logo
إقتراح قانون للنائب عبدالله يتعلق بتنظيم عمل مؤسساتت الرعاية الصحية المنزلية

إقتراح قانون للنائب عبدالله يتعلق بتنظيم عمل مؤسساتت الرعاية الصحية المنزلية

LBCI١٧-٠٧-٢٠٢٥
قدم رئيس لجنة الصحة النيابية النائب بلال عبدالله اقتراح قانون يتعلق بتنظيم عمل مؤسساتت الرعاية الصحية المنزلية.
واشار عبدالله الى ان "هذا الاقتراح يعتمد المعايير الدولية وهذا الشق موجه للمرضى الذي انتهى علاجهم في المستشفيات وهم بحاجة للرعاية الصحية وموجه للمرضى الذين لم يعد لديهم امكانية لتحسين اوضاعهم المرضية وهم بحاجة إلى متابعة بعد تلقي العلاج".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة: أكثر من 214 ألفاً بين شهيد وجريح منذ بدء الحرب الإسرائيلية
غزة: أكثر من 214 ألفاً بين شهيد وجريح منذ بدء الحرب الإسرائيلية

الميادين

timeمنذ 4 ساعات

  • الميادين

غزة: أكثر من 214 ألفاً بين شهيد وجريح منذ بدء الحرب الإسرائيلية

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أنّ مستشفيات القطاع استقبلت، خلال الساعات الـ24 الماضية، 61 شهيداً بينهم شهيدان جرى انتشالهما من تحت الركام، إضافة إلى 363 إصابة. وأوضحت الوزارة أنّ عدداً من الضحايا لا يزالون تحت الأنقاض وفي الطرقات، في ظل عجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم. وبذلك، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى 61,430 شهيداً و153,213 مصاباً، فيما بلغ عدد الضحايا منذ 18 آذار/مارس 2025 حتى اليوم 9,921 شهيداً و41,172 مصاباً. "الاحتلال يسعى إلى نسف المباني السكنية المرتفعة خلال عملياتها في خان يونس"مراسل #الميادين في قطاع #غزة أحمد غانم ما يُعرف بـ"شهداء لقمة العيش"، استقبلت المستشفيات خلال الساعات الماضية 35 شهيداً و304 جرحى من جرّاء استهداف مناطق "توزيع المساعدات" وطواقمها، ليرتفع إجمالي عددهم إلى 1,778 شهيداً وأكثر من 12,894 مصاباً. اليوم 14:43 اليوم 10:54 كما سجّلت وزارة الصحة استشهاد 5 أشخاص بسبب التجويع، بينهم طفلان وذلك خلال الساعات الـ24 الماضية، لترتفع الحصيلة إلى 217، من بينهم 100 طفل. بدوره، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي أن 95 شاحنة مساعدات فقط دخلت إلى قطاع غزة، أمس السبت، تعرّض معظمها للنهب والسطو في ظل فوضى أمنية متعمّدة، يصنعها الاحتلال الإسرائيلي ضمن سياسة "هندسة التجويع والفوضى" الرامية لضرب صمود الشعب الفلسطيني. وأوضح المكتب أنّ إجمالي الشاحنات التي دخلت القطاع على مدار 14 يوماً بلغ 1,210 فقط، من أصل 8,400 شاحنة مفترضة، أي ما يعادل نحو 14% من الاحتياجات الفعلية، في وقت يواصل فيه الاحتلال إغلاق المعابر وتقويض عمل المؤسسات الإنسانية. وأشار إلى حاجة غزة اليومية لأكثر من 600 شاحنة مساعدات لتلبية احتياجات 2.4 مليون إنسان، محمّلاً الاحتلال وحلفاءه مسؤولية الكارثة الإنسانية، وداعياً إلى فتح المعابر وضمان تدفّق الإمدادات ومحاسبة "إسرائيل" على جرائمها. في مخيمات النزوح بقطاع #غزة تتفاقم معاناة الفلسطينيين بفعل تراكم النفايات وغياب خدمات النظافة لتضاف إلى مآسي الحرب التي يعيشونها وتهدد حياة الآلاف منهم.تقرير: محمود العوضية #الميادين@MahmoudAwadia هذه الحصيلة في ظلّ عدوان إسرائيلي متواصل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، وتزامن ذلك مع فرض حصار شامل على القطاع، بما في ذلك منع إدخال الوقود والمساعدات الطبية والغذائية، ما فاقم من معاناة السكان، وعرقل جهود الإنقاذ والإغاثة.

