
من هي الفتاة أيقونة فوز باريس سان جيرمان باللقب الأوروبي؟
كانت طفلة الإسباني لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان، هي نجمة فوز الفريق الفرنسي بلقب دوري أبطال أوروبا، بعدما أهدى والدها الكأس لروحها (توفيت عام 2019 بعد صراع مع مرض السرطان).
كانت شانا طفلة إنريكي نجمة احتفالات نادي برشلونة بلقب دوري أبطال أوروبا عام 2015 عندما كان والدها مدرباً للفريق الكتالوني وتصدرت الاحتفالات وقتها بروحها المرحة، لكنها توفيت بعد 4 سنوات وحزن والدها حزناً شديداً عليها وتذكرها قبل نهائي السبت بين باريس سان جيرمان وإنتر ميلان وخلال التتويج.
وحرص لويس إنريكي، على تكريم ابنته الراحلة شانا خلال مراسم التتويج حيث ارتدى قميصاً يحمل اسمها.
كما شارك مشجعو باريس سان جيرمان بالتكريم من خلال رفع صورة عملاقة للطفلة في المدرجات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Sport360
منذ ساعة واحدة
- Sport360
فيجو يتخطى عداوة برشلونة بسبب لامين يامال!
سبورت 360 – تخطى البرتغالي لويس فيجو، نجم ريال مدريد السابق، عداوته لناديه الأسبق، برشلونة، بسبب الإسباني الشاب لامين يامال، الذي أجبره على وضع هذه العداوة جانباً في حديثه عن الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم. ويعتبر لامين يامال من أبرز المرشحين للفوز بالكرة الذهبية، لينال الموهوب صاحب 17 عاماً إعجاب فيجو، بعد موسمه المميز رفقة برشلونة ومنتخب إسبانيا. عدد كبير من الأصوات عبرت عن رأيها في هوية الفائز الجديد بالبالون دور، وذهب فيجو إلى حلف الداعمين للامين يامال، على غرار زين الدين زيدان، وسامي خضيرة المنتمين لتاريخ الريال. وقال فيجو، في تصريحات لشبكة جول الإسبانية، عن لامين يامال' بالتأكيد سيفوز لامين يامال بالكرة الذهبية لو استمر في العمل بنفس الجدية والظهور بنفس الشكل والمستوى'. وتجاوز فيجو بذلك خيارات أخرى على غرار رافينيا، ديزيري دويه، عثمان ديمبلي، محمد صلاح، فيتينيا، بوكايو ساكا، ورافينيا في خيارات الفوز بالكرة الذهبية، رغم أن الفرنسي ديمبلي يعتبر الأوفر حظاً لنيلها بعد تتويجه بدوري ابطال أوروبا مع باريس.


Sport360
منذ ساعة واحدة
- Sport360
الصفقة الفرنسية المنسية تُنعش خزائن برشلونة
وكان برشلونة قد قرر بيع توديبو في 2021، ولكنه احتفظ بنسبة 20 % من قيمة أي صفقة بيع مُستقبلية للنجم الشاب. وبحسب تقرير نشرته صحيفة آس الإسبانية فإن ويست هام أكمل تعاقده مع توديبو، وستكون قيمة الصفقة 39 مليون يورو تقريباً. وأشار التقرير إلى أن الصفقة إن تمت بالفعل بهذه القيمة فإن برشلونة سيجني على الأقل 7.8 مليون يورو. وبالتأكيد سيُشكل هذا المبلغ إضافة هامة لبرشلونة خلال سوق الانتقالات الصيفية الذي ترغب الإدارة خلاله في إنجاز الصفقات المطلوبة من قِبل هانز فليك مُدرب الفريق. ويبلغ توديبو من العُمر 25 سنة، ويُجيد اللعب في مركز قلب الدفاع، ويرتبط مع ناديه الفرنسي نيس بعقدٍ يمتد حتى يونيو 2027. ولعب توديبو 5 مُباريات فقط مع برشلونة، وسبق له اللعب لأندية تولوز الفرنسي وبنفيكا البرتغالي وشالكة الألماني. وتُعد تجربته مع نيس هي الأهم إذ لعب بقميصهم في 136 مُباراةً، سجل فيهم هدفين وصنع 3. شاهد أيضًا:


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
تعتيم المحيطات
في ظل التغيرات المناخية والضغوط البيئية المتزايدة التي يواجهها كوكب الأرض، كشفت دراسة حديثة عن ظاهرة مقلقة آخذة في التوسع، تعرف ب «تعتيم المحيطات»، وهي تشير إلى انخفاض كمية الضوء التي تخترق أعماقها، ما يؤدي إلى تقلص المنطقة الضوئية، وهي الطبقة السطحية التي تعتمد عليها معظم أشكال الحياة البحرية. وكشفت الدراسة أن 20% من المحيطات حول العالم، التي تغطي 75 مليون كيلومتر مربع، أصبحت أكثر ظلمة خلال العقدين الماضيين، الأمر الذي ينذر بتداعيات بيئية خطرة تمس توازن الأنظمة البيئية البحرية وقدرة المحيطات على دعم الحياة. وتعزى هذه الظاهرة إلى مجموعة من العوامل المتشابكة، أبرزها زيادة الرواسب والمواد العضوية في المياه الساحلية بسبب الأمطار الغزيرة، وتغير أنماط نمو العوالق النباتية، وارتفاع درجات حرارة سطح المحيط، وهو ما أدى إلى تقليص عمق نفاذ الضوء. وأظهرت الدراسة أن المنطقة الضوئية في بعض المناطق تقلصت، ما يجبر الكائنات البحرية المعتمدة على الضوء، مثل العوالق والأسماك الصغيرة، على التزاحم في أعماق ضحلة، ما يزيد من التنافس على الغذاء والموارد، ويهدد باضطرابات في السلاسل الغذائية التي تشكل العمود الفقري للنظم البيئية البحرية. واستخدم الباحثون من جامعة بليموث والمختبر البحري في بليموث البريطانية، بيانات الأقمار الصناعية التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، التي جمعتها على مدى 20 عاماً، لتحليل تغيرات الضوء في سطح المحيط وعمقه، واستخدم الفريق نماذج متقدمة لقياس عمق المنطقة الضوئية في أكثر من 9 كيلومترات مربعة من كل بقعة في المحيط. ووجدوا أن أكثر التغيرات وضوحاً حدثت في شمال الأطلسي، وفي المناطق القطبية والمسطحات المائية المغلقة مثل بحر البلطيق، كما سجلت بعض السواحل الأوروبية، مثل بحر الشمال وأجزاء من البحر الإيرلندي، معدلات مرتفعة من التعتيم، فيما شهدت مناطق أخرى مثل شمال اسكتلندا زيادة في نفاذية الضوء. ويشير الباحثون إلى أن هذه الظاهرة لا تنذر فقط بمخاطر على الحياة البحرية، بل تهدد أيضاً قدرة المحيطات على تأدية وظائفها الحيوية، من إنتاج الأوكسجين إلى تنظيم المناخ وتوفير الغذاء، وعلى الرغم من أن هذا التغير يبدو غير مرئي للعين المجردة، لكنه يحمل في طياته تأثيرات عميقة على الكائنات البحرية التي تعتمد على الضوء للتغذية والتكاثر، ما يعني أن التعتيم قد يتسبب في إعادة رسم خريطة الحياة في البحار والمحيطات.