logo
التخطي

التخطي

البيانمنذ 6 أيام

ماذا نعني بالتخطي؟ ماذا يقصد أساتذة ومدربو الحياة، عندما يتحدثون عن إمكانات الإنسان في التخطي، ومقدرته على الاستمرار؟ تقول الكاتبة والصحافية اللبنانية جمانة حداد (نحن لا نُشفى من الجراح، نحن نتعلم كيف نحيا معها). هذا هو التخطي، إنه قدرة الإنسان على النهوض من حالة الانكسار والصدمة القاتلة.
ففي حياته يمر الإنسان بالكثير من التجارب السعيدة والمؤلمة معاً، فيتلقى الصدمات والخيانات والغدر والخسران والفقد، تماماً كما يعيش النجاح والفرح والسعادة والحب، وتحقق الأحلام والأمنيات، لكنه حين يتلقى الصدمة، لا يستطيع الاحتمال، لا يقوى على التعايش معها، هشاشته الآدمية والإنسانية لا تعينه على ذلك فيسقط، وهنا تأتي آليات التعافي والتشافي والتخطي!
فهذه الصدمات والانكسارات، تهز كيان الإنسان، وتشعل في داخله أسئلةً وجودية: لماذا يحدث هذا، هل يمكن الاستمرار بعد ما حصل؟ العجيب في طبيعة النفس البشرية، أنها قادرة -بشكل لا يُصدق- على التشافي، على إعادة البناء من جديد، كأنها نبتة تنمو بين مفاصل الصخور!
والتخطي ليس نسياناً للحدث الصادم، أو الفقد أو الخيانة.. بل هو ترويض للوجع، ووضعه في مكانه الصحيح من القلب والذاكرة. وكما تقول الكاتبة اللبنانية جمانة حداد: «نحن لا نُشفى من الجراح، نحن نتعلم كيف نحيا معها». وهذا هو جوهر التخطي: أن نواصل الحياة رغم الوجع، وأن نرى الجمال رغم الضباب الذي يخفي كل شيء.
إن الصدمات تأتي في صور كثيرة: فقدان شخص عزيز، فشل مشروع أحلام، خيانة، مرض مفاجئ. وفي لحظة، يشعر الإنسان بأن الأرض كأنما تهتز أو تنفتح لتبتلعه، وكأن كل ما بناه ينهار، هذه اللحظة، على قسوتها، قد تكون بداية لحياة وتأسيس جديد للذات. فجلال الدين الرومي يقول: «الكسر هو المكان الذي يدخل منه النور». إنها دعوة لفهم الألم، لا كعدو، بل كمعلم.
فهيلين كيلر، التي فقدت بصرها وسمعها في طفولتها، استطاعت أن تتعلم القراءة والكتابة، وتصبح واحدة من أشهر الكاتبات والناشطات في القرن العشرين. لو استسلمت لظروفها، لما ألهمت ملايين البشر بإرادتها الحديدية.
أما نيلسون مانديلا، فقد قضى 27 عاماً في السجن، لكنه خرج لا لينتقم، بل ليقود جنوب أفريقيا نحو المصالحة. عن صبره يقول: «كنت أحمل نفسي على الأمل، لأنه لم يكن لدي شيء آخر».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتصر على الإدمان وسخر جهوده لمساعدة المتعافين عبر «إرادة»
انتصر على الإدمان وسخر جهوده لمساعدة المتعافين عبر «إرادة»

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

انتصر على الإدمان وسخر جهوده لمساعدة المتعافين عبر «إرادة»

فالسجن أصبح محطة متكررة في رحلة الضياع، والتعاطي وسيلته الوحيدة ليتمكن من الاستمرار، تفكك أسرته، وابتعاد والدته، ورفض أخيه الأكبر، كلها كانت محطات قاسية دفعته إلى حياة التشرد، محاطاً ببيئة لا تعرف سوى لغة المخدرات. في أعماقه، كانت بذرة الرغبة في التغيير تنمو ببطء. رحلة العمرة لم تكن كافية لانتشاله من الظلمات، العودة إلى أرض الوطن كانت بداية البحث الحقيقي عن النجاة. يقول: «بحثت في جوجل ووجدت مركز إرادة للعلاج والتأهيل في دبي، اتصلت وطلبت الحصول على أقرب موعد». الخوف تملكه عند الوصول، لكن الإصرار على التغيير كان أقوى. المرة الثانية ذهب بمفرده، قاطعاً كل سبل التراجع. لأول مرة أتكلم مع الناس دون تعاطٍ، تعلمت أن أكون اجتماعياً وتأقلمت وبدأت أتعافى. الخروج من المركز لم يكن نهاية الرحلة، بل بداية مرحلة جديدة من الالتزام والمراجعات المستمرة.

