logo
نتنياهو يمثل أمام المحكمة في قضايا فساد ويطلب تقليص حضوره لأسباب أمنية

نتنياهو يمثل أمام المحكمة في قضايا فساد ويطلب تقليص حضوره لأسباب أمنية

العربي الجديدمنذ 6 ساعات

مثُل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، للمرة الـ32 أمام المحكمة المركزية بتل أبيب، للرد على تهم فساد موجهة إليه. وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، إن نتنياهو مثل مجدداً أمام المحكمة للرد على تهم الفساد الموجهة إليه. وأضافت أن نتنياهو طلب من المحكمة اختصار مثوله أمام المحكمة اليوم وغداً لأسباب وصفها بالأمنية دون أن يحددها. وكان نتنياهو مثُل الأربعاء الماضي أمام المحكمة المركزية بتل أبيب، للرد على تهم فساد موجهة له.
وفي يناير/كانون الثاني الماضي، بدأت جلسات استجواب رئيس الوزراء الإسرائيلي، والذي يواجه اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة فيما يعرف بملفات "1000" و"2000" و"4000"، وقدم المستشار القضائي السابق للحكومة أفيخاي مندلبليت، لائحة الاتهام المتعلقة بها نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2019.
رصد
التحديثات الحية
نتنياهو يُقسم للمحكمة العليا: رئيس الشاباك كاذب وفاشل
ويتعلق "الملف 1000" بحصول رئيس الوزراء الإسرائيلي وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهذه الشخصيات في مجالات مختلفة، فيما يُتهم في "الملف 2000" بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية.
أما "الملف 4000" فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي شاؤول إلوفيتش، الذي كان أيضاً مسؤولاً في شركة "بيزك" للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية. وبدأت محاكمة نتنياهو في هذه القضايا عام 2020، وما زالت مستمرة، وهو يُنكرها مدعياً أنها "حملة سياسية تهدف إلى إطاحته".
(الأناضول، العربي الجديد)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو يمثل أمام المحكمة في قضايا فساد ويطلب تقليص حضوره لأسباب أمنية
نتنياهو يمثل أمام المحكمة في قضايا فساد ويطلب تقليص حضوره لأسباب أمنية

العربي الجديد

timeمنذ 6 ساعات

  • العربي الجديد

نتنياهو يمثل أمام المحكمة في قضايا فساد ويطلب تقليص حضوره لأسباب أمنية

مثُل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، للمرة الـ32 أمام المحكمة المركزية بتل أبيب، للرد على تهم فساد موجهة إليه. وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، إن نتنياهو مثل مجدداً أمام المحكمة للرد على تهم الفساد الموجهة إليه. وأضافت أن نتنياهو طلب من المحكمة اختصار مثوله أمام المحكمة اليوم وغداً لأسباب وصفها بالأمنية دون أن يحددها. وكان نتنياهو مثُل الأربعاء الماضي أمام المحكمة المركزية بتل أبيب، للرد على تهم فساد موجهة له. وفي يناير/كانون الثاني الماضي، بدأت جلسات استجواب رئيس الوزراء الإسرائيلي، والذي يواجه اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة فيما يعرف بملفات "1000" و"2000" و"4000"، وقدم المستشار القضائي السابق للحكومة أفيخاي مندلبليت، لائحة الاتهام المتعلقة بها نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2019. رصد التحديثات الحية نتنياهو يُقسم للمحكمة العليا: رئيس الشاباك كاذب وفاشل ويتعلق "الملف 1000" بحصول رئيس الوزراء الإسرائيلي وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهذه الشخصيات في مجالات مختلفة، فيما يُتهم في "الملف 2000" بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية. أما "الملف 4000" فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي شاؤول إلوفيتش، الذي كان أيضاً مسؤولاً في شركة "بيزك" للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية. وبدأت محاكمة نتنياهو في هذه القضايا عام 2020، وما زالت مستمرة، وهو يُنكرها مدعياً أنها "حملة سياسية تهدف إلى إطاحته". (الأناضول، العربي الجديد)

ضغوط خارجية وراء إدخال الاحتلال مساعدات إلى غزّة
ضغوط خارجية وراء إدخال الاحتلال مساعدات إلى غزّة

