
صحيفة: مودي يستعد للقاء ترامب في سبتمبر
وقالت الصحيفة: "رسميا، هدف الزيارة هو حضور فعاليات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، لكن الهدف الرئيسي سيكون لقاء ترامب، وحل القضايا التجارية العالقة، والتوصل إلى موقف مشترك بشأن الرسوم الجمركية".
ووفقا للصحيفة، ستكون زيارة مودي للولايات المتحدة في الأسبوع الأخير من سبتمبر. وبحسب مصادر الصحيفة، يجري العمل بوتيرة عالية في مجال تحضير الزيارة، حيث من المتوقع الانتهاء من إجراءات الاعتماد وتنظيم الرحلة نفسها في أغسطس.
وفي أواخر يوليو الماضي، أعلن ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات من الهند، وبرر ذلك بالرسوم الجمركية المرتفعة التي تفرضها نيودلهي، والحواجز التجارية، و"التعاون مع روسيا". وباتت هذه الرسوم سارية المفعول يوم الخميس. في وقت سابق، وقّع ترامب أمرا بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 25% على واردات الهند وذلك لشرائها النفط الروسي. تدخل هذه العقوبات حيز التنفيذ في 27 أغسطس.
عقدت نيودلهي وواشنطن عدة جولات من المناقشات حول الخطوط العريضة لاتفاقية تجارية مستقبلية بين البلدين. ووفقا للمعلومات المتوفرة، تظل العقبة الرئيسية، هي رغبة الولايات المتحدة في أن تسمح الهند بدخول المحاصيل المعدلة وراثيا إلى سوقها الزراعي. وقد رفضت الهند الاقتراح، بحجة أن هذه المحاصيل قد تضر بالمزارعين وتؤثر على سلامة الغذاء. ورغم سعي الجانبين لإيجاد أرضية مشتركة، إلا أن هذا الشرط لا يزال يعيق التوصل إلى اتفاق نهائي.
المصدر: نوفوستي
تأثرت الهند بفرض رسوم جمركية أمريكية بنسبة 50% لكنها لا تنوي التوقف عند هذا الحد وتدعو إلى مقاطعة المنتجات الأمريكية، بينما تطور صناعتها الخاصة "صنع في الهند" بشكل أكبر.
ادعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة، بأن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا من أجل إبرام صفقة تجارية مع الولايات المتحدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الكويت تعلق على "رؤية نتنياهو لإسرائيل الكبرى"
ورفضت الكويت، في بيان أصدرته وزارة الخارجية اليوم، "الدعوات التوسعية التحريضية والمخالفة لقواعد ومبادئ القانون الدولي، وميثاق الأمم المتحدة، مشددة على ضرورة احترام سيادة الدول العربية". أضافت الوزارة:" في الوقت الذي تستنكر فيه دولة الكويت مثل هذه التصريحات التي تفضح نوايا الكيان المحتل وتعكس خططه في الانتقاص من الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، فإنها تطالب العالم أجمع بضرورة الضغط وبكافة الوسائل للوقوف أمام هذه التصريحات والتحذير من عواقبها الوخيمة التي تتعدى على سيادة الدول وحقوقها وإرادة شعوبها، وذلك حفاظاً على أمن واستقرار المنطقة". يأتي ذلك، غداة تصريحات لرئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو قال فيها إنه يشعر بأنه في "مهمة تاريخية وروحية" وأنه "مرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى". وتشمل إسرائيل الكبرى وفق مزاعم إسرائيلية مناطق تضم الأراضي الفلسطينية المحتلة وجزءا من الأردن ولبنان وسوريا ومصر. كذلك أعلن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش اليوم إنه "بعد 20 عاما من التأخير ينطلق برنامج ربط مستوطنة معاليه أدوميم بالقدس"، وأن "الضفة الغربية جزء من إسرائيل بوعد إلهي". واعتبر سموترتش أن "الدولة الفلسطينية تشكل خطرا على إسرائيل، وسنواصل البناء اليهودي للقضاء على حلم الدولة الفلسطينية". وقال الوزير الإسرائيلي المتطرف إن "الوقت حان لإحلال السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية وإنهاء فكرة تقسيم إسرائيل للأبد". المصدر: أ ب + RT ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو قال في مقابلة مع قناة "آي 24" إنه يشعر بأنه في "مهمة تاريخية وروحية" وأنه "مرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى".


