logo
لمن يحب أن يغرق في النوم ثمرة واحدة تُحسّن جودة نومك .. تعرف إليها

لمن يحب أن يغرق في النوم ثمرة واحدة تُحسّن جودة نومك .. تعرف إليها

رؤيامنذ 14 ساعات

إجراء تعديلات بسيطة في النظام الغذائي يمكن أن ينعكس إيجابًا على جودة النوم
عبدالله المومني - يعاني الكثير من الأشخاص من صعوبة في الاسترخاء والنوم بعمق في نهاية اليوم، مما يدفعهم إلى تجربة وسائل مساعدة قد لا تكون دائمًا الخيار الأمثل، مثل المكملات الغذائية أو الأدوية.
لكن خبراء في مجال الصحة والتغذية يشيرون إلى أن الحل قد يكون أبسط وأقرب مما نتوقع، ويوجد في مطابخنا.
ووفقًا للخبراء، فإن إجراء تعديلات بسيطة في النظام الغذائي يمكن أن ينعكس إيجابًا على جودة النوم، دون الحاجة إلى علاجات معقدة، حيث ينصحون بالابتعاد عن أطعمة مثل الشوكولاتة، الجبن، رقائق البطاطس، والآيس كريم قبل النوم مباشرة، لما لها من تأثيرات سلبية على عملية الاسترخاء والنوم.
الموز.. "منوم طبيعي"
بالمقابل، يوصي الخبراء باللجوء إلى الأطعمة المحفزة لهرمون الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم دورة النوم والاستيقاظ في الجسم، ويأتي على رأس هذه الأطعمة الموز.
ويوضح الخبراء أن الموز يُعد خيارًا غذائيًا ممتازًا كوجبة خفيفة قبل النوم، ويقولون: "إذا كنت تتناول هذه الفاكهة في الصباح، فربما حان الوقت لتجربتها قبل النوم بدلاً من ذلك".
ويعود سر فاعلية الموز إلى احتوائه على نسب عالية من العناصر المحفزة للنوم، وأبرزها:
المغنيسيوم: حيث تحتوي موزة متوسطة الحجم على حوالي 34 ملغ من المغنيسيوم (8% من الحاجة اليومية).
ويساعد هذا المعدن على استرخاء العضلات، وتهدئة الجهاز العصبي، ودعم الساعة البيولوجية للجسم.
عناصر أخرى: كما أن الموز غني بمركب التريبتوفان، فيتامين بي 6، الكربوهيدرات، والبوتاسيوم، وجميعها تلعب أدوارًا مساعدة في تحسين جودة النوم.
وللحصول على أفضل النتائج، ينصح الخبراء بتناول شرائح من الموز مع ملعقة من زبدة المكسرات الطبيعية (مثل زبدة اللوز أو الفول السوداني)، حيث يساهم هذا المزيج في الحصول على نوم هادئ وعميق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفسير سبب الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة الحلوة والمالحة
تفسير سبب الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة الحلوة والمالحة

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

تفسير سبب الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة الحلوة والمالحة

جو 24 : تشير الدكتورة ألكساندرا نويف أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، إلى أن سبب ظهور رغبة شديدة في تناول اللحوم أو الأطعمة المالحة أو الحلوة هو نقص الفيتامينات والعناصر الدقيقة في الجسم. ووفقا لها، قد تكون الرغبة المستمرة في تناول الحلويات، وخاصة الشوكولاتة، بسبب نقص المغنيسيوم في الجسم. وتقول: "تحتوي هذه المنتجات أيضا على التربتوفان- حمض أميني يرخي الجهاز العصبي. كما أنه ينشط إنتاج هرمون النوم (الميلاتونين)، لذلك يجد بعض الناس صعوبة في النوم دون تناول قطعة شوكولاتة". وتنصح الطبيبة لتقليل الرغبة الشديدة في تناول الحلويات، بتناول المزيد من المأكولات البحرية، لاحتوائها على نسبة عالية من البروتين. أما بالنسبة للرغبة بتناول أطعمة مالحةـ فغالبا ما تشير إلى نقص الماء في الجسم، لأن هذه الرغبة هي الطريقة الوحيدة للجسم لحث الشخص على تناول الماء. ومن الأفضل تناول ماء دافئ بعض الشيء إلى حد 45 درجة. وتقول: "قد تشعر النساء برغبة مفاجئة في تناول اللحوم. وهذا يشير عادة إلى نقص فيتامين В12 أو انخفاض مستوى الفيريتين، وقد يشير أيضا إلى نقص الحديد وفيتامين В9". تابعو الأردن 24 على

