logo
البرتقال يُقلل من الاكتئاب %20

البرتقال يُقلل من الاكتئاب %20

عكاظ٢٧-٠٣-٢٠٢٥

أظهرت دراسة حديثة أن تناول برتقالة واحدة يومياً، قد يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة تصل إلى 20%. الباحثون في كلية الطب بجامعة هارفارد ومستشفى ماساتشوستس العام أشاروا إلى أن الحمضيات، خصوصاً البرتقال، تحفز نمو بكتيريا مفيدة في الأمعاء تؤثر على إنتاج السيروتونين والدوبامين، وهما ناقلان عصبيان معروفان بدورهما في تحسين المزاج.
الدراسة، التي نُشرت في مجلة «Microbiome»، اعتمدت على تحليل بيانات أكثر من 32 ألف امرأة في منتصف العمر، إذ تبين أن استهلاك الحمضيات يرتبط بزيادة وجود بكتيريا «Faecalibacterium prausnitzii» في الأمعاء، والتي تلعب دورا في تقليل الالتهابات ودعم الجهاز المناعي.
إضافة إلى ذلك، تُعتبر الحمضيات مصدرا غنيا بفيتامين سي ومضادات الأكسدة، مما يعزز الصحة العامة. لذا، يُنصح بإدراج البرتقال في النظام الغذائي اليومي كجزء من نمط حياة صحي قد يساهم في تحسين الحالة المزاجية وتقليل مخاطر الاكتئاب.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما فوائد شرب القهوة كل صباح على صحة الأمعاء؟
ما فوائد شرب القهوة كل صباح على صحة الأمعاء؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • الشرق الأوسط

