ترامب: رئيس البنك المركزي يضر بقطاع الإسكان وعليه خفض أسعار الفائدة
وحث ترامب باول مرارا على خفض أسعار الفائدة ويوجه إليه انتقادات حادة.وكتب ترامب على موقع تروث سوشيال: "هل يستطيع أحدكم رجاء أن يبلغ جيروم باول المتأخر جدا أنه يضر بقطاع الإسكان، بشدة؟ لا يستطيع الناس الحصول على رهن عقاري بسببه، لا يوجد تضخم، وكل الدلائل تشير إلى ضرورة إجراء خفض كبير في أسعار الفائدة".وقبل أسبوع، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، إن الرئيس ترامب يدرس رفع دعوى قضائية ضد رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول فيما يتعلق بتجديد مقر المجلس في واشنطن.ومن شأن هذه الخطوة المحتملة أن تُصعد من الضغط الذي يمارسه ترامب على باول لخفض أسعار الفائدة.ومطلع أغسطس الجاري، قال ترامب إن جيروم باول سيبقى على الأرجح في منصبه حتى مع انتقاد الرئيس الأمريكي الحاد لسياسات البنك المركزي.وفي مقابلة مع موقع نيوزماكس الإخباري، قال ترامب: "إنه يستطيع إقالة باول على الفور.وقال إن سعر الفائدة في المركزي الأمريكي مرتفع للغاية، مضيفا أن آخرين قالوا إن إقالة باول ستحدث اضطرابا في السوق.وقبلها بيوم قال، إن مجلس الاحتياطي الاتحادي ينبغي أن يتولى زمام الأمور إذا استمر رئيسه جيروم باول في رفض خفض أسعار الفائدة، وفقا للغد.وأضاف في منشور على منصة تروث سوشيال: يجب على جيروم المتأخر للغاية باول، الأحمق العنيد، أن يخفض أسعار الفائدة بشكل كبير الآن، إذا واصل الرفض، فيجب على المجلس تولي زمام الأمور وفعل ما يعرف الجميع أنه يتعين القيام به.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 17 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : لجنة بمجلس النواب الأمريكي ستنشر ملفات إبستين علنًا بعد تحريرها.. وتوضح السبب
نافذة على العالم - (CNN)-- تعتزم لجنة الرقابة والإصلاح الحكومي في مجلس النواب الأمريكي، نشر بعض الملفات التي استدعتها والمتعلقة بقضية جيفري إبستين، رغم أنها ستُحرّرها أولًا لحماية هويات الضحايا وأمور حساسة أخرى، وفقًا لما صرّح به متحدث باسم اللجنة، الثلاثاء. ومن المتوقع أن تبدأ اللجنة باستلام المواد من وزارة العدل، الجمعة، رغم أن النشر العام سيأتي بعد ذلك بوقت، وأوضح المتحدث أن اللجنة ستعمل مع وزارة العدل في هذه العملية. وقال المتحدث: "تعتزم اللجنة نشر السجلات بعد مراجعة شاملة لضمان حذف جميع هويات الضحايا ومواد الاعتداء الجنسي على الأطفال، كما ستتشاور اللجنة مع وزارة العدل لضمان عدم تأثير أي وثائق منشورة سلبًا على القضايا الجنائية والتحقيقات الجارية". واشتكى الديمقراطيون في اللجنة من تباطؤ كومر في نشر المواد من خلال السماح لوزارة العدل بتفويت الموعد النهائي الذي حددته اللجنة، الثلاثاء، وتسليم المواد إلى اللجنة تدريجيًا بدءًا من الجمعة، وقالوا إن وزارة العدل تلقت بالفعل توجيهات من مجلس النواب بحذف المواد المتعلقة بهويات الضحايا والاعتداء الجنسي على الأطفال، متسائلين عن الحاجة إلى مزيد من التأخير للقيام بذلك. وقال عضو مجلس