logo
السيسي لقائد القيادة المركزية الأمريكية: نهر النيل قضية أمن قومي لمصر

السيسي لقائد القيادة المركزية الأمريكية: نهر النيل قضية أمن قومي لمصر

عكاظمنذ 18 ساعات
استقبل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، اليوم (الأحد)، قائد القيادة المركزية الأمريكية الفريق أول مايكل كوريلا، بحضور وزير الدفاع المصري الفريق أول عبدالمجيد صقر، وسفيرة الولايات المتحدة الأمريكية في القاهرة هيرو مصطفى.
وبحسب بيان صادر عن رئاسة الجمهوريه المصرية، نقل الفريق كوريلا إلى الرئيس السيسي تحيات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، وهو ما ثمّنه الرئيس المصري، مؤكداً عمق العلاقات الإستراتيجية التي تجمع بين مصر والولايات المتحدة.
وتناول اللقاء سبل تطوير التعاون الثنائي والتنسيق المشترك في المجالات كافة، لا سيما العسكرية والأمنية، وضرورة تعزيز هذا التعاون في ظل حرص الجانبين على دعم الأمن والاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي.
وأضاف المتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية السفير محمد الشناوي، أن اللقاء تطرق إلى تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، إذ أكد السيسي استمرار مصر في جهودها المكثفة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الرهائن والمحتجزين، واستئناف دخول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل.
كما أشاد السيسي بمساعي ترمب نحو وقف إطلاق النار، مؤكداً أهمية إحياء مسار السلام والسعي لتحقيق سلام واستقرار دائمين في المنطقة.
وشهد اللقاء توافقاً حول ضرورة خفض التصعيد في المنطقة، والسعي نحو حلول سياسية ومستدامة للأزمات الراهنة، بما يسهم في تعزيز السلم والاستقرار الإقليمي.
كما تناول اللقاء مستجدات الأوضاع في سورية وليبيا والسودان والقرن الأفريقي.
وتناول اللقاء أيضاً ملف المياه، وأكد السيسي الأهمية القصوى لقضية نهر النيل باعتبارها قضية أمن قومي لمصر.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي يجهز لهجوم مضاد ضد رسوم ترمب
الاتحاد الأوروبي يجهز لهجوم مضاد ضد رسوم ترمب

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الاتحاد الأوروبي يجهز لهجوم مضاد ضد رسوم ترمب