لماذا يستفيد الرجال من حمية الكيتو أكثر من النساء؟
لماذا يستفيد الرجال من حمية الكيتو أكثر من النساء؟

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

لماذا يستفيد الرجال من حمية الكيتو أكثر من النساء؟

جو 24 : كشفت دراسة حديثة عن وجود فروق جوهرية بين الجنسين في استجابة الجسم لحمية الكيتو، حيث أظهر الرجال فقدانا أكبر للوزن مقارنة بالنساء عند اتباع نفس البروتوكول الغذائي. ومع انتشار السمنة كأحد أهم التحديات الصحية العالمية، حيث يتوقع تجاوز عدد المصابين 4 مليارات شخص بحلول 2035، تبرز الحاجة لتحسين استراتيجيات إنقاص الوزن. وعلى الرغم من الشعبية الكبيرة لحمية الكيتو كأحد الحلول الفعالة، تظهر الدراسة الحالية أن فعاليتها تختلف بشكل كبير بين الجنسين. ففي تجربة سريرية استمرت 45 يوما، فقد الرجال في المتوسط 11.63% من وزن أجسامهم مقابل 8.95% فقط لدى النساء. وهذا الفرق ليس هامشيا، بل يشير إلى وجود عوامل فسيولوجية عميقة تؤثر على استجابة الجسم لهذا النوع من الحميات. وتعمل حمية الكيتو من خلال إحداث تغيير جذري في طريقة حصول الجسم على الطاقة. فعند تقليل الكربوهيدرات بشكل كبير، يضطر الجسم إلى البحث عن مصدر بديل للطاقة، فيلجأ إلى الدهون المخزنة، ما يؤدي إلى إنتاج الكيتونات. وهذه العملية تساعد على حرق الدهون من خلال تعزيز تكسير الدهون الحشوية، وكبح الشهية عبر تغيير هرمونات الجوع، وتعديل ميكروبيوم الأمعاء. وتختلف النتائج بين الجنسين بسبب عدة عوامل معقدة: 1- توزيع الدهون هناك اختلاف جوهري في طريقة توزيع الدهون في الجسم بين الرجال والنساء. فالرجال عادة ما يخزنون الدهون في منطقة البطن (الدهون الحشوية)، وهي أكثر استجابة لعملية التمثيل الغذائي أثناء حمية الكيتو. بينما تميل النساء إلى تخزين الدهون تحت الجلد، وهي أكثر مقاومة لعملية التكسير. 2- الهرمونات الجنسية تلعب الهرمونات الجنسية دورا محوريا في هذه الاختلافات. فهرمون الإستروجين الأنثوي يعمل على زيادة حساسية المستقبلات التي تثبط عملية تكسير الدهون، ما يجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة لدى النساء. في المقابل، يعزز التستوستيرون الذكري عملية التمثيل الغذائي للدهون. 3- الدورة الشهرية تضيف التقلبات الهرمونية خلال الدورة الشهرية طبقة أخرى من التعقيد، حيث تؤثر على حساسية الإنسولين والرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات والقدرة على الحفاظ على حالة الكيتوزية. 4- مصادر الطاقة تميل النساء لاستخدام الكربوهيدرات كمصدر طاقة رئيسي بينما يعتمد الرجال أكثر على أكسدة الأحماض الدهنية. وقد أظهرت الدراسات أن حمية الكيتو تساعد الرجال على بناء الكتلة العضلية، في حين أنها قد تزيد من شعور النساء بالإجهاد العضلي، ما قد يؤثر على التزامهن بالحمية وقدرتهن على ممارسة الرياضة، وهي عنصر أساسي في أي برنامج ناجح لإنقاص الوزن. وهذه النتائج تفتح الباب أمام نهج أكثر تخصيصا في مجال التغذية والحميات الغذائية. فبدلا من اعتبار حمية الكيتو (أو أي حمية أخرى) حلا يناسب الجميع، يصبح من الضروري مراعاة الفروق الفسيولوجية بين الجنسين، وربما حتى التباينات الفردية داخل كل مجموعة. كما تؤكد على أهمية إجراء المزيد من الأبحاث لفهم الآليات الدقيقة وراء هذه الاختلافات، خاصة في ظل النقص الحالي في الدراسات التي تشمل مجموعات عرقية متنوعة. المصدر: نيوز ميديكال تابعو الأردن 24 على

