ريال مدريد يرفض الدخول في مفاوضات مع فينيسيوس
وعبّر فينيسيوس، الذي ينتهي عقده الحالي في صيف 2027، من خلال محيطه عن رغبته في الحصول على راتب يفوق 25 مليون يورو صافي سنويًا، معتبرًا نفسه أحد أعمدة الفريق وصاحب تأثير كبير في السنوات الأخيرة.
وتمسكت إدارة ريال مدريد، بقيادة فلورنتينو بيريز، بسياستها المالية الصارمة، رافضة الدخول في أي مفاوضات جديدة في الوقت الحالي.
مدريد يهدد فينيسيوس بـ"راموس"
ويعرف عن ريال مدريد عدم الانصياع للضغوط الفردية، حتى من أساطير النادي السابقين مثل سيرجيو راموس وإيكر كاسياس وألفريدو دي ستيفانو، إذ أدرك اللاعب البرازيلي بحسب "كادينا سير" أن الوقت الحالي ليس مناسبًا للمطالبة بزيادة كبيرة في الراتب، خاصة بعد تراجع مستواه في موسم 2024-2025.
وأفادت صحيفة "آس" الإسبانية، أن مصادر مقربة من اللاعب نفت ما تداولته وسائل الإعلام مؤخرًا حول وجود توتر في العلاقة بينه وبين النادي، مؤكدة أن كل الأمور تم مناقشتها في مارس وأبريل الماضيين، بطلب من النادي بسرية تامة، ومن المتوقع أن يتم الكشف عنها قريبًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 13 دقائق
- عمون
لاعبو برشلونة الجدد أمام أزمة قبل انطلاق الدوري الإسباني
عمون - يبدو أن فريق برشلونة يواجه أزمة في تسجيل خمسة من لاعبيه في رابطة الدوري الإسباني، قبل انطلاق الموسم الجديد. ووفقا لصحيفة "موندو ديبورتيفو"، لم يتمكن نادي برشلونة من تسجيل خمسة من لاعبيه في رابطة الدوري الإسباني، حتى الآن، أي قبل أقل من أسبوعين على انطلاق الموسم، بسبب أزمته المالية وعدم قدرته على دفع رواتبهم. ويتعين على فريق برشلونة تسجيل كل من ماركوس راشفورد، وخوان غارسيا، وتشيزيني، وباردجي، وجيرارد مارتن، في قوائم رابطة الدوري الإسباني للمشاركة في المسابقات الرسمية. وبحسب مصادر "موندو ديبورتيفو"، فإن اللاعبين الخمسة سيحرمون من المشاركة في مباراة كأس خوان غامبر المقررة يوم 10 أغسطس، إذا لم تقم إدارة برشلونة بتسجيلهم في قوائمها، وهي بطولة ودية سنوية ينظمها برشلونة. وفي الصيف الماضي، واجه برشلونة مشاكل مشابهة في تسجيل لاعبيه بسبب صعوبات مالية، ولم يتمكن من تسجيل داني أولمو وباو فيكتور، لكن برشلونة متفائل بإتمام تسجيل اللاعبين الخمسة بحلول نهاية الأسبوع المقبل، وفقا لما أوردته "موندو ديبورتيفو". وعبر رئيس النادي، خوان لابورتا، عن تفاؤله، وقال من سيول: "نحرز تقدما جيدا". وأكد أن النادي لا يرغب في استغلال إصابة طويلة الأمد لتير شتيغن لتسجيل الحارس خوان غارسيا، وأضاف: "ليس ذلك ضروريا، لكنه في الواقع الطريق الأسرع". ويسعى "البلاوغرانا" إلى حل هذه المشكلة اعتمادا على مداخيل المقاعد الفاخرة (VIP)، دون اللجوء إلى بيع أي لاعب، من أجل خلق التوازن وتحقيق متطلبات اللعب المالي النظيف.

