
وسط فوضى في سوق العمل الأميركي.. الدولار يعوض بعض خسائره
وأظهرت بيانات صدرت يوم الجمعة أن نمو التوظيف في الولايات المتحدة جاء أقل من التوقعات في يوليو تموز مع إجراء مراجعة بخفض كبير للوظائف غير الزراعية للشهرين السابقين بمقدار 285 ألف وظيفة بما يشير إلى تدهور حاد في ظروف سوق العمل.
ومما أضاف للرياح المعاكسة للسوق، قرر ترامب في نفس اليوم إقالة مفوضة مكتب إحصاءات العمل الأمريكي إريكا إل. ماكينتارفر واتهمها بتلفيق أرقام تقارير الوظائف.
كما فتحت الاستقالة المفاجئة التي قدمتها أدريانا كوجلر من مجلس محافظي البنك المركزي الأمريكي الباب أيضا لترامب ليترك بصمته على أعمال البنك في وقت أبكر كثيرا مما كان متوقعا. واتسمت علاقات ترامب بمجلس الاحتياطي الاتحادي بالخلاف الحاد بسبب عدم خفض أسعار الفائدة في وقت أقرب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 13 دقائق
- سيدر نيوز
ترامب يؤكد تحقيق 'تقدم كبير' في المحادثات الأمريكية الروسية، ويفرض رسوماً على الهند بسبب شرائها النفط الروسي #عاجل
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن 'تقدماً كبيراً' قد أُحرز بشأن أوكرانيا خلال المحادثات التي جرت بين مبعوثه، ستيف ويتكوف، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ووصف ترامب في منشور على منصته 'تروث سوشيال'، الاجتماع بأنه 'مثمر للغاية'. وكان الكرملين قد أصدر في وقت سابق بياناً غامضاً بشأن المحادثات، إذ قال مساعد السياسة الخارجية الروسي، يوري أوشاكوف، إن الجانبين تبادلا 'إشارات' في إطار محادثات 'بنّاءة' في موسكو. وأضاف أن روسيا والولايات المتحدة ناقشتا إمكانية التعاون الاستراتيجي، لكنه رفض الإدلاء بمزيد من التفاصيل حتى يقدّم ويتكوف تقريره للرئيس الأمريكي. وجاء الاجتماع قبل أيام من الموعد النهائي الذي حدده ترامب للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا. وأضاف ترامب أن 'الجميع متفق على أن هذه الحرب يجب أن تنتهي، وسنعمل على تحقيق ذلك في الأيام والأسابيع المقبلة'. وفي وقت لاحق، أكد البيت الأبيض لـبي بي سي، أن الروس أعربوا عن رغبتهم في لقاء الرئيس الأمريكي، وأن ترامب 'منفتح على لقاء كل من الرئيس بوتين والرئيس زيلينسكي'. وقالت المتحدثة باسم ترامب، كارولاين ليفيت، إن 'الرئيس ترامب يريد إنهاء هذه الحرب الوحشية'. من جانبه، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه تحدث مع ترامب بشأن زيارة ويتكوف، وكان عدد من القادة الأوروبيين أيضاً ضمن المكالمة. وأضاف: 'يجب أن تنتهي هذه الحرب'. وكان زيلينسكي قد حذّر من أن روسيا لن تتجه بجدية نحو السلام إلا إذا بدأت تنفد أموالها. وبدا أن المحادثات التي جرت الأربعاء بين بوتين وويتكوف كانت ودّية، على الرغم من تزايد انزعاج ترامب من بطء التقدّم في المفاوضات بين موسكو وكييف. وأظهرت صور نشرتها وسائل إعلام روسية بوتين وويتكوف، اللذين التقيا عدة مرات من قبل، وهما يتبادلان الابتسامات ويصافحان بعضهما في قاعة فخمة داخل الكرملين. وكان ترامب قد قال إن روسيا قد تواجه عقوبات كبيرة، أو عقوبات ثانوية على كل من يتعامل معها تجارياً، إذا لم تتخذ خطوات لإنهاء الحرب. وبُعيد مغادرة ويتكوف موسكو، أعلن البيت الأبيض أن ترامب وقّع أمراً تنفيذياً بفرض تعرفة جمركية إضافية بنسبة 25 في المئة على الهند بسبب شرائها النفط من روسيا، على أن تدخل حيز التنفيذ في 27 أغسطس/ آب الجاري. واتّهم الرئيس الأمريكي الهند بعدم الاكتراث بـ'عدد الأشخاص الذين تقتلهم آلة الحرب الروسية في أوكرانيا'. ورغم تهديدات ترامب بالعقوبات، لا تزال التوقعات متواضعة بخصوص التوصل إلى اتفاق بحلول يوم الجمعة، كما أن روسيا تواصل هجماتها الجوية الواسعة على أوكرانيا. وكان ترامب قد وعد قبل توليه المنصب في يناير/ كانون الثاني أنه سيكون قادراً على إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا في يوم واحد، لكنه فشل، وأصبح خطابه تجاه روسيا أكثر حدة منذ ذلك الحين. وقال الشهر الماضي: 'كنا نظن أننا توصلنا إلى حل للحرب عدة مرات، ثم يخرج