الأردن يرسخ مكانته كوجهة رائدة للسياحة العلاجية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
الأردن يرسخ مكانته كوجهة رائدة للسياحة العلاجية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

زاوية

timeمنذ 2 أيام

  • زاوية

الأردن يرسخ مكانته كوجهة رائدة للسياحة العلاجية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

نمو قياسي في أعداد زوار السياحة العلاجية القادمين من دول الخليج والأسواق الإقليمية، مدفوعاً بتزايد الإقبال على خدمات الرعاية الصحية المتقدمة وبرامج العافية المتكاملة. العلاجات التخصصية والفحوصات التشخيصية الشاملة تقود نمو القطاع بقوة 69 مستشفى خاصاً مزوداً بأحدث المرافق الطبية يلبي مختلف الاحتياجات العلاجية، إلى جانب مواقع العلاج الطبيعي مثل البحر الميت التي تعزز مفاهيم العافية والاستشفاء عمّان، الأردن: سلطت هيئة تنشيط السياحة الأردنية الضوء على تنامي مكانة المملكة كوجهة رائدة للسياحة العلاجية والصحية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع تسجيل نمو ملحوظ في أعداد الزوار الدوليين الباحثين عن الخدمات العلاجية والصحية المتخصصة. وشهد قطاع السياحة العلاجية في الأردن نمواً لافتاً مع استقطاب 224,740 سائحاً بغرض العلاج خلال عام 2024، مواصلاً مسار النمو المستمر بعد تسجيل 191,532 زائراً في عام 2022 و202,592 زائراً في عام 2023. كما سجل الربع الأول من عام 2025 وحده وصول 51,448 سائحاً علاجياً، مما يعزز التوقعات بعام آخر من الأداء القوي لهذا القطاع الحيوي. وأسهم النظام الصحي المتكامل في الأردن، الذي يضم 69 مستشفى خاصاً توفر نحو 5,500 سرير، في ترسيخ مكانة المملكة كوجهة مفضلة للمرضى الباحثين عن علاجات طبية متقدمة، لاسيما من دول مجلس التعاون الخليجي والدول المجاورة. وقال الدكتور عبد الرزاق عربيات، المدير العام لهيئة تنشيط السياحة الأردنية: "حقق قطاع السياحة العلاجية في الأردن نمواً لافتاً، مدفوعاً بخدمات الرعاية الصحية عالمية المستوى التي توفرها المملكة، إلى جانب ما تزخر به من مواقع علاجية طبيعية تحتضن أرقى المنتجعات، وتُكملها الضيافة الأردنية الأصيلة." وأوضح عربيات أن المنشآت الصحية الأردنية تلتزم بأعلى المعايير الدولية، مع تقديم علاجات طبية متقدمة بجودة عالية وتكاليف مدروسة، ما يجعل الأردن وجهة جاذبة للمرضى الباحثين عن رعاية طبية متميزة. نمو قوي مدفوع بارتفاع أعداد الزوار الخليجيين يرسّخ الأردن مكانته كوجهة رائدة إقليمياً في مجال السياحة العلاجية، مدفوعاً بارتفاع ملحوظ في أعداد الزوار القادمين للعلاج، خاصة من دول الخليج العربي. وتصدّر العراق قائمة الدول المصدّرة للمرضى، مسجلاً 257,396 زيارة للعلاج في المملكة، تليه المملكة العربية السعودية بـ216,256 زيارة للعلاج في العيادات الخارجية والداخلية. كما استقبل الأردن أكثر من 31,920 زائراً من الكويت لغرض السياحة العلاجية، تلتها قطر بـ15,524 زائراً، ثم البحرين بـ13,856 زائراً، وسلطنة عمان بـ8,828 زائراً، ودولة الإمارات العربية المتحدة بـ6,584 زائراً، ما يعكس الثقة المتزايدة في جودة الرعاية الصحية الأردنية وتنافسية خدماتها. ويُعزى هذا الإقبال الكبير من جانب الزوار الخليجيين إلى التقارب الثقافي مع الأردن، ووحدة اللغة، وفهم المملكة العميق لاحتياجاتهم وتطلعاتهم الصحية. وكشفت دراسات حديثة أن المرضى السعوديين والكويتيين يتجهون بشكل رئيسي إلى إجراء الفحوصات التشخيصية الشاملة، وعمليات إنقاص الوزن، وعلاجات الأسنان المتقدمة، إلى جانب العلاجات التجميلية للأمراض الجلدية، في ظل ما توفره المرافق الطبية الأردنية من خبرات متخصصة وخدمات عالية الجودة. وأظهرت الدراسات أيضاً اهتمام الزوار العمانيين بعلاجات تصحيح الإبصار وصحة العيون، بينما يميل الزوار البحرينيون إلى العلاجات التجميلية وعلاجات العظام. ويسهم توفر كوادر طبية نسائية، إلى جانب وجود مرافق مخصصة للصلاة وخيارات متنوعة للطعام الحلال، في تعزيز جاذبية الأردن كوجهة مفضلة للمرضى الخليجيين وعائلاتهم، لما يوفره من بيئة علاجية تراعي خصوصيتهم الثقافية والدينية. وأضاف الدكتور عبد الرزاق عربيات: "أسهم تنوع التخصصات