
المحكمة العليا تؤيد ترامب بشأن ترحيل مهاجرين إلى جنوب السودان
ورُفعت يوم الخميس القيود التي فرضها قاض لحماية 8 رجال سعت الحكومة لإرسالهم إلى جنوب السودان غير المستقر سياسيًا، وفق "رويترز".وكانت المحكمة علقت في 23 حزيران/ يونيو الأمر القضائي الذي أصدره قاضي المحكمة الجزئية الأميركية في بوسطن، برايان ميرفي، في 18 نيسان/أبريل.ويقضي الأمر بإعطاء المهاجرين المقرر ترحيلهم إلى ما تسمى "دولاً ثالثة" لا تربطهم بها أي روابط، فرصة لإخبار المسؤولين بأنهم معرضون لخطر التعذيب هناك في الوقت الذي يتم خلاله النظر في الطعن القانوني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
روسيا تصبح أول دولة تعترف بحكومة طالبان في أفغانستان
أعلنت روسيا مساء الخميس قبولها أوراق اعتماد سفير جديد لأفغانستان، لتصبح بذلك أول دولة تعترف بحكومة طالبان في ذلك البلد. وأعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان أن موسكو ترى آفاقا واعدة لتطوير العلاقات وستواصل دعم كابول في مجالات الأمن ومواجهة الإرهاب وجرائم المخدرات. وترى أيضا فرصا تجارية واقتصادية كبيرة، لا سيما في قطاعات الطاقة والنقل والزراعة والبنية التحتية. وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان «نعتقد أن الاعتراف الرسمي بحكومة إمارة أفغانستان الإسلامية سيعطي قوة دافعة لتطوير تعاون ثنائي مثمر بين بلدينا في مختلف المجالات». وقال وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي في بيان «نثمن تلك الخطوة الشجاعة التي اتخذتها روسيا، وستكون، إن شاء الله، دافعا للآخرين أيضا». خطوة لتخفيف العزلة لم تعترف أي دولة أخرى رسميا بحكومة طالبان التي صعدت إلى السلطة في أغسطس/ آب 2021، في الوقت الذي نفذت فيه القوات التي تقودها الولايات المتحدة انسحابا فوضويا من أفغانستان بعد حرب على مدى 20 عاما. ومع ذلك عينت كل من الصين والإمارات وأوزبكستان وباكستان سفراء لها في كابول، في خطوة نحو الاعتراف. تمثل الخطوة الروسية إنجازا كبيرا لإدارة طالبان في سعيها لتخفيف عزلتها الدولية. من المرجح أن تراقب واشنطن تلك الخطوة عن كثب، فقد جمدت مليارات الدولارات من أصول البنك المركزي الأفغاني وفرضت عقوبات على بعض كبار قادة طالبان، مما ساهم في عزل القطاع المصرفي الأفغاني إلى حد بعيد عن النظام المالي الدولي. تاريخ معقد تعمل روسيا تدريجيا على بناء علاقات مع طالبان، التي قال الرئيس فلاديمير بوتين العام الماضي إنها أصبحت حاليا حليفا في مواجهة الإرهاب. ومنذ 2022، تستورد أفغانستان الغاز والنفط والقمح من روسيا. حظرت روسيا حركة طالبان باعتبارها إرهابية في 2003، قبل رفع الحظر في أبريل/ نيسان من العام الجاري. ترى روسيا ضرورة للتعاون مع كابول في ظل مواجهتها تهديدا أمنيا كبيرا من جماعات متشددة متمركزة في عدد من الدول، من أفغانستان إلى الشرق الأوسط. في مارس/ آذار 2024، قتل مسلحون 149 شخصا في قاعة حفلات موسيقية خارج موسكو في هجوم تبناه تنظيم داعش. وقال مسؤولون أميركيون إن لديهم معلومات مخابرات تشير إلى أن الفرع الأفغاني للتنظيم، – ولاية خراسان، هو المسؤول عن الهجوم. وتقول حركة طالبان إنها تعمل على القضاء على وجود تنظيم داعش في أفغانستان. معضلة حقوق المرأة ويقول دبلوماسيون غربيون إن طريق طالبان نحو اعتراف دولي أوسع مغلق لحين تغيير موقفها بشأن حقوق المرأة. وأغلقت طالبان المدارس الثانوية والجامعات أمام الفتيات والنساء وفرضت قيودا على تنقلهن دون ولي أمر. وتؤكد الحركة أنها تحترم حقوق المرأة بما يتوافق مع تفسيرها الصارم للشريعة الإسلامية. حرب سابقة ولدى روسيا تاريخ معقد ودموي في أفغانستان، حيث غزتها القوات السوفيتية في ديسمبر/ كانون الأول 1979 لدعم حكومة شيوعية، لكنها انخرطت في حرب طويلة ضد المجاهدين الذين سلحتهم الولايات المتحدة. وسحب الزعيم السوفيتي ميخائيل جورباتشوف الجيش الروسي عام 1989، وكان قد قتل بحلول ذلك الحين نحو 15 ألف جندي سوفيتي.


الغد
منذ 7 ساعات
- الغد
المحكمة العليا تؤيد ترامب بشأن ترحيل مهاجرين إلى جنوب السودان
اضافة اعلان ورُفعت يوم الخميس القيود التي فرضها قاض لحماية 8 رجال سعت الحكومة لإرسالهم إلى جنوب السودان غير المستقر سياسيًا، وفق "رويترز".وكانت المحكمة علقت في 23 حزيران/ يونيو الأمر القضائي الذي أصدره قاضي المحكمة الجزئية الأميركية في بوسطن، برايان ميرفي، في 18 نيسان/أبريل.ويقضي الأمر بإعطاء المهاجرين المقرر ترحيلهم إلى ما تسمى "دولاً ثالثة" لا تربطهم بها أي روابط، فرصة لإخبار المسؤولين بأنهم معرضون لخطر التعذيب هناك في الوقت الذي يتم خلاله النظر في الطعن القانوني.


رؤيا نيوز
منذ 12 ساعات
- رؤيا نيوز
مجلس النواب الأميركي يوافق على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق
وافق مجلس النواب الأميركي اليوم الخميس، على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق الذي اقترحه رئيس الولايات المتحدة دونالد ترمب. وتمثلت نتيجة التصويت النهائي على مشروع القانون في مجلس النواب 218 صوتاً موافقاً مقابل 214 صوتاً معارضاً، وأحال المجلس مشروع القانون بذلك إلى ترمب من أجل التوقيع عليه ليصبح قانوناً نافذاً. ويأتي ذلك بعد موافقة مجلس الشيوخ على مشروع القانون يوم الثلاثاء الماضي بعد تعديلات أجراها عليه، وفقًا لشبكة (سي إن بي سي) . ويتضمن التشريع، الذي أطلق عليه ترمب اسم 'مشروع قانون واحد كبير وجميل'، تريليونات الدولارات من التخفيضات الضريبية وزيادة الإنفاق على إنفاذ قوانين الهجرة، ويقابله تخفيضات كبيرة في برنامج Medicaid للرعاية الصحية، وبرامج أخرى. وأعرب الجمهوريون عن ثقتهم في إقرار مشروع القانون، على الرغم من معارضة عدد من الجمهوريين الرافضين في جولات التصويت السابقة، والذين حذّروا من أن الحزمة ستؤدي إلى تفاقم عجز الموازنة الأميركية.