
رئيس جامعة المنيا يبحث التعاون العلمي مع جامعة نيويورك
رئيس جامعة المنيا يبحث التعاون العلمي مع جامعة نيويورك
حضر اللقاء الدكتور مصطفى محمود، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور ياسر رفعت توفيق، الأستاذ بكلية الهندسة، والدكتور حسام رمضان، مدير مكتب التبادل الدولي بالجامعة.
وأعرب رئيس الجامعة عن اعتزازه بإنجازات الدكتور التلاوي، أحد خريجي قسم الهندسة الكهربائية، ونجاحاته العلمية خارج الوطن، مؤكداً حرص الجامعة على تعزيز التعاون في الدرجات العلمية المشتركة وبرامج التبادل الطلابي.
وجاء اللقاء على هامش الندوة التي ألقاها الدكتور التلاوي بكلية الهندسة تحت عنوان: "التعليم العالي والبحث العلمي بالولايات المتحدة وفرص الدراسة بالخارج"، حيث استعرض خلالها ملامح البحث العلمي في الولايات المتحدة وتجربته الأكاديمية والمهنية هناك.
ويذكر أن الدكتور أحمد علي التلاوي أستاذ ومدير الدراسات العليا في قسم الهندسة الكهربائية بجامعة مدينة نيويورك (CUNY)، ومؤسس ومدير مختبر الترابطات في الشبكات الذكية، ومدير موقع مركز BEST الممول من NSF، والمدير المشارك لمركز TREAD. وحاصل على الدكتوراه من جامعة فلوريدا الدولية، وله أكثر من 100 منشور علمي في مجالات مرونة الشبكات الكهربائية، وإزالة الكربون، وترابط البنية التحتية، وكهربة النقل. حصل على تمويل بحثي يتجاوز 25 مليون دولار وجوائز مرموقة مثل NSF CAREER وعدة جوائز من IEEE. شارك في مشاريع تطبيقية كبرى، منها تحسين كفاءة الطاقة بمترو أنفاق نيويورك وتصميم أنظمة تخزين طاقة متقدمة.
IMG-20250813-WA0097
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 8 ساعات
- الاتحاد
إنفيديا تكشف أسرار مختبرها العملاق.. هكذا نصنع "عقول" الروبوتات
في قلب ثورة الذكاء الاصطناعي العالمية، يقف مختبر أبحاث إنفيديا كعقل إبداعي ضخم، يضم مئات العلماء والمهندسين الذين يعملون على تحويل الأفكار العلمية الجريئة إلى تقنيات واقعية تغيّر شكل المستقبل. من تصميم معالجات الذكاء الاصطناعي إلى ابتكار نماذج تحاكي العالم الحقيقي بدقة غير مسبوقة، يكشف المختبر عن جانب من أسراره التي تضع الشركة على طريق صناعة "أدمغة" الروبوتات الذكية، القادرة على التعلم والتفاعل بسرعة تفوق خيال الإنسان. اقرأ أيضاً.. "إنفيديا" تخطط لتصنيع شرائح خارقة في مجال الذكاء الاصطناعي بالولايات المتحدة من مختبر صغير إلى قوة علمية عالمية عندما انضم بيل دالي إلى مختبر أبحاث إنفيديا في عام 2009، كان الفريق لا يتجاوز 12 باحثاً يركزون على تقنية تتبع الأشعة في الرسوميات. اليوم، أصبح المختبر يضم أكثر من 400 باحث ومهندس، قادوا تحول الشركة من مبتكر رقاقات ألعاب الفيديو في التسعينيات إلى عملاق تكنولوجي بقيمة 4 تريليونات دولار، يقود الابتكار في الذكاء الاصطناعي والروبوتات. من الرسوميات إلى الروبوتات منذ توليه قيادة المختبر، عمل دالي على توسيع نطاق الأبحاث لتشمل تصميم الدوائر وتقنيات الدمج واسع النطاق في الرقائق الإلكترونية. وفي عام 2010، بدأت إنفيديا في تطوير معالجات رسوميات مخصصة للذكاء الاصطناعي، قبل أكثر من عقد على موجة الذكاء الاصطناعي الحالية، وهو قرار استراتيجي أثبت لاحقاً أنه نقطة تحول فارقة في تاريخ الشركة. تطوير "أدمغة" الروبوتات مع إحكام قبضتها على سوق معالجات الذكاء الاصطناعي، وضعت إنفيديا أنظارها على الذكاء الاصطناعي المادي وتطوير "أدمغة" الروبوتات. وتقود هذا المسار سانيا فيدلر، نائبة رئيس أبحاث الذكاء الاصطناعي، التي أسست مختبر أومنيفيرس في تورونتو لتطوير بيئات محاكاة ثلاثية الأبعاد للعالم الواقعي، باستخدام تقنيات إعادة الإعمار العصبية التي تحول الصور والفيديوهات إلى نماذج افتراضية غنية بالتفاصيل. تسريع العالم تعمل فرق إنفيديا على جعل الروبوتات "تشاهد" العالم وتتفاعل معه بسرعة تصل إلى 100 ضعف من الزمن الحقيقي، ما يمنحها قدرة فائقة على التعلم والتكيف. وفي مؤتمر SIGGRAPH الأخير، كشفت الشركة عن مجموعة نماذج ذكاء اصطناعي جديدة لتوليد بيانات تدريب اصطناعية، بالإضافة إلى مكتبات برمجية متقدمة لمطوري الروبوتات، في خطوة تهدف إلى تسريع تطوير الجيل القادم من الروبوتات الذكية، وفقاً لموقع تك كرانش. المستقبل.. خطوات ثابتة نحو الثورة الروبوتية رغم هذا التقدم المذهل، يؤكد قادة أبحاث إنفيديا أن الطريق أمام الروبوتات المنزلية لا يزال طويلاً، وأن الوصول إليها يشبه رحلة السيارات ذاتية القيادة: تقدم تدريجي، اختبارات دقيقة، ونضج بطيء لكنه حتمي. ومع كل إنجاز، تقترب إنفيديا من هدفها الأسمى: أن تكون العقول الاصطناعية التي تدير عالم الروبوتات في المستقبل. إسلام العبادي (أبوظبي)


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
رئيس جامعة المنيا يبحث التعاون العلمي مع جامعة نيويورك
استقبل الدكتور عصام فرحات، رئيس جامعة المنيا، الدكتور أحمد علي التلاوي، الأستاذ المساعد السابق بجامعة المنيا، ومدير برامج الدراسات العليا، والأستاذ بجامعة نيويورك سيتي بالولايات المتحدة الأمريكية، وذلك لبحث آفاق التعاون العلمي والتبادل الدولي بين الجامعتين، في خطوة تهدف إلى تعزيز الانفتاح الأكاديمي العالمي وتطوير منظومة التعليم العالي بالجامعة. رئيس جامعة المنيا يبحث التعاون العلمي مع جامعة نيويورك حضر اللقاء الدكتور مصطفى محمود، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور ياسر رفعت توفيق، الأستاذ بكلية الهندسة، والدكتور حسام رمضان، مدير مكتب التبادل الدولي بالجامعة. وأعرب رئيس الجامعة عن اعتزازه بإنجازات الدكتور التلاوي، أحد خريجي قسم الهندسة الكهربائية، ونجاحاته العلمية خارج الوطن، مؤكداً حرص الجامعة على تعزيز التعاون في الدرجات العلمية المشتركة وبرامج التبادل الطلابي. وجاء اللقاء على هامش الندوة التي ألقاها الدكتور التلاوي بكلية الهندسة تحت عنوان: "التعليم العالي والبحث العلمي بالولايات المتحدة وفرص الدراسة بالخارج"، حيث استعرض خلالها ملامح البحث العلمي في الولايات المتحدة وتجربته الأكاديمية والمهنية هناك. ويذكر أن الدكتور أحمد علي التلاوي أستاذ ومدير الدراسات العليا في قسم الهندسة الكهربائية بجامعة مدينة نيويورك (CUNY)، ومؤسس ومدير مختبر الترابطات في الشبكات الذكية، ومدير موقع مركز BEST الممول من NSF، والمدير المشارك لمركز TREAD. وحاصل على الدكتوراه من جامعة فلوريدا الدولية، وله أكثر من 100 منشور علمي في مجالات مرونة الشبكات الكهربائية، وإزالة الكربون، وترابط البنية التحتية، وكهربة النقل. حصل على تمويل بحثي يتجاوز 25 مليون دولار وجوائز مرموقة مثل NSF CAREER وعدة جوائز من IEEE. شارك في مشاريع تطبيقية كبرى، منها تحسين كفاءة الطاقة بمترو أنفاق نيويورك وتصميم أنظمة تخزين طاقة متقدمة. IMG-20250813-WA0097


