
إدارة ترامب: إسرائيل حولت 30 مليون دولار لصندوق إغاثة غزة الامريكي
وبحسب هؤلاء، أبلغ مساعدو المبعوث الخاص ستيف ويتكوف اللجان البرلمانية أن المبلغ من المتوقع أن يكون كافيا لتمويل النشاط حتى نهاية يوليو/تموز، وأنهم يأملون في انضمام مانحين إضافيين بحلول أغسطس/آب، وهو ما سيسمح بتوسيع مراكز المساعدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ ساعة واحدة
- فلسطين أون لاين
(إسرائيل) تُبرم صفقة تاريخية لتوريد الغاز إلى مصر
وكالات/ فلسطين أون لاين وقعت "إسرائيل" صفقة ضخمة لتوريد الغاز الطبيعي إلى مصر بقيمة تصل إلى 35 مليار دولار، وهي الأكبر في تاريخ إسرائيل. الصفقة تشمل حقل ليفياثان الإسرائيلي، الذي يمتلك احتياطيات ضخمة من الغاز في شرق البحر المتوسط، حيث سيزود مصر بنحو 130 مليار متر مكعب من الغاز حتى عام 2040. تبدأ المرحلة الأولى في 2026 بتزويد مصر بحوالي 20 مليار متر مكعب من الغاز بعد ربط خطوط أنابيب جديدة، تليها مرحلة ثانية توفر 110 مليارات متر مكعب بعد توسعة الحقل وبناء خط أنابيب جديد عبر معبر نيتسانا في إسرائيل. الرئيس التنفيذي لشركة نيو ميد، أحد شركاء الحقل، أكد أن هذه الصفقة ستعزز أمن الطاقة في مصر وستوفر عليها مليارات الدولارات مقارنة بالبدائل مثل الغاز الطبيعي المسال. مصر، التي تعاني من نقص في إمدادات الغاز وأزمة مالية، تعتمد منذ 2020 بشكل كبير على الغاز الإسرائيلي، لكن الطلب المحلي أكبر من الإنتاج الحالي، ما يسبب انقطاعات في الكهرباء. تأتي هذه الصفقة ضمن تحولات جيوسياسية واقتصادية، حيث يحاول البلدان تعزيز التعاون في مجال الطاقة. كما تسعى إسرائيل لتعزيز صادراتها في ظل ارتفاع أسعار الطاقة وتركز على مشاريع توسعة الحقول لزيادة الإنتاج إلى نحو 37 مليار متر مكعب سنويًا بحلول 2026. حقل ليفياثان اكتشف في 2010 وبدأ الإنتاج في 2019، ويدار من قبل شركة شيفرون الأميركية وشركائها، ويعد أحد أكبر حقول الغاز في شرق المتوسط، ويصدر الغاز إلى مصر والأردن ويغطي جزءًا من الطلب المحلي الإسرائيلي.


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
نتنياهو: لن نضمّ غزة وسنسلّمها لجهة انتقالية بعد الحرب
بيت لحم- معا- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مقابلة مع شبكة "CNN-News18" الهندية، إن إسرائيل لا تنوي ضمّ قطاع غزة، مشيراً إلى أن الخطة بعد الحرب تشمل تسليم القطاع لهيئة حكم انتقالية، وليس إبقاءه تحت السيطرة الإسرائيلية. وأوضح نتنياهو أن الأهداف الرئيسية للحرب لا تزال قائمة، وهي "القضاء التام على حركة حماس" و"عودة جميع الأسرى الإسرائيليين". واعتبر أن بإمكان الحرب أن تنتهي بسرعة، حتى "غداً"، إذا ما قامت حماس بتسليم أسلحتها وإطلاق سراح الأسرى دون شروط. وفيما يتعلّق بمستقبل غزة بعد الحرب، كشف نتنياهو عن خطة لإقامة "طوق أمني" داخل القطاع، بهدف منع ما وصفه بـ"التهديدات المستقبلية"، مضيفاً أن هذه الخطوة ضرورية لضمان ألا يشكّل القطاع خطراً أمنياً على إسرائيل مجدداً. وبحسب نتنياهو، فإن الرؤية الإسرائيلية لمرحلة ما بعد حماس لا تتضمّن احتلالًا طويل الأمد لغزة، بل إدارة من جهة جديدة لم يحددها، مع استمرار ضمان أمن الحدود الإسرائيلية. كما أشار إلى أهمية الاعتبارات الإنسانية خلال العمليات، قائلاً إنه "يجب فصل المدنيين الأبرياء عن حماس"، في محاولة للتمييز بين سكان غزة المدنيين وبين عناصر الحركة التي تحمّلها إسرائيل مسؤولية الهجوم في السابع من أكتوبر واستمرار القتال. وتأتي تصريحات نتنياهو في وقت تتواصل فيه العمليات العسكرية في قطاع غزة، وسط انتقادات دولية متزايدة وقلق بشأن الأوضاع الإنسانية، بينما لا تزال المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى تواجه تعثّراً.


معا الاخبارية
منذ 2 ساعات
- معا الاخبارية
تقرير يكشف: حماس تدفع رواتب موظفهيا عبر "نظام سري"
غزة -معا- رغم الدمار واسع النطاق الذي لحق بالبنية الإدارية والمالية لحركة حماس خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ قرابة عامين، نجحت الحركة في الإبقاء على نظام سري لدفع رواتب نحو 30 ألف موظف حكومي، بقيمة تصل إلى 7 ملايين دولار شهريا، وفقا لتقرير نشرته وكالة "بي بي سي" مؤخرا. وبحسب ما كشفته مصادر مطلعة تحدثت لشبكة "بي بي سي" البريطانية، يتلقى الموظفون المدنيون التابعون للحكومة التي تقودها حماس في غزة دفعات مالية نقدية كل 10 أسابيع، تعادل ما لا يزيد عن 20 بالمئة من رواتبهم السابقة، وقد أكد 3 موظفين استلامهم قرابة 300 دولار الأسبوع الماضي. وفي ظل غياب النظام المصرفي وتواصل الضربات الإسرائيلية، تلجأ حماس إلى آلية شديدة السرية في توزيع الرواتب. ويتلقى الموظفون غالبا رسالة مشفرة على هواتفهم أو هواتف أزواجهم تطلب منهم الذهاب إلى موقع معين في وقت معين لـ"لقاء صديق لتناول الشاي". وفي نقطة اللقاء، يقترب من الموظف رجل أو أحيانا امرأة ويقوم بتسليمه ظرفا مغلقا يحتوي على المال، ثم يختفي. يقول أحد موظفي "وزارة الأوقاف" في غزة: "كل مرة أذهب فيها لاستلام راتبي، أودع عائلتي كما لو أنها المرة الأخيرة. في إحدى المرات، نجوت من غارة إسرائيلية استهدفت نقطة توزيع مزدحمة في وسط المدينة". تقول "بي بي سي" إن الطريقة التي تتمكن بها حماس من تمويل هذه المدفوعات لا تزال محل تساؤل، خاصة بعد استهداف بنيتها المالية.