logo
إطار ذكي بالحبر الإلكتروني لتحويل الجدران إلى معارض فنية متغيرة

إطار ذكي بالحبر الإلكتروني لتحويل الجدران إلى معارض فنية متغيرة

BBC عربيةمنذ 7 أيام
إطار لوحات من الحبر الإلكتروني يحول الجدران إلى معارض فنية متجددة
نستعرض إطاراً فنياً ذكياً يستخدم تقنية الورق الإلكتروني بدلًا من الشاشات، ويعمل بملايين كبسولات الحبر التي تتحرك لتعرض لوحات فنية عالية الدقة دون أي إشعاع ضوئي.
يمكن شحن الإطار مرة واحدة فقط لاستخدام يدوم عاماً كاملاً، مما يجعله صديقاً للبيئة وموفراً للطاقة.
من خلال تطبيق هاتفي، يمكن للمستخدمين تصفح قائمة تضم آلاف اللوحات من فنانين عالميين، مع إمكانية تخصيص العرض وإنشاء قوائم تشغيل فنية.
نصف العائدات الشهرية من الاشتراكات تذهب مباشرة إلى الفنانين، مع ضمان كامل لحقوق الملكية الفكرية.
يعرض البرنامج كل أحد 17.30 بتوقيت غرينتش.
يمكنكم زيارة صفحة البرنامج على فيسبوك: facebook.com/BBC4Tech
حساب البرنامج على تويتر هو: @BBC4Tech
شاهدوا التقارير السابقة من 4تك هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"بين هنا وهناك".. الحالة الفلسطينية بنظرة فنية
"بين هنا وهناك".. الحالة الفلسطينية بنظرة فنية

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

"بين هنا وهناك".. الحالة الفلسطينية بنظرة فنية

افتُتح مساء السبت الماضي في "غاليري باب الدير" ببيت لحم معرض بعنوان "بين هنا وهناك"، بمشاركة خمسة فنانين فلسطينيين من جيل شابّ يتعامل مع المكان بوصفه سؤالاً فنياً، من خلال وسائط متعددة. وتقترب الأعمال من موضوعات مثل العزل المكاني، والفقد، والهوية، في سياق استعمار إحلالي يُمزّق بنية المدينة الفلسطينية. تطغى على أعمال المعرض، الذي يتواصل حتى السادس والعشرين من الشهر الجاري، مقارباتٌ شخصية تشتبك مع ثقل الحياة تحت وطأة الاحتلال الإسرائيلي، حيث يُحاول أصحابُها إعادة تشكيل المعنى بعيداً عن البلاغة المباشرة. في عمله "البطل الفلسطيني"، يستعيد محمد الراعي رمزية الجسد المقاوم من خلال سلسلة حركات تبدأ بحمل الحجر، وتنتهي برميه. مشهدٌ مألوف منذ انتفاضة الحجارة عام 1987، يصبح مادّة للتأمل الجسدي، تكاد تُجرّد من رمزيتها لتُعرض كفعل يومي وإنساني. (من صفحة الغاليري على فيسبوك) من الفيديو آرت إلى الكولاج أما نمر شلودي فيقدّم عملين بصريين بعنوان "الجيل الرابع" و"شرقة"، وفيهما تتداخل الصورة الساكنة مع الفيديو التجريبي لرصد تحوّلات المكان. في أحد المشاهد، تجلس امرأة في بيت نابلسي قديم، تحيطها البلاطات المزخرفة، بينما تنقل صورة مجاورة مشهداً من مسبح صغير في بيت ريحاوي. لا شيء كبيراً أو استثنائياً في اللقطتين، لكن الجمع بينهما يكشف عن عنف غير مرئي، يتسلل إلى تفاصيل الحياة اليومية. أما "شرقة"، فعمل أكثر ذاتية، يوثق فيه شلودي تلاشي الأماكن من خلال فقدانها البطيء، متتبعاً حدوداً لا تظهر على الخرائط بقدر ما تُرسم داخل الذاكرة. كذلك تستخدم سيرا مرقة، في أعمالها الكولاجية "ورق على ورق" أرشيف الصور العائلية، إلى جانب مشاهد من أفلام فلسطينية، لتعيد بناء سردية شخصية وعامة في آن. كما توثّق لمشاهد من طريق وادي النار بين مدينتي بيت لحم ورام الله. تلتقط صورها لحظات ثابتة، كأنها تقول إن التاريخ أيضاً يمكن أن يُكتب من داخل غرفة. جانب من المعرض (صفحة المعرض على فيسبوك) تشتغل تالا الأسمر على تقنية الطباعة الأحادية في عملها "رحلة إلى الوجوه المفقودة"، لتنتج أعمالاً تستعرض من خلالها الغياب بوصفه الشكل الأوضح للحضور. لا تُظهر وجوهاً واضحة بقدر ما توحي بها، كأنها أطياف لأناس كانوا هنا ثم اختفوا. في حين يعمل عبّود أبو طير على تفكيك العلاقة البصرية والعاطفية بينه وبين جبل الفرديس الذي يطل عليه من القدس، يحاول أن يتعرّف عليه من جديد، أن يراه كما هو، بعد أن سقطت عنه الأسطورة التي نسجتها المسافة. تجدر الإشارة إلى أن المجموعة المشاركة في معرض "بين هنا وهناك" تمثل الجزء الأول من مشروع فني أوسع، جاء نتيجة دعوة مفتوحة قُبِل فيها 17 فناناً. ومن المقرر أن يواصل الفنانون المتبقّون تقديم مقارباتهم في أجزاء لاحقة من المعرض. آداب التحديثات الحية "نكتة" ألمانية تدعو إلى قتل الفلسطينيين