غزة: 217 شهيداً بالتجويع بينهم 100 طفل منذ بدء حرب الإبادة
غزة: 217 شهيداً بالتجويع بينهم 100 طفل منذ بدء حرب الإبادة

الميادين

timeمنذ 7 ساعات

  • الميادين

غزة: 217 شهيداً بالتجويع بينهم 100 طفل منذ بدء حرب الإبادة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الأحد، ارتفاع عدد شهداء التجويع منذ بدء حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال الإسرائيلي على القطاع إلى 217 شهيداً، بينهم 100 طفل. وأوضحت الوزارة أنّ مستشفيات القطاع سجّلت، خلال الساعات الـ24 الماضية، استشهاد 5 أشخاص نتيجة التجويع، بينهم طفلان. وقال المدير العام لوزارة الصحة في غزة، منير البرش، إنّ الاحتلال "انتقل في تعامله مع القطاع من التجويع إلى هندسة المجاعة"، مشيراً إلى أنّ ما وصل القطاع في الأيام الماضية "أقل من 5% من احتياجاته"، في ظل انهيار كامل للمنظومة الصحية. اليوم 10:07 9 اب بدوره، أفاد المدير الطبي لمستشفى العودة في مخيم النصيرات، ياسر شعبان، بأن نحو 80% من الأطفال الذين يستقبلهم المستشفى يعانون من التجويع وسوء التغذية الحاد، مؤكداً أنّ نقص الأدوية والمستلزمات الطبية "يشكّل تهديداً خطيراً للقطاع الصحي". من جهته، أشار مدير مجمع الشفاء الطبي، محمد أبو سلمية، إلى أنّ الاحتلال دمّر جميع حاضنات الأطفال في غزة، ما يهدّد حياة المواليد الجدد، مؤكداً أنّ المستشفيات لم تعد قادرة على تقديم الخدمات الصحية للمرضى والمصابين. كما لفت إلى أنّ القطاع دخل "أسوأ المراحل الصحية" نتيجة العدد الكبير من المصابين والانهيار شبه الكامل للنظام الصحي. كما حذّر أبو سلمية من انتشار واسع للأمراض بسبب تكدّس النفايات، وانعدام المياه النظيفة، ونقص المواد الغذائية الأساسية، فيما أشار إلى وفاة العديد من مرضى غسيل الكلى يومياً بسبب سوء التغذية ونقص الأدوية والمستلزمات اللازمة لاستمرار جلسات الغسيل.

معاهدة البلاستيك العالمية: هل تنقذ جنيف الكوكب من "السمّ الصامت"؟
معاهدة البلاستيك العالمية: هل تنقذ جنيف الكوكب من "السمّ الصامت"؟

