
علامات تدل على أن جسمك بحاجة للكربوهيدرات
الشعور الدائم بالجوع:
يُعدّ الشعور الدائم بالجوع علامة على اتباع نظام غذائي غير متوازن، فإذا كنت تحصل على ما يكفي من البروتين ولكنك لا تشعر بالشبع، فمن المرجح أنك بحاجة إلى إضافة الكربوهيدرات الصحية إلى قائمة طعامك، والتي يمكن الحصول عليها من الخضروات التي تعتبر أيضا مصدرا مهما للألياف النافعة.
سرعة الانفعال وتقلبات المزاج المتكررة:
يعاني معظم متابعي حمية غذائية منخفضة الكربوهيدرات ومن زيادة في سرعة الانفعال وتقلبات مزاجية مفاجئة، والتفسير هو أن الكربوهيدرات تلعب دورا مهما في إنتاج السيروتونين، وهي مادة كيميائية مهمة تساعدنا على الشعور بالبهجة والسرور.
الشعور بالخمول وفقدان الطاقة:
إذا وجدت فجأة صعوبة في ممارسة أنشطتك المعتادة، أو إذا أصبح المشي المنتظم أمرا صعبا، فهذا يعني أن جسمك لا يحتوي على ما يكفي من الكربوهيدرات التي تعتبر مصدرا أساسيا للطاقة، لذا لا ينصح خبراء التغذية بالتخلي عن الكربوهيدرات نهائيا لصالح البروتينات بالنسبة للرياضيين أو الراغبين في خسارة الوزن، بل تقليل كمية الكربوهيدرات والحفاظ على نظام غذائي متكامل.
نوبات الصداع المتكررة:
عدم تناول كمية كافية من الكربوهيدرات يخفض مستويات السكر في الدم، وهذا غالبا ما يؤدي إلى صداع شديد، إذا كنت تعاني من الصداع النصفي يوميا تقريبا، فعليك مراجعة نظامك الغذائي والتحقق من احتوائه على ما يكفي من الكربوهيدرات.
الشعور الدائم بالبرد:
يعتبر الشعور الدائم بالبرد والقشعريرة أحد المؤشرات على أن الجسم ليس لديه مصادر كافية لإنتاج الطاقة، والتي تعتبر الكربوهيدرات أهم مصادرها، كما أن نقص الكربوهيدرات في الجسم بشكل مستمر قد يسبب مشكلات في عمل الغدة الدرقية، وتؤدي هذه المشكلات إلى شعور بالبرد والخمول المستمر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
أطعمة يجب تناولها وتجنبها للتعافى بشكل أفضل أثناء علاج السرطان
الخميس، 14 أغسطس 2025 04:12 مـ بتوقيت القاهرة أثناء الخضوع لعلاج السرطان، لا يقتصر الطعام على المذاق فحسب، بل هو جزء أساسي من عملية الشفاء، لذلك من المهم اتباع نظام غذائي سليم يساعدك على الشعور بالقوة، والتحكم في الآثار الجانبية للعلاج، ودعم تعافي جسمك، وبعض الأطعمة تساعد على إعادة بناء الأنسجة، وتعزيز المناعة، والحفاظ على مستويات الطاقة، وعلى الجانب الآخر، قد تزيد بعض الأطعمة من أعراض الغثيان، أو تسبب اضطرابات هضمية، أو تزيد من خطر الإصابة بالعدوى، لذلك فإن معرفة ما يجب تناوله وما يجب تجنبه يمكن أن يُحدث فرقًا كبيرًا في العلاج، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". أطعمة يجب إضافتها إلى نظامك الغذائي أثناء العلاج من السرطان يلعب النظام الغذائي المتوازن والمغذي دورًا هامًا في تعافيك أثناء وبعد علاج السرطان، فهو يساعدك على الشعور بالقوة، ويحسّن مستويات طاقتك، ويدعم جهازك المناعي، ويقلل من الآثار الجانبية للعلاج.. وإليك كيفية العناية بجسمك من خلال الطعام.. التركيز على