
رسالة حازمة من بروكسل: لا لإملاءات تجارية أمريكية
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/6 04:16 م بتوقيت أبوظبي
قال مفوض التجارة بالاتحاد الأوروبي ماروش شفتشوفيتش إن التكتل لا يشعر أنه مضطر لإبرام اتفاق تجاري غير عادل مع الولايات المتحدة، مضيفا أن شركاء تجاريين آخرين حريصون للغاية على تسريع المحادثات مع الاتحاد.
وأضاف اليوم الثلاثاء للبرلمان الأوروبي: "لا نشعر بالضعف. ولا نشعر بأننا نتعرض لضغط لا مبرر له لقبول اتفاق لن يكون عادلا بالنسبة لنا".
وتابع: "يمكنني أن أخبركم أن هواتفنا لا تتوقف عن الرنين طوال الوقت لأن الجميع يريد تسريع مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة معنا".
وقال ماروش شفتشوفيتش اليوم الثلاثاء إن الاتحاد الأوروبي، سيعد إجراءات مضادة للرسوم الجمركية الأمريكية المتعددة التي فرضتها واشنطن على واردات الاتحاد الأوروبي خلال فترة التعليق التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب لمدة 90 يوما، مع طرح كل الخيارات على الطاولة.
وأضاف شفتشوفيتش أن الرسوم الجمركية الأمريكية تغطي الآن 70 بالمئة من تجارة السلع بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، وربما ترتفع إلى 97 بالمئة بعد المزيد من المراجعات الأمريكية المتعلقة بالأدوية وأشباه الموصلات وغيرها من المنتجات.
وتابع شفتشوفيتش أن الحل التفاوضي مع الولايات المتحدة يظل النتيجة الواضحة والمفضلة بالنسبة للاتحاد الأوروبي.
وقال: "نحتاج الآن إلى أن تُظهر الولايات المتحدة استعدادها لإحراز تقدم نحو حل عادل ومتوازن".
ويواجه الاتحاد الأوروبي، الذي يضم 27 دولة، رسوما جمركية أمريكية تبلغ 25 بالمئة على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات، ورسوما "مضادة" بمقدار عشرة بالمئة على جميع السلع الأخرى تقريبا، والتي قد ترتفع إلى 20 بالمئة بعد مهلة ترامب التي تستمر 90 يوما.
وقال شفتشوفيتش إن الاتحاد الأوروبي سيستغل فترة التعليق حتى الثامن من يوليو تموز لإعداد المزيد من إجراءات إعادة التوازن وضمان تكافؤ الفرص إذا لم تفلح المحادثات.
وتابع قائلا "جميع الخيارات لا تزال مطروحة هنا".
وعلق الاتحاد الأوروبي إجراءاته المضادة لرسوم الصلب لإفساح المجال للمفاوضات، لكن المفاوضات لم تحرز سوى تقدم محدود على ما يبدو.
شي جين يبدي استعداد للتعاون مع أوروبا
وأبدى الرئيس الصيني شي جين بينغ اليوم الثلاثاء استعداد بلاده للعمل مع قادة الاتحاد الأوروبي لتعزيز الانفتاح المتبادل والتعامل بشكل مناسب مع النزاعات والخلافات.
تأتي هذه التصريحات في الذكرى الخمسين لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين الصين والاتحاد الأوروبي، مع سعيهما لتحسين الروابط في ظل الضبابية التي تكتنف التجارة العالمية على خلفية الرسوم الجمركية الأمريكية.
ولم يتطرق شي إلى الولايات المتحدة في تصريحاته، لكن بكين تحرص على توثيق الروابط الاقتصادية والسياسية مع أوروبا للحد من تبعات الرسوم الجمركية التي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرضها على معظم صادرات الصين.
وقال "متانة واستقرار العلاقات الصينية الأوروبية لا يعززان المنجزات المشتركة فحسب، وإنما ينيران العالم أيضا".
وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن شي دعا الاتحاد الأوروبي إلى التعاون لحماية الإنصاف والعدالة والتصدي لاستئساد أي طرف، ووصف العلاقات بين الجانبين بأنها من أكثر العلاقات تأثيرا في العالم.
وقالت الصين إنها ترحب بزيارة رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في الوقت المناسب لعقد جولة جديدة من الاجتماعات بين قيادات الجانبين.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان في مؤتمر صحفي اليوم إن بكين والاتحاد الأوروبي سيجريان حوارات رفيعة المستوى بشأن الاستراتيجيات والاقتصاد والتجارة والتنمية الخضراء والرقمنة خلال سلسلة من الفعاليات هذا العام.
aXA6IDgyLjI0LjIwOC4xNTAg
جزيرة ام اند امز
FI
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 38 دقائق
- البيان
ترامب يعلن إتمام عملية تبادل كبيرة لسجناء بين روسيا وأوكرانيا
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة إتمام عملية تبادل كبيرة للسجناء بين أوكرانيا وروسيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "اكتملت للتو عملية تبادل سجناء كبيرة بين روسيا وأوكرانيا. تهانينا للطرفين على هذه المفاوضات. هل يُفضي هذا إلى أمرٍ مهم؟".


