logo
تقرير أممي: ملايين الأمتار لا تزال ملوثة بالألغام في ليبيا

تقرير أممي: ملايين الأمتار لا تزال ملوثة بالألغام في ليبيا

أخبار ليبيامنذ 13 ساعات
تقرير أممي: أكثر من 420 إصابة بسبب المتفجرات في ليبيا منذ 2020 وتحذير من استمرار التهديد حتى 2025
ليبيا – سلط تقرير أممي الضوء على حجم المخاطر المتزايدة الناتجة عن مخلفات الحروب من المتفجرات والألغام في ليبيا، مشيرًا إلى تسجيل أكثر من 420 إصابة مؤكدة منذ العام 2020، في وقت تشير فيه التقديرات إلى أن الأرقام الفعلية قد تكون أعلى بكثير.
تيتيه: لا يجب أن نقيس المعاناة بالأرقام
نقل التقرير عن المبعوثة الأممية إلى ليبيا هانا تيتيه دعوتها المجتمع الدولي إلى التركيز على القيمة الإنسانية لكل حياة متضررة، قائلة: 'يجب ألا نقيس المعاناة بالأرقام، فحياة طفل واحد أو مزارع أو عامل لها قيمتها المتساوية، وكل خطوة نحو السلامة والتعافي مهمة'.
السفير الإيطالي: الأمان خطوة نحو السلام
وفي كلمته خلال المناسبة ذاتها، قال السفير الإيطالي لدى ليبيا جيانلوكا ألبيريني: 'بوصف السفارة جهة مستضيفة، أرحب بالمشاركين برسالة تضامن، وأشدد على المسؤولية الجماعية'، مضيفًا: 'تظل إيطاليا شريكًا ثابتًا في طريق ليبيا نحو الأمان والاستقرار، فالتزامنا بمكافحة الألغام نابع من إيماننا بأن كل حياة تُنقذ ومجتمع يُؤمَّن من مخاطر المتفجرات يمثل خطوة نحو السلام'.
عرض للأمم المتحدة حول جهود إزالة الألغام
وقدمت مديرة دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام في ليبيا، فاطمة زريق، عرضًا تناول الجهود المبذولة لإزالة المخاطر المتفجرة، وتعزيز القدرات الوطنية، داعية إلى دعم مستدام لضمان السلامة والاستقرار على المدى الطويل.
483 مليون متر مربع ملوثة حتى 2025
وبيّن التقرير أن أكثر من 483 مليون متر مربع من الأراضي في ليبيا لا تزال ملوثة بالألغام والمتفجرات حتى منتصف عام 2025، رغم أن الشركاء الدوليين في هذا المجال قاموا منذ عام 2011 بتطهير نحو 248 مليون متر مربع.
جلسات توعية وأرقام مستفيدين كبيرة
كما أشار التقرير إلى أن الفترة بين عام 2023 ومنتصف 2025 شهدت تنفيذ أكثر من 13,600 جلسة توعية بالمخاطر، استفاد منها أكثر من 104,000 شخص، من بينهم آلاف النساء والفتيات، في إطار جهود التوعية المجتمعية بمخاطر الألغام.
تطوير الاستراتيجية والمعايير الليبية
وسلّط التقرير الضوء على التقدم المؤسسي الملحوظ، من خلال تطوير الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الألغام في ليبيا، والمراجعة المستمرة للمعايير الليبية ذات الصلة، والتي جرى تنقيحها بدعم من الأمم المتحدة عام 2015، وتم اعتمادها رسميًا من قبل المركز الليبي للأعمال المتعلقة بالألغام في عام 2017 لتتوافق مع أفضل الممارسات العالمية.
دعم دولي لنزع السلاح لأغراض إنسانية
واختُتم التقرير بالتأكيد على أن الاجتماع الأخير يندرج في سياق حملة دولية أطلقها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غويتيريش، تدعم نزع السلاح لأغراض إنسانية وتسريع وتيرة العمل في مجال مكافحة الألغام، لما يمثله من تمكين لحقوق الإنسان والتنمية المستدامة، ولما له من دور كبير في الدفع نحو رؤية عالم خالٍ من الألغام.
المرصد – متابعات
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير أممي: ملايين الأمتار لا تزال ملوثة بالألغام في ليبيا
تقرير أممي: ملايين الأمتار لا تزال ملوثة بالألغام في ليبيا

