logo
سام ألتمان يتحدى إيلون ماسك.. سباق مستقبلي نحو ربط الدماغ بالحاسوب

سام ألتمان يتحدى إيلون ماسك.. سباق مستقبلي نحو ربط الدماغ بالحاسوب

الاتحادمنذ 20 ساعات
في خطوة جديدة نحو مستقبل الذكاء الاصطناعي والتقنيات العصبية، يخطط سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، لتأسيس شركة ناشئة جديدة باسم Merge Labs متخصصة في تطوير واجهات ربط الدماغ بالحاسوب، في منافسة مباشرة مع مشروع Neuralink لإيلون ماسك. هذا الإعلان يعكس سباقًا محتدمًا بين عمالقة التكنولوجيا نحو تطوير ما يُعرف بـ"التفرد التكنولوجي".
Merge Labs وتمويل ضخم محتمل
وفق تقرير لصحيفة Financial Times، يعمل ألتمان حاليًا على جمع التمويل لشركته الجديدة، مع احتمال أن يأتي الجزء الأكبر من رأس المال من فريق استثمارات OpenAI، بحسب مصادر مطلعة. ويُتوقع أن تصل قيمة الشركة الناشئة إلى حوالي 850 مليون دولار، رغم أن المفاوضات لا تزال في مراحلها المبكرة ولم تُلتزم OpenAI رسميًا بالمشاركة بعد، مما قد يغير شروط الاستثمار في المستقبل.
اقرا أيضاً.. "نيورالينك" تقدم أملًا جديدًا للمصابين بشلل الأطراف
شراكات ومشاريع متقدمة
وتعمل Merge Labs، وفقًا لما أفاد به موقع TechCrunch، بالتعاون مع أليكس بلانيا، مدير مشروع Tools for Humanity المعروف سابقًا باسم World، وهو مشروع ألتمان الخاص بالهوية الرقمية باستخدام مسح العين، والذي يتيح للجميع التحقق من "إنسانيتهم"، وفق وصف الشركة.
وفي الوقت نفسه، ستواجه Merge Labs منافسة مباشرة من Neuralink، التي أسسها ماسك عام 2016، وتهدف لتطوير شرائح تكنولوجية تُزرع في الدماغ لتمكين الأشخاص من التحكم بالأجهزة عبر أفكارهم. وقد جمعت Neuralink في يونيو تمويلًا بقيمة 600 مليون دولار، مع قيمة تقديرية للشركة تصل إلى 9 مليارات دولار.
أقرأ أيضاً.. ماسك يعلن نجاح زرع شريحة دماغية في أول إنسان
التقدم نحو "التفرد التكنولوجي"
يشير خبراء إلى أن Merge Labs وNeuralink قد تُحدثان ثورة في طريقة تفاعل البشر مع التكنولوجيا. ويُقصد بالتفرد التكنولوجي (The Singularity) الوقت الذي تتجاوز فيه قدرات الذكاء الاصطناعي الذكاء البشري، أو اندماج التكنولوجيا مع البشر كما جاء في رواية الخيال العلمي للستينيات للكاتب Dino Buzzati.
في 2017، تحدث ألتمان عن مفهوم "The Merge" قائلاً: "رغم أن الدمج بدأ بالفعل، إلا أنه سيصبح أكثر غرابة"، مستندًا إلى أعمال بحثية شاهده في OpenAI عندما كان ماسك لا يزال من مؤسسيها.
التنافس بين عمالقة التكنولوجيا
غادر ماسك OpenAI في 2018، ومنذ ذلك الحين توترت العلاقة بينه وبين ألتمان. وقد شهدت منصات التواصل مؤخرًا تبادل اتهامات بينهما، حيث اتهم ألتمان ماسك بمحاولة التلاعب بمنصة X، ورد ماسك بوصف ألتمان بالمضلل.
حتى الآن، لم تُعلن Merge Labs رسميًا، لكن يبدو واضحًا أن ألتمان يسعى لتقديم تحدٍ مباشر لمشروع Neuralink في مجال واجهات ربط الدماغ بالحاسوب، في خطوة قد تغيّر مستقبل التكنولوجيا العصبية والذكاء الاصطناعي.
إسلام العبادي(أبوظبي)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سعر الذهب يقفز لثالث يوم على التوالي مع توقعات خفض الفائدة الأمريكية
سعر الذهب يقفز لثالث يوم على التوالي مع توقعات خفض الفائدة الأمريكية

