
ترامب للصينيين: يمكنكم الآن مواصلة شراء النفط من إيران
شفق نيوز/ قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، يوم الثلاثاء، إن الصين تستطيع الآن مواصلة شراء النفط من إيران، عقب وقف إطلاق النار بين تل ابيب وطهران.
وأضاف ترامب في منشور عبر منصته "تروث سوشال"، اطلعت عليه وكالة شفق نيوز، أنه يأمل كذلك أن تشتري الصين كميات كبيرة من النفط من الولايات المتحدة أيضاً.
وخاتم ترامب منشوره بالقول إنه "كان لي شرف عظيم أن أحقق هذا"، في إشارة إلى فرض الهدنة بين إيران وإسرائيل.
وأكد ترامب، في منشور آخر، أنه سيتوجه إلى حلف الناتو، المقرر عقد قمة له في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء، مبيناً أن "التفاوض مع الناتو سيكون الآن أكثر هدوءاً بعد ما مر به مؤخرًا مع إسرائيل وإيران".
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، في وقت سابق من اليوم، حيز التنفيذ بموجب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يقضي بوقف شامل وكامل لإطلاق النار المستمر منذ 12 يوماً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ 38 دقائق
- موقع كتابات
إيران وإسرائيل: من المنتصر في حرب الصواريخ؟
في مشهد دراماتيكي يعكس تحولات في موازين القوة في الشرق الأوسط، اندلعت حرب صاروخية خاطفة بين إسرائيل وإيران، بدأت بهجوم إسرائيلي مباغت على أراضٍ إيرانية،وصفه الايرانيون بأنه غير مبرر وينتهك سيادة ايران والمواثيق والاعراف الدولية. فيما تذرعت اسرائيل بما سمّته تطوير ايران أسلحة نووية تهدد أمنها والمنطقة، وهو ما لم يقم دليل عليه حتى بعد استهداف بعض المنشآت النووية الايرانية. لكن إسرائيل اضافت الى مبررات هجومها على ايران مبررات اخرى حين صرحت بأن غايات الهجوم تتمثل فيإسقاط النظام وتدمير القدرات الصاروخية التي راكمتها طهران عبر عقود، بالإضافة الى تدمير البرنامج النووي الايراني. وقد نجحت بالفعل في اغتيال عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين، وألحقت أضرارًا ببعض منشآت البرنامج النووي. لكن ما لم يتحقق – كما تشير الشواهد – هو تدمير البرنامج الصاروخي الإيراني. فلم يُقدَّم أي دليل ملموس على إصابة منصات الصواريخ أو تفكيك شبكة الردع الإيرانية. وقد أثبت البرنامج الصاروخي الإيراني فاعليته حتى اللحظات الأخيرة من الحرب قبل سريان وقف اطلاق النار، حيث شنت طهران ضربات صاروخية قوية على أهداف إسرائيلية، أبرزها الهجوم المدمر على عسقلان، فضلًا عن استهداف قاعدة العديد الأميركية في قطر، ما يكشف عن بقاء قدرات الردع الإيرانية في حالة جيدة. توقفت الحرب دون أن يسقط النظام الإيراني، أو يتعرض برنامجه الصاروخي لانهيار، ودون أن ترضخ طهران للتخلي عن برنامجها النووي، ما يطرح سؤالًا جوهريًا: من خرج منتصرًا من هذه المواجهة؟ هناك مؤشرات قوية أن الولايات المتحدة وإسرائيل فوجئتا بقوة الرد الإيراني. إذ يبدو أن الرهان على إمكانية إسقاط النظام الإيراني أو شل قدراته الصاروخية والنووية، كان مبنيًا على حسابات خاطئة. وبدا ذلك واضحا في تخبط لافت في التصريحات الامريكية والاسرائيلية، لاسيما بعد أن اثبتت إيران أنها ليست فقط قادرة على الدفاع عن نفسها، بل قادرة على إحراج خصومها والرد على مستوى عالٍ من الدقة والجرأة. لهذا بدت إيران أكثر قوة وثقة من ذي قبل، ولم تتنازل عن ثوابتها. لم تستجب لمطالب ترامب ونتنياهو بالتخلي عن برامجها