logo
وزير فلسطيني سابق: نتنياهو يبحث الآن عن صفقة

وزير فلسطيني سابق: نتنياهو يبحث الآن عن صفقة

الدستورمنذ يوم واحد

علّق د.حسن عصفور، وزير المفاوضات الفلسطيني السابق على المكالمة الهاتفية بين ترامب ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو حول غزة وإيران.
قال عصفور، في مداخلة مع فضائية "إكسترا نيوز" إن الاتصال تناول الملف النووي لإيران، موضحًا أن تقرير الوكالة الدولية للطاقة أكد أن طهران تقترب من عملية التخصيب الكامل لليورانيوم وأن ترامب لن يسمح بذلك، موضحًا أن أمريكا تسعى لفرملة إسرائيل من ضرب المنشآت النووية الإيرانية.
وفيما يتعلق بملف غزة قال وزير المفاوضات الفلسطيني السابق إن نتنياهو الآن يريد صفقة في إطار مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، مؤكدًا أن الأزمة الداخلية في إسرائيل تجبر نتنياهو الآن على ذلك.
وأشار إلى أن نتنياهو يحاول الآن امتصاص غضب التحالف الديني، متابعًا: "نتنياهو سيكمل العملية العسكرية ومعه الرهائن" موضحًا أن نتنياهو يريد الصفقة الآن؛ لأنها تخدمه، لكن الصفقة لن تكون كما يعتقد البعض لكنها ستكون بنفس جوهر المقترح الأمريكي مع إضافة بعض التعديلات الجزئية فيما يتعلق بالإخراج لحفظ ماء وجه حماس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : رسم ثلاث تحديات للسلام في اليمن.. - مركز دولي: هل ينجح نهج ترامب باليمن في ظل العلاقة الحوثية السعودية؟ (ترجمة خاصة)
أخبار العالم : رسم ثلاث تحديات للسلام في اليمن.. - مركز دولي: هل ينجح نهج ترامب باليمن في ظل العلاقة الحوثية السعودية؟ (ترجمة خاصة)

نافذة على العالم

timeمنذ 16 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : رسم ثلاث تحديات للسلام في اليمن.. - مركز دولي: هل ينجح نهج ترامب باليمن في ظل العلاقة الحوثية السعودية؟ (ترجمة خاصة)

