
تخرّج الدفعة الخامسة من برنامج «قادة»
وضمت هذه الدفعة مديري الإدارات ورؤساء الأقسام، حيث يوفر البرنامج بيئة تدريبية متكاملة مصممة لمواجهة التحديات القيادية الحالية، وينقسم إلى شقين، أولهما «غرس زايد» المخصص للموظفين غير المديرين، و«الصف الصاعد» ويستهدف المديرين الطموحين الراغبين في تعزيز مهاراتهم القيادية.
ويقدم البرنامج رحلة تعلم عملية تركز على تطوير المهارات القيادية عبر 5 أركان أساسية، هي القيادة والاستراتيجية، وقيادة المؤسسات، والتمحور حول العميل، والإيجابية وجودة الحياة، والابتكار وإدارة المعرفة.
ويُمنح المشاركون الأدوات والمعرفة اللازمة لتحقيق النمو الشخصي والمهني، وهو استثمار ناجح في الموظفين وفرق العمل مما يؤدي إلى زيادة الإنتاجية والنجاح المؤسسي.
واستقطب البرنامج في هذه الدفعة مشاركين من مختلف الجهات، منها دائرة الأراضي والأملاك بدبي و«اينوك» ودبي القابضة وبنك دبي الاسلامي، ووزارة الصحة ووقاية المجتمع برأس الخيمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
سوريا تجذب 28 مليار دولار استثمارات منذ الإطاحة بالأسد
أكد الرئيس السوري أحمد الشرع أن أولوية حكومته تتمثل في تسهيل عودة النازحين وإعادة بناء البنى التحتية التي دمرتها الحرب، منوهاً أن بلاده استقطبت استثمارات خارجية بقيمة 28 مليار دولار خلال الأشهر السبعة الماضية منذ الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، مع توقعات بارتفاعها إلى 100 مليار دولار؛ «ما يشكل أساساً لإعادة الإعمار»، بحسب «بلومبيرغ». جاء ذلك خلال جلسة حوارية عقدها الشرع في محافظة إدلب، بحضور أكاديميين وسياسيين وممثلين عن النقابات المهنية ووجهاء محليين، حيث تناول خطط التنمية، وأولويات المرحلة الانتقالية، إلى جانب التحديات السياسية والاقتصادية التي تواجه سوريا حالياً. وكشف الشرع أن حكومته بصدد إطلاق صندوق تنمية مخصص لجمع تبرعات من المغتربين السوريين، يهدف بالدرجة الأولى إلى إعادة تأهيل البنى التحتية في المناطق المدمرة، ومعالجة ملف القروض، وفتح آفاق جديدة للاستثمار اعتماداً على الموارد المحلية. وأضاف: «الوضع الحكومي لا يزال مترهلاً، والضغوط على الإنفاق مرتفعة، لكن شهدنا تحسناً خلال الشهرين الماضيين»، مشدداً على وجود «خطط استراتيجية على الصعيدين الداخلي والدولي، لمعالجة أزمة المخيمات وإعادة تأهيل المناطق المتضررة، وتحقيق عودة منظمة وآمنة للنازحين». جوجل من جهة أخرى، أعلنت شركة جوجل رفع الجمهورية العربية السورية من قائمة العقوبات التابعة لمكتب مراقبة الأصول الأجنبية الأمريكي (OFAC)، في خطوة تمثل أول تعديل جوهري في سياسات الشركة المتعلقة بالقيود الجغرافية منذ عدة سنوات. ويشمل هذا التغيير منصات إعلانية متعددة، من بينها Google Ads، وAd Exchange، وAd Manager. ووفقاً للتحديث الرسمي، سيتم تعديل سياسة «المتطلبات القانونية في إعلانات جوجل» وصفحة المساعدة الخاصة بـ«قيود البلدان» لتعكس إزالة سوريا من قائمة عقوبات مكتب مراقبة الأصول الأجنبية الأمريكي، مما يمثل تطوراً هاماً لوصول خدمات التسويق الرقمي إلى منطقة الشرق الأوسط. ويعود أصل إدراج سوريا في قائمة جوجل المحظورة إلى الأمر التنفيذي رقم 13338 الذي وقعه الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش في مايو 2004، والذي فرض عقوبات اقتصادية على أنشطة الحكومة السورية، ثم توسعت هذه القيود بشكل كبير بعد اندلاع الحرب في عام 2011. ويفتح هذا القرار الباب أمام الوصول إلى سوق يبلغ عدد سكانه حوالي 22 مليون نسمة، على الرغم من أن البنية التحتية للاتصالات في البلاد لا تزال متأثرة بالنزاع، حيث تقدر نسبة انتشار الإنترنت بنحو 34% وفقاً للبيانات الدولية الأخيرة. وتبدو فرص الإعلان عبر الهاتف المحمول واعدة بشكل خاص نظراً لاستمرار تزايد استخدام الهواتف الذكية في البلاد. وفنياً، أصبحت سوريا الآن موقعاً جغرافياً قابلاً للاستهداف ضمن خيارات «إعلانات جوجل». الحملات التي تستهدف «جميع البلدان والأقاليم» ستشمل المستخدمين السوريين تلقائياً ما لم يتم استبعادهم يدوياً. لذا، يجب على مديري الحملات مراجعة إعداداتهم الجغرافية لمنع أي استهداف غير مقصود.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