العين الإخبارية

timeمنذ 2 دقائق

  • العين الإخبارية

سعر الذهب يقفز لثالث يوم على التوالي مع توقعات خفض الفائدة الأمريكية

ارتفع سعر الذهب للجلسة الثالثة على التوالي اليوم الخميس، مدعومًا بتراجع الدولار وتزايد رهانات خفض الفائدة الأمريكية. ويراهن المستثمرون على خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة في سبتمبر/ أيلول، بعد بيانات التضخم التي جاءت أقل من المتوقع. سعر الذهب اليوم وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 3,357.65 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 08:10 بتوقيت أبوظبي، بينما تراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر/ كانون الأول 0.1% إلى 3,406.80 دولار. وقال كايل رودا، محلل الأسواق المالية في كابيتال دوت كوم: "تضع الأسواق في اعتبارها احتمال خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بواقع 50 نقطة أساس في سبتمبر. وبالتالي، يتراجع الدولار، ويرتفع الذهب، وتنخفض عوائد سندات الخزانة أيضًا." تراجع الدولار وانخفض الدولار مقتربًا من أدنى مستوياته في عدة أسابيع مقابل عملات رئيسية، مما يجعل الذهب أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى. واستقرت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات بالقرب من أدنى مستوياتها في أسبوع. وأظهرت بيانات نُشرت يوم الثلاثاء أن أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة ارتفعت بشكل طفيف في يوليو/ تموز، مما يزيد من فرص خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة الشهر المقبل. خفض الفائدة الأمريكية ووفقًا لبيانات مجموعة بورصات لندن، يرى المتعاملون الآن أن خفض البنك المركزي الأمريكي للفائدة في 17 سبتمبر/ أيلول صار شبه مؤكد. وعادة ما يرتفع الذهب، الذي لا يدر عوائد، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. ويترقب المستثمرون المزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق هذا الأسبوع، منها مؤشر أسعار المنتجين، وطلبات إعانة البطالة الأسبوعية، وبيانات مبيعات التجزئة، بحثًا عن مؤشرات على مسار أسعار الفائدة. وعلى الصعيد الجيوسياسي، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه حذّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قبل محادثاته مع فلاديمير بوتين، من أن الزعيم الروسي "يخادع" بشأن رغبته في إنهاء الحرب. أسعار المعادن النفيسة وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقرت الفضة في المعاملات الفورية عند 38.49 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 0.3% إلى 1,336 دولارًا، وارتفع البلاديوم 1.2% إلى 1,135.93 دولار. HU

فاتورة الذكاء الاصطناعي تؤلم الشركات.. إنفاق ضخم لا يُترجم إلى أرباح
فاتورة الذكاء الاصطناعي تؤلم الشركات.. إنفاق ضخم لا يُترجم إلى أرباح