الأربعاء 11 يونيو 2025 11:00 مساءً [ ممثل سلطان عمان ومحمد بن سلمان مع الرئيس ترامب في الرياض ] قال المركز الدولي لمبادرات الحوار (ICDI)، إن نهج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اليمن لن ينجح في ظل العلاقة السعودية والحوثيين. وأضاف المركز -في تحليل للباحثة ميساء شجاع الدين وترجمه للعربية "الموقع بوست"- إن الحصرية ربما نجحت في اتفاق ترامب-الحوثيين، نظرًا لأن الولايات المتحدة كان لها هدف وحيد يتمثل في وقف هجمات الحوثيين على سفن الشحن في البحر الأحمر، إلا أن هذا النهج نفسه غير مناسب للعلاقة الحوثية-السعودية. وأكد أن طبيعة الصراع وجذوره أكثر تعقيدًا بكثير في هذه الحالة. وتابع "لا تزال خارطة الطريق تُقدّم كمرجع لحل النزاع اليمني، رغم الانتقادات الواسعة والفيتو الأمريكي في أعقاب هجمات الحوثيين في البحر الأحمر. كما أن إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية شكّلت عنصرًا رئيسيًا آخر في خارطة الطريق غير عملي. وتعكس هذه التطورات -حسب الباحثة- ميلًا متزايدًا لتهميش الصراع اليمني المستعصي من خلال معالجة تداعياته الأمنية المباشرة فقط، مع ترك أسبابه الجذرية دون معالجة. ثلاث تحديات للسلام في اليمن وأشار إلى أن هناك ثلاثة أسباب رئيسية تجعل السلام في اليمن يبدو بعيد المنال: تشرذم المعسكر المناهض للحوثيين: فشل دمج جميع الفصائل في الحكومة المعترف بها دوليًا في حل التناقضات الداخلية، والتنافسات الشخصية، والهويات الإقليمية المتنافسة. وتعمّق هذه الانقسامات التنافسات الخارجية، وخاصة التنافس بين المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، مما شلّ قدرة الحكومة على العمل بفعالية. اختلال ميزان القوى لصالح الحوثيين: بدأ الحوثيون، وهم جماعة أيديولوجية منغلقة على هوياتها، ببناء دولة تتماشى مع عقيدتهم. وهذا ما يجعلهم غير راغبين في تقاسم السلطة أو التسوية مع الفصائل اليمنية الأخرى. رؤى متضاربة لمستقبل اليمن: لا يوجد إجماع على البنية السياسية والإقليمية للبلاد، سواءً أكانت موحدة أم اتحادية أم مقسمة. وبالمثل، هناك خلاف حول النظام السياسي نفسه، حيث يدعو البعض إلى نموذج جمهوري، بينما يميل آخرون إلى نظام أكثر ثيوقراطية. وأعلنت الإدارة الأمريكية صراحةً أنها غير مهتمة بالتورط في حرب اليمن. وقد تجلى ذلك في تعليق المساعدات الإنسانية خلال فترة قصف دامت قرابة سبعة أسابيع في اليمن. بالنسبة للمملكة العربية السعودية، وبعد سبع سنوات من التدخل العسكري، أصبح من الواضح أن الحرب أصبحت مستنقعًا لا يمكن كسبه، مستنزفةً موارد المملكة المالية وأضرت بسمعتها الدولية. اليمن بحاجة إلى استراتيجية سياسية واقتصادية شاملة ولفت إلى أنه خلال زيارة الرئيس ترامب إلى الشرق الأوسط، غاب اليمن بشكل ملحوظ عن جدول الأعمال. حتى أن طلب رئيس المجلس الرئاسي اليمني للقاء ترامب خلال زيارته للمملكة العربية السعودية قوبل بالتجاهل. واستدرك "من الواضح أن اليمن يُنظر إليه على أنه عبء بلا عوائد ملموسة، مما يجعل من الأفضل تجنبه. ونتيجة لذلك، تبدو أي مبادرة سلام مقترحة أقرب إلى استراتيجية احتواء لا حل، تهدف إلى حصر الصراع في نطاق محلي لمنع تداعيات إقليمية أوسع، حتى لو كان الحل جزئيًا وقصير النظر". في الواقع، وفق التحليل تنبع أزمة اليمن المتجذرة من عقود من السياسات قصيرة النظر والاعتماد المفرط على النهج الأمني. ما يحتاجه اليمن حقًا هو استراتيجية سياسية واقتصادية شاملة قادرة على تحقيق نتائج بناءة ودائمة. وأكد أن ذلك سيتطلب هذا جهودًا مستدامة وطويلة الأجل قائمة على التخطيط الاستراتيجي لا التكتيكي. وإلا، فإن الاعتماد المستمر على السياسات الانفعالية لن يحل الأزمة. وحتى لو نجحت مثل هذه الأساليب في احتواء بعض آثارها المباشرة، فإنها سوف تفشل في نهاية المطاف مع تفاقم الأزمة بمرور الوقت.

العثور على جثمان الأسير يائير يعقوب أثناء عملية عسكرية في غزة
العثور على جثمان الأسير يائير يعقوب أثناء عملية عسكرية في غزة

