
سعر الذهب يقفز لثالث يوم على التوالي مع توقعات خفض الفائدة الأمريكية
ويراهن المستثمرون على خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة في سبتمبر/ أيلول، بعد بيانات التضخم التي جاءت أقل من المتوقع.
سعر الذهب اليوم
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 3,357.65 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 08:10 بتوقيت أبوظبي، بينما تراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر/ كانون الأول 0.1% إلى 3,406.80 دولار.
وقال كايل رودا، محلل الأسواق المالية في كابيتال دوت كوم: "تضع الأسواق في اعتبارها احتمال خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بواقع 50 نقطة أساس في سبتمبر. وبالتالي، يتراجع الدولار، ويرتفع الذهب، وتنخفض عوائد سندات الخزانة أيضًا."
تراجع الدولار
وانخفض الدولار مقتربًا من أدنى مستوياته في عدة أسابيع مقابل عملات رئيسية، مما يجعل الذهب أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
واستقرت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات بالقرب من أدنى مستوياتها في أسبوع.
وأظهرت بيانات نُشرت يوم الثلاثاء أن أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة ارتفعت بشكل طفيف في يوليو/ تموز، مما يزيد من فرص خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة الشهر المقبل.
خفض الفائدة الأمريكية
ووفقًا لبيانات مجموعة بورصات لندن، يرى المتعاملون الآن أن خفض البنك المركزي الأمريكي للفائدة في 17 سبتمبر/ أيلول صار شبه مؤكد.
وعادة ما يرتفع الذهب، الذي لا يدر عوائد، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
ويترقب المستثمرون المزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق هذا الأسبوع، منها مؤشر أسعار المنتجين، وطلبات إعانة البطالة الأسبوعية، وبيانات مبيعات التجزئة، بحثًا عن مؤشرات على مسار أسعار الفائدة.
وعلى الصعيد الجيوسياسي، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه حذّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قبل محادثاته مع فلاديمير بوتين، من أن الزعيم الروسي "يخادع" بشأن رغبته في إنهاء الحرب.
أسعار المعادن النفيسة
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقرت الفضة في المعاملات الفورية عند 38.49 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 0.3% إلى 1,336 دولارًا، وارتفع البلاديوم 1.2% إلى 1,135.93 دولار.
HU
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 20 دقائق
- صحيفة الخليج
سعر الدولار الجمعة في مصر.. أدنى مستوى في أسابيع بعد هبوط متواصل
استمر سعر صرف الدولار في التراجع أمام الجنيه المصري اليوم الجمعة 15 أغسطس 2025، بالتزامن مع العطلة الأسبوعية للبنوك الحكومية والخاصة في مصر، ليستمر بذلك عند مستويات تداول الخميس دون تغييرات ملحوظة. ويعد هذا التراجع الأكبر منذ ما يقرب من عام، حيث هبط متوسط سعر الصرف من 51.80 جنيه في الربع الأول من 2025، إلى نحو أقل من 48.40 جنيه في أغسطس. متوسط سعر الدولار في السوق المصري وفقاً لأحدث بيانات صادرة عن البنك المركزي المصري، بلغ متوسط سعر الدولار الجمعة: للشراء: 48.26 جنيه للبيع: 48.36 جنيه أسعار الدولار في أبرز البنوك المصرية البنك الأهلي المصري الشراء: 48.28 جنيه البيع: 48.38 جنيه بنك مصر الشراء: 48.28 جنيه البيع: 48.38 جنيه البنك التجاري الدولي (CIB) الشراء: 48.26 جنيه البيع: 48.36 جنيه بنك الإسكندرية الشراء: 48.30 جنيه البيع: 48.40 جنيه مصرف أبوظبي الإسلامي (أعلى سعر) الشراء: 48.32 جنيه البيع: 48.42 جنيه تدفقات نقد أجنبي قوية تعزز الاقتصاد أكد هاني جنينة، رئيس وحدة البحوث بشركة الأهلي فاروس لتداول الأوراق المالية في تصريحات سابقة لوسائل إعلام، أن مصر تشهد منذ النصف الثاني من عام 2024 طفرة واضحة في تدفقات النقد الأجنبي، مدفوعة بتحسن ملحوظ في السياحة، وانتعاش تحويلات المصريين بالخارج، وسياسات حكومية لكبح الاستيراد. طفرة سياحية تدعم العملة الصعبة أوضح جنينة، أن قطاع السياحة يتعافى بقوة، متوقعاً استقبال نحو 18 مليون سائح بنهاية 2025، وإيرادات بحوالي 16 مليار دولار. وأشار إلى أن هذه الطفرة ساعدت في تعويض جزء كبير من تراجع إيرادات قناة السويس