العين الإخبارية

timeمنذ 2 دقائق

  • العين الإخبارية

فاتورة الذكاء الاصطناعي تؤلم الشركات.. إنفاق ضخم لا يُترجم إلى أرباح

قبل ما يقرب من أربعة عقود، عندما كان عصر الحواسيب الشخصية في ذروته، اندلعت ظاهرة تُعرف باسم "مفارقة الإنتاجية". كانت هذه الظاهرة إشارة إلى أنه على الرغم من الاستثمارات الضخمة للشركات في التكنولوجيا الجديدة، لم تكن هناك أدلة تُذكر على تحقيق زيادة مقابلة في كفاءة العاملين، الذين خصصت لهم الشركات هذه التكنولوجيا. واليوم، تظهر المفارقة نفسها، ولكن مع الذكاء الاصطناعي التوليدي. ووفقًا لبحث حديث أجرته شركة ماكينزي وشركاه، أفادت نحو 8 شركات من كل 10 شركات باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، ولكن عددا مماثلا منها أفاد بأنه "لم يحقق أي تأثير يذكر على صافي الربح". وتشهد تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تقدما ملحوظا مع برامج الدردشة الآلية مثل ChatGPT، مدفوعة بسباق تسلح محموم بين شركات التكنولوجيا العملاقة والشركات الناشئة فاحشة الثراء، مما دفع إلى توقع إحداث ثورة في كل شيء، من المحاسبة الإدارية إلى خدمة العملاء. لكن العائد على الشركات خارج قطاع التكنولوجيا لا يزال متأخرا، ويعاني من مشاكل منها ميل برامج الدردشة الآلية المزعج إلى اختلاق الأمور. هذا يعني أن الشركات ستضطر إلى مواصلة استثمار المليارات لتجنب التخلف عن الركب - ولكن قد تستغرق التكنولوجيا سنوات قبل أن تُحقق عائدا اقتصاديا على مستوى العالم، حيث تكتشف الشركات تدريجيا ما هو الأنسب. مفارقة جيل الذكاء الاصطناعي وتقول صحيفة نيويورك تايمز، إن المفارقة الجديدة، يمكن تسميتها بـ "مفارقة جيل الذكاء الاصطناعي"، كما وصفتها ماكينزي في تقريرها البحثي. ومن المتوقع أن تزيد استثمارات الشركات في الذكاء الاصطناعي التوليدي بنسبة 94% هذا العام لتصل إلى 61.9 مليار دولار، وفقا لشركة IDC، وهي شركة أبحاث تكنولوجية. في الوقت نفسه، فإن نسبة الشركات التي تخلت عن معظم مشاريعها التجريبية في مجال الذكاء الاصطناعي ارتفعت إلى 42% بحلول نهاية عام 2024، ارتفاعًا من 17% في العام السابق، وفقًا لمسح أجرته شركة S&P Global، وهي شركة بيانات وتحليلات، على أكثر من 1000 مدير تكنولوجيا وأعمال. وقال ألكسندر جونستون، كبير المحللين في S&P Global، إن المشاريع فشلت ليس فقط بسبب العقبات التقنية، ولكن غالبا بسبب "عوامل بشرية" مثل مقاومة الموظفين والعملاء أو نقص المهارات. وتتوقع شركة غارتنر، وهي شركة أبحاث واستشارات ترصد "دورات الضجيج" التكنولوجية، أن الذكاء الاصطناعي ينزلق نحو مرحلة تُطلق عليها "قاع خيبة الأمل". ومن المتوقع أن يصل إلى أدنى مستوياته العام المقبل، قبل أن تصبح هذه التقنية أداة إنتاجية مثبتة، وفقا لجون ديفيد لوفلوك، كبير المُتنبئين في جارتنر. نشوة مبكرة وكفاح للإتقان وتقول الصحيفة الأمريكية، أن هذا كان هو النمط السائد مع التقنيات السابقة، مثل الحواسيب الشخصية والإنترنت، نشوة مبكرة، وكفاح شاق لإتقان تقنية ما، يليه تحول في الصناعات وفرص العمل. وحتى الآن، كان الفائزون هم موردو تقنيات الذكاء الاصطناعي واستشاراته. ومن بينهم مايكروسوفت وأمازون وغوغل، التي تقدم برمجيات الذكاء الاصطناعي، بينما تُعد إنفيديا الشركة الرائدة بلا منازع في مجال رقائق الذكاء الاصطناعي. وقد تفاخر المسؤولون التنفيذيون في هذه الشركات بقدرة الذكاء الاصطناعي على إعادة تشكيل قوى العمل لديهم، مما يلغي الحاجة إلى بعض أعمال البرمجة المبتدئة، ويزيد من كفاءة العاملين الآخرين. ويتوقع الكثيرون أن يحل الذكاء الاصطناعي في نهاية المطاف محل قطاعات كاملة من الموظفين البشريين، وهو منظور يحظى بتبني واسع النطاق ويتردد صداه في أوساط الشركات. ففي مهرجان أسبن للأفكار في يونيو/حزيران، قال جيم فارلي، الرئيس التنفيذي لشركة فورد موتور، "سيحل الذكاء الاصطناعي محل نصف جميع العاملين ذوي الياقات البيضاء في الولايات المتحدة". ويعتمد حدوث هذا النوع من التغيير الثوري، وسرعة حدوثه، على التجارب العملية للعديد من الشركات. وصرح أندرو مكافي، الباحث العلمي الرئيسي والمدير المشارك لمبادرة الاقتصاد الرقمي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، "إن القوة التكنولوجية الخام هائلة، لكنها لن تُحدد مدى سرعة تحول الذكاء الاصطناعي للاقتصاد". ومع ذلك، تجد بعض الشركات طرقًا لدمج الذكاء الاصطناعي - على الرغم من أن هذه التقنية لا تزال بعيدة كل البعد عن استبدال العمال في معظم الحالات. ومن بين الشركات التي تتجلى فيها وعود الذكاء الاصطناعي وعيوبه، شركة USAA، التي تقدم خدمات التأمين والخدمات المصرفية لأفراد الجيش وعائلاتهم. تجربة USAA بعد عدة مشاريع تجريبية، أُغلق بعضها، قدمت الشركة مساعدًا للذكاء الاصطناعي لمساعدة موظفي خدمة العملاء لديها، والبالغ عددهم 16,000، على تقديم إجابات صحيحة لأسئلة محددة. وتتابع USAA استثماراتها في الذكاء الاصطناعي، لكنها لم تقدر بعد العائد المالي، إن وجد، لبرنامج مركز الاتصال، لكن الشركة قالت إن استجابة موظفيها كانت إيجابية للغاية. على الرغم من أن لديها تطبيقات برمجية للإجابة على أسئلة العملاء عبر الإنترنت، إلا أن مراكز الاتصال التابعة لها تستقبل ما معدله 200,000 مكالمة يوميًا. قوال رامنيك باجاج، كبير مسؤولي تحليلات البيانات والذكاء الاصطناعي في الشركة، " إنهم يريدون صوتًا بشريًا على الطرف الآخر من الهاتف". وهذا مشابه لتطبيق ذكاء اصطناعي طور قبل أكثر من عام للعاملين الميدانيين في شركة جونسون كونترولز، وهي مورد كبير لمعدات البناء والبرمجيات والخدمات. وأدخلت الشركة أدلة التشغيل والخدمة الخاصة بأجهزتها في برنامج ذكاء اصطناعي مدرب على إنشاء ملخص للمشكلة، واقتراح الإصلاحات، وتسليمها بالكامل إلى الكمبيوتر اللوحي للفني. وأثناء الاختبار، قلّص التطبيق من 10 إلى 15 دقيقة من مكالمة الإصلاح التي كانت تستغرق ساعة أو أكثر - وهي زيادة مفيدة في الكفاءة، ولكنها ليست تحولًا في مكان العمل بحد ذاته. وأقل من 2000 من أصل 25000 موظف خدمة ميدانية في الشركة لديهم إمكانية الوصول إلى مساعد الذكاء الاصطناعي، على الرغم من أن الشركة تخطط للتوسع. وقال فيجاي سانكاران، كبير مسؤولي المعلومات والرقمية في جونسون كونترولز: "لا يزال الأمر مبكرا جدا، لكن الفكرة هي أنه بمرور الوقت سيستخدمه الجميع". US

