
6 عوامل يشترك فيها الموظفون الذين تستغني عنهم شركاتهم
تم عقد اجتماع مهم للغاية، ولم تتم دعوتك إليه. وأعلن أحد كبار المسؤولين في هذا الاجتماع عن اعتزام الشركة تسريح…
تابع التصفح باستخدام حسابك
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
اقرأ في التطبيق
أو الاستمرار في حسابك @majarra.com @majarra.com
المحتوى محمي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 15 دقائق
- العربية
عراقجي: حرب غير عادلة تشن علينا وسندافع بقوة عن أرضنا
جدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي التأكيد على ان بلاده ماضية في لادفاع عن نفسها ضد العدوان الإسرائيلي، بينما دخل الصراع بين البلدين يومه الثامن. وقال عراقجي في كلمة أمام مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة في جنيف إن إيران ملتزمة بالدفاع عن سيادة أراضيها بكل قوة. "لا يمكن تبرير العدوان الإسرائيلي" كما شدد على أنه "لا يمكن تبرير العدوان الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية" وأكد أن إسرائيل انتهكت كل المواثيق الدولية، مضيفا أن مئات الإيرانيين قتلوا جراء الضربات الإسرائيلية. إلى ذلك، أشار إلى أن "المنشآت النووية الإيرانية تستهدف رغم أنها تحت رعاية أممية". أتت تلك التصريحات بالتزامن مع إطلاق إيران نحو 30 صاروخاً صوب مناطق مختلفة في إسرائيل، بعد موجة هجمات أخرى صباحاً. كما جاءت قبيل اجتماع عراقجي بوزرا خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا، في جنيف. حيث من المرتقب أن تقدم الترويكا الأوروبية عرضاً شاملاً إلى الجانب الإيراني، يتضمن 3 قضايا، ابرنام النووي والصواريخ الباليستية فضلا عن دعم فصائل مسلحة في المنطقة. وكان وزير الخارجية الإيراني أكد سابقا ألا مفاوضات مع أي طرق قبل وقف الهجمات الإسرائيلية. ومنذ يوم الجمعة الماضي، تشن إسرائيل غارات عدة على إيران، مستهدفت قواعد عسكرية ومنصات صاروخية، فضلا عن منشآت نووية. كما تعمد إلى اغتيال علماء نووين، وقادة عسكريين رفيعي المستوى.


الاقتصادية
منذ 16 دقائق
- الاقتصادية
إيران : لن نناقش مستقبل البرنامج النووي ونحن تحت قصف إسرائيل
قالت إيران اليوم الجمعة، إنها لن تناقش مستقبل برنامجها النووي وهي تحت القصف الإسرائيلي في وقت تسعى فيه أوروبا، لإعادة طهران إلى طاولة التفاوض مع إعلان البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترمب سيتخذ قرارا بشأن تدخل أمريكي محتمل خلال أسبوعين. بعد أسبوع من بدء الهجوم على إيران، قال الجيش الإسرائيلي إنه نفذ هجمات جديدة على عشرات المواقع العسكرية خلال الليل، شملت مواقع لإنتاج الصواريخ ومؤسسة بحثية تشارك في تطوير أسلحة نووية في طهران. إيران أطلقت رشقة واحدة على الأقل من الصواريخ في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، سقطت قرب بنايات سكنية ومكاتب ومنشآت صناعية في مدينة بئر السبع في جنوب إسرائيل. قال البيت الأبيض أمس الخميس، إن ترمب سيقرر ما إذا كان "سيمضي قدما أم لا" في المشاركة الأمريكية في الصراع خلال الأسبوعين المقبلين نظرا لاحتمال عقد مفاوضات مع إيران قريبا. وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قال اليوم الجمعة، إنه لا مجال للتفاوض مع الولايات المتحدة حليفة إسرائيل "حتى يتوقف العدوان الإسرائيلي"، حيث من المقرر أن يلتقي عراقجي بوزراء خارجية دول أوروبية في جنيف في وقت لاحق اليوم لإجراء محادثات. قال دبلوماسيان قبل الاجتماع الذي سيضم فرنسا وبريطانيا وألمانيا ومسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، إنه