المتأثرة بالتوترات الجيوسياسية. كما أشار إلى أن طرح أصول استراتيجية مثل مطار الغردقة أمام مشغلين أجانب يعزز هذا الاتجاه ضمن خطة الدولة لتقليص وجودها في بعض القطاعات الاقتصادية. تحويلات المغتربين وانتعاش الثقة بالجنيه المصري شهدت تحويلات المصريين العاملين بالخارج قفزة ملحوظة، بعد قرار تحرير سعر الصرف في مارس/آذار 2024، ما أعاد الثقة للأسواق. كما ساهم ضبط أسعار الفائدة في كبح جماح الاستيراد، وتقليل الضغط على الدولار، وهو ما ساعد على سد فجوة التمويل دون الاعتماد على «الأموال الساخنة»، في تحول استراتيجي مهم. توقعات سعر الدولار أمام الجنيه المصري شدد جنينة على ضرورة تحقيق فائض أولي بالموازنة، موضحاً أن مصر تحقق حالياً فائضاً نسبته 3%، مع توقع انخفاض أسعار الفائدة في 2026 لتصبح أقل من معدل النمو الاقتصادي، ما يفتح المجال لانخفاض نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي. وتوقع أن يشهد الجنيه تحسناً بنهاية 2025، مدعوماً باستمرار تراجع الدولار عالمياً أمام عملات رئيسية مثل اليورو. وأضاف أن السعر قد يتراوح بين 47 و48 جنيهاً للدولار، بنهاية العام.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
وزير البترول يعقد اللقاء الدوري مع القيادات ورؤساء الشركات
عقد المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية اللقاء الدوري مع قيادات قطاع البترول والثروة المعدنية ورؤساء مجالس إدارات الشركات، وذلك بمقر شركة جاسكو، لمتابعة ما تم إنجازه، واستعراض رؤية العمل وأوجه الدعم المطلوبة للفترة المقبلة، لمواصلة جهود زيادة الإنتاج وتعظيم الاستفادة من الموارد، وتذليل التحديات . تقديم محفزات الاستثمار للشركاء وخلال اللقاء، أشار الوزير إلى النتائج الإيجابية التي تحققت خلال الفترة الماضية تنفيذاً للمحاور الرئيسية لإستراتيجية الوزارة، مؤكداً أن الإجراءات التي اتُخذت من تقديم محفزات الاستثمار للشركاء والالتزام بسداد مستحقاتهم، أسهمت في وقف تناقص الإنتاج من الغاز الناتج عن تباطؤ الاستثمارات، وتثبيت معدلاته تمهيدا لزيادته تدريجيا. وأوضح الوزير أن هذه الجهود وفرت نحو 3.6 مليار دولار من الفاتورة الاستيرادية للوقود و التي كانت ستتحملها الدولة خلال العام المالي2024/2025، لولا رفع معدلات الإنتاج المحلي ، بما يؤكد أن القطاع علي الطريق الصحيح في مجال الإنتاج. وفي هذا الإطار، وجه الوزير الشكر والتقدير لقيادات القطاع وفرق العمل في الحقول والشركات ومختلف مواقع العمل البترولي . جهود تجهيز البنية التحتية لاستيراد الغاز واشار الوزير لنجاح جهود تجهيز البنية التحتية لاستيراد الغاز الطبيعي المسال ممثلة في منظومة قوية من سفن التغييز بطاقة 2.250 مليار قدم مكعب يوميا، شارك في تنفيذها 1500 عامل من شركات القطاع المختلفة موجها الشكر لهم ، و مؤكدا أن هذه المنظومة تمثل صمام أمان لأي طارئ في إمدادات الغاز، وتعود بالنفع على جميع المواطنين . وعن قطاع البتروكيماويات أوضح الوزير أنه يضم حزمة كبيرة من المشروعات الإنتاجية القائمة ، والجديدة ذات المردود الاقتصادي والبيئي المرتفع، والتي يجري تنفيذها بقيادة الشركة القابضة للبتروكيماويات، وأن الوزارة لادخال مشروعات أخرى مرحلة التنفيذ . نقطة انطلاق لتحقيق نقلة نوعية في التعدين وفي قطاع التعدين، أوضح الوزير أن تحويل هيئة الثروة المعدنية إلى هيئة اقتصادية يمثل نقطة انطلاق لتحقيق نقلة نوعية، تستهدف خلال 3 سنوات رفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي من أقل من 1% إلى 6%. حزمة التفويضات الجديدة لرؤساء الشركات ووجه الوزير رسائل هامة لرؤساء الشركات، مؤكدا على مسئوليتهم الكبيرة في المرحلة المقبلة بروح التمكين والتملك، واهمية جهودهم لقيادة الشركات لرفع كفاءة الأداء ، لافتا إلي حزمة التفويضات الجديدة لرؤساء الشركات في بعض الاختصاصات لدعم قدرتهم على الانطلاق نحو التطوير ، مطالباً إياهم بمواصلة تحسين الأداء واستثمار كافة الأدوات المتاحة، والعمل التكاملي مع تقديم الدعم من الهيئات والشركات القابضة لهم . مراجعة شاملة لمنظومة السلامة كما وجه بإجراء مراجعة شاملة لمنظومة السلامة بكافة الشركات علي مختلف المواقع الإدارية ومواقع العمليات و شدد علي مراجعة ضوابط السلامة في منظومة العمل مع المقاولين لضمان تأدية أعمالهم بطريقة آمنة .


