
اتهام للحوثيين باستهداف فريق فني كان يعمل لإصلاح خطوط الكهرباء جنوبي مأرب
بران برس:
اتهمت المؤسسة العامة للكهرباء بمحافظة مأرب (شمال شرقي اليمن)، الثلاثاء 5 أغسطس/ آب 2025م، جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب باستهداف الطاقم الإداري والفني أثناء تنفيذهم أعمالًا إصلاحية لإعادة التيار إلى عدد من مناطق مديرية حريب.
وقالت المؤسسة في بيان لها اطلع عليه "بران برس"، إن الفريق الفني والإداري تعرض لقصف بقذيفة هاون أطلقها الحوثيون خلال محاولته إصلاح خطوط الكهرباء في منطقة ملعاء، تحديدًا في قرى (مرشة، الهجر، الدريب، الأبدد)، ما أدى إلى توقف العمل قبيل مغرب اليوم.
وأضاف البيان أن الفريق باشر صباح اليوم مهامه لإصلاح الأضرار التي تسبّب بها ماس كهربائي، أدى إلى احتراق أحد الأعمدة وانقطاع التيار عن عدد من المناطق، مشيرة إلى أن الفريق عاد لمواصلة العمل بعد العصر، لكنه تعرّض للاستهداف مجددًا، ما حال دون استكمال المهمة.
وأكدت المؤسسة أن الأعمال ستُستأنف صباح الأربعاء لاستكمال إصلاح الأضرار وإعادة التيار الكهربائي الى المناطق المتضررة، التي حرمت من التيار بالامس نتيجة ماس كهربائي أدى الى حريق احد الأعمدة.
المؤسسة العامة للكهرباء
الفرق الفنية
قصف حوثي
محافظة مأرب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- اليمن الآن
الراتب الحكومي والإعاشة.. مفهومان مختلفان وخلط كارثي أرهق الدولة
بشرى العامري: خلال السنوات الماضية، كثر الجدل حول من يستحق الإعاشة، ومن يتقاضى مرتبات بالدولار أو الريال السعودي أو الريال اليمني، ولعل البداية الصحيحة لفهم القضية تبدأ بتوضيح الفرق بين المفهومين. فالراتب الحكومي هو المبلغ المالي الشهري الذي يتقاضاه الموظف العام مدنيا كان أو عسكريا، مقابل أداء العمل المكلّف به في إحدى وحدات الجهاز الإداري للدولة أو القوات المسلحة أو الأمن، وفق ما تحدده القوانين واللوائح المنظمة للخدمة المدنية أو الخدمة العسكرية. أما الإعاشة فهي مخصص مالي أو عيني يُصرف لتغطية نفقات الغذاء والمعيشة للموظف العام، كبدل إضافي لمهام يُكلّف بها داخل أو خارج البلاد، وهي مخصصات مؤقتة تنتهي بانتهاء المهمة أو فترة الخدمة، ولا تُعد جزءا من الراتب الأساسي. وبالتالي فهذين المفهومين ليسا أبدا مصطلحين لمعنى واحد كما يعتقد كثيرون. كيف بدأ الخلط؟ خلال سنوات الحرب الماضية وعقب الإنقلاب الحوثي حدث خلط واسع في المسميات أدى إلى تجاوزات كبيرة وتكلفة هائلة على ميزانية الدولة وفتح الباب أمام فساد متعدد الأشكال. فالإعاشة التي وُجدت أساسا كحل مؤقت لضمان حياة كريمة لبعض أعضاء مجلسي النواب والشورى الذين طاردتهم مليشيا الحوثي واضطروا لمغادرة البلاد في وضع استثنائي كانت في بدايتها محدودة وتشمل العشرات فقط. لكن لاحقا فُتح كشف الإعاشة على مصراعيه، وأُضيفت إليه أعداد كبيرة بالمئات تحت مسميات وظيفية تنفيذية، كثير منهم لا يستوفي شروط الاستحقاق وفق القانون أو السلم الوظيفي، والبعض منهم قفز من الشارع إلى أعلى الهرم الوظيفي، حيث وصل الأمر إلى تعيين أشخاص كوكلاء أو وزراء