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
واشنطن.. احتجاجات منددة بتدخل الحرس الوطني في شؤون الشرطة المحلية
وقد أقامت قوات إنفاذ القانون نقطة تفتيش للمركبات على طول شارع 14 المزدحم في الجهة الشمالية الغربية، فيما هتف بعض المحتجين بشعارات مثل "عودوا إلى منازلكم أيها الفاشيون" و"ابتعدوا عن شوارعنا"، ووقف آخرون عند التقاطع المؤدي إلى نقطة التفتيش مطالبين السائقين بالابتعاد عنها. وتأتي هذه التطورات بعد أيام من إعلان غير مسبوق للرئيس دونالد ترامب بأن إدارته ستتولى إدارة قسم شرطة المدينة لمدة لا تقل عن شهر. وفي ظل هذا الوضع، وجدت عمدة المدينة الديمقراطية نفسها أمام معادلة سياسية حساسة، إذ وصفت هذه الخطوة بأنها "دفع نحو السلطوية" من جهة، بينما أشارت لاحقاً إلى أنها قد تمثل تعزيزاً للأمن العام، وإن كان ذلك من دون معايير واضحة لقياس النجاح. أما الرئيس الجمهوري دونالد ترامب فقد برر القرار بالقول إن معدل الجريمة في المدينة وصل إلى مستويات طارئة لا يمكن معالجتها إلا بتدخل اتحادي، في حين استشهد قادة المقاطعة بإحصاءات تُظهر أن الجريمة العنيفة سجلت أدنى مستوياتها منذ 30 عاماً بعد ارتفاع حاد قبل عامين. وعلى مدى يومين، شوهدت مجموعات صغيرة من الضباط الاتحاديين في مناطق متفرقة من المدينة، لكن أعدادهم ازدادت بشكل ملحوظ يوم الأربعاء، حيث كان من المتوقع أن يبدأ الجنود بتنفيذ مهام أكبر في واشنطن اعتبارا من الخميس، وفقاً لمتحدث باسم الحرس الوطني رفض الكشف عن اسمه لكونه يناقش خططاً داخلية. وفي الليلة السابقة، انتشر مئات الضباط الاتحاديين وشرطة المدينة، وأسفرت العمليات عن 43 عملية اعتقال، مقارنة بنحو 24 في الليلة التي سبقتها. وقالت عضوة مجلس العاصمة كريستينا هندرسون إن هذه الاعتقالات كانت في معظمها "توقيفات مرورية" وإن الإدارة تحاول التغطية على عدم الحاجة لهذا التدخل الاتحادي، مضيفة: "هذه القائمة من الاعتقالات تبدو كأي ليلة سبت عادية في أي مدينة كبيرة". ويمنح القانون الرئيس صلاحية السيطرة على شرطة واشنطن لمدة تصل إلى 30 يوماً، بينما يتطلب تمديد هذه الصلاحية موافقة الكونغرس، وهو أمر قد يواجه مقاومة ديمقراطية قوية. ومع ذلك، ألمح ترامب إلى إمكانية طلب فترة أطول أو دعوة الكونغرس لتشديد القوانين المحلية التي تراها إدارته متساهلة مع الجريمة. وبحسب البيت الأبيض، فإن الاعتقالات التي نفذها 1450 ضابطاً من القوات الاتحادية والمحلية شملت تهم القيادة تحت تأثير الكحول والدخول غير المشروع، بالإضافة إلى مذكرة توقيف بتهمة الاعتداء بسلاح قاتل، كما تمت مصادرة سبع قطع سلاح غير قانونية. وصرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض تايلور روجرز بأن أكثر من 100 شخص اعتُقلوا منذ بدء تعزيز الوجود الأمني الأسبوع الماضي، قائلة: "الرئيس ترامب يفي بوعده الانتخابي بتنظيف هذه المدينة وإعادة العظمة الأمريكية إلى عاصمتنا الغالية". ورغم أن الجريمة العنيفة قد انخفضت في العاصمة، وهو اتجاه لاحظه خبراء في عدة مدن أمريكية منذ ارتفاعها أثناء جائحة كورونا، فإن معدلات العنف في واشنطن لا تزال أعلى من متوسطات ثلاثين مدينة أخرى، وفقاً لمجلس العدالة الجنائية. وأشارت قائدة شرطة العاصمة باميلا سميث إلى أن قسم الشرطة يعاني نقصا يقارب 800 ضابط، معتبرة أن زيادة عدد العملاء الاتحاديين في الشوارع سيساعد مؤقتاً في سد هذه الفجوة. وقالت العمدة موريل باوزر إن مسؤولي المدينة لم يتلقوا أهدافاً محددة لهذه الحملة خلال اجتماعهم مع النائبة العامة لترامب بام بوندي ومسؤولين اتحاديين آخرين، لكنها أضافت: "أعتقد أنهم يعتبرون الأمر ناجحاً إذا زاد الوجود الأمني وتمت مصادرة مزيد من الأسلحة، ونحن نوافق على ذلك أيضاً". ومع ذلك، كانت قد وصفت خطوات ترامب سابقاً بأنها "مقلقة وغير مسبوقة"، رغم إقرارها بأنها تندرج ضمن صلاحيات الرئيس القانونية تجاه العاصمة التي تعد مقر الحكومة الأمريكية ولكنها ليست ولاية. المصدر: "واشنطن بوست" قال