البروتين خلال فترة علاج السرطان، يحتاج جسمك إلى بروتين إضافي لإصلاح الأنسجة والحفاظ على قوة العضلات، ويُمكن أن يُساعد تضمين أطعمة مثل السمك، والدجاج أو الديك الرومي منزوع الجلد، والبيض، والزبادي اليوناني، والعدس، في وجباتك على تلبية هذه الاحتياجات، حاول تضمين مصدر بروتين في كل وجبة، فهو يُساعد على الشفاء ويُساعدك على الشعور بالشبع لفترة أطول. تناول مجموعة متنوعة من الفواكه والخضراوات تعتبر الفواكه والخضراوات غنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن الضرورية للتعافي، واحرص على تنويع أطباقك بالألوان من الخضراوات والفاكهة، فكل لون له فوائد صحية مختلفة، وذلك لتسهيل الهضم وتقليل خطر العدوى البكتيرية، كما يُنصح بتناول الخضراوات المطبوخة جيدًا والفواكه المقشرة، خاصةً مع ضعف جهاز المناعة. اختر الحبوب الكاملة للحصول على الطاقة الحبوب الكاملة، مثل الأرز البني، ودقيق الشوفان، والكينوا، وخبز القمح الكامل، تُوفر طاقة ثابتة وطويلة الأمد، كما أنها غنية بالألياف، التي تُعزز الهضم الصحي وتُساعد على الوقاية من الإمساك، وهو أحد الآثار الجانبية لبعض علاجات السرطان. فيما يلى.. الأطعمة التي يجب الحد منها أو تجنبها مع أهمية تغذية الجسم بالأطعمة الصحية، حيث إن تجنب أنواع معينة من الطعام لا يقل أهمية، خاصةً خلال فترة علاج السرطان، حيث يكون جهازك المناعي ضعيفًا، وقد تكون عملية الهضم حساسة، وقد تتفاوت مستويات الطاقة، وفيما يلي.. ثلاث فئات رئيسية من الأطعمة يجب الانتباه إليها: الأطعمة الدهنية والمقلية الأطعمة المقلية الغنية بالدهون، مثل البطاطس المقلية والدجاج المقلي والوجبات الخفيفة الزيتية، قد تُسبب عسر هضم، خاصةً إذا كنت تعاني من الغثيان أو ارتجاع المريء أو فقدان الشهية، وقد تُبطئ هذه الأطعمة عملية الهضم وتُسبب لك انتفاخًا أو شعورًا بعدم الراحة، وخلال فترة العلاج، غالبًا ما يكون جهازك الهضمي أكثر حساسية، لذلك يُفضل تناولها مخبوزة أو مشوية أو مطهوة على البخار. الأطعمة النيئة أو غير المطبوخة جيدًا الأطعمة مثل السوشي، واللحوم غير المطهوة جيدًا، والبيض السائل، والبراعم النيئة، والحليب أو الجبن غير المبستر، تزيد من خطر الإصابة بالأمراض المنقولة بالغذاء، وبالنسبة لمن يخضع للعلاج الكيميائي أو الإشعاعي، حتى العدوى البسيطة الناتجة عن هذه الأطعمة قد تتفاقم بسبب ضعف جهاز المناعة، لذلك يُنصح بطهي جميع المنتجات الحيوانية جيدًا، وغسل الفواكه والخضراوات جيدًا، وتقشيرها، أو طهيها. الأطعمة المصنعة بدرجة عالية تشمل ذلك اللحوم المصنعة (مثل النقانق، وشرائح اللحوم الباردة)، والحبوب السكرية، ورقائق البطاطس المعلبة، والبسكويت، والمشروبات الغازية، والوجبات المجمدة الجاهزة، وغالبًا ما تحتوي هذه المنتجات على مستويات عالية من السكر المضاف، والصوديوم، والمواد الحافظة، والدهون غير الصحية، فهي لا تقدم قيمة غذائية كافية فحسب، بل قد تُسهم أيضًا في الالتهابات، وارتفاع سكر الدم، والإرهاق، وكلها عوامل قد تؤثر على التعافي، لذلك