الميادين

timeمنذ 20 ساعات

  • الميادين

معاهدة البلاستيك العالمية: هل تنقذ جنيف الكوكب من "السمّ الصامت"؟

بدأ في جنيف منذ أيام اجتماع ترعاه الأمم المتحدة ويضم ممثلين عن نحو 180 دولة، سعيا لوضع أول معاهدة عالمية لمكافحة آفة التلوث البلاستيكي الذي يهدد الكوكب بكامله. وعلى امتداد 10 أيام مصيرية من آب/ أغسطس 2025، تتجه أنظار العالم نحو "مفاوضات مصيرية" لصياغة أول معاهدة عالمية ملزمة قانونياً للحد من التلوث البلاستيكي. وفي وقتٍ تتسارع فيه الكارثة على الأرض وفي البحر، وفي الهواء وفي الأجساد، تظهر المعاهدة المنشودة كمحاولة إنقاذ أخيرة من كارثة صامتة تتهدد الصحة العامة، البيئة، والاقتصاد العالمي.لكن خلف الشعارات والبيانات الرسمية، تدور "معركة طاحنة" بين من يريد معاهدة شاملة وجذرية، وبين من يسعى لتقزيمها وإفراغها من مضمونها. وبين هذين الطرفين، يقف الكوكب كلّه على المحك. مفاوضات دولية في جنيف لصياغة أول معاهدة عالمية ملزمة للحد من التلوث البلاستيكي عاد التلوث البلاستيكي مجرد مشهد بصري مزعج على الشواطئ أو في الشوارع، بل تحوّل إلى تهديد مادي مباشر لجسم الإنسان. تقول غوى النكت، المديرة التنفيذية لمنظمة "غرينبيس" في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن "الميكروبلاستيك أصبح الآن داخل أجسامنا، بما في ذلك أدمغتنا وأكبادنا، وفي المياه التي نشربها، والهواء الذي نتنفسه. هذه ليست فقط قضية بيئية، إنها حالة طوارئ صحية عامة".و وفقاً لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، تجاوز استهلاك البشرية للبلاستيك في 2024 حاجز 500 مليون طن، وتحوّل منها 399 مليون طن إلى نفايات، مع نسبة ضئيلة لا تتجاوز 10% تخضع لإعادة التدوير. أما الباقي، فيُطمر، أو يُحرق، أو يتسرب إلى المحيطات، أو يتفتت إلى جسيمات متناهية الصغر تدخل في أجسام الأسماك والبشر معاً. البلاستيك اليوم ليس مجرد نفايات، إنه جزء من الغذاء، من الهواء، من الأنسجة الحية، بل وحتى من حليب الأطفال. ومع ذلك، لا يزال التوجه إلى معاهدة قوية ملزمة يراوح مكانه منذ انطلاق أولى جولات المفاوضات عام 2022. رغم التوافق شبه العام على خطورة الأزمة، إلا أن الخلافات الجوهرية تُعرقل الوصول إلى اتفاق ملزم. فقد فشلت الجولة الخامسة في بوسان بكوريا الجنوبية في إحراز تقدم حقيقي، نتيجة ضغوط مارستها دول منتجة للنفط وداعمة لصناعة البلاستيك، سعت إلى تقويض أي محاولة للحد من إنتاج البلاستيك عند المصدر. انطلقت اليوم رسمياً مفاوضات الجزء الثاني من الدورة الخامسة للجنة التفاوض الحكومية الدولية لمناقشة مستقبلنا في مواجهة تلوث البلاستيك.غرينبيس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حاضرة بين المشاركين، ونناشد قادتنا بالعمل من أجل معاهدة قوية وملزمة تُنهي أزمة التلوث البلاستيكي. الدول -التي تهيمن على سوق النفط والغاز- تقترح التركيز على "إدارة النفايات" بدلاً من تقليص الإنتاج، وهو ما يرفضه العلماء ومنظمات المجتمع المدني جملة وتفصيلاً. وتقول إنغر أندرسن، المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، بوضوح: "لن نخرج من أزمة تلوث البلاستيك عن طريق إعادة التدوير؛ نحن بحاجة إلى تحوّل منهجي لتحقيق الانتقال إلى اقتصاد دائري". بمعنى أن الحل ليس في تدوير القمامة، بل في إعادة صياغة الاقتصاد العالمي ليكفّ عن إنتاج هذه القمامة من الأصل. ضمن هذا المشهد العالمي، أطلقت منظمة "غرينبيس" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا نداءً موجهاً إلى قادة المنطقة، دعتهم فيه إلى "اتخاذ موقف جريء وموحد من أجل معاهدة قوية وملزمة تحمي مجتمعاتنا وأنظمتنا البيئية واقتصاداتنا".وتُشير المنظمة إلى أن المنطقة تُعد من أكثر المناطق تضرراً من التلوث البلاستيكي، سواء في سواحلها أو أنظمتها البيئية أو صحتها العامة. ورغم ذلك، لا تزال مواقف الدول العربية -باستثناء بعض المبادرات المحدودة- خجولة أو غير موجودة، ما قد يُفضي إلى تهميش مصالحها في اتفاق له طابع تاريخي.