logo
الاقتصاد الفرنسي ينمو 0.1% في الربع الأول

الاقتصاد الفرنسي ينمو 0.1% في الربع الأول

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

أظهرت بيانات نهائية من المعهد الوطني الفرنسي للإحصاء والدراسات الاقتصادية، الأربعاء، أن اقتصاد البلاد نما قليلاً في الربع الأول من العام، مؤكدة القراءة الأولية البالغة 0.1%.
وجاءت النتيجة متوافقة مع متوسط التوقعات في استطلاع أجرته رويترز وشمل 24 خبيراً اقتصادياً.
وارتفعت القدرة الشرائية للأسر الفرنسية 0.3%، وهو نفس المعدل في الربع السابق.
وقال معهد الإحصاء: إن معدل ادخار الأسر ارتفع إلى 18.8% في الربع الأول مقارنة مع 18.5% في الربع الأخير من عام 2024.
وانخفضت هوامش ربح الشركات الفرنسية إلى 31.8% في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، من 32% في الربع السابق. (رويترز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ريال مدريد يتفق مع ليفربول على ضم أرنولد قبل مونديال الأندية
ريال مدريد يتفق مع ليفربول على ضم أرنولد قبل مونديال الأندية

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

ريال مدريد يتفق مع ليفربول على ضم أرنولد قبل مونديال الأندية

توصل نادي ليفربول، المتوج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم هذا الموسم، لاتفاق مع ريال مدريد الإسباني، بشأن انتقال ترينت ألكسندر أرنولد لصفوف الفريق الملكي في الأول من يونيو المقبل. وأكد ليفربول توصله لاتفاق مع الريال، لانضمام الظهير الأيمن الإنجليزي الدولي للعملاق الإسباني، قبل انتهاء عقده مع الفريق الأحمر في 30 يونيو المقبل. وكشف الريال أن هذا الاتفاق سيمنح النادي فرصة للحصول على خدمات ألكسندر أرنولد في كأس العالم للأندية هذا الصيف. وذكر ليفربول أنه قرر الاستغناء عن ألكسندر أرنولد 26 عاماً، في بداية الشهر القادم، مقابل الحصول على مبلغ تم الاتفاق عليه، بينما أعلن الريال أن اللاعب وافق على الانضمام للفريق الأبيض، بعقد لمدة 6 أعوام. وجاء في بيان صادر عن نادي ليفربول: «انضم ألكسندر أرنولد لأكاديمية النادي في سن السادسة، وتدرج في الفئات العمرية، حتى شارك لأول مرة في مباراة رسمية مع الفريق الأول، في أكتوبر عام 2016». وأضاف البيان: «يغادر اللاعب الآن ملعب أنفيلد، بعد خوضه 354 مباراة، سجل خلالها 23 هدفاً، بالإضافة إلى فوزه بثمانية ألقاب كبرى مع زملائه، وهي: لقبان في الدوري الإنجليزي الممتاز وكأس الرابطة، ولقب وحيد بدوري أبطال أوروبا، وكأس العالم للأندية، وكأس السوبر الأوروبي، وكأس الاتحاد الإنجليزي». وأوضح ليفربول: «يرحل ألكسندر أرنولد عن الفريق الآن، والنادي يشعر بالامتنان والتقدير لمساهمته في هذه النجاحات».وذكرت وكالة أنباء «بي إيه» البريطانية، أن ليفربول سيستفيد من صفقة انتقال ألكسندر أرنولد الشهر القادم بمبلغ 10 ملايين جنيه إسترليني (13.4 مليون دولار). وسوف يحصل ليفربول على 8.4 ملايين جنيه إسترليني من ريال مدريد، نظير الحصول على خدمات اللاعب، كما سيوفر مبلغاً من المال، قيمة راتب اللاعب في الأسابيع الأربعة المقبلة. وأفادت مصادر مقربة من ليفربول، بأن ريال مدريد أبدى اهتمامه باللاعب في ديسمبر الماضي، ومنذ ذلك الحين، حرص قسم كرة القدم على حماية مصالح النادي. وأكد ألكسندر-أرنولد في 5 مايو الجاري، رحيله عن ليفربول هذا الصيف، وتعرض لصيحات استهجان من الجماهير، خلال المباراة التي تلتها على أرضه ضد أرسنال. ومع ذلك، حظي اللاعب بترحيب حار من جانب الجماهير بملعب أنفيلد خلال المباراة الأخيرة من الموسم، ضد كريستال بالاس، يوم الأحد الماضي، حيث قال إنه «لم يشعر قط بمثل هذا الحب».

ضبابية الرسوم التجارية تضغط على الأسهم العالمية
ضبابية الرسوم التجارية تضغط على الأسهم العالمية