بعد أشهر من المفاوضات الشاقة لإنقاذ أكبر علاقة تجارية في العالم، يجد الاتحاد الأوروبي نفسه على شفا تحوُّل كبير، حيث يجهز لـ«هجوم مضاد» محتمل ضد الولايات المتحدة. هذه الخطوة تأتي في ظل تضاؤل الآمال بالتوصل إلى اتفاق بشأن الرسوم الجمركية قبل الأول من أغسطس (آب)، الموعد الذي هدد فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم بنسبة 30 في المائة على معظم الصادرات الأوروبية. تُقدَّر قيمة السلع والخدمات المتبادلة بين الاقتصادين بأكثر من 5 مليارات دولار يومياً؛ ما يؤكد ضخامة هذه العلاقة التجارية المهددة. ووفقاً للمجلس الأوروبي، بلغ إجمالي حجم التجارة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة 1.68 تريليون يورو (1.96 تريليون دولار) في عام 2024. الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث خلال فعالية للإعلان عن رسوم جمركية جديدة في حديقة البيت الأبيض في أبريل (أ.ب) يتجه المفاوضون من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة نحو أسبوع حاسم من المحادثات المكثفة، لكن التقدم يبدو ضئيلاً. كانت بروكسل مستعدة في البداية لقبول اتفاق غير متوازن يميل لصالح الولايات المتحدة لكسر الجمود، وأعلنت المفوضية الأوروبية، يوم الأحد، أنها لا تزال ملتزمة بمفاوضات «ذات منفعة متبادلة». ومع ذلك، حذر متحدث باسمها من أن «جميع الخيارات مطروحة» في حال عدم التوصل إلى نتيجة مُرضية. ويقول دبلوماسيون إن عدداً متزايداً من أعضاء الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك ألمانيا، يدرسون الآن استخدام تدابير «مكافحة الإكراه» واسعة النطاق، التي من شأنها أن تسمح للاتحاد باستهداف الخدمات الأميركية وقطاعات أخرى في حال عدم التوصل إلى اتفاق، وفق «رويترز». وفقاً لمصادر مطلعة لـ«بلومبرغ»، تريد الولايات المتحدة الآن فرض رسوم جمركية شبه شاملة على سلع الاتحاد الأوروبي بنسبة تزيد على 10 في المائة، مع تقليص الإعفاءات لتقتصر على قطاعات محدودة مثل الطيران، وبعض الأجهزة الطبية والأدوية الجنسية، وعدد من المشروبات الروحية، ومجموعة محددة من معدات التصنيع التي تحتاج إليها الولايات المتحدة. كما ناقش الجانبان سقفاً محتملاً لبعض القطاعات وحصصاً للصلب والألمنيوم. وأضافت المصادر أن الجانبين ناقشا أيضاً سقفاً محتملاً لبعض القطاعات، بالإضافة إلى حصص للصلب والألمنيوم، وسبلاً لحماية سلاسل التوريد من المصادر التي تُفرط في توريد المعادن. وحذرت من أنه حتى في حال التوصل إلى اتفاق، فإنه سيحتاج إلى موافقة ترمب - وموقفه غير واضح. بينما أشارت صحيفة «وول ستريت جورنال» إلى أن مسؤولين أميركيين أبلغوا المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي، الأسبوع الماضي، أنهم يتوقعون أن يطلب ترمب المزيد من التنازلات من الاتحاد للتوصل إلى اتفاق، بما في ذلك رسوم أساسية على معظم السلع الأوروبية، قد تصل إلى 15 في المائة أو أكثر. وقالت الصحيفة إن هذه كانت مفاجأة غير سارة للاتحاد الأوروبي، الذي كان يسعى للتوصل إلى اتفاق يُبقي الرسوم الجمركية الأساسية عند 10 في المائة، وهو ما يُمثل تنازلاً صعباً بالفعل لبعض دوله السبع والعشرين. وقد دفع هذا التحول ألمانيا، أكبر اقتصاد في أوروبا وأكبر مُصدّر لها، والتي كانت في السابق أكثر تشاؤماً تجاه الرد الأميركي، إلى التقرب من موقف فرنسا الأكثر تصادماً، وفقاً لمصادر مطلعة على المناقشات. وصرّح متحدث باسم المفوضية الأوروبية بأنه ليس لديه أي تعليق على المفاوضات الجارية. مفوض التجارة الأوروبي ماروس سيفكوفيتش (رويترز) وقال وزير التجارة الأميركي هاوارد لوتنيك في برنامج «واجه الأمة» على قناة «سي بي إس»، يوم الأحد: «أنا واثق بأننا سنتوصل إلى اتفاق». وأضاف: «أعتقد أن جميع هذه الدول الرئيسية ستدرك أنه من الأفضل فتح أسواقها أمام الولايات المتحدة بدلاً من دفع رسوم جمركية كبيرة». وأشار إلى أنه تحدث إلى مفاوضي التجارة الأوروبيين، صباح يوم الأحد. وزير التجارة الأميركي هاوارد لوتنيك يدلي بشهادته أمام لجنة المخصصات بمجلس النواب بشأن طلب موازنة الرئيس الأميركي (رويترز) وجّه الرئيس الأميركي رسالة إلى الاتحاد الأوروبي في وقتٍ سابق من هذا الشهر، محذراً إياه من أنه سيواجه رسوماً جمركية بنسبة 30 في المائة على معظم صادراته بداية من الأول من أغسطس. وإلى جانب فرض رسوم شاملة، فرض ترمب رسوماً بنسبة 25 في المائة على السيارات وقطع غيارها، وضعف هذه النسبة على الفولاذ والألمنيوم. كما هدّد باستهداف الأدوية وأشباه الموصلات برسوم جمركية جديدة ابتداءً من الشهر المقبل، وأعلن مؤخراً عن فرض رسوم بنسبة 50 في المائة على النحاس. ويُقدّر الاتحاد الأوروبي أن الرسوم الجمركية الأميركية تُغطي بالفعل 380 مليار يورو (442 مليار دولار)، أي نحو 70 في المائة من صادراته إلى الولايات المتحدة. الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث مع وسائل الإعلام بعد حضور نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم (رويترز) يسعى الاتحاد الأوروبي إلى الحصول على إعفاءات أوسع نطاقاً من تلك التي تقدمها الولايات المتحدة، بالإضافة إلى سعيه لحماية الاتحاد من الرسوم الجمركية القطاعية المستقبلية. وبينما يُسلّم منذ فترة طويلة بأن أي اتفاق سيكون غير متكافئ لصالح الولايات المتحدة، سيُقيّم الاتحاد الأوروبي الاختلال العام في أي اتفاق قبل اتخاذ قرار بشأن أي إجراءات لإعادة التوازن، وفقاً لما ذكرته «بلومبرغ» سابقاً. سفينة نقل سيارات في ميناء زيبروغ ببلجيكا (رويترز) ومع تضاؤل احتمالات التوصل إلى نتيجة إيجابية واقتراب الموعد النهائي، من المتوقع أن يبدأ الاتحاد الأوروبي في إعداد خطة للتحرك بسرعة في حال عدم التوصل إلى اتفاق، وفقاً للمصادر. وأضافوا أن أي قرار بالرد سيحتاج على الأرجح إلى موافقة سياسية من قادة الاتحاد نظراً لخطورة الموقف. فمن المرجح أن تُفاقم أي تدابير مضادة، مهما كانت جديتها، خلافاً تجارياً عبر الأطلسي، نظراً لتحذيرات ترمب من أن الرد على المصالح الأميركية لن يؤدي إلا إلى استدراج إدارته إلى أساليب أكثر صرامة. ونقلت «وول ستريت جورنال» عن مصادر مطلعة أن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي تضغط الآن على الهيئة التنفيذية للاتحاد لإعداد تدابير جديدة وقوية للرد على الشركات الأميركية، تتجاوز فرض رسوم جمركية انتقامية على السلع، في حال عدم التوصل إلى اتفاق بحلول الموعد النهائي الذي حدده ترمب. وصرح مسؤول ألماني، يوم الجمعة، قائلاً: «جميع الخيارات مطروحة». وأضاف أن الوقت لا يزال متاحاً للتفاوض على اتفاق، لكنه أضاف: «إذا أرادوا الحرب، فسيحصلون عليها». وقد وافق الاتحاد الأوروبي بالفعل على رسوم جمركية محتملة على سلع أميركية بقيمة 21 مليار يورو، والتي يُمكن تطبيقها بسرعة رداً على رسوم ترمب على المعادن. علماً أن هذه الرسوم تستهدف ولايات أميركية حساسة سياسياً، وتشمل منتجات مثل فول الصويا من لويزيانا، موطن رئيس مجلس النواب مايك جونسون، ومنتجات زراعية أخرى، والدواجن، والدراجات النارية.

