حركة نقل البيانات عالمياً. وذكرت الصحيفة أن الأداة صُممت في الأصل لأغراض الإنقاذ المدني والتعدين في أعماق البحر، إلا أن قدراتها الأخرى المحتملة قد تُثير المخاوف بين الدول.


الشرق السعودية
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
الصين.. نموذج أولي لبطارية قد تتمكن من تشغيل الأجهزة لفترات طويلة
قال موقع South China Morning Post إن علماء من الصين يعملون على تطوير أول بطارية نووية في العالم تعتمد على الكربون المشع، ويزعمون أنها ستكون قادرة على العمل لمدة تصل إلى 100 عام دون الحاجة إلى إعادة الشحن. وحسب الموقع "يمكن استخدام البطارية طويلة الأمد Zhulong-1 في تشغيل أجهزة تنظيم ضربات القلب، التي تدوم حالياً حتى 15 عاماً، بالإضافة إلى المركبات الفضائية، والأجهزة المستخدمة في البيئات القاسية مثل المناطق القطبية وأعماق البحار". أُطلق على النموذج الأولي للبطارية اسم "كاندل دراجون وان" (Candle Dragon One)، وتم تطويره بواسطة شركة "بيتا فارماتيك" (Beita Pharmatech)، بالتعاون مع جامعة نورث ويست نورمال في مقاطعة جانسو. خضعت العينة الهندسية للبطارية لاختبارات مستمرة لمدة 4 أشهر في معمل النظائر المشعة في "بيتا فارماتيك"، حيث أكملت بنجاح تشغيل 35 ألف ومضة من ضوء LED. كما تم دمج البطارية في أجهزة تخزين الكهرباء بهدف تشغيل رقائق البلوتوث، مما أتاح نقل واستقبال الإشارات بنجاح، وتستغل البطارية النظير المشع الكربون-14، المعروف بالكربون المشع، لتوليد مستويات منخفضة من الكهرباء. يُذكر أن الكربون-14 يمتلك نصف عمر يبلغ 5730 عاماً، مما يعني أن البطارية قد تستمر في العمل لآلاف السنين من الناحية النظرية، وفق الموقع. تم تغليف مصدر الكربون-14 داخل كربيد السيليكون، ما يضمن امتصاصاً كاملاً للإشعاع المنبعث، ويزيل مخاطر التسرب، مما يضمن التشغيل الآمن. ويعمل فريق البحث حالياً على تطوير نموذج الجيل الثاني من البطارية النووية، والذي يحمل اسم "Zhulong-2"، إذ يتركز الجهد على خفض تكاليف الإنتاج وتقليص الحجم. ووفقاً للفريق البحثي، فإن "Zhulong-2" من المتوقع أن يتم إطلاقه بحلول نهاية هذا العام، أو في بداية العام المقبل، وسيكون بحجم قطعة نقدية فقط.


الشرق الأوسط
١١-٠٣-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
الذكاء الاصطناعي يمكّن روبوتات شبيهة بالبشر من القيام بمهام «العالم الحقيقي» (فيديو)
أطلقت شركة «أجيبوت»، التي أسّسها أحد المجندين السابقين في برنامج «Genius Youth»، التابع لشركة «هواوي»، بينغ تشيهوي، نموذجاً عاماً للذكاء الاصطناعي يمكنه تمكين الروبوتات الشبيهة بالبشر من فهم المهام وتنفيذها في العالم الحقيقي بسرعة، حسب ما نشرت «South China Morning Post». وكشفت الشركة الناشئة التي تتخذ من شنغهاي مقراً لها عن (GO-1) «Genie Operator-1»، وهو نموذج أساسي مصمم ليكون بمثابة دماغ عام للروبوتات الشبيهة بالبشر لمساعدتها على التعلّم والتكيف بسرعة، وفقاً لبيان صادر عن الشركة يوم الاثنين. وقالت شركة «أجيبوت»، في البيان: «لن تقتصر الروبوتات على المختبرات، ولكنها ستتكيّف مع بيئة العالم الحقيقي المتغيرة. وستكون قادرة على فهم التعليمات باللغة الطبيعية وأداء التفكير، بدلاً من الاقتصار على الروتين المبرمج مسبقاً». يعتمد «GO-1» على نماذج لغة الرؤية التي تغذّي كميات هائلة من الصور ومقاطع الفيديو للروبوتات، حتى تتمكّن من فهم الأفعال البشرية بشكل أفضل. تساعد خوارزميات التخطيط والعمل الروبوت على رسم الخطوات وأداء الحركات لتحقيق المهام المطلوبة، وفقاً للشركة. وأضافت الشركة أن النظام يمكنه التعلّم من مقاطع فيديو لبشر يقومون بأنشطة، والتعميم بسرعة من كمية صغيرة من بيانات التدريب، مما يخفّض الحاجز أمام ما يُسمّى «الذكاء المجسد». في مقطع فيديو توضيحي، تظهر آلات تعمل بنظام «أجيبوت»، وهي تصنع الخبز المحمص وتقدمه بصفتها روبوت خدمة منزلية، وتوزّع الشارات بصفتها موظفة استقبال، وتصنع القهوة والمشروبات في المكتب. وقالت «أجيبوت» إن اختباراتها أظهرت كيف حققت الروبوتات الشبيهة بالبشر مع نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد تحسينات ملحوظة في مهام؛ مثل: سكب الماء، وتنظيف الطاولات، وإعادة تخزين المشروبات. ويأتي إصدار «أجيبوت» الجديد في الوقت الذي تتسابق فيه شركات الروبوتات الأخرى لترقية الدماغ المدعوم بالذكاء الاصطناعي في الروبوتات الشبيهة بالبشر، مع تكثيف المنافسة بين اللاعبين المحليين والأجانب في الصناعة الناشئة. وكشفت «Figure AI»، شركة الروبوتات الناشئة التي تتخذ من وادي السيليكون مقراً لها، والتي أنهت شراكتها مع «أوبن إيه آي» الشهر الماضي، عن «هيلكس» الذي طوّرته داخلياً، وهو نموذج عام للرؤية واللغة والفعل يسمح للروبوتات بالتفاعل مع الأشياء التي لم تصادفها من قبل. وقالت شركة «UBTech Robotics»، ومقرها شنتشن، الأسبوع الماضي، إنها نشرت «عشرات الروبوتات» في مصنع للسيارات الكهربائية «Zeekr»، مدعومة بنموذج الذكاء الاصطناعي الذي تمّ تدريبه على مجموعة بيانات متراكمة من عدد من مصانع السيارات. و«أجيبوت» هي واحدة من أحدث مجموعة من شركات الروبوتات الصينية التي تجذب انتباه الصناعة.