
تراجع أعداد الشباب في ألمانيا يتوقف بفضل تدفق اللاجئين الأوكرانيين
وأوضح البيان أن هذه الفئة العمرية كانت تسجل تراجعا سنويا كبيرا طوال أكثر من 15 عاما قبل أن يتوقف هذا الانخفاض في السنوات الثلاث الأخيرة.
وبحسب البيانات، فإن نسبة الشباب من السكان الأصليين الذين لا يملكون خلفية مهاجرة تبلغ حاليا 8.6% فقط، في حين وصلت نسبة الشباب المولودين في ألمانيا من والدين مهاجرين إلى 20.7%.
وكانت ألمانيا قد سجلت أعلى نسبة للشباب في تاريخها الحديث خلال النصف الأول من ثمانينيات القرن الماضي، حين بلغ معدلهم 16.7% من إجمالي عدد السكان.
يأتي ذلك في وقت تشهد فيه أوكرانيا حملة تعبئة عامة منذ فبراير 2022، مع فرض قيود صارمة على مغادرة الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و60 عاما.
ورغم ذلك، تشير تقارير إعلامية أوكرانية إلى محاولات متواصلة من الشباب الأوكراني لمغادرة البلاد بطرق غير قانونية لتفادي التجنيد الإجباري، في ظل اشتباكات متكررة بين سكان مدن أوكرانية وعناصر مكاتب التجنيد.
وكان فلاديمير زيلينسكي قد أعلن سابقا عن خطة لتوسيع قاعدة التجنيد لتشمل الشباب بين 18 و25 عاما، من جهته، حذر قائد إحدى وحدات القوات الأوكرانية من أن بلاده قد تضطر للجوء إلى تجنيد إلزامي للشباب بدءا من سن 18 عاما بسبب النقص الحاد في المتطوعين والمجندين.المصدر: نوفوستي
كتب الخبير الأمريكي روبرت بارنز على منصة "إكس" أن عدد جثث العسكريين الأوكرانيين التي تم تسليمها لكييف يشير إلى الخسائر الحقيقية للقوات الأوكرانية.
رفضت السلطات الأوكرانية استقبال حوالي 90 مواطنا أوكرانيا، بينهم أسرى حرب وسجناء مدنيون، تم ترحيلهم من روسيا.
قال مصدر أمني روسي لمراسل تاس، إن بعض الأسرى الأوكرانيين الذين استسلموا في مقاطعة سومي أعربوا عن رغبتهم بالبقاء في روسيا.
كشف وزير الدفاع البولندي فلاديسلاف كوسينياك كاميش، عن أن سكان بلاده غاضبون من رؤية الشباب الأوكرانيين في سيارات باهظة الثمن وفي فنادق الخمس نجوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
القوات الأوكرانية تبني تحصينات حول مدينة سومي
وتجري حاليا عمليات قتالية في المناطق الحدودية بمقاطعة سومي. وفي هذا السياق، ذكر النائب في البرلمان الأوكراني ألكسندر كاتشورا في 7 يوليو أن الشرطة تحقق في قضية اختلاس محتملة للأموال الحكومية من قبل المقاولين الذين بنوا التحصينات في المنطقة، حيث تجري التحقيقات مع ست شركات. وأكد أبوستول في مقابلة مع وسيلة إعلام أوكرانية: "يجب أن تكون قوات الدفاع الأوكرانية مستعدة لجميع السيناريوهات، وتصعيد الوضع في اتجاه سومي أحدها. نحن ننفذ حاليا أعمالا نشطة لتعزيز التحصينات"، وذلك ردا على سؤال حول استعداد المدينة للدفاع الدائري. وفي يوليو الماضي، أفاد مصدر موال لروسيا بأن مسلحي القوات المسلحة الأوكرانية يتهمون علنا نظام كييف بسرقة الأموال المخصصة لبناء التحصينات في مقاطعة سومي. وكان النائب الأوكراني سيرغي راخمانين قد صرح سابقا بأن التحصينات في مقاطعة سومي المتاخمة لروسيا بُنيت على عجل، وهي غير كافية وذات جودة متدنية. كما انتقدت النائبة الأوكرانية ماريانا بيزوغلايا في أوائل يونيو إجراءات القائد العام للقوات الأوكرانية ألكسندر سيرسكي ورئيس الأركان، متهمة إياهما بالإعداد السيئ للتحصينات في المنطقة. وفي نهاية يونيو، أعاد النائب الأوكراني أليكسي غونتشارينكو (المدرج على قائمة الإرهابيين والمتطرفين في روسيا) التأكيد على وجود مشكلات كبيرة في التحصينات بالمنطقة، وذلك في تعليقه على تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التي لم يستبعد فيها احتمال "استعادة" مدينة سومي. يذكر أن النائب ألكسندر كاتشورا كان قد صرح في يوليو بأن الشرطة تحقق في قضية اختلاس أموال حكومية من قبل مقاولين قاموا ببناء التحصينات في مقاطعة سومي، حيث تجري التحقيقات مع ست شركات. المصدر: RT أفاد نائب المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي بأن سلطات كييف فشلت في تحقيق أي من أهدافها خلال مغامرتها في مقاطعة كورسك، حيث خسرت أكثر قواتها الاحتياطية خبرة. رفضت قوات اللواءين 225 و156 الأوكرانيين تنفيذ أوامر الهجوم على التجمعات الروسية في قرية يوناكوفكا بمقاطعة سومي شمال شرق أوكرانيا، حيث تواصل القوات الروسية تقدمها.