logo
توترات المنطقة تعيد الضغط على الأسواق الأمريكية والأوروبية.. واليابانية لأعلى مستوى في 4 أشهر

توترات المنطقة تعيد الضغط على الأسواق الأمريكية والأوروبية.. واليابانية لأعلى مستوى في 4 أشهر

البيانمنذ 4 ساعات

تراجعت مؤشرات «وول ستريت» الرئيسية مع دخول الصراع الإسرائيلي الإيراني يومه الخامس، ما أثر سلباً على ثقة المستثمرين قبيل قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن السياسة النقدية. وانخفض مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.76%، وتراجع مؤشر «ستاندرد اند بورز 500» بنسبة 0.84%، ونزل مؤشر «ناسداك» المجمع بنسبة 0.94%.
كذلك انخفضت الأسهم الأوروبية للأسباب ذاتها ما زاد من خطر تفاقم الاضطرابات ودفع المستثمرين إلى الأصول الأكثر أماناً. وتراجع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.85%، وانخفض مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 1.12%، وتراجع مؤشر «فايننشال تايمز» بنسبة 0.46%، ونزل مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.76%.
وهبطت كل القطاعات الأخرى وقادت أسهم شركات الاتصالات الانخفاض بتراجع بلغ 1.4%. وكان سهم شركة «أشتيد» لتأجير المعدات في لندن من أكبر الرابحين رغم التوقعات بتباطؤ نمو إيرادات الإيجار.
وفي طوكيو.. ارتفع مؤشر «نيكاي» الياباني إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر مقتفياً أثر المكاسب التي حققتها «وول ستريت» الليلة الماضية. وارتفعت أسهم البنوك بعدما أشار بنك اليابان المركزي إلى أنه لا يزال في طريقه لرفع أسعار الفائدة في المدى الطويل. وأغلق مؤشر «نيكاي» مرتفعاً بنسبة 0.59%، وتقدم مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً بنسبة 0.4%.
وأبقى البنك المركزي الياباني على أسعار الفائدة قصيرة الأجل عند 0.5% بإجماع الآراء في اجتماع السياسة النقدية الذي استمر ليومين وانتهى الثلاثاء. وقال شوكي أوموري المحلل الكبير في ميزوهو للأوراق المالية: على الرغم من الإشارة إلى التطورات السياسية المحلية ومفاوضات الرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، سلط بنك اليابان الضوء على ارتفاع مطرد في التضخم، مما يحافظ على مسار محتمل لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام، ربما في أكتوبر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تخفيف الاتحاد الأوروبي للضوابط البيئية لا يجعله مناصراً للتنمية
تخفيف الاتحاد الأوروبي للضوابط البيئية لا يجعله مناصراً للتنمية