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

ضبابية الرسوم التجارية تضغط على الأسهم العالمية

فتحت المؤشرات الرئيسية في بورصة وول ستريت، على انخفاض أمس، وسط تزايد المخاوف بعد أن اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الصين بانتهاك اتفاق للرسوم الجمركية، وبضغط من إعادة فرض رسوم ترامب الجمركية بشكل مؤقت بعد يوم واحد من حكم محكمة أخرى أمر بوقفها فوراً. وفتح مؤشر داو جونز منخفضاً 23.4 نقطة، أو 0.06 % إلى 42192.35 نقطة. وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 8.5 نقاط أو 0.14 % إلى 5903.67 نقاط، وهبط مؤشر ناسداك 44.7 نقطة، أو 0.23 % إلى 19131.219 نقطة. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، إن الصين انتهكت اتفاقاً مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية. وتراجعت الأسهم الأوروبية إلا أن المؤشر القياسي يتجه نحو تحقيق مكاسب شهرية قوية. وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1 % خلال التعاملات. ورغم ذلك، يتجه المؤشر القياسي لتحقيق أول مكسب شهري له في 3 أشهر، إذ ارتفع 3.8% حتى الآن بدعم من تراجع التوترات التجارية والمخاوف المالية التي شهدتها الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة، ودفعت المستثمرين إلى تجنّب الأصول الأمريكية. وأغلق مؤشر نيكاي الياباني على انخفاض، متأثراً بالضبابية المحيطة بمعركة قضائية حول الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى جانب ارتفاع الين الذي أضر بشركات التصدير. وانخفض مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.37% إلى 2801.57 نقطة، وسجل ارتفاعاً أسبوعياً 2.41%. وانخفضت أسهم شركات صناعة السيارات، إذ تراجع سهما نيسان موتور وهوندا موتور 3.13% و1.87% على الترتيب. في حين عوّض سهم تويوتا موتور الخسائر المبكرة ليغلق مرتفعاً 1.26%. وهبطت الأسهم المرتبطة بالرقائق، إذ تراجع سهما أدفانتيست وطوكيو إلكترون 3.61% و4.76 % على الترتيب، ليشكلا أكبر ضغط على المؤشر نيكاي.

صراع متواصل.. وسلام معقّد
صراع متواصل.. وسلام معقّد

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

صراع متواصل.. وسلام معقّد

فشلت أوكرانيا في طلبها إقناع روسيا بهدنة ال30 يوماً التي روَّج لها رئيسها زيلينسكي بقوة ودعا حلفاءه الأوروبيين إلى المطالبة بها لتكون مقدمة لوقف نار دائم يفضي لحل الصراع، لكن على المقاسات الغربية، ليكون البديل في حال رفضتها موسكو عقوبات شاملة وهذا ما حصل بالفعل. التطور الدراماتيكي في هذا الصراع هو تصريحات الرئيس الأمريكي ترامب شديدة اللهجة تجاه بوتين، خصوصاً أنه سابقاً لم يكنّ العداء له، بل كانت مجمل تصريحاته تأخذ منحىً إيجابياً، حتى إنه كسر بعدة اتصالات هاتفية عزلة الرئيس الروسي وسعى لحلحلة جمود العلاقات وأبدى استعداداً لمقابلته وجهاً لوجه وأمر باجتماعات بين وفد من بلاده وآخر من موسكو للتباحث في إنهاء الحرب، كما أرسل مبعوثه إلى كوسكو للغرض ذاته. الجديد هنا أن ترامب قال: «إن بوتين أصابه الجنون التام»، بسبب الهجمات الثقيلة بالمسيّرات والصواريخ على كل أنحاء أوكرانيا وأعاد التصريح لاحقاً بأن بوتين «يلعب بالنار» وأنه لولا تدخله لكانت حدثت الكثير من الأمور السيئة للغاية لروسيا، كما لم يتجاهل توبيخ زيلينسكي، حيث امتعض بأنه «كل ما يخرج من فمه يسبب المشاكل». هذا التحول يشير إلى أمرين، إما أن ترامب يسعى إلى عدم خسارة حلفاء بلاده التقليديين في أوروبا لأجل روسيا، خصوصاً أن ثمة عدم رضى عن خط ترامب السياسي في التعامل مع هذا الملف وبدأت دول في أوروبا باتخاذ خطوات بعيدة عن واشنطن لمواجهة الدب الروسي الذي يطمح للقطبية والمزاحمة بقوة على موقعه بين الكبار وإما أن ترامب يسعى إلى ممارسة الضغوط القصوى على روسيا لاتخاذ قرار وقف التصعيد وإبداء بعض المرونة حول أهدافها، بحيث تكون مقبولة نوعاً ما إلى أوكرانيا وأوروبا، خاصة أن مطالب روسيا المتمثلة بضم حوالى 20% من أراضي أوكرانيا ومنعها من الانضمام إلى حلف الناتو وفرض شروط على تسليح جيشها، تعني هزيمة كاملة لكييف وأوروبا. روسيا بدورها ردت على لسان نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف، على تصريحات ترامب حول منع أمور سيئة عن موسكو بأنه «لا يعرف إلا شيئاً واحداً سيئاً جداً.. وهو الحرب العالمية الثالثة، آمل أن يفهم ترامب هذا!»، بينما اتهم الكرملين في أكثر من مناسبة أوكرانيا ومن خلفها أوروبا بإفشال أي محاولات تقارب، بسبب تهديداتهم العسكرية أو العقوبات المغلظة التي تكبل الاقتصاد الروسي. روسيا لن تحيد عن أهدافها، إذ أضافت شرطاً بأن يتعهد قادة الغرب كتابياً بعدم توسع حلف «الناتو» شرقاً وأبدت استعداداً لمواصلة الحرب لسنوات أخرى وهذا ما لا ترغب به أوروبا، لأنها تشكل استنزافاً مريراً لقدراتها وتدميراً لأوكرانيا. الصراع معقد جداً ولا يمكن أن يحل إلا بتنازلات أشبه بهزيمة وهو ما لا يرغب به الطرفان، لذا فإن الحرب قد تطول رغم الجهود المبذولة لإطفاء نارها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store