في أول مسمى وظيفي لهم، ودون أي مؤهل علمي أو خبرات مناسبة مع منحهم رواتب مرتفعة وبالعملة الصعبة في مخالفة صريحة للقانون، وضمت الكشوفات اسماء متعددة من أسرة واحدة ومنزل واحد مما أثار السخط على تلك الاعاشة المشبوهة التي كثيراً ما أثير الحديث حولها. حيث أحدث هذا التوسع العشوائي فوضى واستنزافا كبيرا لموازنة الدولة، وتزامن مع استحداث مسميات وظيفية متكررة أو تعدد الوكلاء في الوزارة الواحدة. الإعلاميون والرئاسة بين العمل الرسمي ومسمى الإعاشة في السياق نفسه، افتُتحت مقرات للإعلام الرسمي في الرياض (بعد استيلاء ميليشيا الحوثي على المقرات الرئيسية أثناء الانقلاب وتعذر فتحها في المناطق المحررة لاسباب متعددة)، ويعمل فيها اليوم نحو 150 موظفا، معظمهم ملتزمون بدوام رسمي ومهام وظيفية، ومُنحت لهم رواتبهم تحت مسمى 'إعاشة'، في حين أنهم يقومون بعمل رسمي في مقر حكومي، ما يعني أن الدولة مسؤولة عن ترتيب وضعهم المعيشي وفق القانون والعرف للموظف المنتدب خارج البلاد. لكن هؤلاء الاعلاميين للاسف يعملون في ظل ظروف استثنائية وصعبة للغاية، وفي ظل رواتب ضئيلة وغير منتظمة تنقطع لأشهر عديدة تجاوزت مؤخراً السبعة أشهر، في بلد تكلفته المعيشية مرتفعة، مما جعلهم يعانون من تراكم للديون وضغوطات مادية ونفسية مختلفة وعدم استقرار نفسي والعمل في ظل معنويات متدنية للغاية. والأمر ذاته ينطبق على موظفي الرئاسة الذين يمارسون أعمالهم أيضاً من العاصمة الرياض، في ظل ظروف استثنائية ورواتب ضئيلة وغير منتظمة. الموظف الدبلوماسي.. حالة خاصة لكنها مهملة وفق العرف والقوانين في العالم أجمع يحصل الموظف الدبلوماسي على راتب منتظم بالعملة الصعبة يتناسب مع مستوى المعيشة في الدولة التي يعمل بها. إلا أن الواقع اليوم يشهد حالات غير طبيعية، حيث ظل الدبلوماسيين لأكثر من 14 شهرا حتى الآن بلا راتب، وانقطاع كل البدلات الخاصة بهم منذ 2014 ،ومع ذلك يُطلب منهم أداء مهامهم وتمثيل البلاد، في ظل التزامات مالية شخصية مرتفعة تشمل الإقامة وإعالة الأسرة والتنقلات وغيرها. وبلغ الأمر ببعض الأصوات حدّ الاستهانة بأهمية البعثات الدبلوماسية والمطالبة بإغلاقها ووقف مخصصاتها المالية وكأنها عبء يمكن الاستغناء عنه بسهولة، غير مدركين أن تنفيذ مثل هذا الطرح سيكون بمثابة كارثة حقيقية إذ سيقضي على ما تبقى من ملامح الدولة واعتراف المجتمع الدولي بها ويشلّ قدرتها على التمثيل الخارجي وفتح قنوات التواصل مع العالم، كما سيؤدي إلى قطع العلاقات الدبلوماسية وحرمان الجاليات اليمنية في الخارج من الخدمات الحيوية التي توفرها السفارات والقنصليات مثل إصدار وتجديد جوازات السفر وتوثيق المستندات وتسهيل المعاملات الرسمية. وغياب هذه الخدمات سيضاعف معاناة المغتربين ويعقّد بشكل كبير إجراءاتهم القانونية والإدارية ما يعني أن الضرر لن يقتصر على صورة الدولة وهيبتها بل وسيمس حياة الملايين من مواطنيها المقيمين خارج البلاد. المعالجة المطلوبة حلول جذرية لملف شائك هذا الملف بات عبئا ثقيلا على ميزانية الدولة خاصة في ظل غياب الموارد الحقيقية وانهيار العملة والاعتماد على