الإمارات والفلبين تبحثان آليات تحفيز التدفقات التجارية والاستثمارية
الإمارات والفلبين تبحثان آليات تحفيز التدفقات التجارية والاستثمارية

الاتحاد

timeمنذ 22 دقائق

  • الاتحاد

الإمارات والفلبين تبحثان آليات تحفيز التدفقات التجارية والاستثمارية

أبوظبي (الاتحاد) عقد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير التجارة الخارجية، اجتماعاً مع مجلس الأعمال الفلبيني في الدولة، لبحث آليات تحفيز التدفقات التجارية والاستثمارية تحت مظلة اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة الموقعة بين البلدين في يوليو الماضي. وتطرق الاجتماع إلى سبل بناء وتوسيع الشراكات بين مجتمعي الأعمال والقطاع الخاص في الجانبين. وسلط الزيودي، خلال الاجتماع، الضوء على تطورات العلاقات الاقتصادية المتنامية بين الإمارات والفلبين، مشيراً إلى أن إجمالي قيمة التجارة غير النفطية بلغ 940 مليون دولار في عام 2024، واستمر هذا النمو في عام 2025، لتصل قيمة التبادلات التجارية إلى 257.7 مليون دولار في الربع الأول، وتعد الإمارات أكبر سوق تصدير للفلبين بين الدول العربية والأفريقية، والسوق السابع عشر الأكبر لها عالمياً، مما يظهر الأساس المتين الذي يتيح للدولتين توسيع نطاق التعاون والشراكة الاقتصادية بينهما. وقال معاليه: «تعد الفلبين شريكاً تجارياً رئيسياً لدولة الإمارات ضمن منطقة الآسيان الواعدة بالنمو، ويجمعنا التزام مشترك بمواصلة تعزيز العلاقات على المستويات كافة، كما نحرص على معالجة أي تحديات قد تواجه الشركات الفلبينية العاملة في دولة الإمارات، أو نظيرتها الإماراتية التي تعمل في السوق الفلبيني، وتعد الفلبين واحدة من أسرع الاقتصادات نمواً في رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، ومركزاً رئيساً للخدمات اللوجستية والتصنيع، ففي عام 2024، نما اقتصادها بنسبة 5.6%، ليصبح ثاني أسرع اقتصاد نمواً في منطقة الآسيان، وتعد رابطة الآسيان رابع أكبر كتلة اقتصادية في العالم، حيث يبلغ إجمالي ناتجها المحلي الإجمالي 4.13 تريليون دولار. وهدف الاجتماع، إلى بحث سبل تعزيز مساهمة الجالية الفلبينية بشكل أكبر في تحقيق النمو المتبادل من خلال توطيد العلاقات الاقتصادية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store