
"القيادة" تهنئ رئيسة جمهورية سلوفينيا بذكرى اليوم الوطني لبلادها
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، للسيدة ناتاشا بيرك موسار، رئيسة جمهورية سلوفينيا، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادها.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لها، ولحكومة وشعب جمهورية سلوفينيا الصديق اطراد التقدم والازدهار.
وبعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة بهذه المناسبة، للسيدة ناتاشا بيرك موسار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادها....نائب أمير الرياض يُشرّف حفل سفارة جيبوتي
شرّف صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض اليوم، حفل سفارة جمهورية جيبوتي لدى المملكة بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادها، وذلك بقصر الثقافة بحي السفارات في الرياض. وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر الحفل، عميد السلك الدبلوماسي، سفير جمهورية جيبوتي لدى المملكة ضياء الدين بامخرمة، وعدد من منسوبي السفارة. حضر الحفل مدير عام الإدارة العامة للسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية علي بن عبدالله الشهري، وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى المملكة.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
ترمب: على بوتين إنهاء حرب أوكرانيا
طالب الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب اليوم (الأربعاء) الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإنهاء الحرب في أوكرانيا، موضحاً أن نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يريد نهاية للحرب المستمرة منذ عام 2022 مع روسيا. وقال ترمب في مؤتمر صحافي في ختام قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي، إنه سيرى فيما إذا كانت أمريكا ستزود أوكرانيا بمنظومات باتريوت، مشيراً إلى أنه سيتحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمناقشة كيفية إنهاء حرب أوكرانيا. ووصف ترمب نظيره الروسي بـ«الرجل الصعب»، مبيناً أن إنهاء الحرب أصعب مما نتصوره. وتحدث ترمب عن مواجهته مشكلات مع زيلينسكي. في غضون ذلك، تعهد أعضاء حلف شمال الأطلسي اليوم بزيادة إنفاقهم الدفاعي السنوي إلى ما مجموعه 5% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2035، مؤكدين مجدداً التزامهم بالدفاع الجماعي. وقال أعضاء الحلف إن الهجوم على عضو هو هجوم على الجميع، مشيرين إلى أن التعهد الدفاعي سيتألف من استثمارات لا تقل عن 3,5% من الناتج المحلي الإجمالي سنوياً في متطلبات الدفاع الأساسية. وتعهد الأعضاء في اجتماعهم في لاهاي بإنفاق ما يصل إلى 1,5 %من الناتج المحلي الإجمالي على النفقات المتعلقة بالأمن مثل حماية البنية التحتية الحيوية وتعزيز القاعدة الصناعية الدفاعية للحلف، مؤكدين أن هذه الاستثمارات ضرورية لمواجهة «التهديدات الأمنية الهائلة» وعلى وجه الخصوص «التهديد طويل الأمد الذي تشكله روسيا على الأمن الأوروبي الأطلسي والتهديد المستمر للإرهاب». وكان الرئيس الأمريكي قد أكد أن قمة الناتو حققت نجاحاً باهراً، معلناً تأييده لاتفاقية الدفاع المشترك للناتو. فيما أكد أمين عام الناتو، أن موقف الحلف واضح بعدم امتلاك إيران لسلاح نووي. وأثنى أمين عام الناتو مارك روتا على موقف الرئيس الأمريكي في الحلف تجاه إيران، قائلاً: «لولا ترمب ما كانت دول الحلف زادت الإنفاق الدفاعي إلى 5%»، معلناً وقوف الحلف إلى جانب أوكرانيا في مسارها من أجل السلام، وأن الحلف ملتزم بدعمها الكامل. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
دول «الناتو» تتعهد بزيادة إنفاقها الدفاعي... وترمب: انتصار هائل لأميركا
تعهدت دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، الأربعاء، خلال قمة في لاهاي بزيادة إنفاقها العسكري بشكل كبير، وهو ما وصفه الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأنه «انتصار عظيم»، وفق ما نشرت «وكالة الصحافة الفرنسية». وفي إعلانها الختامي، تعهدت الدول الأعضاء الـ32 في الحلف استثمار 5 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي السنوي في مجال الدفاع بحلول عام 2035. ويريد الحلفاء تخصيص «ما لا يقل عن 3.