الاتحاد
منذ يوم واحد
- الاتحاد
سام ألتمان يتحدى إيلون ماسك.. سباق مستقبلي نحو ربط الدماغ بالحاسوب
في خطوة جديدة نحو مستقبل الذكاء الاصطناعي والتقنيات العصبية، يخطط سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، لتأسيس شركة ناشئة جديدة باسم Merge Labs متخصصة في تطوير واجهات ربط الدماغ بالحاسوب، في منافسة مباشرة مع مشروع Neuralink لإيلون ماسك. هذا الإعلان يعكس سباقًا محتدمًا بين عمالقة التكنولوجيا نحو تطوير ما يُعرف بـ"التفرد التكنولوجي". Merge Labs وتمويل ضخم محتمل وفق تقرير لصحيفة Financial Times، يعمل ألتمان حاليًا على جمع التمويل لشركته الجديدة، مع احتمال أن يأتي الجزء الأكبر من رأس المال من فريق استثمارات OpenAI، بحسب مصادر مطلعة. ويُتوقع أن تصل قيمة الشركة الناشئة إلى حوالي 850 مليون دولار، رغم أن المفاوضات لا تزال في مراحلها المبكرة ولم تُلتزم OpenAI رسميًا بالمشاركة بعد، مما قد يغير شروط الاستثمار في المستقبل. اقرا أيضاً.. "نيورالينك" تقدم أملًا جديدًا للمصابين بشلل الأطراف شراكات ومشاريع متقدمة وتعمل Merge Labs، وفقًا لما أفاد به موقع TechCrunch، بالتعاون مع أليكس بلانيا، مدير مشروع Tools for Humanity المعروف سابقًا باسم World، وهو مشروع ألتمان الخاص بالهوية الرقمية باستخدام مسح العين، والذي يتيح للجميع التحقق من "إنسانيتهم"، وفق وصف الشركة. وفي الوقت نفسه، ستواجه Merge Labs منافسة مباشرة من Neuralink، التي أسسها ماسك عام 2016، وتهدف لتطوير شرائح تكنولوجية تُزرع في الدماغ لتمكين الأشخاص من التحكم بالأجهزة عبر أفكارهم. وقد جمعت Neuralink في يونيو تمويلًا بقيمة 600 مليون دولار، مع قيمة تقديرية للشركة تصل إلى 9 مليارات دولار. أقرأ أيضاً.. ماسك يعلن نجاح زرع شريحة دماغية في أول إنسان التقدم نحو "التفرد التكنولوجي" يشير خبراء إلى أن Merge Labs وNeuralink قد تُحدثان ثورة في طريقة تفاعل البشر مع التكنولوجيا. ويُقصد بالتفرد التكنولوجي (The Singularity) الوقت الذي تتجاوز فيه قدرات الذكاء الاصطناعي الذكاء البشري، أو اندماج التكنولوجيا مع البشر كما جاء في رواية الخيال العلمي للستينيات للكاتب Dino Buzzati. في 2017، تحدث ألتمان عن مفهوم "The Merge" قائلاً: "رغم أن الدمج بدأ بالفعل، إلا أنه سيصبح أكثر غرابة"، مستندًا إلى أعمال بحثية شاهده في OpenAI عندما كان ماسك لا يزال من مؤسسيها. التنافس بين عمالقة التكنولوجيا غادر ماسك OpenAI في 2018، ومنذ ذلك الحين توترت العلاقة بينه وبين ألتمان. وقد شهدت منصات التواصل مؤخرًا تبادل اتهامات بينهما، حيث اتهم ألتمان ماسك بمحاولة التلاعب بمنصة X، ورد ماسك بوصف ألتمان بالمضلل. حتى الآن، لم تُعلن Merge Labs رسميًا، لكن يبدو واضحًا أن ألتمان يسعى لتقديم تحدٍ مباشر لمشروع Neuralink في مجال واجهات ربط الدماغ بالحاسوب، في خطوة قد تغيّر مستقبل التكنولوجيا العصبية والذكاء الاصطناعي. إسلام العبادي(أبوظبي)