أخبار ليبيا

timeمنذ 13 ساعات

  • أخبار ليبيا

تقرير أممي: ملايين الأمتار لا تزال ملوثة بالألغام في ليبيا

تقرير أممي: أكثر من 420 إصابة بسبب المتفجرات في ليبيا منذ 2020 وتحذير من استمرار التهديد حتى 2025 ليبيا – سلط تقرير أممي الضوء على حجم المخاطر المتزايدة الناتجة عن مخلفات الحروب من المتفجرات والألغام في ليبيا، مشيرًا إلى تسجيل أكثر من 420 إصابة مؤكدة منذ العام 2020، في وقت تشير فيه التقديرات إلى أن الأرقام الفعلية قد تكون أعلى بكثير. تيتيه: لا يجب أن نقيس المعاناة بالأرقام نقل التقرير عن المبعوثة الأممية إلى ليبيا هانا تيتيه دعوتها المجتمع الدولي إلى التركيز على القيمة الإنسانية لكل حياة متضررة، قائلة: 'يجب ألا نقيس المعاناة بالأرقام، فحياة طفل واحد أو مزارع أو عامل لها قيمتها المتساوية، وكل خطوة نحو السلامة والتعافي مهمة'. السفير الإيطالي: الأمان خطوة نحو السلام وفي كلمته خلال المناسبة ذاتها، قال السفير الإيطالي لدى ليبيا جيانلوكا ألبيريني: 'بوصف السفارة جهة مستضيفة، أرحب بالمشاركين برسالة تضامن، وأشدد على المسؤولية الجماعية'، مضيفًا: 'تظل إيطاليا شريكًا ثابتًا في طريق ليبيا نحو الأمان والاستقرار، فالتزامنا بمكافحة الألغام نابع من إيماننا بأن كل حياة تُنقذ ومجتمع يُؤمَّن من مخاطر المتفجرات يمثل خطوة نحو السلام'. عرض للأمم المتحدة حول جهود إزالة الألغام وقدمت مديرة دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام في ليبيا، فاطمة زريق، عرضًا تناول الجهود المبذولة لإزالة المخاطر المتفجرة، وتعزيز القدرات الوطنية، داعية إلى دعم مستدام لضمان السلامة والاستقرار على المدى الطويل. 483 مليون متر مربع ملوثة حتى 2025 وبيّن التقرير أن أكثر من 483 مليون متر مربع من الأراضي في ليبيا لا تزال ملوثة بالألغام والمتفجرات حتى منتصف عام 2025، رغم أن الشركاء الدوليين في هذا المجال قاموا منذ عام 2011 بتطهير نحو 248 مليون متر مربع. جلسات توعية وأرقام مستفيدين كبيرة كما أشار التقرير إلى أن الفترة بين عام 2023 ومنتصف 2025 شهدت تنفيذ أكثر من 13,600 جلسة توعية بالمخاطر، استفاد منها أكثر من 104,000 شخص، من بينهم آلاف النساء والفتيات، في إطار جهود التوعية المجتمعية بمخاطر الألغام. تطوير الاستراتيجية والمعايير الليبية وسلّط التقرير الضوء على التقدم المؤسسي الملحوظ، من خلال تطوير الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الألغام في ليبيا، والمراجعة المستمرة للمعايير الليبية ذات الصلة، والتي جرى تنقيحها بدعم من الأمم المتحدة عام 2015، وتم اعتمادها رسميًا من قبل المركز الليبي للأعمال المتعلقة بالألغام في عام 2017 لتتوافق مع أفضل الممارسات العالمية. دعم دولي لنزع السلاح لأغراض إنسانية واختُتم التقرير بالتأكيد على أن الاجتماع الأخير يندرج في سياق حملة دولية أطلقها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غويتيريش، تدعم نزع السلاح لأغراض إنسانية وتسريع وتيرة العمل في مجال مكافحة الألغام، لما يمثله من تمكين لحقوق الإنسان والتنمية المستدامة، ولما له من دور كبير في الدفع نحو رؤية عالم خالٍ من الألغام. المرصد – متابعات