الدعم السعودي لتفادي الانهيار الاقتصادي الكامل. وتكمن المعالجة الحقيقية تكمن في التالي: 1. إيقاف الإعاشة التي صُرفت بشكل مخالف للقانون لمعظم الموظفين التنفيذيين، وتحويلها إلى رواتب بالعملة المحلية وإلزامهم بالعودة إلى الداخل أسوة بمعظم الحكومة، وعلى ماتبقى من الوزراء والوكلاء الذين يمارسون عملهم من خارج مقار عملهم ويتقاضون رواتبهم بالعملة الصعبة خصوصاً وأن غالبيتهم لا اعمال يقومون بها ولا مكاتب يداومون فيها ولا مهام حقيقية تناط لهم، فقط يستلمون تلك المبالغ فيما هم يتسكعون مابين القاهرة واسطنبول وأوروبا وغيرها أن يعودوا للداخل إن أرادوا البقاء في مناصبهم، فليس من المنطقي أن يكون هناك وكيل وزارة يعمل منذ نحو ١٥ عاما في وزارة ما في الداخل ويقوم بمعظم المهام ويستلم راتباً ضئيلاً بالعملة المحلية فيما وكيل آخر محسوب معه في ذات الوزارة وفي أول مسمى وظيفي له يستلم راتبه أضعافاً مضاعفة بالعملة الصعبة ودون أي مهام حقيقية ولا مبرر لبقاءه في الخارج. 2. وقف الازدواجية في استلام المرتبات والمخصصات من أكثر من جهة تحت مسميات مختلفة خصوصاً الذين يستلموا أكثر من راتب أو مخصص بالعملة الصعبة. 3. إعادة النظر في سلم الرواتب ورفع رواتب الموظفين بالعملة المحلية بما يكفي للعيش الكريم داخل البلاد بدلا من استنزاف العملة الصعبة في الخارج. فالمنطقي أن يُكافأ من يعمل بجد على أرض الوطن، لا أن تتسرب الأموال إلى جيوب من يعيشون خارج البلاد بلا مهام فعلية، في وقت يئن فيه الداخل تحت وطأة الأزمة الاقتصادية. ويجب من باب أولى على الاشخاص والمهتمين الذين يقومون بأي حملات موجهة بحسن نية أو جهل للواقع المطالبة بوقف نزيف المال العام باعاشات باطلة بالعملة الصعبة، وأن توجه سهام أي حملة جادة لوقف كل الاعاشات التي تمنح للموظفين التنفيذيين والذين اصبحوا بالمئات ويشكلون عبئاً حقيقياً وهم متواجدين في دول الشتات وغالباً لديهم وظائف وأعمال أخرى والبعض كوّن استثمارات واشترى عقارات من تلك الاعاشات واستثمر الوقت بالدراسات العليا والبحث عن وضع أفضل له ولاسرته عبر اللجوء والاقامات والجنسيات الاوروبية وغيرها.. أما فيما يخص السلك الدبلوماسي والإعلام الرسمي والرئاسة الذين على رؤوس أعمالهم في الخارج وعددهم محدود وفي كشف معروف وهم أصلاً في مهام معلومة ويمارسون عملاً رسمياً والقانون يكفل لهم وضعاً معيشياً متناسباً مع البلد التي يعملون فيها فيما هم يعانون من وضع استثنائي تتأخر فيه رواتبهم ويعانون الأمرين وهم صامدون مستمرون في القيام بمهامهم فيتم المطالبة بتصحيح أوضاعهم ومنحهم حقوقهم دون تأخير وتصحيح أي اختلالات في كشوفات الرواتب الغير متساوية وتنقيح تلك الكشوفات من أي أسماء غير حقيقية أو عاملين لايمارسون أي مهام حقيقية في مقار عملهم. أما أولئك الذين يشنّون هذه الحملات بسوء نية ولأهداف خفية وإن صارت جلية، فهم الأدرى والأعلم بكل ما ذُكر آنفًا، ويعرفون تمام المعرفة عواقب ما يسعون إليه، فمخططاتهم ليست سوى محاولات ممنهجة لتقويض ما تبقى من أركان الحكومة الشرعية، ونسف أي جهد يمكن أن ينقذها من الغرق المحتوم.