الرئيس بوتين ويبدأ في إطلاق الصواريخ على مدينة مثل كييف ويقتل الكثير من الناس في دار رعاية أو شيء من هذا القبيل'. وقد فشلت ثلاث جولات من المحادثات بين أوكرانيا وروسيا في إسطنبول في تقريب الحرب من نهايتها، بعد مرور ثلاث سنوات ونصف على بدء الغزو الروسي الشامل. ولا تزال الشروط العسكرية والسياسية التي تطرحها موسكو للسلام غير مقبولة بالنسبة لكييف وشركائها الغربيين. كما أن الكرملين رفض مراراً طلبات كييف لعقد اجتماع بين زيلينسكي وبوتين. وفي غضون ذلك، وافقت الإدارة الأمريكية يوم الثلاثاء على صفقة مبيعات عسكرية إضافية لأوكرانيا بقيمة 200 مليون دولار (150 مليون جنيه إسترليني)، بعد مكالمة هاتفية بين زيلينسكي وترامب، ناقش خلالها الزعيمان التعاون الدفاعي وإنتاج الطائرات المسيّرة. وقد استخدمت أوكرانيا الطائرات المسيّرة لضرب مصافي النفط والمنشآت الحيوية في روسيا، بينما ركزت موسكو هجماتها الجوية على المدن الأوكرانية. وقالت الإدارة العسكرية لمدينة كييف إن حصيلة الهجوم الذي استهدف المدينة الأسبوع الماضي ارتفعت إلى 32 قتيلاً بعد وفاة أحد الجرحى. وكان هذا الهجوم من بين أكثر الهجمات دموية على كييف منذ بداية الغزو. وفي يوم الأربعاء، أفادت السلطات الأوكرانية بأن هجوماً روسياً استهدف مخيماً صيفياً في منطقة زاباروجيا وسط البلاد، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 12 آخرين. وقال زيلينسكي إنه 'لا يوجد أي هدف عسكري لهذا الهجوم. إنه مجرد عمل وحشي لترهيب الناس'.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
ترامب يهدد مصارف كبرى.. والسبب تمييز سياسي ممنهج!
اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب مصارف كبرى في الولايات المتحدة بانتهاج سياسة تمييزية ضد المحافظين، كاشفًا أن بعضها رفض التعامل مع شركاته بعد انتهاء ولايته الأولى. وفي مقابلة مع شبكة سي إن بي سي، أوضح ترامب أن مصرف جي بي مورغان تشيس أبلغه بعد ولايته بأن أمامه 20 يوما فقط لإنهاء تعاملاته المصرفية مع البنك. وأضاف أن محاولته فتح حسابات في بنك أوف أميركا قوبلت أيضا بالرفض. واعتبر ترامب أن هذه الممارسات تدخل ضمن ما وصفه بـ'التمييز الممنهج' ضد المحافظين في الولايات المتحدة، مؤكداً أنه تواصل شخصياً مع جيمي ديمون، رئيس جي بي مورغان، وبراين موينيهان، رئيس بنك أوف أميركا، دون أن يفلح في تغيير موقف المؤسستين. وأشار الرئيس الجمهوري إلى أن هذه المواقف جاءت على الأرجح عقب اقتحام أنصاره مبنى الكابيتول في كانون الثاني 2021، وهو الحدث الذي أثار انتقادات حادة وأدى إلى قطع جهات عديدة علاقاتها به. من جهته، شدد بنك أوف أميركا في بيان سابق على أن المعتقدات السياسية ليست عاملاً في اتخاذ قرار إغلاق أي حساب. في السياق، كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن البيت الأبيض أعد مسودة أمر تنفيذي للضغط على البنوك التي تتهمها إدارة ترامب بممارسة التمييز ضد المحافظين. وذكرت الصحيفة أن ترامب قد يوقع الأمر هذا الأسبوع، ما لم يتغير الموقف من جانب المؤسسات المصرفية المعنية.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
ترامب: سنفرض رسوما جمركية بنسبة 100% على الرقائق وأشباه الموصلات
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن إدارته تخطط لفرض رسوم جمركية مرتفعة للغاية على الرقائق الإلكترونية وأشباه الموصلات، موضحاً أن هذه الرسوم قد تلامس نسبة 100%. وفي مقابلة مع شبكة "سي أن بي سي"، أشار ترامب إلى أن الرسوم الجمركية على واردات الأدوية ستبدأ بمعدلات منخفضة، لكنها سترتفع تدريجياً خلال فترة تتراوح بين عام وعام ونصف لتصل إلى 150%، وقد ترتفع لاحقًا إلى 250%، مؤكداً: "نريد أن تُصنّع الأدوية داخل الولايات المتحدة". ورغم عدم تحديده للنسبة المبدئية لهذه الرسوم، إلا أن ترامب كان قد صرّح في تصريحات سابقة الشهر الماضي بأنها قد تصل إلى 200%، كما ألمح في شباط/فبراير الماضي إلى أن الرسوم على قطاعَي الأدوية وأشباه الموصلات قد تبدأ عند 25% أو أكثر، مع زيادات ملحوظة في المستقبل القريب.