بلجيكا تعلن مشاركتها في خطة إلقاء المساعدات جوًا فوق غزة
بلجيكا تعلن مشاركتها في خطة إلقاء المساعدات جوًا فوق غزة

الوسط

timeمنذ 6 أيام

  • الوسط

بلجيكا تعلن مشاركتها في خطة إلقاء المساعدات جوًا فوق غزة

أعلنت بلجيكا، اليوم الأربعاء، أنها ستشارك مع عدة بلدان في عملية ينسقها الأردن لإلقاء المساعدات جوًا على غزة، في وقت حذرت وكالات تابعة للأمم المتحدة من أن القطاع بات على شفا المجاعة. وقالت وزارتا الخارجية والدفاع إن طائرة بلجيكية تحمل معدات طبية ومواد غذائية بقيمة 600 ألف يورو تقريبًا (690 ألف دولار) ستتوجه «قريبًا» إلى الأردن، حيث ستبقى في حالة استعداد لتنفيذ عمليات إلقاء المساعدات من الجو بالتنسيق مع عمّان، وفق ما نقلته وكالة «فرانس برس». ومن جانبها، قالت مديرة برنامج الأغذية العالمي سيندي ماكين في بيان مشترك مع منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة «فاو» و«يونيسف»: «يجب إغراق غزة فورًا ومن دون عوائق بكميات كبيرة من المساعدات ومواصلة ذلك يوميًا لتجنب مجاعة على نطاق واسع»، بحسب «فرانس برس». وفي السياق ذاته، أعلن المرصد الرئيسي للأمن الغذائي في العالم، التابع للأمم المتحدة، الثلاثاء أن «أسوأ سيناريو مجاعة يحصل الآن» في قطاع غزة المحاصر والمدمّر بفعل حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة منذ 21 شهرًا. ويواجه قطاع غزة كارثة إنسانية حقيقية مع استمرار الحصار الخانق وإغلاق المعابر ومنع تدفق المساعدات وحليب الأطفال منذ 148 يومًا بشكل متواصل، ما تسبب في استشهاد العشرات جراء المجاعة التي انتشرت في كل ربوع القطاع، ضمن حرب الإبادة التي بلغت أكثر من 200 ألف شهيد ومصاب. الصحة العالمية: سوء التغذية في غزة بلغ مستويات خطيرة وحذرت منظمة الصحة العالمية في وقت سابق، من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ «مستويات تنذر بالخطر»، مشيرة إلى أن «الحظر المتعمد» للمساعدات أودى بحياة كثر وكان من الممكن تفاديه. وأضافت في بيان «يشهد قطاع غزة حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد في عدد الوفيات في يوليو»، مشيرة إلى أنه «أُعلن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص لدى وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعيد ذلك، وبدت على أجسادهم علامات واضحة على الهزال الشديد». ونقلت شبكة «سي إن إن» عن مسؤول أمني إسرائيلي سابقًا أن تل أبيب ستسمح للدول الأجنبية بإنزال المساعدات جوًا على قطاع غزة، مضيفًا أنه من المتوقع أن يجري ذلك «في الأيام المقبلة»، مشيرًا إلى أن الأردن والإمارات ستنفذان عمليات الإسقاط. يشار إلى أن الجيش الأردني قال في بيان، الأحد، إن طائرتين تابعتين لسلاح الجو الملكي وطائرة إماراتية ألقت 25 طنًا من المساعدات الإنسانية فوق قطاع غزة.

