logo
وفاة وينسي ويليس أول مذيعة طقس في العالم عن عمر يناهز 76 عاما

وفاة وينسي ويليس أول مذيعة طقس في العالم عن عمر يناهز 76 عاما

مجلة سيدتيمنذ 16 ساعات

رحلت عن عالمنا مُقدمة الطقس الشهيرة وينسي ويليس wincey willis عن عمر ناهز الـ 76 عامًا، وجاءت وفاتها بعد معاناة مع مرض الخرف، وفقًا لما جاء بصحيفة "Mirror" البريطانية.
وتعد المذيعة وينسي ويليس واحدة من أشهر المذيعات حول العالم وقد إشتهرت بتقديم توقعات الطقس في برنامج "TV-am" لتصبح أول مذيعة نشرة جوية في العالم، وقد تميزت بأسلوبها الودود وابتسامتها المميزة التي جذبت ملايين المشاهدين.
عائلة وينسي ويليس يصدرون بيان لإعلان وفاتها
ومن خلال بيان مؤثر كانتت قد أكدت عائلتها نبأ الوفاة كما أشاروا إلى أنها قضت سنواتها الأخيرة في مواجهة تحديات ومُضاعفات مرض الخرف بشجاعة.
وكان قد تفاعل الجمهور وزملاؤها مع نبأ رحيلها بحزن عميق، كما أشادوا بمساهمتها في عالم البث التلفزيوني على مدار سنوات، وتبقى وينسي ويليس رمزًا لجيل الثمانينيات حيث نجحت في ترك بصمة لا تُنسى في قلوب المشاهدين، وقد وصفتها إحدى زميلاتها السابقات في مجال الإعلام بأنها "أيقونة حقيقية" تركت إرثًا لا يُنسى في التلفزيون البريطاني.
View this post on Instagram
A post shared by Russell T Davies (@russelltdavies63)
يُمكنكم قراءة:
يُذكر أن وينسي ويليس وُلدت في بلدة غيتسهيد الإنجليزية، وبدأت مسيرتها الإعلامية من خلال الإذاعة، لتُصبح عقب ذلك وجهًا مألوفًا على شاشات التلفزيون البريطاني، كما شاركت في تقديم عدد من البرامج التلفزيونية ومن أبرزها برنامج " Treasure Hunt"، مما ساهم في نجاحها كشخصية تلفزيونية محبوبة.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خالد السيّد يهندس شارع الأعشى ثقافياً بآليات رمزية
خالد السيّد يهندس شارع الأعشى ثقافياً بآليات رمزية