النواب عن ولاية كاليفورنيا والديمقراطي البارز في اللجنة، النائب روبرت غارسيا إن "نشر ملفات إبستين على دفعات يُكمل عملية التستر التي ينفذها البيت الأبيض، لن يقبل الشعب الأمريكي أي شيء أقل من ملفات إبستين كاملةً دون أي تعديل". وأضاف: "في تصويتٍ ثنائي الحزب، طالبت اللجنة بالامتثال الكامل لطلب الاستدعاء، إن النشر الجزئي المُنتقى بعناية غير كافٍ على الإطلاق، وقد يكون مُضلِّلاً، خاصةً بعد أن تباهت المدعية العامة بوندي بوجود ملفات إبستين كاملةً على مكتبها قبل أشهرٍ قليلة". ودعا العديد من الجمهوريين إلى مزيدٍ من الشفافية في القضية، ونشر السجلات المتعلقة بها - وقد أثارت هذه القضية جدلاً واسعاً في مجلس النواب. واتخذ رئيس مجلس النواب، مايك جونسون، خطواتٍ لتأجيل تصويت مجلس النواب بكامل هيئته على نشر ملفات إبستين التابعة لوزارة العدل علناً حتى سبتمبر/ أيلول، وقال النائب الجمهوري عن ولاية لويزيانا إنه يدعم الشفافية في القضية، لكنه يريد منح الإدارة مساحةً للتعامل مع الأمر. ومن المتوقع أن يضطر الجمهوريون في مجلس النواب إلى التصويت على إصدار معلومات تتعلق بإبستاين عندما يعودون إلى العاصمة واشنطن الشهر المقبل.


نافذة على العالم
منذ 17 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : السوائل في حقائب اليد.. التغيير التالي في أمن المطارات الأمريكية؟
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد يكون قانون السوائل في حقائب اليد، الإجراء الأمني التالي في المطارات الأمريكية الذي سيخصع للتحديث. فقد لمّحت كريستي نويم، وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، بشأن تغيير محتمل في السياسة، الأربعاء، خلال قمة "Hill Nation" التي استضافتها صحيفتا "The Hill" و"NewsNation" في واشنطن. وأفادت نويم لمقدم برنامج "NewsNation" بليك بورمان: "قد يكون الإعلان الكبير التالي تحديد حجم السوائل التي يُسمح بها". وجاءت تعليقات نويم بعد وقت قصير من قيام وزارة الأمن الداخلي بالتراجع عن قاعدة كانت سارية لأكثر من عقدين، تطلب من المسافرين خلع أحذيتهم عند نقاط التفتيش التابعة لإدارة أمن النقل. وتشرف وزارة الأمن الداخلي على إدارة أمن النقل التي تأسست بعد هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001. وجرى تقديم قاعدة السوائل 3-1-1 لإدارة أمن النقل في سبتمبر/ أيلول العام 2006، والتي تُلزم بأن تكون السوائل في حقائب اليد بحد أقصى 100 مليلتر، وأن تُحفظ في كيس بلاستيكي قابل للإغلاق بسعة ربع غالون، أي حوالي لتر. وقد فُرضت هذه القاعدة بعد إحباط الشرطة البريطانية لمخطط إرهابي كان يهدف إلى تفجير متفجرات سائلة في رحلات عبر المحيط الأطلسي، وفقًا للجدول الزمني الرسمي لإدارة أمن النقل. وتُسمح بكميات أكبر من السوائل، والجل، والمواد الرذاذية في الأمتعة المسجلة. وأشاد الاتحاد الأمريكي للسفر، وهو منظمة غير ربحية تهدف إلى زيادة السفر داخل الولايات المتحدة وإليها، بالتغيير الأخير في قاعدة الأحذية والإمكانيات المستقبلية لتعديل قاعدة السوائل. قد