احرص على اختيار الأطعمة الطازجة والكاملة كلما أمكن. نصائح مفيدة لتناول الطعام أثناء العلاج من السرطان: - إذا كنت تعاني من فقدان الشهية أو الغثيان، فقد يكون تناول وجبات صغيرة ومتكررة على مدار اليوم أسهل من محاولة تناول كميات كبيرة. - الحفاظ على رطوبة الجسم أمر بالغ الأهمية، لذلك حاول شرب الكثير من الماء أو مشروبات الأعشاب أو المرق الصافي، وعندما يصعب عليك تناول الطعام الصلب، يمكن أن تكون العصائر أو الشوربات أو الوجبات الخفيفة الطرية الغنية بالعناصر الغذائية بدائل جيدة. - إذا كنت تعاني من تقرحات في الفم أو تغيرات في التذوق، فقد يكون تناول الأطعمة الباردة والطرية أكثر راحة من الأطباق الساخنة أو الحارة. باختصار استمع إلى جسدك فقد تختلف تجربة كل شخص مع علاج السرطان، لذلك انتبه لما يخبرك به جسمك، وعدّل نظامك الغذائي حسب الحاجة، ولا ينبغي أن يكون تناول الطعام مُرهقًا، ركّز على ما تستطيع تحمّله وما يُشعرك بتحسن كلما أمكن، واستشر أخصائي تغذية معتمدًا متخصصًا في رعاية مرضى السرطان يمكنه مساعدتك في وضع خطة غذائية تناسب احتياجاتك وتفضيلاتك وعلاجك، وتذكر أن كل لقمة تتناولها لتحسين صحتك هي خطوة للأمام نحو الشفاء.


الدولة الاخبارية
منذ 2 ساعات
- الدولة الاخبارية
فى موجة الحر .. كيف تحافظين على طفلك من الجفاف؟
الخميس، 14 أغسطس 2025 03:45 مـ بتوقيت القاهرة مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف، تزداد فرص ممارسة الرياضات الصيفية والأنشطة الخارجية، مما يزيد من احتمالية إصابة طفلك بالجفاف. الجفاف ليس مجرد شعور بالعطش، بل هو حالة تفقد فيها كمية من الماء تفوق ما تتناوله، مما يُصعّب على جسمك أداء وظائفه اليومية الطبيعية، وقد يكون الجفاف خطيرًا إذا تُرك دون علاج سواء كان أطفالك عائدين إلى المنزل من التدريب، أو قضوا يومًا طويلًا من اللعب في الشمس، تعلم كيفية حماية طفلك من مخاطر الجفاف وأمراض الحرارة. إذا كان لديك أطفال صغار، تذكر أنهم قد يكونون معرضين لخطر الجفاف لأنهم قد لا يتمكنون من التواصل معك عندما يشعرون بالعطش. ما علامات الجفاف التي يجب أن أراقبها؟ وفقا للموقع الطبي webMD تشمل العلامات المبكرة للجفاف التعب، والعطش، وجفاف الشفتين واللسان، وقلة النشاط، والشعور بالسخونة، ولكن إذا انتظر الأطفال حتى يشعروا بالعطش قبل الشرب، فهم يعانون من الجفاف بالفعل، لا يبدأ العطش فعليًا إلا بعد أن يفقد الطفل 2% من وزن جسمه عرقًا. قاعدة بسيطة: إذا كان لون بول طفلك داكنًا، وليس شفافًا أو أصفر فاتحًا، فقد يكون مصابًا بالجفاف. يمكن أن يؤدي الجفاف غير المعالج إلى أربعة أنواع أسوأ من أمراض الحرارة: 1. تشنجات الحرارة: تشنجات مؤلمة في عضلات البطن أو الذراعين أو الساقين. 2. إغماء الحرارة: ضعف أو تعب أو إغماء بعد ممارسة الرياضة في الحر. 3. الإجهاد الحراري : الدوخة ، والغثيان، والتقيؤ، والصداع، والضعف، وآلام العضلات، وأحيانا فقدان الوعي. 