الطبية المتوفرة في الأردن، إلى جانب خبرة وكفاءة كوادرنا الطبية التي تحظى بثقة كبيرة لدى دول الخليج، في بناء منظومة متكاملة وقوية للسياحة العلاجية." وأردف قائلاً: "كما تضفي الوجهات العلاجية الطبيعية التي تزخر بها المملكة بعداً غنياً لتجربة الزوار، مما يعزز من ثراء رحلتهم العلاجية ويمنحهم قيمة مضافة على مستوى الصحة والعافية." الوجهات العلاجية الطبيعية يتميز الأردن بخصائص جغرافية فريدة من نوعها توفر مواقع علاجية طبيعية تسهم في تعزيز مكانة المملكة كمركز متكامل للعلاج الطبي والصحي. ويُعد البحر الميت، الواقع على عمق 400 متر تحت سطح البحر، من أبرز هذه الوجهات، بفضل مياهه الغنية بالمعادن التي تحتوي على نسبة أملاح تصل إلى 33%، إلى جانب تركيزات عالية من المغنيسيوم والصوديوم والبرومين. وقد أثبتت الدراسات فعالية هذه العناصر الطبيعية في علاج العديد من الأمراض الجلدية، ومشاكل الجهاز التنفسي، والحالات الروماتيزمية. كما تسهم الظروف المناخية الفريدة التي يتمتع بها الأردن، بما في ذلك التعرض المستمر للأشعة فوق البنفسجية من النوع "ب" المفلترة بطبقة إضافية من الغلاف الجوي، وارتفاع مستويات الأوكسجين، وانخفاض معدلات التلوث، في تهيئة بيئة مثالية للعلاجات الصحية. وقد شكلت هذه المزايا عامل جذب للباحثين عن العافية منذ قرون، ولا تزال المملكة تحتفظ بجاذبيتها كوجهة مفضلة لروّاد السياحة العلاجية الساعين للاستفادة من مزيج متناغم بين العلاجات التقليدية والحديثة. وتشمل عروض العافية في الأردن باقة متنوعة من العلاجات، بدءاً من جلسات العلاج بالطين الغني بالمعادن في منتجعات البحر الميت، وصولاً إلى مياه ينابيع ماعين الساخنة التي تصل حرارتها إلى 63 درجة مئوية. ويمكن للزوار الاستمتاع بجلسات الحمام العربي التقليدي إلى جانب أحدث برامج التأهيل والعلاج الحديث. كما توفر العديد من المنتجعات الفاخرة برامج متخصصة تجمع بين أساليب العلاج الطبيعي والمقاربات الطبية العصرية، لتلبية احتياجات الباحثين عن الشفاء والعافية بأعلى المعايير. البنية التحتية وسهولة الوصول تستند السياحة العلاجية في الأردن إلى بنية تحتية متطورة ومرافق طبية حديثة، تدعمها استثمارات كبيرة في أحدث الأجهزة والتقنيات والوحدات الطبية المتخصصة. وقد ساهم هذا التطوير المتواصل في رفع كفاءة الخدمات العلاجية المقدمة، بما يواكب أعلى المعايير الدولية، ويعزز تحقيق نتائج علاجية متقدمة تضع الأردن في مصاف الوجهات العلاجية الرائدة إقليمياً وعالمياً. ويسهم الموقع الاستراتيجي للأردن، إلى جانب شبكة الربط الجوي الممتازة، في تسهيل وصول الزوار الدوليين إلى المملكة، إذ لا تستغرق الرحلات الجوية من معظم مدن الخليج أكثر من ساعتين إلى ثلاث ساعات. كما تسيّر شركات الطيران رحلات يومية متعددة من أبرز وجهات دول مجلس التعاون الخليجي، ما يوفر للمرضى وعائلاتهم خيارات مريحة وسلسة للوصول إلى الأردن والاستفادة من خدماته العلاجية المتقدمة. نبذة عن هيئة تنشيط السياحة الأردنية تأسست هيئة تنشيط السياحة الأردنية في مارس 1998 كشراكة مستقلة بين القطاعين العام والخاص، ملتزمة بتطبيق استراتيجيات تسويقية فعالة تعزز من الجاذبية السياحية للأردن، وترسّخ مكانتها كوجهة مفضلة في الأسواق الدولية. وقد تم تصميم هذه الاستراتيجيات لتعكس الصورة الحقيقية للمنتج السياحي الأردني، بوصفه وجهة ثرية ومتنوعة تجمع بين الثقافة، والطبيعة، والسياحة الدينية، والمغامرات، والترفيه، وسياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض. وفي إطار جهودها التسويقية، تتبنى الهيئة برنامجاً متكاملاً من الأنشطة الترويجية الدولية، يشمل المشاركة في المعارض التجارية وورش العمل السياحية، وتنظيم الجولات الترويجية المباشرة للمستهلكين والمتخصصين في القطاع، وتنظيم رحلات تعريفية للصحفيين والإعلاميين، وإنتاج الكتيبات والوسائط المتعددة الترويجية، إلى جانب تعزيز العلاقات الإعلامية. ولتنفيذ أهدافها، تعتمد هيئة تنشيط السياحة الأردنية على شبكة من أحد عشر مكتباً في أوروبا وأمريكا الشمالية، تعمل على الترويج للأردن في الأسواق المستهدفة وتعزيز مكانته على خارطة السياحة العالمية. -انتهى- #بياناتحكومية