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
استفزاز حوثي لـ "اسرائيل" بهجوم واسع!
العربي نيوز: استفزت جماعة الحوثي الانقلابية، من جديد، الكيان الاسرائيلي، بتنفيذها هجوما جديدا وصف بالواسع، على قواعد الكيان العسكرية ومطاراته وموانئه، ضمن اعلانها "استمرار عمليات فرض حصار بحري وحظر جوي على العدو الاسرائيلي حتى ايقاف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها". اكدت هذا هيئة البث "الاسرائيلية" ووسائل اعلامها، و أعلنت في الساعات الاولى من صباح الجمعة (8 اغسطس) عن "رصد هجوم جديد من اليمن"، وأن "منظومات الدفاع الجوي بدأت اعتراض طائرتين مسيرتين اطلقتا من اليمن نحو اسرائيل". زاعمة "التمكن من اسقاط الطائرتين اللتين اطلقتا من اليمن". وليل الاربعاء (6 اغسطس) اعلن الكيان الاسرائيلي عن "تجهيزات بدأها جيش الاحتلال لعملية عسكرية واسعة ضد جماعة الحوثي في اليمن". بعد ساعات من اعتراضها صاروخا أطلقه الحوثيون من اليمن". وأكد أن "إسرائيل تستعد لعملية ضد الحوثيين في اليمن لضمان ألا يعودوا قادرين على ضربها". جاء هذا عقب اعلان إذاعة جيش الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (5 اغسطس)، عن تعرض الكيان الاسرائيلي لهجوم صاروخي جديد من اليمن "تسبب في تفعيل صافرات الانذار في مناطق عدة"، و"تدافع الملايين الى الملاجئ"، و"توقف مؤقت لحركة الملاحة الجوية في اجواء اسرائيل". وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيانه: إنه "تم رصد هجوم بصاروخ باليستي اطلق من اليمن"، وأضاف: إن الصاروخ "سبب في تفعيل الانذارات في القدس وتل أبيب (يافا) وعدة مناطق في إسرائيل". زاعما: إن منظومات دفاعاته الجوية "اعترضت صاروخا أطلق من اليمن". من جانبها، أعلنت جماعة الحوثي، في بيان لمتحدثها العسكري، يحيى سريع، الثلاثاء (5 اغسطس) عن "تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار اللد (بن غوريون) في منطقة يافا المحتلة (تل ابيب) بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع 'فلسطين2'، وتحقيق اهدافها بنجاح في تعطيل الملاحة بالمطار". وليل الاحد (3 اغسطس)، أكد جيش الاحتلال الاسرائيلي، تعرض الكيان لهجوم من اليمن، اخترق منظومات الدفاع الجوي للكيان. و"تسبب في تفعيل صافرات الانذار في بني نتساريم (جنوب فلسطين)". لكنه لم يعترف إلا بـ "طائرة مسيرة معادية تم اعتراضها" ولم يشر لطائرات اخرى أعلن عنها الحوثيون. تفاصيل: اعلان لجيش "اسرائيل" بشأن اليمن يأتي تتابع هجمات جماعة الحوثي، بعد اعلانها ليل الاحد (27 يوليو)، قرار "بدء مرحلة تصعيد رابعة ضد العدو الاسرائيلي"، تشمل توسيع نطاق هجماتها البحرية ضد سفن الكيان الاسرائيلي والمرتبطة به ليتجاوز البحرين العربي والاحمر، إلى "كل بحر تصل اليه صواريخها وطائراتها المسيرة". تفاصيل: اعلان حوثي يستفز دول العالم ! والجمعة (25 يوليو)، اعلن متحدث الحوثيين العسكري، يحيى سريع عن "تنفيذ أربع عمليات عسكرية استهدفت أربعة أهداف حساسة وحيوية للعدو الإسرائيلي في منطقة بئر السبع بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع 'فلسطين2'، وفي مناطق أم الرشراش وعسقلان والخضيرة المحتلة، بثلاث طائرات مسيرة". شاهد .. الحوثيون يقصفون 4 اهداف في الكيان (فيديو) سبق اعلان جماعة الحوثي مرحلة رابعة للتصعيد وهجوم الجمعة، اعلان زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، الخميس (24 يوليو)، عمَّا سماه "خيارات تصعيدية اضافية"، و"امتلاك اسلحة جديدة"، مجددا تحديه الكيان الاسرائيلي، والولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا. بوصفهم "فشلوا سابقا وسيفشلون لاحقا". شاهد .. زعيم الحوثيين يجدد تحدي "اسرائيل" (فيديو) ورفعت جماعة الحوثي وتيرة حظرها عبور سفن الكيان من البحر الاحمر، وهجماتها بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على قواعد الكيان العسكرية ومطار اللد (بن غوريون) ومينائي ام الرشراش (ايلات) وحيفا، ضمن ما تسميه "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة ثالثة ! (فيديو) تفاصيل: تسريب "اسرائيلي" خطير عن حرب اليمن! من جهتها، فاجأت حركة المقاومة الاسلامية (حماس) جميع اليمنيين بلا استثناء، الخميس (24 يوليو)، باصدار الجوقة العسكرية لـ "كتائب القسام"، انشودة مصورة بعنوان "إخوة الصدق"، كرستها للاحتفاء بموقف اليمن الداعم والمساند للشعب الفلسطيني ومقاومته بقيادة حركة "حماس"، لكيان الاحتلال الصهيوني الغاشم. تفاصيل: "حماس" تفاجئ اليمنيين بهذا الاعلان في المقابل، سربت وزارة حرب الكيان الاسرائيلي، الاربعاء (23 يوليو) معلومات خطيرة عن "خطة عسكرية" لحرب واسعة يستعد جيش الاحتلال الاسرائيلي، لشنها على اليمن، ردا على تصعيد جماعة الحوثي هجماتها على سفن الكيان وقواعده ومطاراته وموانئه ضمن اعلانها "استمرار عمليات اسناد قطاع غزة". تفاصيل: تسريب خطة "اسرائيل" لحرب اليمن وبدورها، أفصحت سلطات كيان الاحتلال الاسرائيلي، عن اضرار وخسائر الحقتها الهجمات الصاروخية المتتالية من اليمن على مطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، وقال: إنها "تهدد بتوقف حركة الطيران في المطار كليا، مع استمرار التهديد الحوثي والغاء شركات الطيران خطوط الرحلات". تفاصيل: "اسرائيل" تكشف اضرار "بن غوريون"! كما سرب الكيان الاسرائيلي معلومات جريئة عن تقنيات صواريخ جماعة الحوثي الانقلابية، واستعدادات جيش الاحتلال للرد على هجماتها المتواصلة واستهدافها المتكرر للكيان ومطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، ومدى قدرات الدفاعات الجوية للكيان وطيرانه في التصدي لهجمات الحوثيين. تفاصيل: تسريب اسرائيلي جريء عن الحوثيين واستأنفت جماعة الحوثي، منذ مارس (2025م)، بجانب حظر مرور سفن الكيان الاسرائيلي عبر البحر الاحمر، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على الكيان وقواعده العسكرية وموانئه ومطاراته، ضمن اعلانها "دعم الشعب الفلسطيني واسناد مقاومته بمواجهة العدوان الاسرائيلي وحصاره". تفاصيل: استفزاز حوثي خطير لـ "اسرائيل" تفاصيل: هجوم حوثي يدفع اسرائيل لاعلان خطير! تفاصيل: بيان للجيش "الاسرائيلي" بشأن اليمن (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) يأتي هذا بعدما عاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، عدوانه على قطاع غزة بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 9,071 شهيدًا و34,853 مصابًا حتى مساء الخميس (31 يوليو). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) وصرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن خطة استئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، تم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، بالتوازي مع بدء الغارات الامريكية على اليمن، التي استمرت حتى اعلان الرئيس الامريكي ترامب الاتفاق مع الحوثيين على وقف الهجمات المتبادلة الاثنين (6 مايو). تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! في المقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية التصدي للعدوان الاسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة، وحصاره المحكم للقطاع، وارتكاب جيش الاحتلال مجازر يومية بحق