
عاجل: بلومبرغ: الاتحاد الأوروبي يسعى لتمديد محادثات التجارة مع أميركا
ذكرت وكالة بلومبرغ، أن الاتحاد الأوروبي يسعى لتمديد محادثات التجارة مع أميركا إلى ما بعد الموعد النهائي.
وتراجع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 25 مايو الماضي، عن تهديده بتسريع فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات من الاتحاد الأوروبي.
ووافق ترامب على تمديد الموعد النهائي للمحادثات التجارية حتى التاسع من يوليو/تموز بعد أن قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، إن الاتحاد الأوروبي بحاجة إلى مزيد من الوقت "للتوصل إلى اتفاق جيد".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 36 دقائق
- الشرق الأوسط
إيران تثير القلق الدولي بموقع تخصيب جديد
أثار إعلان إيران عن منشأة جديدة لتخصيب اليورانيوم ردود فعل دولية، رداً على إدانتها بانتهاك التزامات «معاهدة حظر الانتشار النووي»، إذ دعا الاتحاد الأوروبي لضبط النفس، ونددت فرنسا بالتصعيد النووي، بينما طالبت إسرائيل بردّ حازم لوقف تهديد الأمن العالمي. وذكر التلفزيون الرسمي الإيراني، اليوم، أن إيران أعلنت عن إجراءات مضادة لقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي أعلن عدم امتثال طهران لالتزامات عدم نشر الأسلحة النووية، بما في ذلك فتح موقع جديد للتخصيب، وتحديث أجهزة الطرد المركزي في منشأة فوردو النووية. وحضّ الاتحاد الأوروبي إيران على ممارسة «ضبط النفس»، بعدما تعهّدت طهران ببناء منشأة جديدة لتخصيب اليورانيوم. وقال الناطق باسم دائرة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أنور العوني: «ندعو إيران إلى معاودة التعاون بشكل كامل مع الوكالة، وتطبيق التزاماتها كاملة، (و)ممارسة ضبط النفس وتجنّب أي خطوة مِن شأنها أن تؤدي إلى تصعيد الوضع»، وفق ما أوردت «وكالة الصحافة الفرنسية». وقالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، بعد اجتماعها مع وزراء الخارجية الأوروبيين في روما، اليوم الخميس، إن مخاوف التكتل تجاه إيران أكبر من المسألة النووية، وتشمل أيضاً دعم طهران لروسيا، واحتجاز رعايا الاتحاد الأوروبي في إيران. بدورها، أدانت فرنسا «بشدة»، الخميس، إعلان إيران عزمها بناء منشأة جديدة، وزيادة إنتاجها من اليورانيوم المخصّب، وعدَّتْ ذلك مؤشراً على سعي طهران «المتعمَّد للتصعيد النووي». وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم: «نتابع بقلقٍ بالغ مختلف التصريحات المتعلقة بزيادة كبيرة في قدرة التخصيب، ولا سيما إنشاء بنية تحتية جديدة. نندِّد بشدةٍ بهذه الإجراءات». وأكد المتحدث أن باريس «أخذت علماً، مع الكثير من القلق، بتصريحات إيران»، وتدعوها إلى «العودة لإطار المفاوضات». من جانبها، دعت إسرائيل المجتمع الدولي، الخميس، إلى «الرد بحزم»، ومنع إيران من تطوير سلاح نووي، بعدما خلصت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن طهران «لا تمتثل» لالتزاماتها. وكتبت وزارة الخارجية الإسرائيلية، على «إكس»: «عملت إيران، بشكل مستمر، على عرقلة عمليات التحقق والمراقبة التي تقوم بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وأخرجت مفتشين (...) ونظفت وأخفت مواقع يُشتبه في أنها غير معلَنة في إيران». وأضافت: «كل ذلك يقوِّض نظام منع الانتشار العالمي، ويشكل تهديداً وشيكاً للأمن والاستقرار الإقليمي والدولي».