الغذاء يتساقط من السماء: جدل حول إسقاط المساعدات جواً
الغذاء يتساقط من السماء: جدل حول إسقاط المساعدات جواً

الوسط

timeمنذ 6 أيام

  • الوسط

الغذاء يتساقط من السماء: جدل حول إسقاط المساعدات جواً

Reuters تقول وكالات الإغاثة ومسؤولو الأمم المتحدة إن عمليات الإنزال الجوي مكلفة وخطيرة وغير كافية مقارنة بعمليات التسليم البري. وسط تزايد الضغوط الدولية بشأن نقص الغذاء في غزة، استأنفت إسرائيل عمليات إسقاط المساعدات الإنسانية جواً خلال عطلة نهاية الأسبوع، بالتنسيق مع الأردن والإمارات العربية المتحدة. لكن، هذه الخطوة أثارت انتقادات من منظمات الإغاثة ومسؤولي الأمم المتحدة، الذين يرون أنها مكلفة ومحفوفة بالمخاطر، ولا تُعد بديلاً فعالاً عن إيصال المساعدات عبر الطرق البرية. يأتي استئناف عمليات الإنزال الجوي عقب تحذيرات من مجاعة في جميع أنحاء القطاع. وأفادت وزارة الصحة في غزة، بوفاة 14 شخصاً بسبب سوء التغذية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية فقط. وجاء الإعلان عن الوفيات بالتزامن مع تعليق إسرائيل لعملياتها العسكرية في مناطق من غزة لمدة 10 ساعات يومياً، بدءاً من يوم الأحد، بهدف تسهيل توزيع المزيد من المساعدات. وقال مسؤولون إسرائيليون إن أكثر من 120 شاحنة محمّلة بإمدادات من الأمم المتحدة ومنظمات أخرى دخلت غزة في ذلك اليوم. "مكلفة وغير فعالة" Reuters تتم عمليات الإنزال الجوي المتجددة عقب تحذيرات متزايدة من خطر المجاعة في مختلف أنحاء غزة. قال الجيش الإسرائيلي إن سبع حمولات من الطحين والسكر والمواد الغذائية المعلبة ألقيت فوق غزة . ووفقاً للسلطات الأردنية، ساهمت الأردن والإمارات بـ "25 طناً من المساعدات الغذائية والإمدادات الإنسانية الأساسية". بدأت كل من الأردن والإمارات، يوم الاثنين، جولة جديدة من عمليات الإنزال الجوي، حيث رافقت بي بي سي إحدى رحلات المساعدات المغادرة من الأردن. تم تطويرعمليات الإنزال الجوي في البداية خلال الحرب العالمية الثانية لتزويد القوات المعزولة، ثم تطورت منذ ذلك الحين لتصبح أداةً حيويةً للإغاثة الإنسانية. استخدمتها الأمم المتحدة لأول مرة لتوصيل المساعدات عام 1973. ومع ذلك، تعتبر هذه المساعدات "الملاذ الأخير"، ولا تُلجأ إليها إلا "عندما تفشل الخيارات الأكثر فعالية"، وفقاً لتقرير برنامج الأغذية العالمي لعام 2021. وكان جنوب السودان آخر منطقة نفّذ فيها البرنامج عمليات إنزال جوي للمساعدات. قال فيليب لازاريني، رئيس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، في منشور على منصة (إكس)، إن عمليات إنزال الطعام جواً "باهظة التكلفة، غير فعالة، وقد تودي بحياة المدنيين الجائعين" إذا سارت الأمور بشكل خاطئ. ووصف لازاريني عمليات الإنزال الجوي بأنها "عملية تشتيت للانتباه وتمويه"، مضيفاً أن "الجوع الذي تسبّب فيه البشر لا يمكن معالجته إلا عبر إرادة سياسية حقيقية." كما دعا السلطات الإسرائيلية إلى "إنهاء الحصار، وفتح المعابر، وضمان التنقل الآمن والوصول الإنساني