العربي الجديد

timeمنذ 14 ساعات

  • العربي الجديد

ضغوط خارجية وراء إدخال الاحتلال مساعدات إلى غزّة

رضخت دولة الاحتلال الإسرائيلي لضغوط خارجية من دول عدة، منها أوروبية، والولايات المتحدة، من أجل السماح ب إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزّة، في ظل المجاعة هناك، ومنع حكومة الاحتلال دخول المساعدات إليها منذ أكثر من شهرين. وكشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، عن بعض ما دار في الجلسة التي اتخذ فيها المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) القرار، رغم معارضة معظم الأعضاء للفكرة، وعليه رفض رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو عرض القرار للتصويت، لأنه مضطر لاتخاذه. ووفق اقتباسات من جلسة "الكابينت" أمس الأحد، نشرتها إذاعة "كان ريشت بيت" اليوم الاثنين، طالب وزير الخارجية جدعون ساعر بضخ المساعدات بشكل فوري، "بسبب الضغوط من الاتحاد الأوروبي والتهديدات بفرض عقوبات، وحتى من الولايات المتحدة". وأوضح ساعر أن وزراء خارجية آخرين تحدثوا معه حول الموضوع، وأضاف أن ممثلين ديمقراطيين وجمهوريين في الكونغرس الأميركي توجّهوا بالطريقة نفسها إلى سفير إسرائيل في الولايات المتحدة. وقال نتنياهو في الجلسة إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أيضاً يمارس "ضغطاً شديداً". وقال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إنه يدعم موقف ساعر، لكنه أوضح أنه يجب التأكد من "أن المساعدات لن تصل إلى أيدي حماس". وزعم ممثل جيش الاحتلال في الاجتماع أنه "لا توجد مجاعة في غزّة"، لكنه أشار إلى "نفاد المخزون في مستودعات منظمات الإغاثة، كما أن السكان يخزنون المواد الغذائية في المنازل. نحن نقترب من الخط الأحمر". وقال رئيس الأركان الجنرال إيال زامير: "سننفذ أي قرار يتخذه المستوى السياسي". أخبار التحديثات الحية الاحتلال يقرر إدخال مساعدات إلى غزة فوراً لتوسيع الحرب ولخّص نتنياهو المناقشات بتوجيه الجيش الإسرائيلي لفتح المجال أمام دخول المساعدات خلال الفترة الانتقالية، إلى أن تكون المؤسسات المدنية الدولية جاهزة لتوزيع المساعدات، في الأسبوع المقبل، في المواقع المحددة. من جانبها، أفادت القناة 12 العبرية، اليوم، بأن نتنياهو أبلغ الكابينت بشأن الضغط السياسي المتزايد في هذه القضية، بما في ذلك من قبل الحزب الجمهوري والرئيس ترامب نفسه، وحذر من أن إسرائيل قد تواجه أزمة خطيرة إذا لم تتعامل مع هذه الضغوط بجدية. إلى ذلك، أوضح بيان صادر عن ديوان نتنياهو، ليل أمس الأحد، أن السماح بإدخال المساعدات الإنسانية يخدم هدف توسيع الحرب، وقال: "من أجل إتاحة توسيع القتال المكثف لهزيمة حركة حماس، ستقوم إسرائيل بإدخال كمية أساسية من الغذاء للسكان لضمان عدم نشوء أزمة مجاعة في قطاع غزة. مثل هذه الأزمة قد تعرّض استمرار عملية عربات جدعون لهزيمة حماس للخطر". يذكر أن الجلسة عُقدت بعدما بدأ جيش الاحتلال فعلياً المرحلة الأولى من عملية "عربات جدعون"، بزعم زيادة الضغط العسكري على "حماس"، في ظل الجمود المستمر في المفاوضات بشأن صفقة تبادل أسرى. وتؤكد اسرائيل أن استمرار المفاوضات سيتم تحت النار.

انتقادات لدعوة نتنياهو "الفطام" عن الولايات المتحدة
انتقادات لدعوة نتنياهو "الفطام" عن الولايات المتحدة

