logo
مدفيديف يهاجم أورسولا فون دير لاين ويتهمها بالفساد في قضية شراء لقاحات "فايزر" خلال جائحة كورونا

مدفيديف يهاجم أورسولا فون دير لاين ويتهمها بالفساد في قضية شراء لقاحات "فايزر" خلال جائحة كورونا

المغرب اليوممنذ 8 ساعات
شنّ نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، ديميتري مدفيديف، هجومًا لاذعًا على رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين ، بالتزامن مع مناقشة البرلمان الأوروبي اليوم الاثنين اقتراحًا لحجب الثقة عنها بسبب اتهامات بالفساد في قضية شراء لقاحات "فايزر" خلال جائحة كوفيد-19.
وكتب مدفيديف في منشور على قناته في تطبيق "تليغرام" أن ما تواجهه فون دير لاين يُعد "إشارات تحذيرية" مشابهة لما تبثه محطة "راديو يوم القيامة" العسكرية الروسية، التي يُعتقد أنها تُستخدم لبث رسائل مشفرة إلى القوات النووية في حالات التأهب القصوى.
وقال مدفيديف متهكمًا:
"لقد صدرت إشارات سبيدوشليتس وكراسنوفاي بالنسبة للخبيثة أورسولا... يبدو أن هذه العجوز الشريرة وطبيبة التوليد قد أزعجت الجميع، واتضح أنها ليست نظيفة اليد. الشكوك تحوم حولها بشأن تلاعبات شراء لقاح فايزر أثناء الجائحة، لا أحد يعرف على ماذا حصلت وبأية كمية، لكن هذه هي الطلقة الأولى في عملية لن تسرّها".
ويجري اليوم التصويت على اقتراح حجب الثقة الذي تقدم به النائب الأوروبي الروماني جورجي بيبيرا، بموجب لائحة تتهم فون دير لاين بـ"انعدام الشفافية وسوء الإدارة" خلال الجائحة، لا سيما في ما يتعلق بعقود شراء اللقاحات التي أُبرمت دون رقابة كافية، وفق ما ذكره النائب.
وقد حصل الاقتراح على دعم 74 عضوًا في البرلمان الأوروبي من أصل 720، من بينهم 31 نائبًا من مجموعة اليمين المتطرف "المحافظون والإصلاحيون الأوروبيون"، ما يكفي لتفعيل المناقشة الرسمية، لكنه لا يضمن إقالتها.
وعن مستقبل فون دير لاين، أشار مدفيديف إلى أن سيناريوهات outcome التصويت ليست محسومة بعد، قائلاً:
"من المحتمل أن تحتفظ هذه العجوز السامة بمنصبها، لكن جرس الإنذار قد دقّ، مما يعني أن كارهي روسيا بدأوا الدخول في مرحلة سبيدوشليتس، التي ستنتهي حتماً بـكراسنوفاي".
وأضاف ساخرًا: "من لم يفهم سيفهم"، وأرفق كلامه بوجه ضاحك.
محطة الراديو العسكرية الروسية التي أشار إليها مدفيديف، والمعروفة بين المراقبين بـ"راديو يوم القيامة"، تبث إشارات وكلمات مشفرة غير مفهومة يُعتقد أنها تُستخدم كرسائل تحذيرية أو أوامر عسكرية للقوات الروسية، خاصة في أوقات التوتر الجيوسياسي أو التأهب النووي.
غالبًا ما تُربط هذه الإشارات في التحليلات غير الرسمية بتغيرات أو تحركات في السياسات العسكرية أو الداخلية لروسيا، مما يُضفي بُعدًا رمزيًا أو تهويليًا على تصريحات المسؤولين الروس، كما في حالة مدفيديف.
تواجه فون دير لاين منذ فترة انتقادات متزايدة بسبب طبيعة الاتفاقات التي وقّعتها المفوضية الأوروبية مع شركات الأدوية، ولا سيما شركة "فايزر"، أثناء أزمة كورونا، وسط اتهامات بالتكتم على التفاصيل وشبهات بالمحاباة.
وقد رفضت مرارًا الإدلاء بشهادتها أمام البرلمان الأوروبي بشأن هذه القضية، ما زاد من حدة الجدل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدفيديف يهاجم أورسولا فون دير لاين ويتهمها بالفساد في قضية شراء لقاحات "فايزر" خلال جائحة كورونا
مدفيديف يهاجم أورسولا فون دير لاين ويتهمها بالفساد في قضية شراء لقاحات "فايزر" خلال جائحة كورونا

المغرب اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • المغرب اليوم

مدفيديف يهاجم أورسولا فون دير لاين ويتهمها بالفساد في قضية شراء لقاحات "فايزر" خلال جائحة كورونا

شنّ نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، ديميتري مدفيديف، هجومًا لاذعًا على رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين ، بالتزامن مع مناقشة البرلمان الأوروبي اليوم الاثنين اقتراحًا لحجب الثقة عنها بسبب اتهامات بالفساد في قضية شراء لقاحات "فايزر" خلال جائحة كوفيد-19. وكتب مدفيديف في منشور على قناته في تطبيق "تليغرام" أن ما تواجهه فون دير لاين يُعد "إشارات تحذيرية" مشابهة لما تبثه محطة "راديو يوم القيامة" العسكرية الروسية، التي يُعتقد أنها تُستخدم لبث رسائل مشفرة إلى القوات النووية في حالات التأهب القصوى. وقال مدفيديف متهكمًا: "لقد صدرت إشارات سبيدوشليتس وكراسنوفاي بالنسبة للخبيثة أورسولا... يبدو أن هذه العجوز الشريرة وطبيبة التوليد قد أزعجت الجميع، واتضح أنها ليست نظيفة اليد. الشكوك تحوم حولها بشأن تلاعبات شراء لقاح فايزر أثناء الجائحة، لا أحد يعرف على ماذا حصلت وبأية كمية، لكن هذه هي الطلقة الأولى في عملية لن تسرّها". ويجري اليوم التصويت على اقتراح حجب الثقة الذي تقدم به النائب الأوروبي الروماني جورجي بيبيرا، بموجب لائحة تتهم فون دير لاين بـ"انعدام الشفافية وسوء الإدارة" خلال الجائحة، لا سيما في ما يتعلق بعقود شراء اللقاحات التي أُبرمت دون رقابة كافية، وفق ما ذكره النائب. وقد حصل الاقتراح على دعم 74 عضوًا في البرلمان الأوروبي من أصل 720، من بينهم 31 نائبًا من مجموعة اليمين المتطرف "المحافظون والإصلاحيون الأوروبيون"، ما يكفي لتفعيل المناقشة الرسمية، لكنه لا يضمن إقالتها. وعن مستقبل فون دير لاين، أشار مدفيديف إلى أن سيناريوهات outcome التصويت ليست محسومة بعد، قائلاً: "من المحتمل أن تحتفظ هذه العجوز السامة بمنصبها، لكن جرس الإنذار قد دقّ، مما يعني أن كارهي روسيا بدأوا الدخول في مرحلة سبيدوشليتس، التي ستنتهي حتماً بـكراسنوفاي". وأضاف ساخرًا: "من لم يفهم سيفهم"، وأرفق كلامه بوجه ضاحك. محطة الراديو العسكرية الروسية التي أشار إليها مدفيديف، والمعروفة بين المراقبين بـ"راديو يوم القيامة"، تبث إشارات وكلمات مشفرة غير مفهومة يُعتقد أنها تُستخدم كرسائل تحذيرية أو أوامر عسكرية للقوات الروسية، خاصة في أوقات التوتر الجيوسياسي أو التأهب النووي. غالبًا ما تُربط هذه الإشارات في التحليلات غير الرسمية بتغيرات أو تحركات في السياسات العسكرية أو الداخلية لروسيا، مما يُضفي بُعدًا رمزيًا أو تهويليًا على تصريحات المسؤولين الروس، كما في حالة مدفيديف. تواجه فون دير لاين منذ فترة انتقادات متزايدة بسبب طبيعة الاتفاقات التي وقّعتها المفوضية الأوروبية مع شركات الأدوية، ولا سيما شركة "فايزر"، أثناء أزمة كورونا، وسط اتهامات بالتكتم على التفاصيل وشبهات بالمحاباة. وقد رفضت مرارًا الإدلاء بشهادتها أمام البرلمان الأوروبي بشأن هذه القضية، ما زاد من حدة الجدل.