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
الحريديم في إسرائيل يهددون بصراع عالمي والحاخامات يطالبون البيت الأبيض بالتدخل
واعتقلت الشرطة العسكرية الشقيقين، رافائيل وباروخ يتسحاقوف، وهما طالب وخريج من معهد "مأوروت هاتوراه" في كريات ياعاريم، ليل الثلاثاء من منزلهما في تل أبيب. ووفقا للحكم، سيقضي رافائيل 17 يوما في السجن، بينما سيقضي بَروخ 13 يومًا. وأثارت الاعتقالات ردود فعل غاضبة في أوساط الحريديم، أبرزها في منزل زعيم التيار الليتواني الحريدي، الحاخام دوف لاندو، حيث جرت مشاورات بمشاركة نشطاء من داخل إسرائيل وخارجها بهدف التوصل إلى إجماع حول خطوات الرد. وجاء في بيان رسمي من منزله: "دولة إسرائيل أعلنت الحرب على أبناء التوراة. اليهودية الحريدية ستخوض معركة عالمية غير مسبوقة". إلى جانب ذلك، أطلق التيار "اليورشاليمي" حملة مثيرة للجدل، حيث دُعي الشبان الذين لم يستجيبوا لأوامر التجنيد للتسجيل في سحب خاص تُمنح فيه جوائز مالية تصل إلى آلاف الشواقل. ووفقا للإعلان، سيُدرج المشاركون في السحب "من بين جميع الأبطال الحاصلين على أوامر التجنيد"، على أن تُجرى القرعة الأولى الأسبوع المقبل. وفي منشور صادر عن مقر "نعطين غاف" — وهو هيئة تنشط داخل المجتمع الحريدي — جاء: "حصلت على أمر تجنيد؟ لقد ربحت!" وفي الأسبوع الماضي، وبعد خطاب الحاخام دوف لاندو، صرّح مصدر في حزب "ديغيل هتوراه": "قصده أنه إذا تم اعتقال طلاب المعاهد الدينية، فستجد السلطات نفسها أمام يهودية حريدية عالمية موحدة، مع ممارسة ضغط سياسي واقتصادي عبر اليهود في الولايات المتحدة المقرّبين من الحاخام. سياسيا: عبر البيت الأبيض، واقتصاديا: بوقف التبرعات للمؤسسات الإسرائيلية". كما وردت تقارير عن محاولة اعتقال أحد طلاب المعاهد الدينية في حيفا، في منزل والديه، إلا أنه لم يكن في المنزل، وهو شاب متزوج منذ نحو شهر. هذا وتعارض الأحزاب الحريدية، المشاركة في الائتلاف الحكومي بقيادة بنيامين نتنياهو، أي قانون يفرض الخدمة العسكرية الإلزامية على طلاب المعاهد الدينية (اليشيفوت)، ويعتبرون أن دراسة التوراة هي أهم أولوياتهم وأن التجنيد يمثل تهديدا لهويتهم الدينية. وبعد اندلاع حرب غزة، ازداد الضغط على الحكومة من المحكمة العليا والجيش الإسرائيلي. فقد ألغت المحكمة العليا الإعفاء التلقائي من التجنيد وأصدرت تعليمات للجيش ببدء تجنيد الحريديم، وذلك في ظل الحاجة المتزايدة للقوات العسكرية. ردا على ذلك، هددت الأحزاب الحريدية بالانسحاب من الائتلاف الحكومي وإسقاط الحكومة إذا لم يتم إقرار قانون يضمن استمرار إعفاء طلاب المعاهد الدينية من الخدمة العسكرية. كما شهدت عدة مدن إسرائيلية، خاصة ذات أغلبية حريدية، مظاهرات واحتجاجات ضد قرار التجنيد، حيث خرج آلاف المتدينين للتعبير عن رفضهم للخدمة العسكرية.المصدر: "واللا" + RT أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، بإصابة شخص في اشتباكات بين مصلين يهود على الحائط الغربي للمسجد الأقصى، على خلفية إدخال مخطوطة توراتية. اندلعت احتجاجات واسعة في إسرائيل عقب اعتقال 3 من الشبان المتشددين (الحريديم) المطلوبين للخدمة العسكرية، والذين رفضوا الامتثال لأوامر التجنيد التي أرسلها لهم الجيش الإسرائيلي. أعلنت كتلة "يهدوت هتوراه" مساء الإثنين، انسحابها من الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، احتجاجا على الصيغة المقترحة لقانون إعفاء الحريديين من الخدمة العسكرية.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