البيت الأبيض، إن المشردين في العاصمة الأمريكية واشنطن قد يتعرضون لغرامات مالية أو عقوبات بالسجن، وذلك في إطار مساعي الإدارة لتشديد الإجراءات على الجريمة في المدينة. بدأ أفراد الحرس الوطني البالغ عددهم 800 عسكري بالوصول إلى واشنطن اليوم الثلاثاء بعد أن أمر البيت الأبيض القوات الفيدرالية بتولي إدارة شرطة المدينة والحد من الجريمة في العاصمة. أرسلت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" نحو 800 جندي من الحرس الوطني إلى واشنطن لمكافحة الجريمة، بحسب ما ورد في موقع الوزارة الإلكتروني. أفادت صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن مصادرها بأن مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي أرسل ما يصل إلى 120 من عناصره إلى واشنطن لمساعدة شرطة العاصمة في مكافحة الجريمة. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيعقد مؤتمراً صحفيا يوم الاثنين المقبل، سيضع عبره "حدا" للجرائم الخطيرة في واشنطن. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الأحد، إنه سيعرض خطة إدارته لخفض معدلات الجريمة في العاصمة واشنطن، رغم أن حوادث العنف هناك وصلت إلى أدنى مستوى لها منذ 30 عاما. أعلن البيت الأبيض أن عناصر من أجهزة إنفاذ القانون الفيدرالية ستساعد في ضبط الأمن في العاصمة واشنطن، بعد يوم من تهديد الرئيس دونالد ترامب بتولي السيطرة على شرطة المدينة. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الحكومة الفيدرالية قد تتولى السيطرة على العاصمة واشنطن إذا لم تعمل الحكومة المحلية على تحسين أوضاعها بسرعة.


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
ميلانيا ترامب تهدد هانتر بايدن: اسحب أكاذيبك أو سنلجأ للقضاء!
طلبت السيدة الأمريكية الأولى ميلانيا ترامب من هانتر بايدن، نجل الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، سحب تصريحاته التي وصفتها بـ"الكاذبة والمهينة" بحقها، محذرة من اتخاذ إجراءات قانونية في حال عدم الاستجابة. وأرسل محامي ميلانيا ترامب، أليخاندرو بريتو، رسالة في 6 أغسطس إلى هانتر بايدن ومحاميه آبي لويل، طالب فيها بحذف مقطع فيديو نُشر على "يوتيوب" ضمن برنامج على قناة 5 مع المذيع أندرو كالاهان، ووصفته بـ"الكاذب والتشهيري والتحريضي". وجاء في الرسالة التي حصلت عليها شبكة "فوكس نيوز" حصريًا، أن ميلانيا تطالب بسحب تلك التصريحات فورًا، وحذف المحتوى، بالإضافة إلى تقديم اعتذار علني، وإلا فإنها ستضطر إلى اتخاذ إجراءات قانونية ضد هانتر بايدن. وكان هانتر بايدن قد قال خلال المقابلة المصورة إن ميلانيا ترامب تعرفت على زوجها دونالد ترامب من خلال رجل الأعمال جيفري إبستين، الذي اشتُهر بارتباطه بقضايا الاتجار بالقاصرات لأغراض جنسية. ووفقًا للسلطات الأمريكية، ارتكب إبستين جرائم جنسية بين عامي 2002 و2005، حيث استدرج عشرات القاصرات إلى منزليه في نيويورك وفلوريدا، ودفع لهن مبالغ مالية مقابل ممارسة الجنس، كما كلف بعض الضحايا بتجنيد فتيات أخريات، في حين لم تتجاوز أعمار بعضهن 14 عامًا. وفي يوليو 2019، قررت محكمة مانهاتن في نيويورك إبقاء إبستين رهن الاحتجاز دون كفالة، لكنه عُثر عليه لاحقًا منتحرًا في زنزانته. وترفض ميلانيا ترامب هذه الادعاءات جملة وتفصيلًا، وتعتبرها تشهيرًا لا أساس له من الصحة، ما دفعها إلى التهديد باللجوء إلى القضاء للدفاع عن سمعتها. المصدر: وكالات رد البيت الأبيض على هجوم نجل الرئيس السابق هانتر بايدن على إدارة الرئيس دونالد ترامب في سياستها لترحيل المهاجرين غير الشرعيين. ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن كان يخشى أن يدفع ضغط الحزب الجمهوري ابنه هانتر بايدن، إلى الانتكاس والعودة إلى تعاطي المخدرات. ألغى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحماية الأمنية التي يوفرها جهاز الخدمة السرية لاثنين من أبناء الرئيس السابق جو بايدن والتي كان الأخير قد مددها قبل مغادرته منصبه.