ليبيريا العضو الجديد غير الدائم في مجلس الأمن: مبادرة الحكم الذاتي الحل الوحيد لقضية الصحراء
ليبيريا العضو الجديد غير الدائم في مجلس الأمن: مبادرة الحكم الذاتي الحل الوحيد لقضية الصحراء

طنجة 7

timeمنذ 3 أيام

  • طنجة 7

ليبيريا العضو الجديد غير الدائم في مجلس الأمن: مبادرة الحكم الذاتي الحل الوحيد لقضية الصحراء

جددت جمهورية ليبيريا، العضو الجديد غير الدائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ابتداء من سنة 2026، اليوم الجمعة بالرباط، تأكيد دعمها للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه. يشمل ذلك منطقة الصحراء. وجاء التعبير عن هذا الموقف على لسان وزيرة خارجية ليبيريا، سارة بيسولو نيانتي. تم ذلك خلال ندوة صحفية عقب لقائها مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة. كما جددت السيدة نيانتي دعم بلادها التام لمخطط الحكم الذاتي، معتبرة إياه 'الحل الموثوق والجاد والواقعي الوحيد' لهذا النزاع. وأكدت أن ليبيريا، باعتبارها عضوا جديدا غير دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ابتداء من يناير 2026، ستواصل دعم هذا الموقف. وأضافت الوزيرة أن جمهورية ليبيريا تشيد أيضا بالتوافق الدولي المتنامي. كما تثني على الزخم الذي يقوده الملك محمد السادس دعما لمخطط الحكم الذاتي ولسيادة المغرب على صحرائه. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X

الرئيس الفرنسي يكثف اتصالاته سعياً لحل سياسي توافقي لملف إيران النووي
الرئيس الفرنسي يكثف اتصالاته سعياً لحل سياسي توافقي لملف إيران النووي