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

انتقادات لدعوة نتنياهو "الفطام" عن الولايات المتحدة

بالتزامن مع تجاهل واشنطن لتل أبيب في سلسلة مواقف متتالية، أبرزها التفاوض مع إيران وحماس ورفع العقوبات عن سورية، بدأ قادة الاحتلال يتحسّبون من قطع المساعدات الأميركية ويتساءلون: هل من الممكن فطام إسرائيل وتخلّيها عن المعونة والمساعدات المليارية الأميركية؟ خرج رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نوبة غضب من التصرفات الأميركية التي تتجاهله، ليقول يوم 11 مايو/ أيار الجاري، إن إسرائيل يجب أن "تفطم" نفسها عن المساعدات العسكرية الأميركية، رغم أنها تخوض حربًا ممولة أميركيًّا في غزة، ما أثار سخرية محللين واقتصاديين إسرائيليين لصعوبة تحقق ذلك. وقال نتنياهو: "نتلقى ما يقارب 4 مليارات دولار من أميركا لشراء الأسلحة، وأعتقد أننا سنصل إلى مرحلة نتوقف فيها عن الاعتماد عليها، كما توقفنا عن الاعتماد على المساعدات الاقتصادية" متجاهلًا مليارات الدولارات التي تدفقت من أميركا على إسرائيل منذ نشأتها، والتي تقدرها تقارير دولية بأكثر من 250 مليار دولار. المحلل الاقتصادي الإسرائيلي حجاي عميت كتب في صحيفة هآرتس ذي ماركر في 14 مايو أن إسرائيل لا يمكنها الفطام عن المعونة الأميركية، لأن وقف هذه المساعدات عن تل أبيب معناه "ألم كبير لاقتصاد إسرائيل، ويمكن أن يؤثر على كل الشرق الأوسط ويجعله مختلفًا". وقال إن "الحرب المستمرة في غزة ومع جبهات أخرى، كانت الدليل الدامغ على اعتماد إسرائيل على الولايات المتحدة، عسكريًّا واقتصاديًّا". وأوضح أنه ما بين الأعوام 1950 – 2022 اشترت إسرائيل سلاحًا أميركيًّا بمبلغ 53 مليار دولار، ولم تدفع ثمنه، بل دفعته الإدارة الأميركية بواسطة مساعدات وأموال حولتها الولايات المتحدة لإسرائيل، وهو رقم يختلف عن إجمالي المعونة التي حصلت عليها إسرائيل في الفترة نفسها. حيث قدر "مشروع تكاليف الحرب" التابع لمعهد "واتسن للشؤون المحلية والدولية" بجامعة براون الأميركية، أن إسرائيل حصلت على 251.2 مليار دولار منذ عام 1959، وأكد أنها أكبر متلق للمساعدات العسكرية الأميركية في التاريخ. اقتصاد دولي التحديثات الحية 2024 أحد أسوأ أعوام الاقتصاد الإسرائيلي: هبوط الصادرات والاستثمار وأبدى المحلل الإسرائيلي انزعاجه من قول نتنياهو إن على إسرائيل الفطام من المعونة العسكرية الأميركية، في الوقت الذي تشتري فيه السعودية أكبر صفقة سلاح في تاريخها، بمبلغ 142 مليار دولار من أميركا، وهي ليست في حالة سلام مع إسرائيل. وقال إن حجم هذه الصفقة يعادل تقريبًا كل ما اشترته السعودية من سلاح في الأعوام 1950 – 2022، حيث اشترت المملكة سلاحًا أميركيًّا بمبلغ 164 مليار دولار في هذه الفترة، وفق "هآرتس". وهذا بخلاف شراء قطر والإمارات سلاحًا أميركيًّا في الأعوام 1950 – 2022 بقيمة 70 مليار دولار. وبينت التقارير الإعلامية أن حرب غزة أظهرت أن إسرائيل في حاجة إلى مساعدات أميركية أكبر بكثير، حيث أنفقت الولايات المتحدة 23 مليار دولار على مساعدات لإسرائيل ونشاطات تتعلق بالحرب، وهو مبلغ يعادل تقريبًا ستة أضعاف المساعدات العادية التي تحصل عليها إسرائيل سنويًّا. وأكدت أن الحديث لا يدور فقط عن مساعدات مالية مباشرة، حيث تم فتح مخازن السلاح التي تمتلكها أميركا في إسرائيل خلال الحرب، وشمل ذلك سلاحًا وذخيرة بمبلغ 4.4 مليارات دولار. كما تم تزويد إسرائيل بمنظومات دفاع مثل الصواريخ بمبلغ 4.5 مليارات دولار، ومنظومة القبة الحديدية والذخيرة لها بمبلغ 1.2 مليار دولار، وسرّعت الولايات المتحدة إنتاج القنابل لصالح إسرائيل بمبلغ مليار دولار تقريبًا، وعززت القوات الأميركية التي واجهت الحوثيين لمنعهم من قصف إسرائيل بمبلغ 5 مليارات دولار. وتؤكد "هآرتس ذي ماركر" أن 70 % من نشاطات إسرائيل الأخيرة في الحرب تم تمويله من الولايات المتحدة، وأن حجم المساعدات الأميركية الحالي هو الذي مكن إسرائيل من إدارة الحرب لسنة ونصف السنة بدون أن تسعى إلى اتفاق لوقف النار. وكتب عميت: "لو كانت إسرائيل تطمح إلى إدارة الحرب الحالية بدون هذه المساعدات، أي على حسابها، لوجدت نفسها غارقة في ديون ضخمة، من شأنها أن تدخلها إلى أزمة اقتصادية عميقة، وترفع الفائدة بشكل حاد على ديونها، ويتدهور اقتصادها لسنوات عديدة". وتابع أن الشروط المالية للمساعدات السنوية العادية التي تعطيها الولايات المتحدة لإسرائيل هي "شروط حالمة"، فهناك "خط نقدي مرن وقابل للوصول إلى إسرائيل" فورًا. والمساعدات الثابتة يتم تحويلها دفعة واحدة في بداية السنة المالية، ما يوفر على الدولة دفع الفائدة، كما أن إسرائيل تشتري طوال سنوات صفقات ضخمة لشراء الطائرات والمروحيات، وهي تعتمد على المساعدات لدفع ثمنها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store