استعادة كويتية لفنّ ليلى الشوا
استعادة كويتية لفنّ ليلى الشوا

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • العربي الجديد

استعادة كويتية لفنّ ليلى الشوا

في إحدى مقابلاتها، سُئلت الفنانة الفلسطينية الراحلة ليلى الشوا عن مصدر إلهامها، فأجابت بأن تجاربها المباشرة هي مصدر إلهامها: "عادةً ما أستوحي ممّا أراه، ممّا يحيط بي، لذا فهو فنٌّ معاصر". بهذه الروح الواقعية والمعاصرة معاً، يمكن تأمّل أعمال المعرض الاستعادي "أصوات من غزة"، الذي افتُتح أخيراً في منصة الفن المعاصر بالكويت (CAP)، ويتواصل حتى نهاية الصيف. يأتي المعرض "تكريماً للروح الفلسطينية الصامدة"، ويؤكّد، بحسب بيانه التعريفي، على "الدور الحيوي للفن في سرد الحكايات، فأعمال ليلى الشوا لا تكتفي بتصوير العالم، بل تدفع المتلقّي للتفكّر فيه وربّما تغييره". (من صفحة CAP على فيسبوك) يضمّ المعرض مجموعة مختارة من أعمال الفنانة، من أبرزها سلسلة "جدران غزة 2" التي تستوحيها من جدران غزة الحقيقية، والمشغولة بالغرافيتي والشعارات السياسية و رموز المقاومة ، في محاولة لإعادة صياغتها وثائق بصرية تحكي قصة حصار إسرائيلي مديد على القطاع الفلسطيني. يظهر هذا الالتزام السياسي في تنوّع توقيعاتها بين الرسم والنحت والتجهيزات، والصور الفوتوغرافية التي حوّلتها إلى أعمال طباعة حريرية. تغوص أعمال ليلى الشوا في ذاكرة وإرث وطنييَّن، مستخدمة شخصيات مُحجَّبة، وزخارف تراثية، وتمثّل من خلالها قضايا مثل المحو، والهوية، والمنفى، كذلك يتجلّى في عموم اشتغالاتها خطابٌ احتجاجي واضح ضد سرديات الاحتلال الإسرائيلي وداعميه. (من صفحة CAP على فيسبوك) من أعمالها البارزة أيضاً "جدران غزة 3: فاشونيستا إرهابية" (2010)، طباعةٌ حريرية مبنية على صور التقطتها الشوا بنفسها، تنتقد فيها التبسيط الغربي لصورة المقاومة، حيث تَظهر كوفية و"تي شيرت" مزينتان بكريستالات شواروفسكي كُتب عليها "نيويورك"، في مفارقة تفضح كيف حوّلت الرأسمالية الاستهلاكية رموز النضال إلى موضة بهدف تفريغها من سياقها السياسي والثقافي. وُلدت ليلى الشوا في غزة عام 1940، ودرست الفن في القاهرة، وروما، وسالزبورغ. بعد تخرّجها، عادت إلى غزة حيث نظّمت دروساً فنية في مخيمات اللاجئين وعملت مع اليونسكو. لاحقاً انتقلت إلى بيروت وعملت فنّانةً متفرغة، ثم عادت إلى غزة وأسست مركز رشاد الشوا الثقافي. وقد عرضت أعمالها في مؤسسات فنية مرموقة حول العالم، بينها المتحف البريطاني، وباتت اليوم واحدة من أبرز رموز الفن الفلسطيني المعاصر. فنون التحديثات الحية فوزي بعلبكي... "هروب" بين طبقات التجريد

إطار ذكي بالحبر الإلكتروني لتحويل الجدران إلى معارض فنية متغيرة
إطار ذكي بالحبر الإلكتروني لتحويل الجدران إلى معارض فنية متغيرة

BBC عربية

timeمنذ 7 أيام

  • BBC عربية

إطار ذكي بالحبر الإلكتروني لتحويل الجدران إلى معارض فنية متغيرة

إطار لوحات من الحبر الإلكتروني يحول الجدران إلى معارض فنية متجددة نستعرض إطاراً فنياً ذكياً يستخدم تقنية الورق الإلكتروني بدلًا من الشاشات، ويعمل بملايين كبسولات الحبر التي تتحرك لتعرض لوحات فنية عالية الدقة دون أي إشعاع ضوئي. يمكن شحن الإطار مرة واحدة فقط لاستخدام يدوم عاماً كاملاً، مما يجعله صديقاً للبيئة وموفراً للطاقة. من خلال تطبيق هاتفي، يمكن للمستخدمين تصفح قائمة تضم آلاف اللوحات من فنانين عالميين، مع إمكانية تخصيص العرض وإنشاء قوائم تشغيل فنية. نصف العائدات الشهرية من الاشتراكات تذهب مباشرة إلى الفنانين، مع ضمان كامل لحقوق الملكية الفكرية. يعرض البرنامج كل أحد 17.30 بتوقيت غرينتش. يمكنكم زيارة صفحة البرنامج على فيسبوك: حساب البرنامج على تويتر هو: @BBC4Tech شاهدوا التقارير السابقة من 4تك هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store