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي» للإنفاق العسكري، و1.5 في المائة إضافية للأمن الأوسع، مثل «حماية البنى التحتية الحيوية» والأمن السيبراني. أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال مؤتمر صحافي في قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في لاهاي، (الأربعاء)، أن زيادة الإنفاق الدفاعي لدول حلف شمال الأطلسي «انتصار هائل للولايات المتحدة». وتعهدت دول «الناتو» الـ32 اليوم خلال قمة في لاهاي بزيادة إنفاقها العسكري بشكل كبير، مشيرة إلى استثمار 5 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي السنوي في مجال الدفاع بحلول عام 2035. وقال ترمب: «إنه انتصار هائل للولايات المتحدة، لأننا تحملنا أكثر بكثير من حصتنا». ويريد الحلفاء تخصيص «ما لا يقل عن 3.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي» للإنفاق العسكري، و1.5 في المائة إضافية للأمن الأوسع مثل «حماية البنى التحتية الحيوية» والأمن السيبراني. لكنّ عدداً من القادة الأوروبيين، من بينهم الزعيم الإسباني، حذّروا من صعوبة تحقيق هذا الهدف، عادّين أنه «غير معقول». في المقابل، أشاد الرئيس الأميركي بهذا «الانتصار العظيم للجميع». وقد اختار ترمب الذي انتقد مراراً أوروبا، استخدام لهجة تصالحية خلال القمة في لاهاي. الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتوسط قادة عالميين خلال قمة «الناتو» في لاهاي (أ.ب) وأبدى الرئيس الأميركي سروره بأن الحلفاء سينفقون «قريباً جداً» ما يعادل إنفاق الولايات المتحدة، وقال: «لطالما طالبتهم بالوصول إلى نسبة 5 في المائة، وسيصلون إليها. إنها نسبة هائلة... سيصبح حلف (الناتو) قوياً جداً معنا». وتم الاعتناء بأدق التفاصيل أثناء زيارة الرئيس الأميركي، انطلاقاً من تخفيف الجزء الرسمي من الاجتماع وصولاً إلى استضافته لتمضية ليلته في القصر الملكي. وقلل الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته من المخاوف بشأن مدى التزام الولايات المتحدة بـ«الناتو»، وقال: «بالنسبة إلي، من الواضح تماماً أن الولايات المتحدة تدعم بالكامل» قواعد الحلف. على متن الطائرة الرئاسية، الثلاثاء، أربك دونالد ترمب حلفاءه مجدداً من خلال التهرب من الحديث عن موقف الولايات المتحدة في حال وقوع هجوم على أحد أعضاء حلف شمال الأطلسي. وقال للصحافيين وهو في طريقه إلى لاهاي إن الأمر «يعتمد على التعريف الذي يتم تبنيه. هناك كثير من التعريفات للمادة الخامسة». وتنص المادة على مبدأ الدفاع المتبادل، فإذا تعرضت دولة عضو للهجوم، فإن كل الدول الأخرى تهرع لمساعدتها. وأكد البيان الختامي للقمة هذا المبدأ بشدة، عبر تأكيد الأعضاء في النص «التزامهم الراسخ» بالدفاع الواحد عن الآخر في حال التعرض لهجوم. كما أكد أعضاء حلف شمال الأطلسي «دعمهم» لأوكرانيا «التي يسهم أمنها في أمننا»، وأشاروا إلى «التهديد الطويل الأمد» الذي تشكله روسيا في فقرة قصيرة تم التفاوض عليها بشراسة مع دونالد ترمب الذي كان يفضل بياناً ختامياً من دون ذكر الروس. ويتم تضمين المساعدات المقدمة لأوكرانيا في مساهمات كل دولة البالغة 5 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي المخصصة للدفاع. في قلب هذا التجمع الدولي الكبير، ستتوجه الأنظار الأربعاء إلى اللقاء بين دونالد ترمب والرئيس الأوكراني، بعد أربعة أشهر من المشادة الحادة بينهما في المكتب البيضاوي. الرئيس الأميركي دونالد ترمب يدلي بتصريحات صحافية على هامش قمة حلف شمال الأطلسي 2025 (د.ب.أ) قال ترمب الذي تربطه علاقة معقدة مع زيلينسكي: «سأقول له: كيف حالك؟ إنه في وضع صعب، ما كان ينبغي أن يكون فيه أصلاً». وفي كندا، طغى على القمة الأخيرة لمجموعة «الدول السبع» الصناعية الكبرى، الانسحاب المبكر للرئيس الأميركي وغياب بيان مشترك يدين «العدوان الروسي» على أوكرانيا، على عكس السنوات السابقة، حين كان جو بايدن رئيساً للولايات المتحدة. وفي لاهاي، تطرق ترمب أيضاً إلى الوضع في الشرق الأوسط، مؤكداً أن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل «يسير بشكل جيد للغاية». وأضاف أن البرنامج النووي الإيراني تراجع «عدة عقود» نتيجة الضربات الأميركية. وفي محاولة لكسب ود الرئيس الأميركي، بعث مارك روته برسالة متوهجة له قبل القمة مباشرة، لم يتردد دونالد ترمب في مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال روته إن القصف الأميركي لإيران كان «عملاً حاسماً» و«استثنائياً حقاً» و«لم يجرؤ أحد على القيام به». وأضاف في رسالته إلى ترمب إن «أوروبا ستدفع الكثير، وهو ما يتوجب عليها القيام به، وستكون أنت المنتصر».