الفلسطينين بتجمعات توزيع المساعدات الانسانية، ليتجاوز ضحايا هذه المجازر 1320 قتيلا و8,818 جريحا حتى مساء الخميس (31 يوليو)، معلنة ايقاع خسائر للعدو. تفاصيل: "اسرائيل" تعلن رسميا عن فاجعة ! نكث الكيان الاسرائيلي بالاتفاق الذي كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرضه لايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير 2025م). بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م، على مرأى ومسمع العالم. وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، واعلان اتفاق (20 يناير) اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) صعَّدت جماعة الحوثي من هجماتها على الكيان وسفنه، وأشارت "قناة 12" التابعة للكيان الاسرائيلي، الاحد (22 ديسمبر)، إلى أنه حتى الان "أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر2023م" بينما تحدثت واشنطن عن "300 صاروخ على اسرائيل". وأعلن زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، مطلع اكتوبر 2024م أن قواته استهدفت خلال عام في البحرين الاحمر والعربي وخليج عدن "211 سفينة مرتبطة بالعدو الاسرائيلي والامريكي والبريطاني". وأطلقت "منذ بداية اسناد معركة طوفان الاقصى على كيان العدو الاسرائيلي 1147 صاروخا وطائرة بدون طيار". شاهد .. زعيم الحوثيين يعلن محصلة قصف الكيان (فيديو) كما احصى بالتفصيل، كتاب يضم بيانات المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، صدر الاثنين (14 ابريل) هجمات الجماعة منذ اعلانها "بدء اسناد غزة باكتوبر 2023م حتى اعلان اتفاق وقف اطلاق النار20 يناير، في "280 هجوما منها 89 على الكيان الاسرائيلي، و177 على سفن امريكية وبريطانية ومتجهة للكيان". شاهد .. جماعة الحوثي تتباهى بهجماتها (احصائية) يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "50558 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.


المشهد اليمني الأول
منذ 10 ساعات
- المشهد اليمني الأول
مؤكداً إغلاق ميناء إيلات بالكامل.. قائد أنصار الله يكشف عمليات اسناد هذا الأسبوع ويدعو لخروج مليوني
قال قائد أنصار الله عبد الملك الحوثي، إن القوات اليمنية نفذت 14 عملية عسكرية خلال الأسبوع الجاري باستخدام الصواريخ والطائرات المسيرة، استهدفت مطار اللد ومواقع في يافا وحيفا وعسقلان، بالإضافة إلى عمليات بحرية في شمال البحر الأحمر. وأكد الحوثي في كلمته أن حصار الملاحة الإسرائيلية لا يزال ناجحاً وفعالاً، مع إغلاق ميناء أم الرشراش (إيلات) بالكامل. وعلى صعيد أهمية إسناد غزة شعبيا، أشار قائد أنصار الله إلى أن 'تحركاً شعبياً واسعاً في العالم العربي والإسلامي سيكون له تأثير كبير على مواقف الأنظمة الحاكمة، معرباً عن استيائه من سكوت الأمة الإسلامية الذي وصفه بـ'المخزي والفضيحة أمام الله والأمم'. دعا السيد الحوثي، لخروج مليوني واسع غداً الجمعة في العاصمة صنعاء والمحافظات اليمنية، تأكيداً على موقف الشعب اليمني الثابت نصرةً للقضية الفلسطينية وتنديداً بالجرائم المستمرة بحق أهالي غزة. وأكد أن 'الحضور بين الأمطار الغزيرة أو تحت الحرارة الشديدة عملٌ يقرب إلى الله'، مشيراً إلى الخروج الكبير الذي شهدته محافظات الحديدة وحجة والجوف ومأرب رغم الظروف الجوية الصعبة. وأضاف: 'هذا الخروج يعبر عن التصميم والعزم الإيماني، ويجسد القيم الإنسانية والأخلاقية التي يتميز بها شعبنا'. ولفت إلى أن 'المشاعر الإنسانية للشعب اليمني تتفاعل بشدة مع معاناة إخوانهم في غزة'، داعياً إلى 'خروج مليوني عظيم جهاداً في سبيل الله، ونصرةً للشعب الفلسطيني المظلوم ومجاهديه الأبطال'.