خبر صح

timeمنذ 21 دقائق

  • خبر صح

العثور على جثمان الأسير يائير يعقوب أثناء عملية عسكرية في غزة

عثر جيش الاحتلال الإسرائيلي على جثة الرهينة يائير يعقوب خلال عملية، وفقًا لما صرح به ابنه ياجيل، بينما لم يُصدر جيش الاحتلال أي تعليق حول العملية حتى الآن. العثور على جثمان الأسير يائير يعقوب أثناء عملية عسكرية في غزة ممكن يعجبك: ألمانيا ترفض الضغط للتضامن مع الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال يعثر على جثمان أسير جديد ووفقًا لصحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'، فقد تم أسر يعقوب، الذي يبلغ من العمر 59 عامًا، وشريكته ميراف تال، في كيبوتس نير عوز في 7 أكتوبر، وذلك خلال الهجوم الذي شنته المقاومة الفلسطينية تحت عنوان 'طوفان الأقصى' على مستوطنات غلاف غزة. كما تم اختطاف ابنا يعقوب، أور وياجيل، من منزل والدتهما القريب في نير عوز، بينما أُطلق سراح أبناء تال ويعقوب في صفقة تبادل مع حركة حماس في نوفمبر 2023. وتأكدت وفاة يعقوب خلال الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر، حيث تم الإعلان عن وفاته من قبل الجانب الإسرائيلي في فبراير 2024. وشكر ياجيل قوات الأمن الإسرائيلية على استعادة جثمان والده، معبرًا عن أمله في عودة الرهائن المتبقين 'من خلال صفقة لا تعرض الجنود للخطر'. الأسرى يعودون جثث وهذه هي المرة الثالثة التي يستعيد فيها جيش الاحتلال جثامين لأسراه من قطاع غزة، حيث أعلن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في 7 من الشهر الجاري، أن جيش الاحتلال استعاد جثة مواطن تايلندي أسير في 'عملية خاصة' بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وزعم أنه 'مُقتل في الأسر'. وأضاف مكتب نتنياهو أن المواطن التايلندي يدعى نتابونغا بينتا، وادعى أنه قُتل في الأسر على يد مقاتلي 'كتائب المجاهدين'، وقد تمت استعادة جثته في 'عملية خاصة' بقطاع غزة. وحسب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، فإن استعادة جثة بينتا تمت 'في عملية خاصة للجيش والشاباك (جهاز الأمن الداخلي) في منطقة رفح'، مشيرًا إلى أنه أُسر من مستوطنة نير عوز المحاذية لقطاع غزة خلال 'طوفان الأقصى'. وأوضح كاتس أن الأسير كان مزارعًا من أصول تايلندية قدم إلى إسرائيل 'بحثًا عن حياة أفضل'، معيدًا التأكيد على أنه 'لن نرتاح حتى يعود جميع المختطفين الأحياء وجثامين القتلى إلى البلاد'. ممكن يعجبك: جيش الاحتلال الإسرائيلي يطلب إخلاء مناطق في غرب خان يونس فيما أعلن نتنياهو في 5 من الشهر الجاري، عن استعادة جثتي أسيرين محتجزين في غزة عبر عملية نفذها الجيش والشاباك مساء الرابع من يونيو في خان يونس جنوبي القطاع، حيث قال إنهما أُسرا من مستوطنة 'نير عوز'، وادعى أنهما قُتلا في هجوم السابع من أكتوبر 2023. ويرفض جيش الاحتلال الإسرائيلي وقف العدوان على قطاع غزة مقابل الإفراج عن أسراه القابعين في قبضة المقاومة الفلسطينية، مصممًا على استعادة الأسرى من خلال الضغط العسكري على المقاومة. بينما لم يسفر الضغط العسكري حتى الآن سوى عن تحرير 6 أسرى، اثنان منهم كانوا في قبضة عائلة مدنية في رفح، حيث أشارت تقارير فلسطينية إلى أن الاحتلال حررهم مقابل دفع مبلغ مالي للعائلة.

"نيويورك تايمز": ماسك اعتذر عن كلامه في حق ترامب بعد مكالمة هاتفية بينهما
"نيويورك تايمز": ماسك اعتذر عن كلامه في حق ترامب بعد مكالمة هاتفية بينهما

الدستور

timeمنذ 21 دقائق

  • الدستور

"نيويورك تايمز": ماسك اعتذر عن كلامه في حق ترامب بعد مكالمة هاتفية بينهما

تحدث رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، هاتفيا إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عقب الخلاف العلني بينهما، مما أدى إلى "تعبير علني عن الأسف" من قبل رجل الأعمال. وأمس الأربعاء، أعرب ماسك عن أسفه لبعض رسائله حول ترامب التي كتبها الأسبوع الماضي، وقال إنها تجاوزت الحدود. وقبل ذلك، علّق ماسك بسخرية على تصريحاته الأخيرة، مشيرًا إلى أن لا أحد يضر بسمعته مثلما فعل هو نفسه. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن ثلاثة مصادر غير مسماة على علم بالمكالمة: "تلقى ترامب مكالمة هاتفية من إيلون ماسك في وقت متأخر من مساء الاثنين، اعتذر عقبها الملياردير بشكل علني صباح الأربعاء عن التهجمات التي وجهها للرئيس خلال تواجههما العلني الاستثنائي الأسبوع الماضي". وأكد مصدران لم تسمهما الصحيفة أن مكالمة ماسك لترامب جاءت بعد أن تحدث رجل الأعمال مع نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزان وايلز. ويوم الجمعة الماضي، ذكرت صحيفة "بوليتيكو" أن مستشاري ترامب خططوا لمكالمة هاتفية بين الرئيس وماسك يوم الجمعة لـ"صنع السلام"، إلا أن وسائل الإعلام أفادت لاحقا بأن المكالمة الهاتفية المخطط لها بين ترامب وماسك لم تكن مجدوَلة. وشهد الأسبوع الماضي مشادة علنية بين إيلون ماسك وترامب بسبب مشروع القانون الضخم الذي اقترحه الرئيس الأمريكي لتخفيض النفقات الفيدرالية، والذي وصفه ماسك بأنه "قذارة مقززة". كما دعا رجل الأعمال إلى "قتل مشروع القانون"، ورد ترامب بالقول إنه خاب أمله في ماسك لأنه "فعل الكثير من أجله"، بعد ذلك، أعرب ماسك عن رأيه بأن ترامب أصبح رئيسا والجمهوريين حصلوا على السيطرة في مجلسي الكونغرس بفضله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store