عكاظ

timeمنذ 8 ساعات

  • عكاظ

خالد السيّد يهندس شارع الأعشى ثقافياً بآليات رمزية

صدر للكاتب القطري خالد عبدالرحيم السيد، أحدث إصداراته (الهندسة الثقافية في مسلسل شارع الأعشى) قدّم فيه قراءة تحليلية لمسلسل «شارع الأعشى»، متجاوزاً النقد الفني أو الانطباعي السطحي، ليتناوله بوصفه مادة تحليلية غنية، ومثالاً تطبيقياً ضمن الإطار النظري والإستراتيجي لمفهوم «الهندسة الثقافية» متجاوزاً المفهوم الضيق لـ«الإدارة الثقافية» التي تركز غالباً على الجوانب التشغيلية والتنظيمية للمؤسسات والمشاريع، لتشمل الأبعاد الفكرية والسياسية والإستراتيجية، عبر نظرة للثقافة ليس باعتبارها خدمة أو ترفيهاً، بل عنصراً تأسيسياً في بناء الدولة والمجتمع، ومورداً إستراتيجياً لا يقل أهمية عن الموارد الاقتصادية أو الطبيعية. ويتيح الكتاب فرصة لفهم أعمق لآليات إنتاج المعنى الرمزي وتداوله في المجتمع المعاصر، من خلال تساؤل عن كيف يمكن لعمل درامي أن يساهم في تعزيز الهوية والشعور بالانتماء لدى أجيال مختلفة؟ وبماذا أحدث تفاعلاً جماهيرياً واسعاً حول قضايا اجتماعية وثقافية ربما تكون شائكة أو مسكوتاً عنها؟ وما الرسائل الضمنية والقيم التي يسعى لترسيخها أو تحديها؟ وكيف يتفاعل كل ذلك مع الأهداف الإستراتيجية الأوسع للدولة أو للمؤسسات المنتجة؟ ويفكك الكتاب، عبر فصوله المتعددة، التجربة الغنية من زوايا مختلفة؛ منها الخلفية الدرامية، والسياق التاريخي، متعمقاً في بنيته الإنتاجية والفنية بما عكسته من طموحات إستراتيجية، جسدها المسلسل متمثلاً الهوية الثقافية وتوظيف الرموز المحلية، وكيف تناول قضايا المرأة والتمكين، وكيف تفاعل معه الجمهور والنقاد. يقع الكتاب الصادر عن دار نشر (خطوط وظلال) الأردنية في 180 صفحة من القطع المتوسط. والمؤلف خالد السيّد، خبير ثقافي وإعلامي ومهندس قطري، يتميز بخبرة مهنية متعددة التخصصات، تمتد لأكثر من 30 عاماً في مجالات الهندسة، والإدارة، والثقافة، والإعلام. حاصل على بكالوريوس في الهندسة من جامعة نورث إيسترن في بوسطن، وماجستير في الادارة، ومدير إدارة مشاريع معتمد من معهد إدارة المشاريع – الولايات المتحدة، ودبلوم في الأدلة الجنائية الهندسية، إضافة إلى كونه محكماً دولياً وخبيراً معتمداً في المحاكم القطرية، وخبيراً في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الإلكسو). أخبار ذات صلة

الروائي تشارلز ديكنز
الروائي تشارلز ديكنز

الرياض

timeمنذ 14 ساعات

  • الرياض

الروائي تشارلز ديكنز

يُعتبر الروائي الإنجليزي تشارلز ديكنز من أهم كُتَّاب العصر الفيكتوري وأكثرهم تأثيرًا وذلك لجودة أسلوبه، وبراعته الأدبية، كما أنه يُعد من أحد أشهر الشخصيات الأدبية العالمية، وهو أحد الرموز الثقافية التاريخية، انتشرت كتبه في جميع أنحاء العالم، ولاقت أعماله شعبية كبيرة أثناء حياته وبعد وفاته، حيث كانت له قدرة هائلة على وصف الطبقات الاجتماعية في انجلترا، ونقل الصورة الواقعية للمجتمع من حوله، ورغم جدية طرحه إلا أن أسلوبه لم يكن يخلو من السخرية والفكاهة، كما أنه كان يهدف في رواياته إلى الإصلاح الاجتماعي فهو يحمل عاطفة دائمة نحو الفقراء والمظلومين، يُقال إن المعاناة غالبًا لها دور كبير في النجاحات البشرية وفي ظهور المبدعين،ويعد تشارلز ديكنز أحد تلك الأمثلة،فقد عاش طفولة بائسة لأنه أحد أفراد أسرة كبيرة تنتمي إلى الطبقة الكادحة،فهو الابن الثاني بين ثمانية إخوة،عاش طفولته في (بلومزبري) في لندن، ثم انتقل إلى (تشاتام) في كنت، ثم عاد إلى لندن وعاش في (كامدن تاون)، أحد الأحياء الفقيرة هناك،وفي ذلك الوقت كانت الأوضاع المادية للعائلة في أسوأ أحوالها حيث كان والده موظفًا بسيطًا، ولم يعد بإمكانه تأمين احتياجات أسرته،مما تسبب في تراكم الديون عليه ودخوله إلى السجن، وقد أدت تلك الظروف إلى تنازل تشارلز الطفل عن دراسته والعمل في مصنع ليتمكن من مساعدة أسرته ماديًا رغم أنه لم يتجاوز الاثني عشر ربيعًا من عمره،ثم عاد إلى مقاعد الدراسة بعد خروج والده من السجن،بدأت مسيرته الكتابية أثناء عمله في مكتب محاماة، حيث كان يكتب التقارير للمحاكم القانونية في لندن،وذلك عند عمر الخامسة عشر، بدأت شهرته الفنية والأدبية بالنشر في الصحف والمجلات باستخدام اسم مستعار (بوز) ثم نشر أول كتاب (قصاصات بوز) بعدها توالت كتبه ورواياته التي حظيت باستحسان كبير، لأن قلمه كان يدعو إلى إصلاح المجتمعات، والتخلص من الظلم والشر، فقد انعكست الأيام البائسة التي عاشها تشارلز في طفولته على الكثير من كتبه، فلامست الجمهور، وتركت الأثر،إضافةً إلى براعة السرد القصصي، وقوة الإحساس، تُرجمت أعماله للعديد من اللغات،كما دُرست في العديد من الجامعات،وتُعد (مذكرات بيكويك) أول رواياته كما أنه له إنتاج ثقافي غزير،ومن أهم أعماله (أوليفر تويست) و(آمال عظيمة) و(قصة مدينتين) و(ترنيمة عيد الميلاد) وغيرها الكثير، وقد اقتبست أعماله وتحول العديد منها إلى السينما والتلفزيون،ورغم رحيل تشارلز إلا أنه مازال يحصل على التكريم العالمي من خلال العديد من الفعاليات، كما تحوَّل منزله التاريخي في لندن إلى متحف يحمل اسمه وأصبح مزارًا للسياح والمثقفين، مازالت قصص تشارلز ديكينز تخاطب القارئ رغم المسافة الزمنية والتي وصلت إلى قرنين، ورغم الطفولة البائسة التي عاشها إلا أنه تمكن من ترك بصمة واضحة في الأدب العالمي.