في إسرائيل.. الحريديون يهددون بصراع عالمي والحاخامات يطالبون البيت الأبيض بالتدخل
واعتقلت الشرطة العسكرية الشقيقين، رافائيل وباروخ يتسحاقوف، وهما طالب وخريج من معهد "مأوروت هاتوراه" في كريات ياعاريم، ليل الثلاثاء من منزلهما في تل أبيب. ووفقا للحكم، سيقضي رافائيل 17 يوما في السجن، بينما سيقضي بَروخ 13 يومًا. وأثارت الاعتقالات ردود فعل غاضبة في أوساط الحريديم، أبرزها في منزل زعيم التيار الليتواني الحريدي، الحاخام دوف لاندو، حيث جرت مشاورات بمشاركة نشطاء من داخل إسرائيل وخارجها بهدف التوصل إلى إجماع حول خطوات الرد. وجاء في بيان رسمي من منزله: "دولة إسرائيل أعلنت الحرب على أبناء التوراة. اليهودية الحريدية ستخوض معركة عالمية غير مسبوقة". إلى جانب ذلك، أطلق التيار "اليورشاليمي" حملة مثيرة للجدل، حيث دُعي الشبان الذين لم يستجيبوا لأوامر التجنيد للتسجيل في سحب خاص تُمنح فيه جوائز مالية تصل إلى آلاف الشواقل. ووفقا للإعلان، سيُدرج المشاركون في السحب "من بين جميع الأبطال الحاصلين على أوامر التجنيد"، على أن تُجرى القرعة الأولى الأسبوع المقبل. وفي منشور صادر عن مقر "نعطين غاف" — وهو هيئة تنشط داخل المجتمع الحريدي — جاء: "حصلت على أمر تجنيد؟ لقد ربحت!" وفي الأسبوع الماضي، وبعد خطاب الحاخام دوف لاندو، صرّح مصدر في حزب "ديغيل هتوراه": "قصده أنه إذا تم اعتقال طلاب المعاهد الدينية، فستجد السلطات نفسها أمام يهودية حريدية عالمية موحدة، مع ممارسة ضغط سياسي واقتصادي عبر اليهود في الولايات المتحدة المقرّبين من الحاخام. سياسيا: عبر البيت الأبيض، واقتصاديا: بوقف التبرعات للمؤسسات الإسرائيلية". كما وردت تقارير عن محاولة اعتقال أحد طلاب المعاهد الدينية في حيفا، في منزل والديه، إلا أنه لم يكن في المنزل، وهو شاب متزوج منذ نحو شهر. هذا وتعارض الأحزاب الحريدية، المشاركة في الائتلاف الحكومي بقيادة بنيامين نتنياهو، أي قانون يفرض الخدمة العسكرية الإلزامية على طلاب المعاهد الدينية (اليشيفوت)، ويعتبرون أن دراسة التوراة هي أهم أولوياتهم وأن التجنيد يمثل تهديدا لهويتهم الدينية. وبعد اندلاع حرب غزة، ازداد الضغط على الحكومة من المحكمة العليا والجيش الإسرائيلي. فقد ألغت المحكمة العليا الإعفاء التلقائي من التجنيد وأصدرت تعليمات للجيش ببدء تجنيد الحريديم، وذلك في ظل الحاجة المتزايدة للقوات العسكرية. ردا على ذلك، هددت الأحزاب الحريدية بالانسحاب من الائتلاف الحكومي وإسقاط الحكومة إذا لم يتم إقرار قانون يضمن استمرار إعفاء طلاب المعاهد الدينية من الخدمة العسكرية. كما شهدت عدة مدن إسرائيلية، خاصة ذات أغلبية حريدية، مظاهرات واحتجاجات ضد قرار التجنيد، حيث خرج آلاف المتدينين للتعبير عن رفضهم للخدمة العسكرية.المصدر: "واللا" + RT أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، بإصابة شخص في اشتباكات بين مصلين يهود على الحائط الغربي للمسجد الأقصى، على خلفية إدخال مخطوطة توراتية. اندلعت احتجاجات واسعة في إسرائيل عقب اعتقال 3 من الشبان المتشددين (الحريديم) المطلوبين للخدمة العسكرية، والذين رفضوا الامتثال لأوامر التجنيد التي أرسلها لهم الجيش الإسرائيلي. أعلنت كتلة "يهدوت هتوراه" مساء الإثنين، انسحابها من الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، احتجاجا على الصيغة المقترحة لقانون إعفاء الحريديين من الخدمة العسكرية.