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

تخفيف الاتحاد الأوروبي للضوابط البيئية لا يجعله مناصراً للتنمية

ألان بيتي يبدي الاتحاد الأوروبي دعماً واضحاً لفكرة أن التجارة ليست مجرد وسيلة لتحقيق المكاسب، بل أداة لتصدير القيم الأوروبية. وعلى مدار العقد الماضي، أسفرت الضغوط التي مارسها النشطاء على المصدرين الأوروبيين – والتي اقترنت أحياناً بنزعات حمائية مستترة – عن تحميل هؤلاء، ومن ثم المصدرين الأجانب، سلسلة من الالتزامات الجديدة، مما أفرز الكثير من الاختصارات التنظيمية. وفي طليعة هذه الاختصارات، تأتي «CBAM»، وهي آلية تعديل الحدود الكربونية التي تهدف إلى وقف الواردات كثيفة الانبعاثات الكربونية التي تقوض الإنتاج الخاضع لضريبة الكربون في الاتحاد الأوروبي، وكذلك «EUDR»، وهي لائحة مكافحة إزالة الغابات والتي تحظر بيع منتجات، بما في ذلك زيت النخيل، والقهوة، واللحوم، التي يتم إنتاجها في أراضٍ خضعت لإزالة الغابات أخيراً، وهناك أيضاً «CSDDD»، وهو توجيه العناية الواجبة لاستدامة الشركات، الذي يحمل الشركات مسؤولية الانتهاكات البيئية والعمالية في سلاسل توريدها العالمية. وبغض الطرف عن ماهية النية من وراء ذلك، إلا أنها كلها تسببت في قدر كبير من البيروقراطية ومعها الكثير من السخط، خصوصاً في أوساط الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، التي تصف هذه الاختصارات بأنها عنوان لإمبريالية جديدة في غلاف من التقدمية. ويعني ذلك أنه في سبيل حصول مزارع صغير يعمل على إنتاج زيت النخيل على مصادقة، وهناك ملايين عدة منهم، فينبغي زيارة مفتش يحمل بيانات الموقع الجغرافي لكل مزرعة على حدة، وهو ما يحدث بناءً على طلب الدول الأوروبية التي أزالت هي نفسها غاباتهم قبل قرون. وربما شهدت الفترة الأخيرة إعادة للنظر في ذلك، وهو ما يعود الفضل فيه إلى الهشاشة الواضحة للتجارة العالمية، والتهديد بفرض تعريفات جمركية عقابية من جانب ترامب، وهو الذي يعتبر مثل هذه المعايير نوعاً من الحمائية التجارية، علاوة على ردود الفعل السلبية بصفة عامة تجاه القواعد التنظيمية البيئية. وقد قرر الاتحاد الأوروبي بالفعل في العام الماضي أن يؤجل بدء العمل بلائحة مكافحة إزالة الغابات لمدة عام حتى 2026. وفي أبريل الماضي، أصدر التكتل توجيهات جديدة بسطت القواعد التنظيمية إلى حد كبير، بينما يرى البعض أن التوجيهات أضعفت هذه القواعد. وانضم الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أخيراً، إلى ألمانيا، في الدعوة للتخلي عن توجيهات العناية الواجبة. لذلك، من المرجح أن ينتهي بها الحال إلى نسخة مخففة كثيراً. وعند الوضع في الاعتبار أن فرنسا كانت واحدة من أبرز الجهات الدافعة إلى اعتماد هذه التوجيهات، فإن ذلك يمثل انعكاساً جذرياً للمواقف. إذن، فقد وضع الاتحاد الأوروبي مخاوف الدول النامية في اعتباره، ويمكن الآن لحقبة جديدة من التجارة المشتركة والرخاء أن تبدأ، أليس كذلك؟ ليس الأمر كذلك بالتحديد، بل إن الإجابة تميل إلى لا، خصوصاً أن الضغوط التي مارستها رابطات الشركات الأوروبية كانت أكثر تأثيراً تقريباً في إرجاء لائحة مكافحة إزالة الغابات وتخفيفها مقارنة باحتجاجات الأسواق الناشئة. وإذا كنت في المكان المناسب، لوجدت أن وجهة نظر بعض الدول النامية لا تبدو سيئة في الوقت الراهن. وقد تحدثت أخيراً إلى أودريك روابووغو، المستشار الاقتصادي للرئيس الأوغندي، يوويري موسيفيني. وقد أوضح لي أن أوغندا لطالما صدرت حبوب قهوة غير معالجة إلى الاتحاد الأوروبي وواجهت صعوبة في ترقي سلسلة القيمة، وهو ما يعود إلى شركات تحميص القهوة العالمية الكبيرة التي تتردد في تأسيس مصانع هناك. وتسببت لائحة مكافحة إزالة الغابات في تهديد صادرات أوغندا الحالية، لكن يبدو أن هذا قد تلاشى مع إرجاء المواعيد النهائية وتخفيف معايير امتثال الشركات. وقال روابووغو: «لم يعد هناك الكثير من الضجيج بشأن هذا الأمر من الاتحاد الأوروبي، ونأمل في انتهاء الأمر على نحو حسن»، وتابع: «لا نتلقى الكثير من المطالبات بشأن الورش، ولا إنذارات بشأن مواعيد نهائية كنا نرزح تحت وطأتها لنحو ستة أو سبعة أشهر مضت. ومن بين مليوني أسرة تعمل في مجال زراعة القهوة، يوجد لدينا حالياً قرابة 970.000 أسرة ممتثلة للائحة مكافحة إزالة الغابات». ويبقى هناك الكثير من التحفظات والفرص الضائعة، فالامتثال للائحة مكافحة إزالة الغابات لا يعني أن الاتحاد الأوروبي يساعد أوغندا على إنشاء سلسلة للقيمة. وذكر روابووغو: «تدور النقاشات حول إمكانية التتبع، والأمر فيه الكثير من الاستغلال، فإن أعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيترك 50% من سلسلة القيمة في بلادنا، فلن يكون بحاجة إذن إلى أن يأمرنا بفعل شيء مثل لائحة مكافحة إزالة الغابات، لأن ذلك سيكون في صالحنا». وأشار روابووغو إلى عدم وجود مؤشرات على نضوب ينبوع الدعم بعد. غير أن المملكة المتحدة قلصت المساعدات الإنمائية الخارجية إلى 0.3% من الدخل القومي الإجمالي من نسبة 0.5% المخفضة بالفعل، وتضمن فيها، وبصورة مضللة، تكاليف البت في طلبات اللجوء إلى بريطانيا باعتبارها دعماً. وبالنسبة للاتحاد الأوروبي، فقد أعاد فعلياً توجيه المساعدات من دعم التنمية في أفريقيا جنوب الصحراء إلى تدعيم نظام احتجاز تعسفي تجاه المهاجرين في ليبيا وتونس. إن الساسة الأوروبيين لا يزالون يتحدثون بين الحين والآخر عن عقد شراكة مع البلدان النامية في أفريقيا، لكن عادة لا يعني هذا أي شيء. تعد الأنباء بشأن تخفيف قواعد لائحة مكافحة إزالة الغابات محل ترحاب من الدول منخفضة ومتوسطة الأجر، لكن فرض حواجز أمام صادرات الدول الناشئة إلى أوروبا ثم رفعها لا يشكل استخداماً مستنيراً للتجارة الداعمة للتنمية.