4. ضربة الشمس : درجة حرارة 104 فهرنهايت (40 درجة مئوية) أو أعلى وأعراض شديدة، بما في ذلك الغثيان والقيء، والنوبات ، وفقدان الاتجاه أو الهذيان، وقلة التعرق، وضيق التنفس، وفقدان الوعي، والغيبوبة . اتصل بطبيب الأطفال الخاص بك إذا: إذا كان طفلك يتقيأ لأكثر من 12 ساعة أو كان غير قادر على تحمل كميات صغيرة من السوائل دون التقيؤ. يعاني طفلك من الإسهال لمدة تزيد عن 24 ساعة. تلاحظ علامات الجفاف مثل الحفاضات الجافة أو عدم التبول لمدة 8 ساعات، وجفاف الشفاه، وجفاف العينين، ووجود بقعة طرية غائرة على الرأس، والبكاء بدون دموع. ماذا يمكنني أن أفعل لمنع الجفاف عند طفلي تأكد من أن طفلك يشرب الماء البارد مبكرًا وبانتظام، أرسله للتدرب أو اللعب وهو رطب تمامًا، وأثناء اللعب، تأكد من أخذ طفلك فترات راحة منتظمة لشرب السوائل، حتى لو لم يكن عطشانًا. وتوصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بأن يشرب الطفل الذي يزن 40 كيلوجرامًا 143 مل (كوب صغير) من الماء كل 20 دقيقة أثناء اللعب أو التدرب في الحر ، بينما يحتاج الطفل الذي يزن 60 كيلوجرامًا إلى شرب 255 مل ( كوب كبير) كل 20 دقيقة. مع ارتفاع درجات الحرارة، ساعد طفلك على التعود تدريجيًا على النشاط البدني في الحر، على مدار أسبوع أو أسبوعين، زد تدريجيًا مدة وشدة نشاط طفلك الخارجي، أظهرت دراسة صغيرة أن إعطاء الأطفال وقتًا للتأقلم مع الحر ساعد في تقليل خطر إصابتهم بأمراض الحرارة. إذا أصيب طفلي بمرض حرارى، ماذا يمكنني أن أفعل لعلاجه؟ أول شيء يجب عليك فعله عند الإصابة بأي مرض حراري هو إبعاد طفلك عن الشمس ونقله إلى مكان بارد ومريح. اطلب من طفلك أن يبدأ بشرب الكثير من السوائل الباردة، مثل الماء أو المشروبات الرياضية، لا يُنصح بتناول عصائر الفاكهة أو المشروبات الغازية المحلاة التي تحتوي على أكثر من 8% من الكربوهيدرات، لأنها لا يمتصها الجسم بسرعة. استخدم رقائق الثلج بدلاً منها، إذا تقيأ طفلك بعد ذلك، فانتظر 20-30 دقيقة ثم أعد إعطائه السوائل، إذا تقيأ مرتين أو أكثر، فاتصل بطبيب الأطفال. شجّع طفلك على شرب رشفات صغيرة ومتكررة بدلًا من شرب كمية كبيرة دفعةً واحدة. إذا كنت تشعر بالقلق بشأن إصابة طفلك أو طفلك الصغير بأمراض الحرارة، فاتبع ما يلي: استمر في إرضاع طفلكِ إذا كنتِ ترضعينه رضاعة طبيعية، دعيه يرضع أكثر ولفترة أقصر. أعطِى طفلكِ الكمية المعتادة من السوائل عند الرضاعة الصناعية، إلا إذا كان يتقيأ، في هذه الحالة، أعطِهِ كميات أقل وبتكرار، على سبيل المثال، بدلًا من 173 مل كل 4 ساعات، أعطِهِ 103 مل كل ساعتين. قد يطلب طبيب الأطفال إعطاء طفلك كميات صغيرة من محلول الإلكتروليت الفموي، تحقق من الكمية مع طبيبك. أعطِ الأطفال الصغار حوالي ملعقة كبيرة من محلول الإلكتروليت عن طريق الفم، أو رقائق الثلج، أو الماء، أو المصاصات الثلجية، أو المرق الصافي كل 15 دقيقة. بعد إعطاء طفلك السوائل، انزع أي ملابس زائدة أو معدات ثقيلة، يمكنك وضع قطعة قماش باردة ورطبة على جلده الساخن، في حالات تقلصات الحرارة، ساعده على تمديد العضلة المصابة برفق لتخفيف الألم.