يهمك أيضاً وصرح الاتحاد في بيان: "هذه هي تحديدًا نوع التغييرات التي تشير إلى تقدم حقيقي نحو تجربة تفتيش أذكى وأكثر ملاءمة للمسافرين من دون المساس بالأمن". وتحدّثت نويم بشكل أوسع عن تبسيط تجربة التفتيش في المطارات للمسافرين الأمريكيين: "آمل أن يصبح مستقبل المطارات كما أتصو~ره: تدخل بحقيبة يد، تمر بجهاز مسح، وتتجه مباشرة إلى رحلتك، في دقيقة واحدة". وأضافت أن وزارة الأمن الداخلي تتحدث مع العديد من الشركات حول تقنيات قد تساعد على تحقيق هذا الهدف، مشيرة إلى أن المسافرين سيرون برامج تجريبية في بعض المطارات قبل تطبيق هذه الإجراءات على نطاق واسع. وأكدت الوزيرة أن نظام التفتيش الأمني متعدّد الطبقات يسمح بإجراء تغييرات، لافتة إلى أنّ ذلك "لا يزال إجراءً يحمي الناس الذين يسافرون عبر خطوطنا الجوية، لكنه يجب أن يكون منطقيًا. يجب أن يفعل شيئًا ليجعل السفر أكثر أمانًا"، وأضافت ذلك في إشارة إلى إدارة بايدن. من جانبه، صرح متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي في بيان الأربعاء: "سيتم إعلان أي تغييرات في السياسة من خلال القنوات الرسمية". وأضاف البيان: "تبحث الوزيرة نويم وإدارة أمن النقل باستمرار عن طرق لتعزيز الأمن وتحسين تجربة السفر للجمهور". والخميس، سُئلت كارولين ليفات، وهي المتحدثة باسم البيت الأبيض، عن موقف الرئيس ترامب من أي تغييرات محتملة في قاعدة السوائل. وأحالت ليفات الأمر إلى وزارة الأمن الداخلي، مضيفة: "رأيت تعليقات الوزيرة نويم، وأعتقد أنه من الرائع أنها في اليوم الأول سألت إدارة أمن النقل، 'ما الذي نقوم به بشكل صحيح؟ ما الذي نقوم به بشكل خاطئ؟ كيف يمكننا جعل السفر الجوي أكثر كفاءة مع الحفاظ على أقصى درجات الأمن للمسافرين الأمريكيين؟'" وأضافت ليفات أن "التوجيهات أو القرارات الإضافية" ستكون من اختصاص وزيرة الأمن الداخلي.


نافذة على العالم
منذ 17 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : من أجل ترامب.. زيلينسكي يغيّر استراتيجيته وحتى إطلالته
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- خلال زيارة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى البيت الأبيض الإثنين، التقى شخصية مألوفة، صحافياً يمينياً سبق أن انتقده علناً بسبب اختياره لملابسه خلال لقائه المثير للجدل مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق من هذا العام. لكن هذه المرة، كان الأسلوب، واللباس، مختلفين تماماً. فقد قال برايان غلين، المعلّق المؤيّد لترامب والعامل في منصة البث اليمينية Real America's Voice : "تبدو رائعاً في هذه (البدلة)"، ليُعقّب ترامب بدوره قائلًا لزيلينسكي: "قلت الأمر عينه. أليس ذلك لطيفاً؟ هذا هو الشخص الذي هاجمك في المرة الماضية". زيلينسكي، الذي ارتدى سترة وقميصاً وبنطالاً باللون الأسود من تصميم الأوكراني فيكتور أنيسيموف، ردّ ممازحاً: "أنت ما زلت في البدلة نفسها، أنا تغيّرت وأنت لا". قد يبدو الأمر كأنّه تبادل بريء، لكن تغيير زيلينسكي في ملابسه يعكس تحوّلاً في استراتيجيته منذ ذلك اللقاء الكارثي في فبراير/ شباط، عندما وجّه له ترامب ونائبه جي دي فانس انتقادات علنية قاسية، واتهماه بعدم الاحترام والجحود أمام كاميرات العالم. وقد تمحور الخلاف العنيف حول قضايا عدة: فقد اتهم القادة الأمريكيون زيلينسكي بعرقلة اتفاق سلام مع روسيا، بينما عبّر الأخير عن استغرابه لفكرة الدبلوماسية مع بلد اجتاح أوكرانيا. منذ اندلاع الحرب، ارتبطت صورة زيلينسكي بالقمصان العسكرية، غالباً باللون الأخضر أو الأسود، والبنطال القتالي، في إطلالاته وخطاباته المتلفزة، كرسالة تذكّر الجمهور بأنه قائد في زمن الحرب. كان تبادل الحديث بين زيلينسكي وترامب في المكتب البيضاوي يوم الإثنين مختلفاً بشكل واضح عن لقائهما السابق في البيت الأبيض في شباط / فبراير . Credit: Mandel Ngan/AFP/Getty Images أصبح هذا الزيّ رمزاً للتضامن مع الجنود الأوكرانيين، لكنه في شباط/ فبراير أثار استياء ترامب عندما ارتداه خلال اللقاء في البيت الأبيض. فترامب، المعروف بدقته في مظهره من البدلة وربطة العنق إلى عشقه للذهب الذي يملأ أروقة البيت الأبيض، استقبل زيلينسكي بتعليق ساخر: أوه، تبدو وكأنك متأنّق". قبل أن يتطور اللقاء إلى مشادة كلامية، سأله الصحافي غلين عن سبب عدم ارتدائه بدلة رسمية في "أعلى مكتب" بالولايات المتحدة. فردّ زيلينسكي بالإنكليزية: "سأرتدي بدلة بعد انتهاء هذه الحرب، ربما مثل بدلتك، وربما أفضل، أو حتى أرخص، شكراً". قد يهمك أيضاً منذ ذلك الوقت، تلقّى زيلينسكي نصائح من قادة أوروبيين حول كيفية التعامل مع ترامب، وهو ما ظهر في زيارة الإثنين، حيث رافقه عدد من هؤلاء القادة في البيت الأبيض برسالة وحدة ودعم غربي. هذه المرة أيضاً، قدّم هدية مدروسة لترامب تعكس ولعه برياضة الغولف: عصا غولف خاصة أُهديت إليه من جندي أوكراني فقد ساقه في الأشهر الأولى من الغزو الروسي، وفق الرئاسة الأوكرانية. اختار زيلينسكي ارتداء قميص أسود بأكمام طويلة يحمل شعار الثلاثي الأوكراني خلال لقائه مع ترامب في شباط/ فبراير. Credit:وبحسب مسؤول أوروبي، فقد جرت مناقشات مسبقة حول مظهر زيلينسكي، وتم الاتفاق على أن يتجنّب ملابسه العسكرية المعتادة. البدلة، بحسب المصمّم أنيسيموف، لا تزال تحمل لمسة عسكرية كونها مصنوعة من قماش الجيش وتضم جيوباً بارزة وفتحات على الظهر والأكمام. لكن زيلينسكي ما لبث أن لجأ إلى خطاب تصالحي، شاكراً ترامب والولايات المتحدة علناً على دعمهما لأوكرانيا، وساعياً إلى ترميم العلاقة مع الرئيس. وخلال لقاءات لاحقة هذا العام، فضّل زيلينسكي بدلات رسمية أخرى، منها تلك التي ارتداها في جنازة البابا فرنسيس بالفاتيكان، وفي قمة للناتو بهولندا، وجميعها من تصميم أنيسيموف. وكتب المصمّم لـCNN: "في كل قطعة، هناك إشارة إلى البدلة الكلاسيكية – خطوة مدروسة بعيدًا عن الزي الموحد، واقتراب نحو حضور راقٍ ومهيب، مع الحفاظ في الوقت نفسه على واقعية زمن الحرب". ويبدو أن هذه الاستراتيجية نجحت، إذ لم يكتفِ ترامب بالثناء على مظهره، بل إن غلين نفسه غيّر نبرته بالقول: "أعتذر منك على ما حصل في المرّة السابقة. تبدو رائعاً".