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
عقوبات أمريكية تفتح الباب.. هل يتحرك مجلس الأمن ضد بورتسودان؟
تم تحديثه الجمعة 2025/5/23 01:46 م بتوقيت أبوظبي عقوبات أمريكية تعمّق عزلة حكومة بورتسودان، في خطوة يراها مراقبون ليست مجرد إجراء دبلوماسي، بل صفعة سياسية تدفع ثمن تعنتها باستخدام سلاح محظور دوليا. وأمس الخميس، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان لها، أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على حكومة بورتسودان بعد ثبوت استخدام أسلحة كيماوية، العام الماضي. وأكدت الخارجية الأمريكية أن هذا الاستخدام يشكل انتهاكا لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، مطالبة السودان بالتوقف الفوري عن استعمال هذه الأسلحة والامتثال لالتزاماتها الدولية. وكانت تقارير ونشطاء سودانيون قد أثاروا سابقا احتمالات استخدام هذه الأسلحة، خاصة في مناطق مثل العمارات بالخرطوم، جبال النوبة، جبل موية، والضعين، في إطار الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ أبريل/نيسان 2023. تداعيات العقوبات على حكومة بورتسودان ويرى مراقبون سودانيون أن هذه العقوبات تُعد تحولا خطيرا يزيد من عزلة الحكومة السودانية، ويضعها في موقف دولي بالغ الحرج، وقد تجرها إلى مجلس الأمن الدولي. وفي هذا الصدد، أوضح المحلل السياسي ورئيس تحرير مجلة " أفق جديد" السودانية، عثمان فضل الله، في حديث لـ"العين الإخبارية" أن الاتهام باستخدام سلاح محظور "يقوض شرعية الجيش ويضعف موقفه التفاوضي داخليا وخارجيا". وأضاف " الاتهام باستخدام أسلحة محظورة دوليا، لا يمس فقط البعد الأخلاقي والإنساني للنزاع في السودان، بل يضرب في صميم شرعية الطرف المتهم (الجيش السوداني)". كما "يقوّض الاتهام أي محاولات لإعادة تقديم الجيش نفسه كشريك موثوق في مفاوضات السلام أو كشخصية مسؤولة أمام المجتمع الدولي" بحسب فضل الله. ورأى المحلل السياسي السوداني أن قرار واشنطن بفرض قيود على الصادرات وخطوط الائتمان الحكومية الأمريكية، "يبعث برسالة واضحة بأن الولايات المتحدة لا ترى في الجيش السوداني طرفا يمكن تجاهل انتهاكاته، لا سيما حين يتعلق الأمر باستخدام أسلحة كيماوية". وتابع في هذه الجزئية "هذا النوع من الانتهاكات عادةً ما يكون بمثابة خط أحمر في السياسة الدولية، ويدفع بقوى أخرى إلى إعادة النظر في مواقفها، بما في ذلك دول الاتحاد الأوروبي أو دول الجوار التي ظلت تراوح بين الحذر والدعم الرمزي لطرف دون آخر". عزلة قد تتجاوز أمريكا..ضغوط غربية أخرى ومضى عثمان فضل الله في قراءته لتداعيات قرار العقوبات الأمريكية سياسيا " يعمّق القرار عزلة السلطة القائمة في بورتسودان، ويضعف قدرتها على التفاوض أو المناورة في الساحة الدبلوماسية،". مستطردا "كما أنه يعرقل أي محاولات محتملة للحصول على تمويلات أو دعم تنموي مستقبلي". وبالنسبة للمحلل السياسي نفسه، فإن تداعيات هذه الخطوة "قد تتجاوز الإطار الأمريكي لتتحول إلى موجة جديدة من الضغوط الغربية، وربما تحرّك مؤسسات دولية مثل مجلس الأمن أو منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لفتح تحقيقات مستقلة". سخط شعبي أما على المستوى المحلي والوضع الاقتصادي السوداني، فأشار عثمان فضل الله إلى أن هذه العقوبات ستنعكس على الوضع الاقتصادي "المتردي" أصلاً، مما يزيد من حالة السخط الشعبي ويُضعف قدرة الجيش السوداني على الحفاظ على التماسك الداخلي، في ظل ضغوط متعددة. ولفت إلى أن قيادة الجيش قد تلجأ، كما جرت العادة، إلى توظيف هذا التطور في خطابها السياسي، عبر تصوير العقوبات كاستهداف خارجي أو كمؤامرة ضد "السيادة