وفاة وينسي ويليس أول مذيعة طقس في العالم عن عمر يناهز 76 عاما
وفاة وينسي ويليس أول مذيعة طقس في العالم عن عمر يناهز 76 عاما

مجلة سيدتي

timeمنذ 16 ساعات

  • مجلة سيدتي

وفاة وينسي ويليس أول مذيعة طقس في العالم عن عمر يناهز 76 عاما

رحلت عن عالمنا مُقدمة الطقس الشهيرة وينسي ويليس wincey willis عن عمر ناهز الـ 76 عامًا، وجاءت وفاتها بعد معاناة مع مرض الخرف، وفقًا لما جاء بصحيفة "Mirror" البريطانية. وتعد المذيعة وينسي ويليس واحدة من أشهر المذيعات حول العالم وقد إشتهرت بتقديم توقعات الطقس في برنامج "TV-am" لتصبح أول مذيعة نشرة جوية في العالم، وقد تميزت بأسلوبها الودود وابتسامتها المميزة التي جذبت ملايين المشاهدين. عائلة وينسي ويليس يصدرون بيان لإعلان وفاتها ومن خلال بيان مؤثر كانتت قد أكدت عائلتها نبأ الوفاة كما أشاروا إلى أنها قضت سنواتها الأخيرة في مواجهة تحديات ومُضاعفات مرض الخرف بشجاعة. وكان قد تفاعل الجمهور وزملاؤها مع نبأ رحيلها بحزن عميق، كما أشادوا بمساهمتها في عالم البث التلفزيوني على مدار سنوات، وتبقى وينسي ويليس رمزًا لجيل الثمانينيات حيث نجحت في ترك بصمة لا تُنسى في قلوب المشاهدين، وقد وصفتها إحدى زميلاتها السابقات في مجال الإعلام بأنها "أيقونة حقيقية" تركت إرثًا لا يُنسى في التلفزيون البريطاني. View this post on Instagram A post shared by Russell T Davies (@russelltdavies63) يُمكنكم قراءة: يُذكر أن وينسي ويليس وُلدت في بلدة غيتسهيد الإنجليزية، وبدأت مسيرتها الإعلامية من خلال الإذاعة، لتُصبح عقب ذلك وجهًا مألوفًا على شاشات التلفزيون البريطاني، كما شاركت في تقديم عدد من البرامج التلفزيونية ومن أبرزها برنامج " Treasure Hunt"، مما ساهم في نجاحها كشخصية تلفزيونية محبوبة. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store