ارتفاع أسهم الشركات الأمريكية المرتبطة بـ«المشفرة»
ارتفاع أسهم الشركات الأمريكية المرتبطة بـ«المشفرة»

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ارتفاع أسهم الشركات الأمريكية المرتبطة بـ«المشفرة»

ارتفعت أسهم الشركات الأمريكية المرتبطة بالعملات المشفرة في تعاملات ما قبل افتتاح وول ستريت اليوم (الإثنين)، بعد أن وقّع الرئيس دونالد ترمب قانوناً جديداً ينظم عمل العملات المستقرة داخل الولايات المتحدة. وصعد سهم «استراتيجي» بنسبة 2% إلى 431.65 دولار، كما زاد سهم «جيم ستوب» 0.25% إلى 23.35 دولار، في بداية تداولاته الأسبوعية. وارتفع سهم «كوين باس» بنسبة 1.75% إلى 426.96 دولار، وصعد سهم «سيركل إنترنت» بنسبة 1.8% إلى 227.81 دولار، وانتعش سهم «ريوت بلاتفورمز» بنسبة 2.15% إلى 14.17 دولار. وصدَّق ترمب نهاية الأسبوع الماضي على أول قانون يُنظِّم سوق العملات المشفرة المستقرة في الولايات المتحدة، بعدما أقر مجلس النواب الخميس قانون «جينيس» بدعم من الحزبين، بعد شهر من إقراره في مجلس الشيوخ. في السياق ذاته، قفز سهم «جيم سكوير هولدنجز» بنسبة 4.6% إلى 1.59 دولار، بعدما أعلنت الشركة، التي تتخذ من ديلاوير مقراً، خططاً لبيع جزء من أسهمها لتمويل استثمارات في قطاع العملات المشفرة. أخبار ذات صلة

مصر: قطار خاص لنقل السودانيين الراغبين في العودة لبلادهم
مصر: قطار خاص لنقل السودانيين الراغبين في العودة لبلادهم