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
رئيس "إنفيديا": هذا هو عصر الروبوتات والقيادة الذاتية
يعتقد جينسن هوانغ الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا ، ازدهار المركبات ذاتية القيادة والروبوتات في السنوات المقبلة. وقال هوانغ، يوم الخميس خلال مؤتمر فيفا تك في باريس: "سيكون هذا عقد المركبات ذاتية القيادة والروبوتات". تلعب "إنفيديا" دورًا هامًا في طرح المركبات ذاتية القيادة، حيث تبيع شركة تصنيع الرقائق الأميركية العملاقة حلولًا للأجهزة والبرمجيات الخاصة بالمركبات ذاتية القيادة، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي" واطلعت عليه "العربية Business". تُرصد السيارات ذاتية القيادة بشكل متزايد في أميركا، حيث تُشغّل شركة "وايمو"، المملوكة لشركة غوغل، لخدمات سيارات الأجرة الآلية في أجزاء من سان فرانسيسكو وفينيكس ولوس أنجلوس. في الوقت نفسه، تُشغّل عدد من الشركات الصينية، بما في ذلك "بايدو" و"بوني" أساطيل سيارات الأجرة الآلية الخاصة بها. من ناحية أخرى، لم تشهد أوروبا بعدُ تبنيًا كبيرًا للسيارات ذاتية القيادة، ويعود ذلك أساسًا إلى عدم وضوح اللوائح بما يكفي لشركات تكنولوجيا القيادة الذاتية لإطلاق خدماتها. ومع ذلك، بدأت هذه التكنولوجيا تكتسب زخمًا متزايدًا. ففي المملكة المتحدة، أُقرّ قانون المركبات ذاتية القيادة، مما يمهد الطريق لوصول المركبات ذاتية القيادة إلى الطرق بحلول عام 2026. أعلنت "أوبر" يوم الثلاثاء عن شراكة مع شركة وايف البريطانية لتكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة لإطلاق تجارب لرحلات ذاتية القيادة بالكامل في المملكة المتحدة، بدءًا من ربيع عام 2026.


الموقع بوست
منذ ساعة واحدة
- الموقع بوست
"قد تصبح مكانا خطيرا".. ترامب يبرر سحب موظفين أمريكيين من الشرق الأوسط
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إدارته اتخذت قرار سحب بعض الموظفين الأمريكيين في الشرق الأوسط من البلدان التي يتواجدون فيها لأن "المنطقة قد تصبح مكانا خطيرا". جاء ذلك في تصريحات للصحفيين، الأربعاء، تعليقا على التعليمات الموجهة للموظفين الأمريكيين غير الأساسيين في العديد من دول الشرق الأوسط بمغادرة الدول التي يخدمون فيها. وأضاف ترامب: "نعم، إنهم ينسحبون من هناك لأنها قد تصبح مكانا خطيرا. سنرى ما سيحدث. لقد أبلغنا موظفينا بقرار الانسحاب". وردا على سؤال حول تخفيف التوترات في المنطقة، كرّر ترامب موقفه من البرنامج النووي الإيراني، قائلا: "لا يمكنهم أبدا امتلاك سلاح نووي. الأمر بهذه البساطة. لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي. لن نسمح بذلك". وفي الأيام الأخيرة، تصاعدت توترات في المنطقة، مع أنباء عن أن المحادثات بين واشنطن وطهران وصلت إلى طريق مسدود، ما قد ينذر باللجوء إلى الخيار العسكري. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع بودكاست "بود فورس وان" أُذيعت الأربعاء، إن ثقته قلت في أن إيران ستوافق على وقف تخصيب اليورانيوم ضمن اتفاق نووي مع الولايات المتحدة. وتابع: "لا أرى نفس الحماسة لدى الإيرانيين لإبرام اتفاق، وأعتقد أنهم سيرتكبون خطأ، لكن سنرى". وفي السياق، قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، خلال جلسة حضرها في مجلس الشيوخ، إن ثمة مؤشرات عديدة على أن إيران تتجه نحو تطوير أسلحة نووية. والاثنين، أعلنت الخارجية الإيرانية أن الجولة السادسة من المحادثات مع الولايات المتحدة ستُعقد في 15 يونيو/ حزيران الجاري، بالعاصمة العُمانية مسقط. وتتهم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ودول أخرى إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء. وتعد إسرائيل الدولة الوحيد في المنطقة التي تمتلك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لرقابة دولية، وتواصل منذ عقود احتلال أراضٍ عربية في فلسطين وسوريا ولبنان.