الوطنية"، مما يفتح الباب أمام تعبئة داخلية مضادة ولكنها محدودة الأثر". لكنه فضل الله خلُص إلى أن العقوبات الأمريكية "تُعد لحظة فارقة في مسار الحرب السودانية، قد تفتح الباب أمام تقلّص هوامش الحركة المتاحة أمام الجيش السوداني، سواء في الميدان أو على الطاولة السياسية وتضعه تحت الضغط للرضوخ لوقف الحرب". ما جاء في البيان الأمريكي وجاء في بيان صادر عن الخارجية الأمريكية أن "الولايات المتحدة تدعو حكومة السودان إلى الكف عن استخدام كافة الأسلحة الكيميائية والالتزام بتعهداتها بموجب اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، والتي تعد معاهدة دولية تحظر استخدام هذه الأسلحة وقد وقعها معظم دول العالم". وأشارت الخارجية الأمريكية إلى أنها أبلغت الكونغرس بقرارها المتعلق باستخدام الأسلحة الكيميائية، تمهيدا لدخول العقوبات حيز التنفيذ بعد 15 يوماً. من جهتها، شددت المتحدثة باسم الوزارة، تامي بروس على أن "الولايات المتحدة ملتزمة بالكامل بمحاسبة المتورطين في نشر الأسلحة الكيميائية". هنا اقتفوا أثر الجيش والسلاح الكيميائي استخدام الجيش السوداني للسلاح الكيميائي في حربه ضد قوات الدعم السريع، لم يكن حدثا محجوبا عن الأضواء قبل أن تفضح أمره الخارجية الأمريكية. فقد سبق وأن أثار نشطاء سودانيون على مواقع التواصل الاجتماعي، إمكانية استخدام الجيش لأسلحة كيميائية في حربه ضد قوات الدعم السريع. وأشار عدد من النشطاء إلى وجود فعلي لهذا السلاح في وسط الخرطوم في منطقة "العمارات" شارع 61، ولم يستبعدوا استخدامه في حروب الجيش السوداني في مناطق جبال "النوبة"، وجبل "موية" وفي "الضعين" وغيرها من مناطق شهدت معارك ساخنة مع قوات الدعم السريع. طبيعة السلاح المستخدم ناهيك عن تقارير صحفية غربية تحدثت في وقت سابق، عن استخدام الجيش السوداني أسلحة كيميائية خلال الحرب. وهو ما ذكرته صحيفة "نيويورك تايمز" في يناير/ كانون الثاني الماضي، بأن الجيش استخدم أسلحة كيميائية على الأقل مرتين في مناطق نائية أثناء قتاله ضد قوات الدعم السريع. وبحسب الصحيفة، التي نقلت عن مسؤولين أمريكيين لم تذكر أسماءهم، فإن السلاح المستخدم يرجح أنه غاز الكلور، والذي قد يتسبب بآلام حادة في الجهاز التنفسي وحالات وفاة. وأضافت "نيويورك تايمز" أن المعرفة ببرنامج الأسلحة الكيميائية السوداني مقتصرة على مجموعة صغيرة داخل الجيش، وأن قائد الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان، هو الذي سمح باستخدام تلك الأسلحة ضد قوات الدعم السريع. قرارات مختطفة من الإخوان وفي وقت ظلت قيادة الجيش السوداني تنأى عن الاستجابة للنداءات الدولية والإقليمية المتكررة بضرورة إنهاء الحرب، لا زالت قراراته مختطفة من قبل تنظيم الإخوان الذي يستميت للعودة للحكم في السودان. ويشهد السودان منذ عام 2023 حربا دامية بين الجيش وقوات الدعم السريع. وأسفر النزاع عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح 13 مليونا، وتسبب بما تصفه الأمم المتحدة بأسوأ أزمة إنسانية في التاريخ الحديث. aXA6IDgyLjIyLjIzNy4yNDgg جزيرة ام اند امز GB


Dubai Iconic Lady
منذ 2 ساعات
- Dubai Iconic Lady
ZincFive توسع نطاق انتشارها العالمي من خلال مستودع استراتيجي ومركز خدمة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا
بورتلاند، أوريغون منشأة جمركية معتمدة جديدة تعزز الخدمات اللوجستية الأوروبية، وتثري القدرة على الخدمة على مستوى العالم، وتساهم في تحقيق أهداف الاستدامة تعدُّ ®ZincFive، شركة رائدة عالميًا في حلول بطاريات النيكل والزنك (NiZn) لتطبيقات الطاقة الفورية، ولقد أعلنت اليوم عن إنجاز رئيسي في استراتيجيتها العالمية للنمو، وهو إنشاء مستودع جديد ومركز خدمة في أوروبا. يتم تشغيل المنشأة بالتعاون مع Akkuteam Energietechnik GmbH وستعمل على دعم عملية التسليم السريع والفعال لبطاريات ZincFive وقطع الغيار في كل أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وخارجها. يتيح هذا المستودع الجمركي المعتمد نقل البطاريات والمكونات بسلاسة في أنحاء أوروبا كافة، ما يسهل إرسال الصادرات إلى الدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، كدول الشرق الأوسط على سبيل المثال. وسيعمل على تعزيز أهداف الاستدامة التي تضطلع بها شركة ZincFive، من خلال تقليل الانبعاثات الناجمة عن الشحن وتحسين كفاءة الخدمات اللوجستية. وتأتي هذه الخطوة استجابة للطلب الدولي المتزايد على تقنية النيكل والزنك التي تعمل بها شركة ZincFive. ومع استمرار اعتماد العديد من المنشآت الأوروبية على أنظمة الرصاص الحمضية القديمة، يبزغ إقبال متزايد على البدائل الأكثر أمانًا واستدامةً، والرفيعة الأداء، ما يجعل تقنية ZincFive مناسبة لتلبية احتياجات الطاقة الاحتياطية الحديثة على أفضل وجه. وقال Tim Hysell، الرئيس التنفيذي لشركة ZincFive: 'لم تكن هذه خطوة لوجستية فحسب، بل إشارة إلى التزامنا الطويل الأمد بإثراء سوق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. وتبرهن هذه الشراكة الجديدة على قيمنا المتمثلة في الابتكار والاستدامة والموثوقية. وبفضل المنشأة المصممة خصوصًا لتوفير خدمات لوجستية فعالة وصديقة للبيئة من البطاريات، فإننا لا نكتفي بتوسيع نطاق أعمالنا فحسب، بل نفعل ذلك على الوجه الأمثل. وكذلك فإننا نركزاستثمارنا في المجالات التي تشهدطلبًا حقيقيًا ومتزايدًا. وهذه الجهود لا تتم بالصدفة؛ بل هي استجابة للطلب القوي الذي نشهده من الأسواق الأوروبية والشرق الأوسط.' تتمتع شركة Akkuteam بخبرة عميقة في تخزين البطاريات ومعالجتها، وتجري أعمالها بتركيز قوي على الجودة والرعاية البيئية. باعتبارها شركة عائلية ذات تاريخ يمتد لـ 25 عامًا من الابتكار في حلول الطاقة الاحتياطية، فإن التزام Akkuteam بالخدمة والبنية التحتية الجاهزة للمستقبل يتماشى بشكل وثيق مع مهمة ZincFive لتوفير مستقبل أكثر مراعاة للبيئة من خلال The Power of Good Chemistry®. تتمتع شركة ZincFive بمكانة فريدة للنمو العالمي مع ارتفاع الطلب على الطاقة في مختلف القطاعات، ولا سيَّما في مراكز البيانات، بما في ذلك قطاع الذكاء الاصطناعي الذي يشهد تقدمًا مطردًا وسريعًا. إن كيمياء النيكل والزنك الحاصلة على براءة اختراع – والتي أثبتت فعاليتها في هذا المجال لأكثر من عقد من الزمان – توفر تخزينًا آمنًا ومستدامًا وعالي الأداء للطاقة، ويقوض هيمنة بطاريات الرصاص الحمضية وبطاريات الليثيوم أيون على هذا المجال. وتوفر خزانات بطاريات UPS من سلسلة ZincFive BC – بما في ذلك أحدث طرازات BC 2–500 وBC 2–300X – بصمة رائدة في الصناعة مع توفير طاقة أكبر لتلبية المتطلبات المتزايدة للبنى التحتية الحديثة. وبفضل البطارية Z5 13-90 الجديدة والفائقة السرعة، تواصل هذه الحلول رفع مستوى التصميم المدمج والموثوقية والاستدامة في البيئات ذات المهام الشديدة الحساسية. تتمتع شركة ZincFive بتقدير وعرفان عالميين، بما في ذلك إدراجها ضمن قائمة مجلة TIME لأفضل شركات التكنولوجيا الخضراء في العالم وأمريكا لعام 2025، وحصولها على جائزة Edison Award™ لعام 2024، وإحرازها لقب جهة الابتكار الشاملة لعام 2024 من CleanTech Breakthrough، وأحد أعلى المراكز في جوائز S&P Platts Global Energy Awards لعام 2023، والعديد من التكريمات الأخرى البارزة في المجال.