سيتم إبلاغ عراقجي بأن أمريكا لا تزال منفتحة على إجراء محادثات مباشرة. وبدأت إسرائيل مهاجمة إيران يوم الجمعة الماضي، قائلة إنها تهدف إلى منعها من تطوير أسلحة نووية. وردت إيران بهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل. وتقول إن برنامجها النووي سلمي، ويعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل لديها ترسانة نووية، وهو أمر لا تؤكده ولا تنفيه. قالت وكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان (هرانا)، ومقرها أمريكا إن الهجمات الجوية الإسرائيلية قتلت 639 في إيران، ومن بين القتلى كبار المسؤولين العسكريين والعلماء النوويين، فيما قالت إسرائيل إن 20 مدنيا لقوا حتفهم في هجمات صاروخية إيرانية، ولا يتسنى لرويترز التحقق بشكل مستقل من عدد القتلى من أي من الجانبين، كما لم ترد بعد أي تفاصيل عن أعداد القتلى والمصابين في الهجمات الأحدث. قتلى مدنيون يقول الجانبان إنهما يهاجمان أهدافا عسكرية ومتعلقة بالدفاع لكن مدنيين سقطوا جراء تبادل الهجمات. كما تبادل الجانبان الاتهامات باستهداف مستشفيات، وقال موقع إخباري إيراني إن طائرة مسيرة هاجمت بناية سكنية في وسط طهران اليوم الجمعة دون ذكر تفاصيل. خبراء ذكروا إن الهجمات الإسرائيلية على منشآت نووية إيرانية لم تشكل حتى الآن سوى مخاطر محدودة فيما يتعلق بالتلوث الإشعاعي. لكنهم يحذرون من أن أي هجوم على محطة بوشهر النووية قد يتسبب في كارثة. إسرائيل بينت إنها عازمة على تدمير قدرات إيران النووية لكنها تريد تجنب أي كارثة نووية في المنطقة التي يقطنها عشرات الملايين وتنتج أغلب ما يستهلكه العالم من نفط. وتعقد المحادثات في جنيف، حيث جرى التوصل في 2013 إلى اتفاق مبدئي بين إيران والقوى العالمية للحد من برنامجها النووي مقابل رفع عقوبات قبل التوصل إلى اتفاق شامل في 2015. ترمب سحب أمريكا من الاتفاق في 2018 خلال ولايته الرئاسية الأولى، وانهارت سلسلة محادثات جديدة بين واشنطن وطهران عندما أطلقت إسرائيل ما أسمتها عملية "الأسد الصاعد" مستهدفة منشآت نووية وقدرات تصنيع صواريخ باليستية في إيران في 13 يونيو. يتأرجح ترمب بين تهديد طهران وحثها على استئناف المحادثات، وقالت مصادر إن المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف تحدث إلى عراقجي عدة مرات خلال الأسبوع المنصرم. يشهد الشرق الأوسط اضطرابات بالفعل منذ اندلاع الحرب في غزة إثر هجوم مباغت شنته حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على إسرائيل في أكتوبر 2023. وشنت إسرائيل عمليات عسكرية على عدة جبهات استهدفت حلفاء لإيران في المنطقة.


العربية
منذ 17 دقائق
- العربية
هذه كلفة الحرب على طهران وتل أبيب.. فمن سيصرخ أولاً؟
وسط "الحرب النفسية" الجارية بين إسرائيل وإيران، إلى جانب المواجهات العسكرية المستمرة منذ 13 يونيو، يتمسك الطرفان بالمجاهرة على قدرته على الصمود. ففيما أكدت طهران، اليوم الجمعة، أن تجهيزاتها القتالية تكفي لعدة سنوات، ألمح الجيش الإسرائيلي إلى أن القتال قد يستمر طويلاً. لكن بعيداً عن حرب التصريحات هذه، ما هي تكلفة الحرب على الطرفين بالأرقام والتفاصيل. بالنسبة لإسرائيل يُكلّف الصراع مئات الملايين من الدولارات يوميًا. إذ تعتبر كلفة الصواريخ الاعتراضية التي تتصدى للصواريخ والمسيرات الإيرانية كبيرة جداً. وتصل تكلفتها إلى 200 مليون دولار يوميًا، وفق تقديرات خبراء. فعلى سبيل المثال، أطلقت إسران على مدار الأيام القليلة الماضية، أكثر من 450 صاروخا، وفقًا للحكومة الإسرائيلية، ما تطلب استنفار أنظمة الدفاع الجوي لإيقافها. إذ يستطيع نظام "مقلاع داود"، الذي طورته إسرائيل والولايات المتحدة بشكل مشترك، إسقاط الصواريخ قصيرة وطويلة المدى. 