
جونسون يهاجم "العبقري والشرير" ماكرون لأنه يستهدف"إذلال الدولة البريطانية يوميا"
وقال إن المهاجرين غير الشرعيين الشباب الذين وصلوا بالقوارب عبر قناة المانش هم قوات ضاربة جندها ماكرون "في جهاده المستمر ضد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي".
وأضاف: "سيرسلهم عبر القناة في قارب تلو الآخر حتى نقبل ادعاءه السخيف والمسيء بأن الشعب البريطاني أحمق، وأنهم صدقوا كذبة، وأن مشكلة الهجرة غير الشرعية برمتها أصبحت الآن خطيرة للغاية لدرجة أن الوقت قد حان لنا للاعتراف بأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي كان خطأ والعودة إلى الاتحاد الأوروبي".
وأعلنت وزارة الداخلية البريطانية في أوائل يوليو أن أكثر من 20 ألف مهاجر غير شرعي وصلوا إلى شواطئ بريطانيا عبر القنال الإنجليزي منذ بداية عام 2025. وحطم عدد المهاجرين غير الشرعيين الذين وصلوا إلى بريطانيا في الأشهر الستة الأولى من هذا العام الرقم القياسي لفترات مماثلة في السنوات السابقة.
المصدر: "نوفوستي"
أثارت عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض مخاوف النخبة الثرية الأمريكية حيث بدأ عدد متزايد من المليونيرات الأمريكيين في البحث عن ملاذ آمن بعيدا عن التقلبات السياسية المتوقعة.
أفادت وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية البريطانية بأن تدفق المهاجرين إلى بريطانيا قد يؤدي إلى نقص في مياه الشرب بحلول منتصف عام 2030.
قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن على الوافدين إلى المملكة المتحدة أن "يكتسبوا حق البقاء" في إطار إصلاحات شاملة كشفت عنها الحكومة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
استطلاع رأي: أكثر من نصف الأمريكيين لا يؤيدون أداء ترامب
ويُظهر الاستطلاع أن 55% من الأمريكيين غير راضين عن أداء الرئيس. ومن بينهم 95% من الديمقراطيين و6% من الجمهوريين. ولم يُبد سوى 41% من المشاركين رضاهم عن أداء الرئيس. والأمريكيون الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و29 عاما هم الأكثر استياء من أداء ترامب. حيث يُقيّم 66% منهم أداء الرئيس الأمريكي بأنه سلبي. وفي الفئات العمرية الأخرى، يبدو الوضع مختلفا. فمن بين المواطنين الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما، لا يشعر سوى 48% منهم بعدم الرضا عن أنشطة ترامب. ويظهر الاستطلاع أيضا رأي الأمريكيين في سياسات ترامب في مجالات مثل سياسة الهجرة، والاقتصاد، وخاصة التضخم، ومكافحة الجريمة. حيث أعرب 60% من المستطلعين، عن عدم موافقتهم على أنشطة السياسي المتعلقة بالتضخم، بينما يرى 34% فقط عكس ذلك. وفيما يتعلق بمكافحة الجريمة، فإن 45% فقط من المشاركين لديهم رأي سلبي تجاه ترامب. في حين أن أقل بقليل من النصف، 44%، راضون عن أدائه في هذا المجال. وتم إجراء الاستطلاع في الفترة من 11 إلى 14 يوليو على 1680 بالغا أمريكيا. ولم يُحدد هامش الخطأ في نتائج الاستطلاع. المصدر: "نوفوستي" أكدت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يدع فلاديمير زيلينسكي في محادثة معه إلى ضرب موسكو وسانت بطرسبورغ، بخلاف مزاعم صحيفة "فايننشال تايمز" اكتفى كبير محللي البيانات في شبكة CNN، هاري إنتن، بكلمة واحدة لوصف تراجع تأييد الأمريكيين للرئيس دونالد ترامب في ملف الهجرة، قائلا: "أوف!". أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلا واسعا بين جماهير كرة القدم، بعد ظهوره في مقابلة أعقبت تتويج تشيلسي بلقب كأس العالم للأندية إثر فوزه على باريس سان جيرمان بنتيجة 3-0.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
شريان الحياة المصري تحت الضغط.. هل يستطيع ترامب إنقاذ النيل؟
