logo
استقرار البيتكوين قرب 119 ألف دولار وسط ترقب قرار الفيدرالي ومحادثات التجارة الأمريكية

استقرار البيتكوين قرب 119 ألف دولار وسط ترقب قرار الفيدرالي ومحادثات التجارة الأمريكية

رؤيامنذ 3 أيام
لا تزال البيتكوين على مسار تحقيق مكاسب شهرية للشهر الرابع على التوالي
استقرت أسعار البيتكوين، أكبر عملة مشفرة في العالم، ضمن نطاق محدود صباح اليوم الثلاثاء، متداولة قرب مستوى 119,000 دولار، وسط ترقب المستثمرين لتطورات مفاوضات التجارة الأمريكية وقرار السياسة النقدية المرتقب من الاحتياطي الفيدرالي.
و انخفضت صباح الثلاثاء، العملة الرقمية بنسبة 0.4% لتسجل 119,001.6 دولار، بعد أن ظلت تتحرك في نطاق جانبي طوال شهر يوليو، عقب وصولها إلى أعلى مستوى قياسي لها فوق 123,000 دولار في وقت سابق من الشهر.
ورغم التراجع الطفيف، لا تزال البيتكوين على مسار تحقيق مكاسب شهرية للشهر الرابع على التوالي، مدعومة بتزايد الاهتمام المؤسسي وتحسن شهية المخاطرة في الأسواق الرقمية، وإن ظل الحذر سيد الموقف خلال الفترة الحالية.
وتنتظر الأسواق العالمية بفارغ الصبر مزيدًا من الوضوح بشأن محادثات التجارة الأمريكية مع الصين والاتحاد الأوروبي، وذلك قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في الأول من أغسطس، والذي من المتوقع أن
يشهد فرض تعريفات جديدة إذا لم تُبرم صفقات ملموسة.
من جهة أخرى، يترقب المستثمرون قرار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يوم الأربعاء، حيث من المتوقع أن تُبقى أسعار الفائدة دون تغيير. لكن الأنظار تتجه نحو البيان المرافق والتصريحات التي قد توضح توجهات
السياسة في ظل بقاء التضخم الأمريكي فوق هدف الـ2%.
وقد أثّر استمرار الفائدة المرتفعة على أداء الأصول المضاربة مثل العملات المشفرة هذا العام، مما جعل المستثمرين يترقبون أي مؤشرات حول إمكانية بدء الفيدرالي بتخفيف سياسته لاحقًا خلال 2025.
ويزيد من حالة الترقب أيضًا التقرير المرتقب من وزارة الخزانة الأمريكية بشأن تنظيم العملات الرقمية، والذي سيصدر في 30 يوليو. ويتوقع أن يتناول التقرير تفاصيل مهمة تتعلق بتنظيم العملات المستقرة، وسياسات الضرائب، وآليات
الإنفاذ، وهي نقاط محورية يمكن أن تؤثر بشكل مباشر على مستقبل سوق العملات المشفرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سامسونغ تعلن مبيعات Galaxy Z Fold 7 تقفز 50%
سامسونغ تعلن مبيعات Galaxy Z Fold 7 تقفز 50%

السوسنة

timeمنذ 2 ساعات

  • السوسنة

سامسونغ تعلن مبيعات Galaxy Z Fold 7 تقفز 50%

السوسنة - أعلنت شركة سامسونغ الكورية، الخميس، أن مبيعات هاتفها القابل للطي الجديد "Galaxy Z Fold 7" في الولايات المتحدة تجاوزت مبيعات الطراز السابق بنسبة 50%، ما يعكس تزايد إقبال المستهلكين على فئة الهواتف القابلة للطي.وحقّق الهاتف الذي يبلغ سعره 2000 دولار أعلى عدد طلبات مسبقة في تاريخ سلسلة "Z Fold" في السوق الأمريكية، فيما سجّل هاتف "Z Flip 7" أيضًا ارتفاعًا ملحوظًا في الطلبات المسبقة.وأشارت سامسونغ إلى أن الطلبات المسبقة على هاتفي "Z Fold 7" و"Z Flip 7" مجتمعين ارتفعت بنسبة أكثر من 25% مقارنة بالجيل السابق، مع زيادة بنسبة 60% في الطلبات عبر شركاء الاتصالات.ولفتت الشركة إلى تغير تفضيلات الألوان، حيث حل اللون الأزرق محل الأسود التقليدي كخيار مفضل لنصف طلبات هاتف "Z Fold 7".وكانت سامسونغ قد أعلنت الأسبوع الماضي أن الطلبات المسبقة لهاتفي "Z Fold 7" و"Z Flip 7" في كوريا الجنوبية تجاوزت مليون وحدة، متجاوزة أرقام الطرازين السابقين. اقرأ أيضاً:

شركات أميركية تستغل غزة لزيادة أرباحها.. تعرف عليها #عاجل
شركات أميركية تستغل غزة لزيادة أرباحها.. تعرف عليها #عاجل

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

شركات أميركية تستغل غزة لزيادة أرباحها.. تعرف عليها #عاجل

جو 24 : ذكر مقال في صحيفة غارديان البريطانية أن الشركات الأميركية تستفيد ماليا من دعمها العسكري لإسرائيل، مما يساهم في استمرار الأزمة الإنسانية بغزة رغم معاناة السكان الكبيرة وتفاقم المجاعة. وأكدت الكاتبة كاترينا فاندن هوفيل المديرة التحريرية في مجلة "ذا نيشن" في مقالها أن إسرائيل تجوّع غزة عمدا عبر منع كل أنواع الغذاء والإمدادات من عبور الحدود، مع فتح الطريق أمام سلعة واحدة فقط، وهي أسلحة الدمار. بدورها، تستغل شتى الشركات الحرب الإسرائيلية على القطاع لزيادة أرباحها، دون أي مسؤولية أخلاقية تجاه الدمار الناتج في غزة. وأشارت الكاتبة إلى تقرير المقررة الأممية الخاصة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي، والذي كشف عن أن المورد الرئيسي لهذه الأسلحة هو الولايات المتحدة. وكشف التقرير الذي جاء بعنوان "من اقتصاد الاحتلال إلى اقتصاد الإبادة الجماعية" كيف أن الشركات الأميركية الكبرى كانت "متحمسة للغاية" لدعم فظائع إسرائيل في غزة مقابل مليارات الدولارات من الأرباح، كما يظهر تورط الولايات المتحدة الذي لا يمكن إنكاره فيما وصفت بأنها أسوأ أزمة إنسانية في القرن الـ21. نموذج استثنائي ونقل المقال تأكيد ألبانيزي أن استفادة الشركات من الحروب ليست ظاهرة جديدة، ولكن ما يجري في فلسطين يعتبر نموذجا استثنائيا لاستغلال العنف. وحسب المقال، زودت شركات دفاعية مثل لوكهيد مارتن إسرائيل بطائرات مقاتلة استخدمت في غارات أودت بحياة أو تسببت بإصابة نحو 200 ألف فلسطيني. وأضاف المقال أن شركة بالانتير -وهي شركة متخصصة في تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي- تعاونت مع الجيش الإسرائيلي وعقدت اجتماع مجلس إدارتها في تل أبيب رغم إنكارها التورط في برامج استهداف غزة. كذلك استُخدمت معدات شركة كاتربيلر في تدمير منازل ومستشفيات، مما أدى إلى وفاة مدنيين حوصروا تحت الأنقاض. ونقل المقال عن تقرير ألبانيزي أن أبرز المستفيدين من الحرب على غزة شركات كبرى تُعرف باسم "الـ7 الرائعون"، وهي أضخم الشركات التكنولوجيا الأميركية -مايكروسوفت وآبل وأمازون وألفابت (الشركة الأم لغوغل) وميتا (فيسبوك سابقا) وإنفيديا وتسلا- التي تربطها علاقات مباشرة أو غير مباشرة مع الجيش الإسرائيلي. وذكر أن "غوغل" و"أمازون" وفرتا خدمات حوسبة سحابية للجيش الإسرائيلي مقابل 1.2 مليار دولار، وهو ما وصفه مسؤول إسرائيلي بأنه "سلاح قاتل" لا يقل فتكا عن الغازات السامة. أرباح تمول المجاعة ووفق الكاتبة، تأتي أرباح هذه الشركات في وقت يعاني فيه ملايين الفلسطينيين من الجوع والحصار، مما يبرز التناقض الأخلاقي بين ازدهار الشركات وضحايا المجاعة في غزة. وشددت على أن الحكومة الأميركية تدعم هذا الوضع من خلال استمرار تصدير الأسلحة الأميركية إلى شريكها الإسرائيلي، مما يضخ المزيد من الأموال في خزائن الشركات الأميركية، دون رادع أخلاقي. وأوضحت الكاتبة أن محاولات إيقاف هذه التجارة بالأسلحة تواجه مقاومة سياسية كبيرة في واشنطن رغم تصاعد الغضب الشعبي الأميركي تجاه دعم هذه الشركات للحرب. وأشارت إلى أن حملة المقاطعة ضد هذه الشركات والضغط من داخلها عبر موظفيها -مثل احتجاجات عمال "غوغل"- يشكلان أدوات ضغط مهمة قد تضع حدا لهذه الأرباح غير الأخلاقية. وحتى ذلك الحين -وفق المقال- سيستمر الأطفال العطشى في خان يونس في انتظار قطرات من الماء المالح، وسيواصل الأطباء الهزيلون في غزة البحث عن علب طعام منتهية الصلاحية. (غارديان) تابعو الأردن 24 على