4 ملايين دولار لكل اعتراض لكنه يكلف حوالي 700 ألف دولار في كل مرة يتم تنشيطه، بافتراض أنه يستخدم صاروخين اعتراضيين، وهو عادةً الحد الأدنى الذي يتم إطلاقه، وفقًا ليهوشوا كاليسكي، الباحث الأول في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب. وقال كاليسكي إن نظام أرو 3، وهو نظام آخر قيد الاستخدام، يحمي من الصواريخ الباليستية بعيدة المدى، فيكلف حوالي 4 ملايين دولار لكل اعتراض واحد. أما النسخة الأقدم من أرو، المعروفة باسم أرو 2، فتلكف حوالي 3 ملايين دولار لكل اعتراض. إلى ذلك، تشمل النفقات العسكرية الأخرى تكلفة إبقاء عشرات الطائرات الحربية، مثل مقاتلات إف-35، في الجو لساعات متواصلة على بُعد حوالي 1000 ميل من الأراضي الإسرائيلية. وتبلغ تكلفة كل طائرة حوالي 10,000 دولار أميركي لكل ساعة طيران، وفقًا لكاليسكي. كما يجب أخذ تكلفة تزويد الطائرات بالوقود، والذخيرة، بما في ذلك قنابل مثل JDAMs و MK84s، في الاعتبار. وأكد تسفي إيكشتاين، رئيس معهد آرون للسياسة الاقتصادية بجامعة رايخمان في إسرائيل، في إشارة إلى الذخائر الدفاعية والهجومية "أن تكلفة الحرب اليومية أعلى بكثير من تكلفة الحرب في غزة أو مع حزب الله". ماذا عن المباني؟ في حين تقدر كلفة إصلاح المباني المتضررة في إسرائيل لاسيما تل أبيب وحيفا، وبئر السبيع حتى الآن بنحو 400 مليون دولار، وفق ما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال". وفي السياق، أوضحت كارنيت فلوغ، المحافظة السابقة لمصرف إسرائيل المركزي والزميلة البارزة حاليًا في معهد إسرائيل للديمقراطية، وهو مركز أبحاث مقره القدس، أن "العامل الرئيسي الذي سيحدد تكلفة الحرب حقًا هو مدتها". وأضافت فلوغ أنها تعتقد أن الاقتصاد الإسرائيلي قادر على تحمل نزاعا قصيرا. وقالت: "إذا كانت أسبوعًا، فهذا شيء، أما إذا كانت أسبوعين أو شهرًا، فالأمر مختلف تمامًا". 12 مليار دولار فيما رجح عدد من الاقتصاديين أن يتمكن الاقتصاد الإسرائيلي على تحمّل حرب قصيرة، لكن صراعًا أطول، كشهر مثلاً، فقد يُكلّف البلاد 12 مليار دولار. أما في إيران، فنظراً للأضرار المادية الأكبر التي لحقت بالمناطق الإيرانية، ومنها المواقع العسكرية والنووية، فلا شك أن التكلفة باهظة أيضا، وتصل إلى ملايين الدولارات، بما يفوق الأضرار في إسرائيل والتي بلغت تقديرات كلفتها 400 مليون حتى الآن. كما أطلقت القوات الإيرانية 450 صاورخا باليستيا و200 مسيرة حتى الآن، وفق تقديرات إسرائيلية. مليون دولار للصاروخ فيما يكلف الصاروخ الباليستي الذي يتراوح مداه ما بين 1500 و2000 كيلومتر حسب بعض التقديرات مليون دولار على الأقل لاسيما الصواريخ الحديثة مثل "عماد" و"خيبر"، وفاتح - 1، الذي تزعم إيران أنه أسرع من الصوت. لكن التكلفة الأكبر على طهران أتت عبر خسائرها البشرية إذ قتل حتى الآن أكثر من 600 شخص وأصيب 2800. إذ أعلنت وزارة الصحة الإيرانية اليوم الجمعة إصابة ما لا يقل عن 2800 مواطن جراء الهجمات الإسرائيلية، مشيرة إلى مغادرة 2000 شخص المستشفيات بعد العلاج. ومن بين القتلى كبار القادة العسكريين على رأسهم رئيس الأركان محمد حسين باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، فضلا عن قائد مقر "خاتم الأنبياء" علي شادماني بعد أيام قليلة على تعيينه، وغيرهم العشرات. فيما أكد مصدر إسرائيلي، أمس الخميس أن بلاده اغتالت ما يقارب 30 قائداً عسكرياً إيرانياً رفيعاً. كما اغتالت أكثر من 10 علماء نوويين.