وقال أستاذ القانون الدولي إنه يمكن للولايات المتحدة أن تستفيد من نفوذها السياسي والاقتصادي للضغط من أجل التوصل إلى اتفاق يستند إلى مبادئ القانون الدولي، خاصة مبادئ عدم الإضرار الجسيم والاستخدام المنصف والمعقول للموارد المائية المشتركة، كما تنص على ذلك اتفاقية الأمم المتحدة لقانون استخدام المجاري المائية الدولية في الأغراض غير الملاحية لعام 1997. وأشعل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضجة بتصريحات جديدة عن سد النهضة الإثيوبي يوم الإثنين، خلال استقباله مارك روته الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" واعترافه بتمويل الولايات المتحدة لبناء السد على النيل الأزرق، وتأثيره على الشعب المصري، مؤكدا أنه يعمل على حل أزمة السد بين مصر وإثيوبيا. وقال ترامب، "لقد عملنا على ملف مصر مع جار قريب (إثيوبيا)، وهم جيران جيدون وأصدقاء لي، لكنهم بنوا السد وهو ما أدى إلى وقف تدفق المياه إلى ما يعرف بنهر النيل"، مضيفا "أعتقد أنني لو كنت مكان مصر فسأرغب في وجود المياه في نهر النيل، نحن نعمل على حل هذه المشكلة، وربما ستُحل، لقد بنوا واحدا من أكبر السدود في العالم، على بعد بسيط من مصر، كما تعلمون، وقد تبين أنها مشكلة كبيرة، لا أعلم، أعتقد أن الولايات المتحدة مولت السد، لا أعرف لماذا لم يحلوا المشكلة قبل بناء السد". وأضاف ترامب قائلا: "من الجيد أن يكون نهر النيل متوفر المياه ، فهو مهم جدا كمصدر للدخل والحياة في مصر، إنه شريان الحياة لمصر وسلبه منها أمر لا يصدق، ولكننا نعتقد أن هذه المسألة ستحل قريبا جدا"، حسب وصفه. وقال "سلامة" خلال حديثه لـ RT إن تصريحات الرئيس الأمريكي تثير تساؤلات حول الدور الفعلي الذي يمكن أن تلعبه الولايات المتحدة لحل هذه القضية الشائكة، وأنه "بعد إقراره بأن تمويل السد كان أمريكيا ووصفه لهذه الخطوة بـالغباء وتأكيده أن حياة المصريين تعتمد على المياه" يبدو أن هناك إدراكا متزايدا لخطورة الوضع. وأوضح الخبير القانوني الدولي أن تلك القضية الشائكة شهدت فشلا سابقا لجهود الوساطة التي قادتها الخزانة الأمريكية والبنك الدولي للإنشاء والتعمير في التوصل إلى اتفاق ملزم بين الدول الثلاث، معتبرا أن سياسة "العصا والجزرة" الأمريكية، التي حاولت الضغط على إثيوبيا، لم تسفر عن النتائج المرجوة، مؤكدا أن هذا الفشل المتكرر يشير إلى تعقيدات متأصلة في الأزمة، حيث تتداخل المصالح السيادية والتنموية مع الحقوق التاريخية والقانونية. وشدد أستاذ القانون الدولي على أنه رغم محاولات الفشل السابقة في حل تلك الأزمة، إلا أنه يمكن لواشنطن، بالتعاون مع الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي، أن تمارس ضغوطا دبلوماسية واقتصادية لدفع إثيوبيا نحو حل تفاوضي يراعي شواغل مصر والسودان، بما في ذلك تحديد قواعد ملء وتشغيل السد بطريقة تضمن الحد الأدنى من التدفقات المائية لدولتي المصب، ووجود آلية فعالة لتبادل البيانات والمعلومات. وأضاف أنه يمكن للولايات المتحدة الأمريكية أن تقدم حوافز اقتصادية أو تفرض عقوبات مستهدفة، مع التركيز على الجانب القانوني الذي يضمن حقوق جميع الأطراف، مشددا على ضرورة أن يكون أي تدخل أمريكي قائما على أساس قانوني راسخ، يهدف إلى تحقيق توازن بين التنمية الإثيوبية والأمن المائي المصري والسوداني، وليس حلا سياسيا مؤقتا. وتعد أزمة سد النهضة الإثيوبي واحدة من أكثر القضايا تعقيدا في منطقة حوض النيل، حيث تتصارع مصر والسودان وإثيوبيا حول إدارة واستخدام مياه النيل الأزرق، بدأت الأزمة في عام 2011 عندما أعلنت إثيوبيا عن بناء السد في إقليم بنيشنقول-قماز على بعد 15 كيلومترا من الحدود السودانية، بهدف توليد الكهرباء لتلبية نقص الطاقة في إثيوبيا وتصديرها للدول المجاورة. وتتمحور الأزمة حول مخاوف مصر والسودان من تأثير السد على حصصهما المائية، حيث تعتمد مصر على النيل بنسبة 98% من مواردها المائية، وتواجه بالفعل فقرا مائيا حادا مع نصيب فردي يقل عن 600 متر مكعب سنويا، أي نصف حد الفقر المائي العالمي، من جهة أخرى، ترى إثيوبيا أن السد ضروري للتنمية الاقتصادية، حيث يعاني 60% من سكانها من انقطاع الكهرباء، ويبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي 1130 دولارًا فقط. وتعتمد مصر على اتفاقيتي 1929 و1959، اللتين تخصصان لها 55.5 مليار متر مكعب من مياه النيل سنويا، لكن إثيوبيا ترفضهما لأنها لم تكن طرفا فيهما، معتبرة إياهما إرثا استعماريا، وبدلا من ذلك، تستند إثيوبيا إلى مبدأ "نيريري" الذي ينص على عدم التزام الدول الإفريقية المستقلة بالمعاهدات الاستعمارية، وتدعي حقها السيادي في استغلال مواردها المائية. في المقابل تستند مصر والسودان إلى مبادئ القانون الدولي، خاصة اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1997 بشأن استخدام المجاري المائية الدولية لغير الأغراض الملاحية، التي