المغرب اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • المغرب اليوم

الرئيس الفرنسي يكثف اتصالاته سعياً لحل سياسي توافقي لملف إيران النووي

بعد انقطاع دام 1024 يوماً بين الرئيس الفرنسي ونظيره الروسي على خلفية الحرب الأوكرانية، أجرى إيمانويل ماكرون مكالمة مطولة مع فلاديمير بوتين مساء الثلاثاء.وأفاد بيان قصر الإليزيه أن الاتصال استمر لأكثر من ساعتين، وتركز على ملفين أساسيين: البرنامج النووي الإيراني، وحرب أوكرانيا. ولم يكن الاتصال مفاجئاً، إذ أعلن ماكرون في 26 يونيو (حزيران) عزمه على التواصل مع الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، سعياً إلى «مقاربة مشتركة» بشأن الملف النووي الإيراني، انطلاقاً من مسؤولية خاصة تتحملها هذه الدول بصفتها ضامنة لمعاهدة حظر انتشار السلاح النووي. شرحت أوساط الإليزيه أن ماكرون تشاور مسبقاً مع نظيره الأميركي دونالد ترمب، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ومدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي. وبعد اتصاله ببوتين، لم يبقَ أمامه سوى التواصل مع الرئيس الصيني شي جينبينغ لإتمام جولته مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن.بالتوازي، يجري ماكرون اتصالات في إطار الترويكا الأوروبية (فرنسا، بريطانيا، ألمانيا)، وأيضاً مع دول خارجها. ووفق بيان الإليزيه، فقد «ذكّر ماكرون بمسؤوليات الدول الدائمة، ولا سيما فرنسا وروسيا، نحو الملف النووي»، مشدداً على «ضرورة التزام إيران بمعاهدة حظر الانتشار، وتعاونها الكامل مع الوكالة الذرية، بما يسمح باستئناف عمل المفتشين دون تأخير».كما أعرب ماكرون عن «تصميمه على التوصل إلى حل دبلوماسي دائم ومتشدد بشأن النووي الإيراني، والصواريخ، ودور طهران الإقليمي». وقرر الرئيسان «تنسيق الجهود والتواصل قريباً لمتابعة هذه المسألة». وقد اتفقت باريس وموسكو على الدعوة إلى «حل سياسي-دبلوماسي»، بحسب ما نقلته «روسيا اليوم». تُبرز مبادرات ماكرون، ومنها اتصالاته بالرئيس الإيراني مسعود بزشكيان والرئيس بوتين من جهة، وبالقادة الغربيين وعلى رأسهم ترمب من جهة أخرى، رغبته في لعب دور «صلة الوصل بين المعسكرين»، ببوصلة دبلوماسية تهدف إلى حل مستدام للحرب «الإسرائيلية - الأميركية - الإيرانية». وتأتي مبادرته في لحظة «فراغ دبلوماسي»، حيث لم تعقد محادثات ترمب الموعودة مع إيران، ولم تثمر اجتماعات مجلس الأمن عن نتائج.كما نبهت مصادر الإليزيه إلى اقتراب انتهاء فاعلية القرار 2231 الذي يتبنى الاتفاق النووي لعام 2015 في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، ما يستدعي التشاور حول تفعيل آلية «سناب باك» التي قد تعيد فرض ست حزم عقوبات أقرها مجلس الأمن قبل الاتفاق، وتم تعليقها لاحقاً. وتنبع أهمية الاتصال ببوتين من علاقاته الجيدة مع السلطات الإيرانية، والروابط الاستراتيجية بين البلدين، ما يمنح موسكو قدرة محتملة على التأثير على موقف طهران، وربما دفعها نحو الليونة في الملف النووي، ورغم اكتفاء روسيا بالتنديد بالهجمات الإسرائيلية والأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، فإنها تدعو لحلول «دبلوماسية – سياسية».كما يُحتمل أن توافق موسكو على استعادة اليورانيوم الإيراني عالي التخصيب، وهو محور الخلاف الرئيس في خمس جولات تفاوض بين طهران وواشنطن؛ إذ تصرّ إيران على حقها في التخصيب مع استعدادها لتحديد نسبه، بينما ترفضه الولايات المتحدة كلياً، وفي الأسابيع الأخيرة، تبنت باريس السردية الأميركية بهذا الشأن.من هنا تأتي أهمية تذكير بوتين بأن «من حق إيران الاحتفاظ ببرنامج نووي مدني»، وفق ما نقلته «روسيا اليوم». ولا ترفض أي من الدول الخمس هذا الحق، لكن التحدي يكمن في تحديد مستواه، وضمان رقابة دولية صارمة قد تتجاوز حدود التفتيش التقليدي. أولوية التفتيش منذ أيام، يشدد ماكرون على أمرين: الحؤول دون خروج إيران من معاهدة حظر انتشار السلاح النووي، وضرورة عودة المفتشين الدوليين لممارسة عملهم. وتؤكد باريس الحاجة إلى صورة واضحة حول وضع البرنامج النووي الإيراني، وهي نقطة محورية في محادثته مع بزشكيان قبل يومين. وقد أعلن التلفزيون الإيراني الأربعاء تعليق التعاون مع «الوكالة الذرية» بعد تصويت البرلمان، وموافقة مجلس صيانة الدستور.وتوجه اتهامات للوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها «أساءت» التعامل مع إيران، حيث حمّل وزير الخارجية عباس عراقجي الوكالة ومديرها غروسي «المسؤولية الكاملة» عن الوضع «السيئ» الحالي، ما يعكس فجوة عميقة بين المواقف الغربية وما تصر عليه طهران. وكشف الإليزيه أن بزشكيان عبر خلال اتصاله بماكرون عن «وجود مشكلة» مع الوكالة. أما الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، رغم تلميحات بعض المسؤولين الإيرانيين، فإن الرأي السائد في باريس أن طهران لن تقدم عليه، لكن التخوف الحقيقي مرده لاعتبار أن إيران قد تعمد إلى تطوير إيران برنامجاً نووياً عسكرياً سرياً، وهو ما تملك القدرات لتحقيقه. ولهذا، ترى المصادر الفرنسية أن «عودة المفتشين بصلاحيات أوسع» أمر أساسي، مضيفة: «أولى الأولويات هي عودتهم ميدانياً للحصول على صورة واضحة».في هذا السياق، تقول المصادر إن بوتين أكد على ثلاثة مبادئ: التمسك بالمعاهدة، وإعادة بناء الثقة بين طهران والوكالة، والاستعداد للحوار مع جميع الأطراف، وهو عرض سبق أن قدّمه خلال حديثه مع ترمب. وتقول باريس إن هدفها يقوم على التوصل إلى حلّ دبلوماسي يحظى بأوسع قدر من التفاهمات. ويبدو أنها تستشعر ضغط الزمن، وتخشى تصاعد لهجة الحرب من تل أبيب وواشنطن، وتريد إسماع صوت آخر غير الصوت الأميركي المهيمن حتى اليوم في أزمات وحروب العالم راهناً.لكن، هل الدبلوماسية الفرنسية قادرة على التأثير فعلياً؟ حتى الآن، الجواب سلبي. غير أن ماكرون، الساعي للدفاع عن مصالح بلاده وأوروبا، ينطلق من اعتبارات تتعلّق بالأمن الجماعي، ومسؤولية الدول الخمس دائمة العضوية، ما يجعل مبادراته، ربما، أكثر قبولاً حتى لدى روسيا، رغم وصفه لها بأنّها «التهديد الأكبر للقارة العجوز».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store