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
شركة ناشئة تحلم بتحويل قطارات أمريكا للعمل بالبطاريات بدلا من الديزل
لدى دافنا لانغر - Daphna Langer، وهي رائدة أعمال أمريكية تمتلك طموح جريء، بإزالة الكربون من قطاع السكك الحديدية في أقل من عقد. وتسعى لتحقيق حلمها من خلال إقناع شركات السكك الحديدية الأمريكية للشحن بالتحول من طاقة الديزل إلى البطاريات القابلة لإعادة الشحن - كجزء من نموذج أعمال تقدر لانغر أنه قد يدر على شركتها، "فولتيفاي"، ما يصل إلى 10 مليارات دولار سنويًا. وبحسب شبكة سي إن بي سي، يحتاج قطاع السكك الحديدية إلى خفض انبعاثاته بنسبة 5% سنويًا بحلول عام 2030 لتحقيق أهداف صافي الانبعاثات الصفرية، وفقًا لتقرير صادر عن وكالة الطاقة الدولية عام 2023. 94 مليار دولار وفر وبالإضافة إلى ذلك، فإن التحول إلى كهرباء البطاريات سيوفر لشركات الشحن بالسكك الحديدية الأمريكية 94 مليار دولار على مدى 20 عامًا، وفقًا لدراسة أجريت عام 2021 ونشرت في مجلة "نيتشر إنرجي". وتصنع شركة "فولتيفاي" عربات قطار، هي في الأساس بطاريات أيونات الصوديوم على عجلات، مصممة للتوصيل بقاطرات الشحن الحالية. وقد يبدو إقناع قطاع السكك الحديدية الأمريكي، الذي تبلغ قيمته 80 مليار دولار، بالتحول من الوقود الأحفوري التقليدي والمعتمد منذ فترة طويلة إلى الطاقة المتجددة مهمةً شاقة، لكن هناك عدة أسباب تدفع لانغر، بحسب قولها، إلى ثقتها في هدف شركتها فولتيفاي. وبعد فترة من تقديم المشورة للعديد من الشركات الناشئة في قطاع المناخ، لاحظت لانغر أمرين يحدان من نموها، وقالت، "معظمها يعتمد على الدعم الحكومي، والعامل الثاني هو اعتمادها على التصنيع والتوسع، وهو أمر غير موجود اليوم". وفي محاولةٍ للتغلب على هذه العقبات، عقدت لانغر اجتماعات مع مئات الأشخاص في قطاعي الطاقة والمواد، بحثًا عن فرص. وقالت إن لقائها الأول بشريكها المؤسس ألون كيسيل كان لحظةً رائعة. محاولة توصيل فكرة ثورية وكان كيسيل خبيرًا في سوق الطاقة المتجددة، إذ شارك في تأسيس شركة دورال، وهي شركة تمتلك وتدير عشرات مزارع الطاقة الشمسية في الولايات المتحدة وأوروبا. وقد حسب أن أكبر 6 شركات سكك حديدية لنقل البضائع في الولايات المتحدة - بما في ذلك يونيون باسيفيك وسي إس إكس - تنفق مجتمعةً أكثر من 11 مليار دولار سنويًا على الديزل، وهو رقم أكدته قناة سي إن بي سي. وعلى سبيل المثال، أنفقت يونيون باسيفيك ما يقرب من 2.5 مليار دولار على الوقود في عام 2024، وفقًا لتقريرها السنوي. ورأى كل من لانغر وكيسيل فرصة سانحة، ماذا لو استطاعا إقناع الشركات الكبرى - المعروفة باسم سكك حديد الفئة الأولى - بتحويل قاطراتها من الديزل إلى طاقة البطاريات؟. وقالت لانغر: "تحويل ست شركات ليس بالأمر الصعب، والقدرة على إحداث هذا التأثير مع ست شركات فقط، أمر هائل". ويبلغ طول مسارات سكك حديد نقل البضائع في الولايات المتحدة ما يقرب من 140 ألف ميل، وتعمل غالبية القاطرات بالديزل