ما فوائد شرب القهوة كل صباح على صحة الأمعاء؟

فنجان القهوة الصباحي لا يُنعشك ليوم جديد فحسب؛ بل يُعزز أيضاً مليارات الميكروبات النافعة التي تعيش في جهازك الهضمي. فوفقاً لكثير من الأبحاث، هناك أدلة على أن قهوة الإسبريسو قد تؤثر إيجاباً على ميكروبيوم الأمعاء، مما يؤدي إلى صحة عامة أفضل وعمر أطول. وقالت متخصصة التغذية نيكولا شوبروك، في تقرير لصحيفة «تليغراف»: «يضم الميكروبيوم أنواعاً كثيرة من البكتيريا النافعة التي تعمل جماعياً وفردياً لتحسين صحتنا». وأضافت: «يُلاحظ بشكل متزايد أن هذه الميكروبات تُفيد صحتنا الأيضية، وإدارة الوزن، والصحة العقلية. وتحتوي القهوة على العديد من المركبات التي تعمل مضاداً حيوياً، أي أنها تُغذي بكتيريا البروبيوتيك المفيدة من خلال تزويدها بالعناصر الغذائية اللازمة للنمو والوظائف». ويبدو أن تأثير القهوة على بكتيريا الأمعاء له جانبان. أولاً، يعمل الكافيين نفسه منشطاً، مما يزيد من عدد البكتيريا المفيدة في الأمعاء. وأوضحت شوبروك أنه «كلما زاد التنوع في جهازك الهضمي، كان ذلك أفضل». وبحثت دراسة نُشرت عام 2023 في مجلة «نوترينتس» في العلاقة بين الكافيين واستهلاك القهوة والميكروبيوم القولوني. وأظهرت النتائج أن ثراء الميكروبيوم القولوني كان أعلى لدى شاربي القهوة بانتظام، حيث زادت لديهم أعداد بكتيريا أليستيبس وفاكيليكاكتريوم المفيدة (التي يُعتقد أن لها آثاراً وقائية ضد تليف الكبد وأمراض القلب والأوعية الدموية)، وانخفضت لديهم مستويات بكتيريا إريسبيلاتوكلوستريديوم الضارة، التي تسبب مشاكل في الأمعاء. يأتي ذلك في أعقاب دراسة سابقة وُجد فيها أن استهلاك القهوة يرتبط بزيادة بكتيريا البيفيدوباكتيريوم، وهي ميكروبات يُعتقد أنها تساعد في هضم الألياف وتمنع العدوى. وتحتوي القهوة أيضاً على مركبات نباتية تُسمى البوليفينول، وهي فئة من المركبات الموجودة بشكل طبيعي في الأطعمة النباتية، مثل الفاكهة والخضراوات والأعشاب والتوابل والشاي والشوكولاته الداكنة والنبيذ. وأشارت شوبروك إلى أن «البوليفينولات تعمل مضاداً للأكسدة مضاد للالتهابات»، ويمكن أن تساعد في تقليل خطر الإصابة بالسرطان عن طريق تحييد الجذور الحرة الضارة، وهي المواد الكيميائية التي تتلف الخلايا. ويُعرف البوليفينول الموجود في القهوة بحمض الكلوروجينيك. ووفقاً لدراسة أجريت عام 2020، فإن المرضى الذين تناولوا قهوة غنية بحمض الكلوروجينيك قللوا من خطر إصابتهم بداء السكري من النوع الثاني ومرض الكبد الدهني غير الكحولي، كما فقدوا وزناً. وخلص العلماء إلى أن هذا ربما يكون مرتبطاً بزيادة بكتيريا البيفيدوباكتيريا المعوية (وهي إحدى البكتيريا النافعة). وأظهرت دراسات راسخة أيضاً أن الكافيين مفيد للأمعاء، إذ يحفز القولون ويؤدي إلى انتظام حركة الأمعاء. وأظهرت دراسة أجريت عام 1990 أن الأشخاص الذين شربوا القهوة يميلون إلى الحاجة إلى التبرز بعد 30 دقيقة من شرب فنجان منها. من نواحٍ عديدة، يبدو أن الأمعاء تحب القهوة. ولكن؛ هل هناك طريقة أفضل لتحضير وتقديم قهوتك؟ يُجمع الخبراء على أن القهوة السوداء أفضل من الكابتشينو أو اللاتيه. وقالت جوليا كوبشينسكا، عالمة الأحياء الدقيقة في المعهد البولندي للكيمياء الحيوية والفيزياء الحيوية في وارسو: «لقد ثبت أن الحليب يعيق امتصاص البوليفينولات». وأضافت: «إضافة كميات كبيرة من الكريمة أو السكر تُحوّل قهوتك إلى حلوى. فالسكريات تُضرّ بمستويات السكر في الدم أكثر مما تُفيد القهوة». هناك نوعان رئيسيان من حبوب البن: أرابيكا وروبوستا. وأوضحت كوبشينسكا أن «لكل منهما خصائص مختلفة في مراحل التحميص المُحددة. على الرغم من أن التحميص الخفيف يحتوي عادةً على نسبة أعلى من الكافيين، فإنه يحتفظ بمضادات الأكسدة أكثر من التحميص الداكن. تحتوي حبوب روبوستا المحمصة قليلاً على مضادات أكسدة أكثر من التحميص الأشقر لقهوة أرابيكا». كما أن مدة تخزين الحبوب تؤثر على مستويات البوليفينول فيها، حيث يُلاحظ انخفاض في مستويات البوليفينول في حبوب البن المخزنة لمدة 12 شهراً أو أكثر. مع أن الدراسات تُظهر أن القهوة سريعة التحضير قد تحتوي على بوليفينول ومعادن أكثر من القهوة المطحونة، فإنها تحتوي أيضاً على نسبة أعلى بنسبة 100 في المائة من مادة كيميائية تُسمى الأكريلاميد - وقد تحتوي بدائل القهوة على نسبة أعلى بنسبة 300 في المائة. وقالت كوبشينسكا: «يتكون الأكريلاميد في القهوة أثناء عملية التحميص، وإذا تعرض الناس له بكميات أكبر، فقد يزيد ذلك من خطر تلف الأعصاب والسرطان». مع ذلك، لا داعي للقلق، وطمأنت كوبشينسكا إلى أن «استهلاك القهوة، سواءً سريعة التحضير أو المطحونة، لا يرتبط بالإصابة بالسرطان. ومع ذلك، توصي الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية (EFSA) بتقليل كمية الأكريلاميد في نظامنا الغذائي. ولذلك، نوصي أيضاً بالقهوة المطحونة الكلاسيكية بدلاً من القهوة سريعة التحضير وبدائلها». إضافة التوابل الطبيعية - بدلاً من السكريات أو الشراب - يُمكن أن تُضيف فوائد صحية إضافية. ونصحت كوبشينسكا بأن «الهيل مضاد للالتهابات ويُنظم مستويات السكر في الدم». الزنجبيل، مُسكّن طبيعي للألم، يُحسّن صحة الجهاز الهضمي ويُخفّض الكوليسترول. إذا كنتَ تستخدم الحليب، فإن إضافة الكركم إلى اللاتيه تُعرف بفوائدها على الأيض والجهاز المناعي.