البورصات الآسيوية والأوروبية تتراجع بعد إعلان ترمب عن رسوم جمركية جديدة
البورصات الآسيوية والأوروبية تتراجع بعد إعلان ترمب عن رسوم جمركية جديدة

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • سرايا الإخبارية

البورصات الآسيوية والأوروبية تتراجع بعد إعلان ترمب عن رسوم جمركية جديدة

سرايا - تراجعت الأسهم الآسيوية والأوروبية اليوم الجمعة مع تقييم الأسواق لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب فرض رسوم جمركية جديدة على 68 دولة والاتحاد الأوروبي، ستسري خلال سبعة أيام. أوروبا: وفيما يلي قراءة أبرز الأسواق الأوروبية في تمام الساعة 11:25: انخفاض مؤشر "داكس" الألماني بنسبة 1.5% إلى 23705.17 نقطة. تراجع مؤشر "كاك" الفرنسي بنسبة 1.59% إلى 7648.46 نقطة. انخفاض مؤشر "فوتسي 100" البريطاني بنسبة 0.62% إلى 9076.45 نقطة. آسيا: تراجع مؤشر "نيكاي 225" الياباني بنسبة 0.7% إلى 40797.96 نقطة. انخفاض مؤشر "كوسبي" في كوريا الجنوبية بنسبة 3.5% ليصل إلى 3132.12 نقطة. تراجع مؤشر "سانغ سينغ" في هونغ كونغ بنسبة 0.8% إلى 24584.86 نقطة. انخفاض مؤشر "شنغهاي" المركب بنسبة 0.5% ليصل إلى 3554.67 نقطة. تراجع مؤشر "إس أند بي إيه إس إكس 200" في أستراليا بنسبة 0.9% إلى 8666.70 نقطة. هبط مؤشر "تايكس" في تايوان بنسبة 0.5% إلى 23434.378 نقطة. ووقع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس الخميس أمرا تنفيذيا بفرض رسوم جمركية على مجموعة واسعة من الشركاء التجاريين للولايات المتحدة لتصبح سارية المفعول خلال سبعة أيام. وجاءت الخطوة بعد سلسلة من الأنشطة المتعلقة بالرسوم الجمركية في الأيام القليلة الماضية، حيث أعلن البيت الأبيض عن اتفاقيات مع مختلف الدول والتكتلات قبل الموعد النهائي، الذي حدده الرئيس في الأول من أغسطس الجاري، وسيجري تطبيق الرسوم الجمركية في 7 أغسطس الجاري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store