الدولة الاخبارية
منذ 2 ساعات
- الدولة الاخبارية
أطعمة ومشروبات تناولها على معدة فارغة لتنظيم السكر وضغط الدم
الخميس، 14 أغسطس 2025 03:20 مـ بتوقيت القاهرة يلعب نظامك الغذائي دورًا هامًا في تنظيم مرض السكرى وضغط الدم المرتفع، فكل ما تأكله وتشربه يحافظ على لياقتك وصحتك، حيث يُحافظ النظام الغذائي المتوازن الغني بالألياف وأوميجا 3 ومضادات الأكسدة على استقرار مستويات الجلوكوز ويمنع مقاومة الأنسولين، وفقاً لموقع "تايمز ناو" أطعمة ومشروبات يجب تناولها على معدة فارغة لتنظيم مرض السكر وضغط الدم القرفة اغلي قشر قرفة في كوب من الماء واشربه يوميًا في الصباح، مباشرةً بعد الاستيقاظ، لا يمنحك الطاقة فحسب، بل يُخفض أيضًا مستويات السكر في الدم عن طريق زيادة حساسية الأنسولين. لمزيد من الفوائد، يُمكنك أيضًا إضافة رشة من مسحوق الفلفل الأسود، فهو غني بالبيبيرين، الذي يُحسّن امتصاص العناصر الغذائية. بعد أسبوع من تناوله يوميًا، ستلاحظ أن المشروب يُساعد على تنظيم كل من مستويات السكر في الدم وضغط الدم. كما أن هذا المزيج فعال للغاية في تحسين الدورة الدموية وتقليل الالتهابات في الجسم. بذور الكتان بذور الكتان غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية، إلى جانب الألياف ومضادات الأكسدة - وبالتالي، فهي طريقة رائعة للحفاظ على استقرار ضغط الدم ومستويات السكر في الدم - في الصباح الباكر. بذور الكتان غنية بالألياف، وتُبطئ هضم الكربوهيدرات، كما تتميز بمؤشر جلايسيمي منخفض، وتُنظم مستويات السكر في الدم، مما قد يُساعد في تنظيم مرض السكري. تُساهم أحماض أوميجا 3 أيضًا في صحة القلب، وخاصةً لدى مرضى السكري. الكركم يُعد تناول رشة من مسحوق الكركم، وإضافته إلى الماء المغلي، وشربه على معدة فارغة كل صباح من أفضل الطرق للتحكم في مستويات السكر في الدم وضغط الدم. غني بمركب الكركمين النشط، وهو مضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة ومُوسّع للأوعية الدموية، مما يُؤثر إيجابًا على هذه الحالات. يُمكنك أيضًا إضافة رشة من عصير الليمون إلى المشروب، حيث يُمكن أن يُساعد على تحسين عملية الهضم وإزالة سموم الكبد. الحلبة بذور الحلبة من أفضل العلاجات الطبيعية لإدارة مرض السكري وارتفاع ضغط الدم، بذور الحلبة - الغنية بالألياف - مفيدة للغاية لمرضى السكري، بذور الحلبة غنية بالألياف ومواد كيميائية أخرى تُبطئ عملية الهضم وامتصاص الجسم للكربوهيدرات والسكر. ووفقًا للخبراء، يُساعد شرب الحلبة أيضًا على تحسين استخدام الجسم للسكر وزيادة إفراز الأنسولين.