تؤكد على الاستخدام المنصف والمعقول وعدم التسبب بضرر جسيم للدول الأخرى، ومع ذلك تتهم إثيوبيا بفرض "الأمر الواقع" من خلال الملء الأحادي للسد، حيث أكملت خمس مراحل الملء منذ يوليو 2020 دون اتفاق ملزم. المصدر: RTأكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى، أن مصر تثمّن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تبرهن على جدية الولايات المتحدة تحت قيادته في بذل الجهود لتسوية النزاعات ووقف الحروب. هذا وتعتزم إثيوبيا تدشين سد النهضة في سبتمبر المقبل، بعد سنوات من المفاوضات المتعثرة مع مصر والسودان. ليعود السد إلى الواجهة كرمز للصراع بين الطموح التنموي والمخاوف الوجودية.. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يعتقد بإمكانية التوصل إلى حل بشأن مسألة نهر النيل، مشيرا إلى أن هذه المسألة حساسة للغاية.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
لافروف يرد على مدبري حروب العقوبات بمثل يحفظه كل العرب
وقال لافروف في مؤتمر صحفي عقب اجتماع مجلس وزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون في مدينة تيانجين: كما تعلمون، لدينا مثل يقول: لا تحفر حفرة لغيرك، ستقع فيها بنفسك"، مشيرا إلى المثل الشهير "من حفر حفرة لأخيه وقع فيها". وأضاف: أن "مدبري حروب العقوبات ضد روسيا سيتكبدون خسائر، كما يقر المحللون والاقتصاديون والخبراء السياسيون الأوروبيون بأن الضرر يقع بالدرجة الأولى على مدبري حرب العقوبات هذه". وأكد وزير الخارجية أن "الاتحاد الأوروبي لم يكتف بفرض عقوبات على روسيا، ويعد إجراءات تقييدية جديدة، بل يسعى أيضا إلى جر الولايات المتحدة إلى قمع العقوبات". موضحا أن العقوبات ألحقت بالفعل أضرارا جسيمة باقتصادات الدول الأوروبية. وعلق لافروف على تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على روسيا، مشيرا إلى أن "عددا غير مسبوق من العقوبات قد فرض بالفعل على روسيا، ولا يشك في أن موسكو ستتحمل هذه القيود الجديدة وتصمد في وجهها". وقال وزير الخارجية الروسي، إن موسكو تريد أن تفهم ماذا يقف وراء تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن مهلة الـ 50 يوما للتسوية في أوكرانيا. كما أشار إلى أن ترامب يتعرض لضغوط هائلة من الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو لضخ أسلحة، بما فيها الهجومية، إلى أوكرانيا على حساب الأضرار المتزايدة لدافعي الضرائب في الدول الغربية.المصدر: RT قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن روسيا تريد أن تفهم ماذا يقف وراء تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن مهلة الـ 50 يوما للتسوية في أوكرانيا. وصف الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف التصريحات الجديدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول روسيا ونزاعها مع أوكرانيا بأنها خطيرة للغاية، مضيفا أن الكرملين يحتاج إلى وقت لتحليلها. قال المتحدث باسم الخارجية الصينية لين جيان إن العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة على روسيا لا تساهم في تسوية الصراع الأوكراني ولا يمكن أن يتم ذلك إلا من خلال الحوار والتفاوض. واصلت بورصة موسكو ارتفاعها اليوم الثلاثاء متجاهلة تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لروسيا بعقوبات في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق حول أوكرانيا خلال 50 يوما. أفادت مجلة "شبيغل" الألمانية بأن الدول الأوروبية تشعر بخيبة الأمل بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن روسيا وتهديداته بفرض الرسوم الجمركية. أفادت صحيفة "بوليتيكو" بأن مجلس الشيوخ الأمريكي أوقف الترويج لمشروع قانون، قدمه السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، ينص على فرض رسوم جمركية بنسبة 500% على روسيا وشركائها التجاريين. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن واشنطن تنوي فرض رسوم جمركية على روسيا وشركائها التجاريين في حال فشلت موسكو في التوصل لاتفاق بشأن التسوية في أوكرانيا خلال 50 يوما. أعرب ممثلو مالطا عن رفضهم لمقترح المفوضية الأوروبية بوضع سقف لسعر صادرات النفط الروسية يقل بنسبة 15% عن قيمتها السوقية محسوبا على أساس متوسط مؤشر على مدى 3 أشهر.