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

مصر: قطار خاص لنقل السودانيين الراغبين في العودة لبلادهم

خصصت السلطات المصرية قطارًا لتسهيل العودة الطوعية لآلاف السودانيين وذويهم إلى وطنهم. وأعلنت الهيئة القومية لسكك حديد مصر عن تشغيل قطار خاص لتسهيل نقل السودانيين المقيمين في مصر والراغبين في العودة إلى وطنهم عبر محافظة أسوان، مضيفة أنه تقرر تشغيل القطار رقم 1940 من القاهرة إلى أسوان لهذه المهمة، اليوم الاثنين. وقررت السلطات المصرية تقديم كافة الخدمات اللازمة لراحة السودانيين خلال الرحلة وحتى وصولهم إلى ميناء السد العالي النهري. ويأتي ذلك بعد أيام من إشراف السفارة السودانية في القاهرة على تنفيذ مبادرة لإجلاء أكثر من 1200 مواطن سوداني من مدينة الإسكندرية بعد عقبات أعاقت عودتهم لبلادهم. وكان مواطن سوداني قد أطلق مبادرة لنقل السودانيين العائدين طواعية لبلادهم مقابل أجر رمزي يعادل 8 دولارات، وتمكن بالفعل من توفير 22 حافلة لنقل السودانيين المقيمين في الإسكندرية لبلادهم. وذكرت السفارة السودانية أن الحافلات وصلت بالفعل إلى مكان الانطلاق، إلا أن التزامات مالية تجاه أصحاب الحافلات لم يتم الإيفاء بها، مما أدى إلى توقف العملية وعدم تحرك الحافلات. وأعلنت السفارة أنها تدخلت بشكل مباشر، وتواصلت مع الأمانة العامة لجهاز شؤون السودانيين العاملين بالخارج، ومنظومة الصناعات الدفاعية، وعدد من رجال الأعمال، الذين استجابوا وتكفلوا بتوفير تكلفة الحافلات كاملة، ما أدى إلى تسهيل انطلاق عملية الإجلاء وإعادة السودانيين. كانت طرق عودة السودانيين من مصر إلى بلادهم عقب انتصارات الجيش المتتالية وتحرير بعض المناطق والولايات والمدن، ومنها العاصمة الخرطوم، قد شهدت أزمة كبيرة وتكدسًا رهيبًا في الأشهر الماضية. وواجه معبر قسطل - أشكيت ازدحامًا أدى إلى شلل كامل في حركة السفر، فيما أكد شهود عيان أن التكدس يبدأ من أسوان، بسبب عجز العبارات النيلية عن استيعاب الكم الهائل من حافلات السفر، فضلًا عن تدفق الآلاف من السودانيين الراغبين في العودة وقلة عدد الحافلات التي تنقلهم إلى بلادهم. تسهيل العودة وقال السفير عبد القادر عبد الله محمد، القنصل العام للسودان في محافظة أسوان الواقعة على الحدود المصرية السودانية في تصريحات سابقة لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت" إن السلطات المصرية تبذل جهودًا مكثفة لتيسير العودة الطوعية للأسر السودانية، مؤكدًا أن رحلات العودة من مصر بدأت منذ أكثر من عام، رغم استمرار الحرب، إذ كانت بعض الأسر تعود بقرار فردي منها لنفاد أموالها ووجود ارتباطات ومصالح لهم في السودان. وتابع أن السلطات المصرية سهلت عودة هؤلاء، إذ أعفت العائدين من الغرامات والمساءلة القانونية، كما وفرت إمكانات لاستضافتهم في بعض المحطات حتى وصولهم إلى المعابر السودانية، وكل ذلك مازال مستمرًا حتى الآن من أجل تسهيل العودة. كان السودانيون قد لجأوا إلى مصر بأعداد ضخمة بعد اندلاع الحرب في أبريل (نيسان) 2023، إذ بلغ عددهم وفق إحصائيات شبه رسمية ما يقترب من أكثر من مليون ونصف شخص، فيما قالت كريستين بشاي، مسؤولة العلاقات الخارجية المساعدة في مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين في القاهرة، إن مصر تستضيف 546 ألفًا و746 لاجئًا سودانيًا مسجلين رسميًا لدى المفوضية، فضلًا عن آخرين ينتظرون التسجيل. أدت الحرب التي اندلعت في أبريل (نيسان) من العام 2023 بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو المعروف بـحميدتي، إلى مقتل عشرات الآلاف من السودانيين، ونزوح أكثر من 11 مليونًا، منهم 3.1 مليون لجأوا إلى خارج البلاد، وفق بيان للأمم المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store