تشدد غوى النكت على أن "منطقتنا لا يمكنها أن تتحمل تهميشها في هذه المفاوضات المصيرية"، وتطالب بمعاهدة تتضمن 4 ركائز رئيسية: تقليص الإنتاج، حظر المنتجات ذات الاستخدام الواحد، دعم إعادة الاستخدام، وآليات تمويل عادلة للدول النامية. يُعتبر البلاستيك اليوم واحداً من أكثر الصناعات ربحية، لكنه أيضاً من أكثرها تلويثاً. وفقاً لمركز القانون البيئي الدولي، فإن 99% من البلاستيك مشتق من الوقود الأحفوري، ويتضمن أكثر من 1600 مادة كيميائية خطيرة يتعرض لها الإنسان يومياً. ويُنتج البلاستيك سنويًا ما يقارب 1.8 مليار طن من انبعاثات غازات الدفيئة، أي أكثر من مجمل انبعاثات الطيران والشحن معاً.هذا يعني أن أي معاهدة تحد من إنتاج البلاستيك ستكون بمثابة ضربة قوية لصناعات كبرى، من البتروكيماويات إلى تجارة البلاستيك العالمية. ولهذا، فإن اللوبيات الصناعية تعمل بلا هوادة لعرقلة الاتفاق أو تمييعه.وفي المقابل، يُجادل العلماء بأن ما هو على المحك أبعد من الأرباح. فالتلوث البلاستيكي لم يعد مجرد خطر على الطبيعة، بل عامل مباشر في الأمراض، تشوهات الأجنة، العقم، أمراض الجهاز العصبي، وتراجع الخصوبة. يرى العديد من المراقبين أن معاهدة البلاستيك قد تكون المكافئ البيئي لاتفاق باريس للمناخ. أي أنها لحظة مفصلية تحدد اتجاه البشرية لعقود قادمة. لكنّ الخطر يكمن في أن تتحول المعاهدة من أداة للتغيير إلى وثيقة رمزية بلا أثر حقيقي، إذا تم تفريغها من الزامية الأهداف أو وضوح التمويل أو آليات المراقبة والمساءلة.وتسعى منظمة الأمم المتحدة لأن تشمل المعاهدة دورة حياة البلاستيك كاملة: من التصميم إلى الإنتاج، ثم الاستخدام، فالتخلص، وذلك ضمن إطار "الاقتصاد الدائري" الذي يمنع تسرب البلاستيك إلى البيئة.لكن حتى هذه اللحظة، لم يتم الاتفاق على فرض سقف للإنتاج، ولا على آليات حظر المنتجات الأكثر تلويثاً، ولا حتى على تمويل كافٍ لمساعدة دول الجنوب على الانتقال إلى بدائل نظيفة. وقد حذرت منظمة السلام الأخضر من أن "القادة يواجهون قوى مضادة، في شكل جماعات ضغط لا تريد اتفاقاً ملزماً". الجانب الخفي من التلوّث البلاستيكي أخطر بكثير مما نعتقد. جزيئات البلاستيك الدقيقة تتسلّل إلى السلسلة الغذائية البحرية، وتصل إلى أطباقنا… فنأكل معها البلاستيك من دون أن ندري.شاهدوا الآن الفيلم الوثائقي الجديد لغرينبيس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من حملة إنهاء عصر البلاستيك، عبر… مواجهة هذا المشهد المأزوم، يُعبّر العلماء والناشطون عن تفاؤل حذر. شيلان سالينغ، من شبكة الشباب ضد البلاستيك، تقول: "يؤثر البلاستيك على كل شيء من المناخ إلى الصحة والخصوبة والعيوب الخلقية… بدون تخفيض الإنتاج، يمكن أن يزداد الوضع سوءًا".بدورها، شددت الدكتورة كريسيدا بوير من جامعة بورتسموث على أن "نهج حماية الصحة لا يزال معلقاً في المعاهدة، رغم الأدلة العلمية المتزايدة على خطورة البلاستيك على الإنسان".أما البروفيسورة ماريا إيفانوفا، فذهبت إلى أبعد من ذلك، مؤكدة أن على المعاهدة أن تعالج جذور اقتصاد البلاستيك بالكامل، بما في ذلك التجارة وسلاسل الإنتاج العالمية. إنفوجرافيك | معاهدة عالمية قد ترى النور قريباً للقضاء على التلوث البلاستيكي في جنيف عالية للغاية، والمفاوضات أكثر من مجرد حبر على ورق. إنها اختبار لنظام عالمي يقول إنه يريد إنقاذ الكوكب، بينما تديره مصالح لا ترى أبعد من الأرباح السنوية.سواء نجحت جنيف أو فشلت، فإن الحقيقة المؤلمة باقية: نحن نُغرق في البلاستيك، حرفياً. ومع كل دقيقة تأخير، تُنتج المصانع ملايين الأطنان الجديدة، وتتسلل الجزيئات إلى غذائنا ومائنا وأجسامنا. المعاهدة المنتظرة ليست ترفاً سياسياً، بل ضرورة وجودية. ولعل السؤال الحقيقي الذي يجب أن يُطرح ليس: هل نريد معاهدة قوية؟ بل: هل نستحق البقاء دونها؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store