نظرًا لقلة الاعتماد على الكهرباء . وأسست لانغر وكيسل شركة "فولتيفاي" عام 2023، وشرعا في لقاء شركات السكك الحديدية لعرض فكرتهما، لكنهما واجها مقاومة في البداية. وقالت لانغر: "هناك الكثير من الشكوك، لأن هذه صناعة تقليدية، ومدة التشغيل والموثوقية هما الأساس". وأضافت، "لقد كنا نبحث عن ما يمكن أن يتناسب مع جدول أعمالهم، وينسجم مع عملياتهم دون المساس بكفاءتهم". وكان أكبر مخاوف الشركات هو الوقت الذي قد يستغرقه شحن البطاريات، ووجود مصدر طاقة دائم لذلك. وقالت لانغر: "قالت شركات السكك الحديدية، التي كانت صريحة للغاية بشأن هذا الأمر، 'اسمعوا، نحن لا نهتم حقا بمصدر الطاقة، كل ما نحتاجه هو التأكد من أنه متوفر دائما، وأن هناك دائما طاقة متاحة لتحريك القطارات'". ولذلك، أمضت شركة فولتيفاي حوالي عام في العمل على خوارزمية يمكنها التنبؤ باحتياجات القطارات من الطاقة "في جميع المسارات"، وفق لانغر. كما تعمل الشركة على بناء أول شبكة طاقة صغيرة تعمل بالطاقة الشمسية، والتي قالت لانغر إنها في طريقها للانتهاء منها بحلول نهاية العام. وصرحت لانغر لشبكة CNBC بقولها، "تشير حساباتنا إلى أن شبكة من هذه الشبكات الصغيرة يمكنها في نهاية المطاف إمداد جميع القطارات في أمريكا الشمالية بالطاقة". وتقدر فولتيفاي أن تحقيق ذلك سيتطلب 1400 شبكة صغيرة. محادثات مستمرة وقالت لانغر إن شركة فولتيفاي تُجري محادثات نشطة للغاية مع ثلاث من أكبر شركات السكك الحديدية في أمريكا الشمالية، مُضيفة أنها مُستعدة لإطلاق مشروع تجريبي مع شركة سكك حديدية أصغر في وقت لاحق من هذا العام. كما تطلق فولتيفاي مشروعًا تجريبيًا مع شركة سكك حديدية من الفئة الأولى في أوائل عام 2026، وقالت لانغر إنه "من المتوقع" أن يُصبح هذا المشروع تجاريًا بعد عدة أشهر. وفولتيفاي ليست أول شركة تُقدم فكرة تشغيل قطارات الشحن بالبطاريات، ففي عام 2019، طورت شركة Wabtec لسكك حديد الشحن قاطرة كهربائية تعمل بالبطاريات تُسمى FLXdrive، ومن المُقرر تشغيل أول قطاراتها في أستراليا بعد طلبها من شركة BHP Group للتعدين. كما اختبرت الشركة قاطرتها الكهربائية التي تعمل بالبطاريات مع شركة GE، وقالت في تصريحات لشبكة CNBC إنها تخطط لاختبار وتشغيل قطارات FLXdrive في أسواق أمريكا الشمالية والجنوبية. ويمكن لهذه التقنية خفض استهلاك الديزل والانبعاثات بنسبة 30%، وفقًا لتيم بادر، مدير الاتصالات الخارجية والهندسية في شركة Wabtec، في تصريحات لشبكة سي إن بي سي، حيث قال، "هذه الميزة بالغة الأهمية، لأن الوقود يُعد أحد أهم تكاليف التشغيل في السكك الحديدية". ولكن مع ظهور هذه التقنية، تبرز تحديات مثل وقت الشحن وسعة البطارية، بالإضافة إلى دراسة جدوى صعبة بالنظر إلى الاستثمارات المطلوبة في البنية التحتية. وأضاف بادر: "كما هو الحال مع أي تقنية ناشئة، ستتضاءل هذه التحديات مع استمرار القطاع في البحث عن حلول طاقة البطاريات وتحسينها". aXA6IDkyLjExMi4xNTYuMTQ4IA== جزيرة ام اند امز PL