لماذا يستفيد الرجال من حمية الكيتو أكثر من النساء؟
لماذا يستفيد الرجال من حمية الكيتو أكثر من النساء؟

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

لماذا يستفيد الرجال من حمية الكيتو أكثر من النساء؟

أخبارنا : كشفت دراسة حديثة عن وجود فروق جوهرية بين الجنسين في استجابة الجسم لحمية الكيتو، حيث أظهر الرجال فقدانا أكبر للوزن مقارنة بالنساء عند اتباع نفس البروتوكول الغذائي. ومع انتشار السمنة كأحد أهم التحديات الصحية العالمية، حيث يتوقع تجاوز عدد المصابين 4 مليارات شخص بحلول 2035، تبرز الحاجة لتحسين استراتيجيات إنقاص الوزن. وعلى الرغم من الشعبية الكبيرة لحمية الكيتو كأحد الحلول الفعالة، تظهر الدراسة الحالية أن فعاليتها تختلف بشكل كبير بين الجنسين. ففي تجربة سريرية استمرت 45 يوما، فقد الرجال في المتوسط 11.63% من وزن أجسامهم مقابل 8.95% فقط لدى النساء. وهذا الفرق ليس هامشيا، بل يشير إلى وجود عوامل فسيولوجية عميقة تؤثر على استجابة الجسم لهذا النوع من الحميات. وتعمل حمية الكيتو من خلال إحداث تغيير جذري في طريقة حصول الجسم على الطاقة. فعند تقليل الكربوهيدرات بشكل كبير، يضطر الجسم إلى البحث عن مصدر بديل للطاقة، فيلجأ إلى الدهون المخزنة، ما يؤدي إلى إنتاج الكيتونات. وهذه العملية تساعد على حرق الدهون من خلال تعزيز تكسير الدهون الحشوية، وكبح الشهية عبر تغيير هرمونات الجوع، وتعديل ميكروبيوم الأمعاء. وتختلف النتائج بين الجنسين بسبب عدة عوامل معقدة: 1- توزيع الدهون هناك اختلاف جوهري في طريقة توزيع الدهون في الجسم بين الرجال والنساء. فالرجال عادة ما يخزنون الدهون في منطقة البطن (الدهون الحشوية)، وهي أكثر استجابة لعملية التمثيل الغذائي أثناء حمية الكيتو. بينما تميل النساء إلى تخزين الدهون تحت الجلد، وهي أكثر مقاومة لعملية التكسير. 2- الهرمونات الجنسية تلعب الهرمونات الجنسية دورا محوريا في هذه الاختلافات. فهرمون الإستروجين الأنثوي يعمل على زيادة حساسية المستقبلات التي تثبط عملية تكسير الدهون، ما يجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة لدى النساء. في المقابل، يعزز التستوستيرون الذكري عملية التمثيل الغذائي للدهون. 3- الدورة الشهرية تضيف التقلبات الهرمونية خلال الدورة الشهرية طبقة أخرى من التعقيد، حيث تؤثر على حساسية الإنسولين والرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات والقدرة على الحفاظ على حالة الكيتوزية. 4- مصادر الطاقة تميل النساء لاستخدام الكربوهيدرات كمصدر طاقة رئيسي بينما يعتمد الرجال أكثر على أكسدة الأحماض الدهنية. وقد أظهرت الدراسات أن حمية الكيتو تساعد الرجال على بناء الكتلة العضلية، في حين أنها قد تزيد من شعور النساء بالإجهاد العضلي، ما قد يؤثر على التزامهن بالحمية وقدرتهن على ممارسة الرياضة، وهي عنصر أساسي في أي برنامج ناجح لإنقاص الوزن. وهذه النتائج تفتح الباب أمام نهج أكثر تخصيصا في مجال التغذية والحميات الغذائية. فبدلا من اعتبار حمية الكيتو (أو أي حمية أخرى) حلا يناسب الجميع، يصبح من الضروري مراعاة الفروق الفسيولوجية بين الجنسين، وربما حتى التباينات الفردية داخل كل مجموعة. كما تؤكد على أهمية إجراء المزيد من الأبحاث لفهم الآليات الدقيقة وراء هذه الاختلافات، خاصة في ظل النقص الحالي في الدراسات التي تشمل مجموعات عرقية متنوعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store