إنجاز مشروع «ذا هيفن» السكني في «مجّان - دبي لاند»
يقدّم مشروع "ذا هيفن" باقة متنوّعة من المرافق والخدمات التي تم تطويرها بعناية لتلائم متطلّبات الحياة الحديثة وتوفّر تجربة معيشيّة متكاملة للسكان. يشمل المشروع مرافق صحيّة ورياضيّة مخصّصة لتعزيز أسلوب الحياة النشط، إلى جانب مساحات عمل مرنة مصمّمة لدعم الإنتاجيّة وتلبية احتياجات المقيمين العاملين عن بُعد أو أصحاب المشاريع. كما يضم مسبحين منفصلين للكبار والأطفال، ما يوفّر بيئة ترفيهيّة آمنة ومريحة لكافة أفراد الأسرة.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
إطلاق أول محرّك تقييم فوري مدعوم بالذكاء الاصطناعي للاستثمارات العقارية الجزئية
في خطوة نوعية لإحداث نقلة في عالم الاستثمار العقاري عبر دمج التكنولوجيا بملكية الحصص العقارية الجزئية، أعلنت «بريبكو»، المنصّة العقارية التقنية في دولة الإمارات، عن شراكتها مع «أوفالويت»، أوّل وأحدث منصة ذكية في العالم تعتمد على نموذج التقييم الآلي (AVM) المدعوم بالذكاء الاصطناعي، لإطلاق أول محرّك تقييم فوري من نوعه للاستثمارات العقارية الجزئية. ويأتي هذا الابتكار المبتكر مدمجًا ضمن منصة «بريبكو بلوكس»، وهي منصة للاستثمار في الملكية الجزئية للعقارات مقرها دبي وخاضعة لتنظيم سلطة دبي للخدمات المالية، ما يتيح للمستثمرين الحصول على تقييمات دقيقة وفورية للعقارات سواءً في الملكية الجزئية أو الكاملة، وذلك في غضون 10 ثوانٍ فقط. وتعتمد تقنية «أوفالويت» المتقدمة على بيانات لحظية ومعايير تقييم عالمية، لتوليد تقارير دقيقة وشفافة وحيادية، ومعتمدة من الجهات التنظيمية المختصة. وقالت أميرة سجواني، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «بريبكو»: "لقد غيّرت الملكية الجزئية ملامح الاستثمار العقاري، وأصبحت الثقة ترتكز على تقييمات دقيقة وشفافة وسريعة. ومع دمج تقنية «أوفالويت» للتقييم المدعومة بالذكاء الاصطناعي في «بريبكو بلوكس»، أصبح كل مستثمر يحصل على رؤى فورية قائمة على البيانات. الأمر يتمحور حول تحقيق تكافؤ الفرص، وتعزيز الشفافية في السوق، وترسيخ ريادة دبي في مجال الابتكار العقاري التقني." ويأتي هذا التعاون في وقت أصبحت فيه الشفافية وثقة المستثمر أكثر أهمية من أي وقت مضى، ليشكّل تحولًا جوهريًا في طريقة تقييم العقارات وبيعها وشرائها، ويعزز من موقع دبي الريادي على خريطة الابتكار العقاري العالمي. ومن جانبه، قال عمران يوسف، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «أوفالويت»: "تتمثل رسالتنا منذ البداية في ضمان أن تكون التقييمات العقارية فورية وحيادية ومرتكزة على منهجيات علمية سليمة. وبشراكتنا مع «بريبكو بلوكس» فإننا لا نرفع المعايير فحسب، بل ندخل حقبة جديدة من الاستثمار العقاري، حيث تمكّن التكنولوجيا والشفافية كل مستثمر من اتخاذ قرارات أفضل." منذ انطلاقتها، أتاحت «بريبكو بلوكس» للمستثمرين في أكثر من 200 دولة الوصول إلى استثمارات عقارية متميزة ومنظمة، بدءًا من 2,000 درهم فقط، وجذبت مجتمعًا متناميًا من المستثمرين الجدد وجيل الشباب. واليوم، بفضل دمج تقنية «أوفالويت»، أصبح بإمكان هؤلاء المستثمرين الاستفادة من أدوات تقييم مدعومة بالذكاء الاصطناعي كانت في السابق حكرًا على المستثمرين المؤسسيين، مما يسرّع من تحقيق رؤية «بريبكو» في تمكين حرية الاستثمار العقاري للجميع.