أفضل 3 منتجات بأسعار معقولة لبنات في بداية العشرينات
أفضل 3 منتجات بأسعار معقولة لبنات في بداية العشرينات

ياسمينا

timeمنذ 4 أيام

  • ياسمينا

أفضل 3 منتجات بأسعار معقولة لبنات في بداية العشرينات

تقوم الفتيات والبنات في هذا العصر إلى العناية ببشرتهنّ، حالهم حال النساء البالغات، وبما أن أعمارهن صغيرة، فهن يحتجن إلى روتين سريع وغير مكلف على الإطلاق. وفي سياق الحديث عن البشرة، كنا قد اخبرناكِ عن روتين بسيط لبشرة نضرة… مناسب حتى لأكثر النساء انشغالًا! عمر العشرين يعد العمر المناسب للبداية بالتفكير في مصلحة بشرتك، أي تغذية البشرة بروتين جمالي يومي، الإبتعاد عن المشاكل والعادات السيئة التي قد تضر بالبشرة، فإليك نصائح لبشرة مشرقة في هذا العمر. 3 منتجات ضرورية للبشرة في عمر العشرين وأسعارها بسيطة منظف البشرة: يزيل غسول الوجه والمنظف بشكل أساسي المكياج والأوساخ والشوائب من الجلد، ويمكن استخدام هذا المنتج في الصباح والمساء، فقط تأكدى من اختيار شيء لطيف، لأنك لا تريدين تجريد الجلد من زيوته الطبيعية، واقرأى الملصق لمعرفة ما إذا كانت هناك أي مواد كيميائية قاسية (مثل الكحول) يمكن أن تجفف وتهيج الجلد. سيروم فيتامين سي: يعد فيتامين سي أحد أكثر المكونات شمولاً في العناية بالبشرة، والذي يوصف بأنه أحد مضادات الأكسدة القوية التي تحارب الجذور الحرة (المسئولة عن تكسير كولاجين بشرتنا الذي يسبب التجاعيد والبقع الداكنة والبشرة الباهتة). يمكن لفيتامين سى أن يرطب ويفتح ويقلل الاحمرار ويساعد على تعزيز إنتاج الكولاجين، حتى النظام الغذائي الغني بفيتامين سي لا يمكنه دائمًا أن ينتج هذه الفوائد ، حيث لا توجد طريقة لضمان وصوله إلى بشرتك. أضيفي هذه الخطوة إلى روتينك بالترتيب التالي: نظفي، ثم استخدمى التونر، وضعي سيروم فيتامين سي ، ثم رطبيه. واقي الشمس: نصائح فعالة في عمر العشرين تشمل تطبيق واقي شمس بشكل يومي قبل الخروج من المنزل. فتطبيق واقي شمس يحافظ على شبابك ويخفف من ظهور التجاعيد. كذلك في عمر العشرين تكثر الصبايا الخروجات من المنزل، لذلك فمن الأفضل تطبيق واقي شمس لحماية بشرتك من التصبغات وحدوث بقع داكنة. فجربي واقي شمس من ديور بحيث يمكنك الحصول على لون بشرة جذابة إذا تعرضت للشمس ولكن بدون أن تؤذي البشرة.نذكرك دائماً بضرورة تجربة هذه الوصفات على جزء من جلد يدك الداخلي عند المعصم قبل إستخدامها على كافة وجهك مباشرة، تجنباً لتحسس البشرة عند البعض على المكونات المذكورة. وفي السياق ذاته، إليكِ روتين جمالي سريع قبل الخروج… 5 دقائق كافية! 3 منتجات بأسعار معقولة لبنات في بداية العشرينات أهمية العناية بالبشرة في سن العشرين تعتبر العناية بالبشرة في سن المراهقة خطوة أساسية، ليس فقط للحفاظ على صحة البشرة في الوقت الحالي، بل أيضاً للمساهمة في تحسين مظهرها في المستقبل. إليكِ بعض الأسباب التي تجعل العناية بالبشرة في سن المراهقة أمراً بالغ الأهمية: التحكم في التغيرات الهرمونية: خلال فترة المراهقة، يتعرض الجسم لزيادة في مستويات الهرمونات؛ مثل الأندروجين، والتي تؤثر على إفراز الزيوت في البشرة. هذه الزيادة قد تؤدي إلى انسداد المسام وظهور حي الشباب. العناية بالبشرة من خلال التنظيف المنتظم واستخدام المنتجات المناسبة يساعد في تقليل هذه المشاكل وتنظيم إفراز الزيوت. الوقاية من حب الشباب والبثور: من أكثر المشاكل الشائعة في عمر العشرين هي حب الشباب والبثور. قد يؤدي عدم العناية بالبشرة إلى تفاقم هذه المشكلات. من خلال استخدام غسولات ومرطبات خالية من الزيوت، يمكن تقليل فرص ظهور الحبوب والبثور، مما يجعل البشرة أكثر نقاء وصحة. الحفاظ على توازن البشرة: قد تعاني المراهقات من بشرة دهنية أو جافة أو مختلطة؛ بسبب التغيرات الهرمونية. العناية الجيدة بالبشرة تساعد في تحقيق توازن مثالي، من خلال استخدام المنتجات المناسبة لكل نوع بشرة. الحفاظ على هذا التوازن يمنع المشاكل المرتبطة بالجفاف أو اللمعان الزائد. الحماية من أشعة الشمس الضارة: تعرض البشرة لأشعة الشمس لفترات طويلة قد يؤدي إلى تلف الجلد وتسبب تصبغات أو شيخوخة مبكرة. استخدام واقي الشمس يومياً في سن المراهقة يمكن أن يحمي البشرة من هذه التأثيرات الضارة، ويقلل من فرص الإصابة بسرطان الجلد في المستقبل. أفضل 3 منتجات بأسعار معقولة لبنات تعزيز الثقة بالنفس: البشرة النقية والصحية تعزز من الثقة بالنفس، خاصة في مرحلة المراهقة التي تشهد العديد من التغيرات الجسدية. عندما تكون البشرة خالية من الحبوب والبثور، يصبح الشخص أكثر راحة في التعامل مع الآخرين، ويشعر بمزيد من الثقة. الاستعداد لبشرة صحية في المستقبل: الاعتناء بالبشرة في سن المراهقة يُسهم في الوقاية من مشاكل البشرة المستقبلية، مثل التجاعيد المبكرة أو علامات التقدم في العمر. فكلما بدأتِ في العناية ببشرتك في وقت مبكر؛ ساعدتِ في الحفاظ على بشرة صحية ومتألقة في المراحل العمرية المقبلة. الحد من التوتر والضغط النفسي: يمكن أن يؤدي التوتر النفسي إلى مشاكل جلدية، مثل حب الشباب أو ظهور البثور. الاعتناء بالبشرة يمكن أن يكون وسيلة للحد من هذا التوتر، حيث يتيح لك تخصيص وقت لنفسك وتطبيق روتين يهدئ من أعصابك ويُسهم في تعزيز شعورك بالراحة النفسية. في الختام، وفي سياق الحديث عن البشرة، سبق وان اخبرناكِ عن الإهتمام جزء أساسي من روتين الجمال.. إليكِ أفضل منتجات العناية بالبشرة والجسم​!