شيخة النويس تبحث الابتكار في القطاع السياحي مع شركات التكنولوجيا
شيخة النويس تبحث الابتكار في القطاع السياحي مع شركات التكنولوجيا

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

شيخة النويس تبحث الابتكار في القطاع السياحي مع شركات التكنولوجيا

عقدت شيخة ناصر النويس، الأمين العام المنتخب لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة للفترة من عام 2026 حتى عام 2029، عدداً من اللقاءات مع ممثلي مجموعة من شركات تكنولوجيا السفر والسياحة الفرنسية الرائدة، حيث تمت مناقشة مستقبل تعزيز الابتكار والتقنيات المتقدمة في القطاع السياحي وأهمية استخدام الحلول الرقمية لدعم كفاءة الخدمات السياحية، وتعزيز جاهزية هذا القطاع الحيوي لمواكبة التغيرات التكنولوجية المستمرة. جاء ذلك على هامش مشاركة النويس في معرض «فيفا تِك 2025» لريادة الأعمال والتكنولوجيا الحديثة، المنعقد في العاصمة الفرنسية باريس تحت شعار «الحدود الجديدة للابتكار». وتأتي هذه اللقاءات في إطار جهود سعادتها لتعزيز الحوار وتبادل أفضل الخبرات مع القطاع الخاص في السياحة، استعداداً لتوليها مهام الأمين العام لمنظمة السياحة التابعة للأمم المتحدة مطلع العام المقبل. وقالت النويس: «تعد التكنولوجيا محوراً رئيسياً ضمن رؤيتي لتطوير قطاع سياحي مستدام ومسؤول على المستويين الإقليمي والعالمي، نظراً لأنها تؤدي دوراً مهماً في خلق نماذج سياحية مبتكرة قائمة على أفضل الممارسات المتبعة عالمياً، كما تعمل على تحسين جودة الحياة مع الحفاظ على الخصوصية».

الأسهم العالمية تحت ضغط الصراع الإسرائيلي الإيراني
الأسهم العالمية تحت ضغط الصراع الإسرائيلي الإيراني