وخرجت من 'نفق المفاوضات' الذي كانت تُهدَّد فيه بالقوة. اليوم، تبدو طهران أكثر تحررًا في تخصيب اليورانيوم، وبلا ضغوط حقيقية، بعدما أثبتت أن الحرب لم تكسرها، بل كشفت عجز خصومها عن فرض الإرادة بالقوة. النتيجة الأبرز لهذه الحرب الصاروخية القصيرة أن التهديد العسكري لم يعد ورقة فعالة بيد واشنطن وتل أبيب ضد إيران. لقد خاضت طهران الحرب، وخرجت منها 'ندًّا' قوياً، بل وربما في موقع متقدم. ولأول مرة منذ سنوات، يبدو أن الطرف الذي يحتاج لإعادة حساباته ليس إيران، بل خصومها. وبما أن إسرائيل بدأت الحرب لتحقيق أهداف محددة، لكنها خرجت منها دون أن تنجزها، وتكبدت في المقابل دمارًا واسعًا داخل مدنها، فإن المنطق العسكري والسياسي يُحتّم وصفها بالخاسر في هذه المواجهة. أما أبرز الرسائل التي حملتها هذه المواجهة، فهي أن إيران أثبتت استعدادها التام للدفاع عن نفسها، والرد على أي عدوان بالمثل، مهما بلغت قوة الطرف المقابل. وقد جاء استهدافها لقاعدة العديد في قطر بمثابة رسالة مباشرة إلى دول الخليج الحليفة للولايات المتحدة، مفادها أن طهران ليست غافلة عمّا يُحاك ضدها، وأن هذه الدول قد تتحول إلى أهداف مشروعة لصواريخها إذا ما واصلت التآمر أو الانخراط في مخططات تهديدها.


موقع كتابات
منذ 38 دقائق
- موقع كتابات
من انتصر ؟ هذا السؤال ترك
عجبني متحدث في الريلز عندما قال عندما تسمع امريكا تتحدث عن السلام والهدنة والاستقرار وتتجنب الحديث عن الهزيمة والنصر فاعلم انها في ورطة . كلمة في صميم الحقيقة وكيف عندما يكون رئيس البيت الابيض رجل تاجر مقامر ، فانه مستعد ان يقول ما يشاءون ليتجنب خسارة اموال . سالت احدى المذيعات محلل ايراني : هل حققت ايران اهدافها من الحرب ؟ وراح الضيف يحلل وينقل تصريحات ، وهذا جواب غير صحيح ، كان الاجدر به ان يقول للمذيعة اسالي الكيان الصهيوني هذا السؤال ، واما ايران فالسؤال الصحيح هل كان دفاعك بالمستوى المطلوب ؟ عندها يكون الجواب تابعوا وسائل الاعلام الامريكية والعبرية دون الايرانية ومن يتعاطف معها. صدقوني ستتنازل امريكا كثيرا امام ايران الا شرط واحد لم ولن تتنازل عنه وهو ان لا يعلن للراي العالم بنود وقف اطلاق النار ، وكل من يتحدث عن الـ ( 12) يوما من المناوشات بالصواريخ والمسيرات ، فالافضل له ان يسال نفسه لماذا الكيان الصهيوني يحذر ويكرر ويمنع التصوير لمناطق القصف الايراني ، نقطة راس سطر . اقول لوسائل الاعلام المحترمة لا تهبطوا بمستواكم الى مستوى ترامب وتتناقلوا تصريحاته وصورته ترفعوا عن ذلك لتبقى مكانتكم الاعلامية نقية. هل تعلمون لماذا اكثر العرب والشرفاء في العالم يؤيدون روسيا في حربها مع اوكرانيا ؟ ليس حبا في روسيا بل بغضا باوكرانيا لان امريكا تدعمها ، والى اليوم العرب والمسلمون يتغنون بهزيمة امريكا امام فيتنام ؟ ويشمتون نعم يشمتون اذا ما شبت الحرائق في امريكا او ضربتها عاصفة ، لماذا ؟ هل سالت نفسها امريكا ؟ ما يجري في الكونغرس من مشادات او مؤامرات خلف الكواليس انا شخصيا حتى لو نقلوا مؤامراتهم السرية عبر الفضائيات يشهد الله لا اتابعها لانها باختصار خسة ضد الشرفاء فكثير ممن ليسوا بمسلمين تعاطفوا مع ايران ، واقول ان اقوى سبب جعل ترامب يضغط لوقف الحرب ان زيارة وزير خارجية ايران لجنيف وتواصله مع بعض الحكام والوزراء الاوربيين وغيرهم جعل الكفة الدبلوماسية تميل وبقوة لايران ، فيكفي وزير خارجية ايران ان يسالهم هل نحن بدانا الحرب هل نحن اعتدينا على الكيان ؟ اما قطر حالما مرت على سمائهم ست صواريخ لدقائق، ساعات واعلن وقف اطلاق، النار فلماذا اكثر من عشرين شهرا لم تتمكن قطر من وقف نزيف الدم في غزة ؟. الخطا الشائع الحديث عن الكيان الصهيوني بجيشه وبموساده وبديمونته وغير ذلك بينما واقعا ان قوة اسرائيل بمن يمتلك عصب الاقتصاد العالمي والصناعات الحساسة ، فهل العرب او المسلمين ليست لديهم امكانية مادية لتتحكم بالاقتصاد العالمي؟ قبل واقعة السادات المشؤومة في كامب ديفيد كانت هنالك لجنة تابعة لجامعة الدول العربية تقاطع كل من يتعامل مع الكيان الصهيوني وتضع اسمه على اللائحة السوداء سواء كان حاكم او شركة او منظمة وكان الكيان يأن من هذه اللجنة التي اصبحت بكل بنودها في البيت الابيض ويحاصر كل من لا يطبع او يعترف بالكيان وخير مثال ايران


شفق نيوز
منذ 2 ساعات
- شفق نيوز
رغم توقف الحرب.. لا قرار بإعادة فتح المجال الجوي الإيراني
شفق نيوز/ أفادت وكالة "رويترز" عن مسؤول إيراني، مساء الثلاثاء، بأن المجال الجوي الإيراني لم يُفتح بعد ولم يُتخذ قرار بعد في هذا الصدد. كما ذكر موقع "نادي الصحفيين الشبان" الإيراني، نقلاً عن المتحدث باسم وزارة الطرق والتنمية الحضرية، أن "إيران لم تُعد فتح مجالها الجوي بعد". ووفق وسائل إعلام محلية، من المقرر أن تبقي إيران مجالها الجوي مغلقاً حتى غد الأربعاء. وأوضح المتحدث أنه لم يُتخذ أي قرار في هذا الشأن. يأتي هذا النفي بعد أن ذكر موقع (فلايت رادار24) لتتبع الرحلات الجوية، اليوم الثلاثاء، أن المجال الجوي الإيراني مفتوح للرحلات الدولية القادمة والمغادرة من طهران بموافقة مسبقة. من جهتها، أعادت إسرائيل صباح الثلاثاء، فتح المجال الجوي بعد إغلاق استمر 3 ساعات، عقب موجات من الصواريخ أُطلقت من إيران. وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت إدارة الشركة العامة للخطوط الجوية العراقية، استئناف جدول رحلاتها المنتظمة إلى مختلف الوجهات التي يخدمها الناقل الوطني عبر مطاري بغداد والبصرة الدوليين، وذلك اعتباراً من يوم غد الأربعاء، بعد انتفاء الخطورة الأمنية للطيران. وكانت حكومة إقليم كوردستان، قد أعلنت، الثلاثاء، استئناف الرحلات الجوية في مطار أربيل بعد اغلاقها خلال ايام الحرب التي نشبت بين ايران واسرائيل. كما أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني السوري، اليوم الثلاثاء، إعادة افتتاح المجال الجوي أمام حركة الملاحة الجوية، ليعود إلى حالته الطبيعية اعتباراً من الساعة 10:00 صباحاً، بعد إغلاق مؤقت استمر منذ 18 حزيران/ يونيو 2025. وأعلنت مصر للطيران عن استئناف تشغيل الرحلات الجوية إلى دول الخليج التي تأثرت مؤقتًا خلال الفترة الماضية، مع بدء إعادة فتح عدد من المجالات الجوية تدريجيًا، وذلك وفقًا للجدول المعدّل الذي يتم تحديثه بشكل مستمر . وكانت كل من قطر والإمارات والبحرين والكويت، أعلنت مساء الاثنين، إعادة فتح مجالاتها الجوية بعد تعليق قصير، بسبب الهجوم الصاروخي الإيراني على قاعدة "العديد" في قطر. ودخل اتفاق وقف إطلاق النار الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، حيز التنفيذ بين إيران وإسرائيل منذ السابعة صباحاً. وكان ترامب قد أعلن أنّ إيران وإسرائيل وافقتا على "وقف تام لإطلاق النار" يبدأ قرابة الساعة 4 من فجر الثلاثاء بتوقيت غرينيتش، مما سيضع "نهاية رسمية" لحرب استمرت 12 يوماً بين البلدين.