الفضلات البشرية قد تُحدث ثورة في علاج السرطان
الفضلات البشرية قد تُحدث ثورة في علاج السرطان

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • الشرق الأوسط

الفضلات البشرية قد تُحدث ثورة في علاج السرطان

يجري علماء أميركيون دراسة واسعة على الفضلات البشرية، لفهم كيفية تأثير ميكروبيوم الأمعاء على استجابة المرضى لأدوية السرطان، مؤكدين أن نتائجهم قد تُحدث ثورة في علاج المرض. وميكروبيوم الأمعاء هو أحد أكثر الميكروبات شهرة وتأثيراً في أجسامنا. إنها مجموعة كبيرة من الكائنات الحية الدقيقة، بما في ذلك البكتيريا والفيروسات والفطريات الموجودة في القناة الهضمية والضرورية لعملية الهضم والتمثيل الغذائي، وتطوير نظام المناعة لدينا. وتختلف تركيبة الميكروبيوم من شخص لآخر، نتيجة لعدة عوامل، أهمها العوامل الوراثية والبيئية والأنظمة الغذائية ونمط الحياة. وحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فإن العلماء التابعين لبنك «مايو كلينك» الحيوي يعملون منذ سنوات في البحث عن كيفية تأثير الميكروبيوم على تفاعل المرضى مع علاجات السرطان من خلال تحليل البراز البشري. ويوجد في بنك «مايو كلينك» الحيوي أكثر من ألفَي عينة براز، يأمل الباحثون أن تساعدهم في فهم أسباب اختلاف استجابة المرضى لعلاج السرطان. وقال بورنا كاشياب، الأستاذ المساعد بمؤسسة «مايو كلينك»، ورئيس معمل البكتيريا المعوية بالمؤسسة: «إذا استطعنا من خلال دراسة ميكروبيوم شخص ما وجيناته تحديد الدواء الذي يُرجِّح استجابته له، فيمكننا تخصيص العلاجات لكل شخص على حدة، بدلاً من إخضاع جميع الأشخاص للنظام العلاجي التقليدي». وتوقع كاشياب إمكانية التوصل لنتائج مبشرة خلال هذا الصيف. كما ينظر فريق الدراسة فيما إذا كان بإمكان ميكروبيوم الأمعاء التنبؤ باحتمالية البقاء على قيد الحياة بعد العلاج من المرض. يُذكَر أنه في السنوات الأخيرة، نُشر كثير من البحوث التي تنظر في إمكانية علاج الأشخاص من السرطان، من خلال عمليات زرع البراز في أمعاء المرضى. وعلى الرغم من أن التجارب لا تزال في مرحلة البحث، فإنها أسفرت عن بعض النتائج الواعدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store