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

الأسهم العالمية تحت ضغط الصراع الإسرائيلي الإيراني

انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية، أمس، وسط تقييم المستثمرين لآخر التطورات في الشرق الأوسط، مع استمرار الصراع بين إسرائيل وإيران، كما استوعبت «وول ستريت» بيانات مبيعات التجزئة الضعيفة. وفقد مؤشر داو جونز الصناعي 129 نقطة، أو 0.3%. وتراجع كل من مؤشر ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المركب بنسبة 0.4%. وقال جيم ريد، الخبير الاستراتيجي في دويتشه بنك: «نعيش جميعاً حالة من الغموض في ما يتعلق بما إذا كانت القمة قد خرجت بأي نتائج جوهرية، وما إذا كان ترامب يلمح إلى معلومات جديدة من خلال منشوره ومغادرته المبكرة لاجتماع مجموعة السبع». علاوة على اليوم الخامس من الصراع بين إسرائيل وإيران، أثرت بيانات مبيعات التجزئة الجديدة في الأسهم، حيث تراجع إنفاق المستهلكين أكثر من المتوقع في مايو. وانخفضت مبيعات الشهر بنسبة 0.9%، وهو ما يفوق توقعات مؤشر داو جونز بانخفاض قدره 0.6%. وقال كريس روبكي، كبير الاقتصاديين في فودبوندز: «يتباطأ الاقتصاد مع قلق المستهلكين بشأن ما ينتظرهم، ويفضلون الادخار بشكل عام بدلاً من إنفاق بعض النقود في المتاجر ومراكز التسوق». وأثار منشور للرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصة «تروث سوشيال» صباح أمس، حالة من القلق، حيث دعا إلى «الإخلاء الفوري لطهران»، تزامناً مع مغادرته المبكرة لقمة مجموعة السبع في كندا. وكانت وول ستريت قد أنهت جلسة الاثنين على ارتفاع قوي وسط آمال في احتواء الصراع، حيث صعد مؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.9%، وداو جونز بأكثر من 300 نقطة، وناسداك بنسبة 1.5%. وتراجع سهم تسلا بأكثر من 1.5% مع تخفيض لويلز فارجو توقعات الشركة. وخفّض المحلل كولين لانجان توقعات أرباح تسلا لعامي 2025 و2026. وصرح لانجان في مُذكرة للعملاء أن مقاييس تسليم تيسلا لا تزال مُتعثرة، وحذّر من أن الشركة قد تُسجّل تدفقاً نقدياً حراً سلبياً في عام 2025. وجاء في المُذكرة: تبدو تسليمات الربع الثاني مُستقرة مُقارنةً بالربع الأول الضعيف. نتوقع الآن انخفاض تسليمات السنة المالية بنسبة 21% على أساس سنوي. وأضاف المُحلل، الذي يُوصي بانخفاض الوزن الاستثماري للسهم، أن طموحات تسلا في مجال سيارات الأجرة الآلية من المُرجّح أن تُؤجّل. أوروبا وانخفضت الأسهم الأوروبية، مع دخول الحرب الجوية بين إيران وإسرائيل يومها الخامس، ما زاد من خطر تفاقم الاضطرابات ودفع المستثمرين إلى الأصول الأكثر أماناً. وتراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.8% إلى 542.38 نقطة. وكان قد أنهى جلسة الاثنين بسلسلة من الخسائر استمرت خمس جلسات. وحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإيرانيين على إخلاء طهران، قائلاً: إنه كان ينبغي للجمهورية الإسلامية أن توقع على اتفاق للحد من برنامجها النووي. وغادر ترامب مبكراً قمة دول مجموعة السبع المنعقدة في كندا، لكنه أوضح أن هذا «لا علاقة له» بالعمل على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، ما جعل الأمر غير واضح بالنسبة للمستثمرين في ما يتعلق بالصراع. وارتفعت أسعار النفط بعد تصاعد التوتر لكنها تراجعت لاحقاً. وتفوقت أسهم قطاع الطاقة على نظيراتها وزادت 0.3%. وهبطت كل القطاعات الأخرى وقادت أسهم شركات الاتصالات الانخفاض بتراجع بلغ 1.4%. وكان سهم شركة أشتيد لتأجير المعدات في لندن من أكبر الرابحين رغم التوقعات بتباطؤ نمو إيرادات الإيجار. اليابان وارتفع المؤشر نيكاي الياباني إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر، وارتفعت أسهم البنوك بعدما أشار بنك اليابان المركزي إلى أنه لا يزال في طريقه لرفع أسعار الفائدة في المدى الطويل. وأغلق المؤشر نيكاي مرتفعاً 0.6% عند 38536.74 نقطة. ووصل في وقت سابق من اليوم إلى 38581.25 للمرة الأولى منذ 21 فبراير، وتقدم المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.4%. وقال شوكي أوموري المحلل الكبير في ميزوهو للأوراق المالية: «على الرغم من الإشارة إلى التطورات السياسية المحلية ومفاوضات الرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، سلط بنك اليابان الضوء على ارتفاع مطرد في التضخم، ما يحافظ على مسار محتمل لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام، ربما في أكتوبر». وأنهى مؤشر البنوك على توبكس الجلسة مرتفعاً 0.3%، معوضاً خسائر الجلسة الصباحية. ولكن لا تزال أسهم الشركات اليابانية سريعة النمو متفوقة في الأداء، مع ارتفاع مؤشر الأوراق المالية على توبكس 0.5% مقارنة بصعود بلغ 0.2% لأسهم القيمة. وكانت الأسهم المرتبطة بالرقائق من بين الأفضل أداءً على المؤشر نيكاي. وسجل سهم ديسكو أكبر زيادة بالنسبة المئوية بارتفاعه 6.3%. وتقدم سهم أدفانتست 2.4% وصعد سهم طوكيو إلكترون 2.9%. ومن بين مكونات المؤشر نيكاي البالغ عددها 225، ارتفع 136 سهماً وانخفض 83، بينما أغلقت ستة أسهم من دون تغيير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store