عمون
منذ 42 دقائق
- عمون
بريزات: فنادق مغلقة في البترا وتسريح 700 موظف من منشآت سياحية
عمون - قال رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي، فارس البريزات، إن واقع السياحة في البترا "سيء جدًا"، موضحًا أن أكثر من 32 فندقًا في المدينة مغلق، تضم ما يزيد على 2000 غرفة فندقية. وأضاف البريزات، أن الفنادق الشعبية، وعددها يزيد على 200 غرفة، جميعها مغلقة. وكشف في حديث له عبر "صوت المملكة" مساء الاثنين أن قرابة من 700 موظف تم تسريحهم من فنادق البترا نتيجة انخفاض أعداد الزوار، لافتًا إلى أن غالبية سكان المدينة يعتمدون على السياحة كمصدر دخل رئيسي. وأكد أن ضعف التمويل تسبب في توقف أغلب المشاريع الرأسمالية في منطقة البترا لموازنة العام الحالي. وأضاف أن الحرب على غزة أثّرت بشكل كبير على السياحة الوافدة، مشيرًا إلى أن 87% من زوار البترا في عام 2023 كانوا من الأجانب، لكنه نبّه إلى أن العمليات التسويقية في أوروبا ومناطق أخرى لن تجدي نفعًا في ظل التوتر الإقليمي. وحول الجنسيات الأكثر زيارة، أوضح أن الروس يحتلون المرتبة الثانية بعد الأميركيين لزيارة البترا العام الحالي، يليهم الفرنسيون، ثم الإيطاليون، والبريطانيون، والإسبان، مؤكدًا ضرورة تنويع الأسواق السياحية العالمية المستهدفة لتعويض التراجع الحالي. معدل إشغال الفنادق 5% فقط من جانبه، قال نائب رئيس جمعية الفنادق الأردنية، حسين هلالات، إن حديث وزارة السياحة عن نمو في القطاع "لم ينعكس إطلاقًا على أرض الواقع"، مؤكدًا أن مأدبا، البترا، ووادي رم هي أكثر المناطق تضررًا من انخفاض الحركة السياحية. وأشار إلى أن وزارة السياحة وعدت بعودة الطيران منخفض التكاليف في تشرين الأول المقبل، لكن انخفاض الحجوزات قد يمنع تحقيق ذلك. ولفت إلى وجود دول تعاني من تداعيات أقليمية بالمنطقة مثل مصر، لكنها ما زالت تستقبل سياحًا، ما يستدعي خطة بديلة لإنقاذ القطاع السياحي. وأكد أن أسعار الفنادق في البترا منخفضة جدًا، إلا أن الطلب شبه معدوم، مبينًا أن معدل إشغال الفنادق لا يتجاوز 5% في النصف الأول من العام الجاري، وهو رقم ينذر بالخطر على حد تعبيره. الوضع في البترا "سيء جدًا" بدوره، وصف رئيس جمعية فنادق البترا، عبد الله الحسنات، الوضع في البترا بأنه "سيء جدًا"، موضحًا أن التواصل مع وزارة السياحة وصل إلى "طريق مسدود"، رغم تفاقم الأزمة. وانتقد الحسنات برنامج "أردننا جنة"، معتبرًا أن تخصيص 20 ألف زائر للبترا خلال 5 أيام فقط، لا يُعد حلاً مستدامًا لتشغيل المنشآت الفندقية. وأوضح أن أكثر من 700 موظف تم تسريحهم في فنادق البترا مؤخرًا، مشيرًا إلى أن ظروف الفنادق "صعبة جدًا"، وأن 91 فندقًا في المدينة مملوكة بمعظمها لأبناء المنطقة، مما يزيد من حجم الضرر المحلي. السياحة ضحية التوترات الإقليمية رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية، خالد أبو حسان، أكد أن البترا هي العنوان السياحي الأول في الأردن، لكنها اليوم أكثر المناطق تضررًا من تداعيات الأوضاع الإقليمية. وأشار إلى أن وزارة السياحة تعترف بوجود "مشكلة حقيقية" في المدينة، مؤكدًا أن وقف الطيران منخفض التكاليف نتيجة التوتر الإقليمي لعب دورًا رئيسيًا في تراجع الحركة السياحية.. وبين أن الحرب الإسرائيلية الإيرانية التي تزامنت مع بداية الموسم السياحي، أثرت كثيرا على القطاع السياحي العام الحالي.


ملاعب
منذ ساعة واحدة
- ملاعب
"الملكي" في أمان .. والسليساو أمام فرصته الأخيرة
رغم الهدوء الذي يحيط بمستقبل البرازيلي رودريجو داخل أسوار ريال مدريد، إلا أن الأسابيع القادمة قد تحمل الكثير من التغييرات بالنسبة للنجم الشاب حيث كشفت صحيفة ماركا الإسبانية عن قرار جديد للنادي الملكي حيث قرر الميرينجي عدم فتح باب الرحيل أبدًا، ولم يبلغه في أي وقت برغبة في بيعه، لكن هناك قاعدة واحدة تحكم كل شيء من أراد التوقيع مع رودريجو، فعليه دفع 90 مليون يورو نقدًا. مسيرة مثالية اضافة اعلان اللاعب البالغ من العمر 24 عامًا، يمتلك في رصيده لقبين لدوري الأبطال وثلاثة ألقاب في الليجا، وهو عنصر دولي مع منتخب البرازيل، ما يجعله صفقة ثقيلة لأي نادٍ يرغب في ضمه ومع ذلك ورغم اهتمام بعض الأندية بوضعه وآخرها توتنهام لم يتحرك أي منها بخطوات ملموسة تلبي رغبات الملكي الأبيض في أمان وفي الوقت نفسه، لا يشعر ريال مدريد بأي تهديد مرتبط بعقد اللاعب، الذي لا يزال ممتدًا لثلاث سنوات، ما يعني أن النادي ليس تحت أي ضغط لبيعه في الوقت الحالي ، لكن العامل الفني قد يلعب دورًا حاسمًا حيث لم يكن رودريجو في أفضل حالاته خلال الأشهر الأخيرة، وابتعد عن حسابات تشابي بشكل ملحوظ في كأس العالم للأندية، مكتفيًا بـ92 دقيقة فقط في ثلاث مباريات. الفرصة الأخيرة التحضيرات للموسم الجديد قد تعيد رسم خارطة طريق اللاعب في ظل خطط ألونسو الهجومية التي تعتمد على الثنائي فينيسيوس ومبابي، سيتوجب على رودريجو إثبات قدراته مجددًا، خاصة مع منافسة صاعدة من إبراهيم دياز والموهبة الواعدة ماستانتونو، الذي أبهر المدرب خلال الجولة الأمريكية ما يجعل نجم السليساو أمام فرصته الأخيرة