الكريم للمحتاجين". بدوره، قال سياران دونيلي من لجنة الإنقاذ الدولية إن إسقاط المساعدات جواً "لن يكون قادراً على تلبية حجم أو جودة المساعدات المطلوبة على الإطلاق". وأكد مسؤول أردني لوكالة رويترز للأنباء بأن عمليات الإنزال الجوي "لا تعد بديلاً" عن إيصال المساعدات براً. في العمليات السابقة، كان بإمكان كل طائرة من طراز ( سي -130) توصيل حوالي 12,500 وجبة في كل رحلة. وبهذا المعدل، سيستغرق توفير وجبة واحدة لكل من سكان غزة البالغ عددهم مليوني نسمة أكثر من 160 رحلة جوية، وفقاً لتقديرات مراسل بي بي سي للأخبار العالمية، جو إنوود. وقال مراسل بي بي سي لشؤون غزة، رشدي أبو العوف، إن عمليات الإنزال الجوي المبكرة أدت إلى مشاهد "فوضوية" حيث اندفع الناس بقلق نحو طرود المساعدات. وذكر الصحفي في غزة عماد قداية لبي بي سي أن بعض المساعدات سقطت في مناطق خطرة. وأضاف قائلاً: "معظم تلك الطرود التي سقطت من السماء، وقعت في أماكن تعرض نفسك فيها لخطر كبير". وتابع: "هذه المناطق خالية وتخضع للسيطرة الإسرائيلية، لذلك فهي محفوفة بالمخاطر". توصلت خدمة التحقق من صحة المعلومات في (بي بي سي) إلى وجود أدلة على سقوط المساعدات في مناطق صنفتها إسرائيل كمناطق قتال "خطيرة". "الاحتياجات تتزايد" Reuters أعلنت الأردن أنها تعاونت مع الإمارات العربية المتحدة وأسقطت 25 طناً من المساعدات على غزة يوم الأحد. ووصفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) التوقف العسكري بأنه "فرصة لاحتواء هذه الكارثة"، لكنها أكدت على الحاجة الملحة لفتح المزيد من الممرات الإنسانية للسماح لقوافل الشاحنات بالتحرك بحرية. وقالت المتحدثة باسم الأونروا، جولييت توما، إن التوقف العسكري يعد بداية، لكنها أدانت عمليات الإنزال الجوي. وأضافت أنها لا ترى أن توزيع المساعدات سينجح دون مساعدة الوكالة، قائلة: "لدينا الشبكة، والانتشار، وثقة المجتمع." شدد برنامج الأغذية العالمي على ضرورة "تكثيف" المساعدات للوصول إلى الجياع دون مزيد من التأخير. وحذرت منظمة أطباء بلا حدود، من أن وقف القتال وإسقاط المساعدات "ليس كافياً" وقالت إنه ينبغي أن تكون هناك قائمة توزيع "حتى يعرف الجميع أنهم سيحصلون على طرد خاص بهم". " لا مجاعة" Reuters قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل لا تشن حملة تجويع في غزة، واصفاً هذا الاتهام بأنه "كذبة جريئة". وأضاف خلال مؤتمر مسيحي عقد في القدس، يوم الأحد: "لا توجد سياسة تجويع في غزة، ولا يوجد جوع في غزة". وأشار إلى أن إسرائيل "سمحت بدخول الكمية المطلوبة وفقاً للقانون الدولي"، لافتاً إلى أن حركة حماس "تسرق هذه المساعدات الإنسانية ثم تتهم إسرائيل بعدم توفيرها". بدورها تنفي حركة حماس، قيامها بسرقة المساعدات من نقاط التوزيع. وذكر تقرير داخلي صدر مؤخراً عن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أنه لا يوجد دليل على قيام حماس بنهب ممنهج للإمدادات الممولة من الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store