إسرائيل تكثف الغارات وتقصف 100 هدف في غزة
إسرائيل تكثف الغارات وتقصف 100 هدف في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة الخليج

إسرائيل تكثف الغارات وتقصف 100 هدف في غزة

واصلت إسرائيل، أمس الثلاثاء، تصعيدها المكثّف على قطاع غزة، وشن الجيش الإسرائيلي، سلسلة غارات استهدفت بشكل خاص مدينة غزة والمناطق الوسطى من القطاع، موقعاً عشرات القتلى والجرحى، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي، مهاجمة أكثر من 100 هدف في غزة خلال الساعات الماضية، في وقت أعلن الجيش الإسرائيلي بدء «مرحلة جديدة ومختلفة» من حيث الحجم والقوة من الحرب، مشيراً إلى أن الفرقة 162 عادت للقتال في القطاع، في حين حذرت الأمم المتحدة من أن 14 ألف رضيع مهددون بالموت خلال 48 ساعة في غزة، كما حذرت وزارة الصحة من سيناريوهات كارثية. وذكرت وزارة الصحة في غزة أن 87 قتيلاً و290 مصاباً، قد نُقلوا للمشافي خلال الساعات الماضية، فيما أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، مقتل أكثر من 50 مدنياً من أهالي القطاع، معظمهم أطفال ونساء، خلال 5 ساعات، في سلسلة غارات إسرائيلية على أنحاء متفرقة بالقطاع. من جهة أخرى، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان، إن «الفرقة 162 عادت للقتال في قطاع غزة، وأشار إلى أن الجيش يدخل في مرحلة جديدة مختلفة في حجمها وقوتها لاستكمال أهداف الحرب في إعادة الرهائن وحسم حماس». في غضون ذلك، قال مسؤول كبير في الأمم المتحدة إن نحو 14 ألف رضيع في قطاع غزة قد يموتون خلال 48 ساعة، إذا لم تصلهم المساعدات في الوقت المناسب. وأكد توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية «ضرورة إغراق قطاع غزة بالمساعدات الإنسانية». وبشأن كيفية توصيل الأمم المتحدة المساعدات لهذا العدد، قال فليتشر: «لدينا فرق قوية على الأرض، وبالطبع قُتل العديد منهم». وأضاف: «لا يزال لدينا الكثير من الأشخاص على الأرض، فهم في المراكز الطبية والمدارس يحاولون تقييم الاحتياجات». ومن جهته، قال مسؤول صحي في وكالة «الأونروا» التابعة للأمم المتحدة إن معدلات سوء التغذية في قطاع غزة ارتفعت خلال الحصار الإسرائيلي الذي استمر لأكثر من 11 أسبوعاً وقد ترتفع بشكل كبير ومطرد إذا استمر نقص الغذاء. وقال أكيهيرو سيتا مدير دائرة الصحة بالأونروا في مؤتمر صحفي بجنيف: «لدي بيانات حتى نهاية إبريل تظهر ارتفاعاً في سوء التغذية. وبالتالي، يكمن القلق في أنه إذا استمر نقص الغذاء الحالي، فسيتفاقم (سوء التغذية) بشكل مطرد، ثم يخرج عن سيطرتنا». وفي السياق، حذرت وزارة الصحة الفلسطينية من أن الممارسات الإسرائيلية ضد المستشفيات ستؤدي إلى سيناريوهات كارثية. وقالت الوزارة إن التيار الكهربائي انقطع بشكل كامل عن المستشفى الإندونيسي بعد أن استهدف الجيش الإسرائيلي المولدات الكهربائية، لافتة إلى أن استهداف المولدات يعني توقف عمل المستشفى بشكل كامل، محذرة من سيناريوهات كارثية، حال استمرار استهداف المرافق الصحية.(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store