
بيان عاجل من السياحة المصرية يكشف أسباب حريق وادي الملوك في الأقصر
السيطرة السريعة على الحريق
أوضح الدكتور عبد الغفار وجدي، مدير عام آثار الأقصر، أن الحريق اندلع بسبب ماس كهربائي، وتمت السيطرة عليه بالكامل من قبل قوات الحماية المدنية من دون حدوث أي خسائر بشرية أو مادية.
عدم تأثر المقابر والمباني الأثرية
أكد مدير عام آثار الأقصر أنه لا توجد أضرار لحقت بالمقابر أو المباني الأثرية في وادي الملوك، وأن المنطقة تحت حالة جيدة من الحفظ والصيانة.
إجراءات وقائية مكثفة بعد الحريق
أضاف عبد الغفار وجدي أنه توجه فور اندلاع الحريق إلى الموقع برفقة فريق من مفتشي آثار البر الغربي ومسؤولي أمن الآثار، حيث تم اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة للحفاظ على سلامة المنطقة الأثرية.
التنسيق لإزالة المخلفات واستعادة الوضع الطبيعي
أشار إلى أنه يجري حالياً التنسيق مع محافظة الأقصر لإزالة مخلفات المنطقة المتضررة، تمهيداً لإعادتها إلى حالتها الطبيعية في أقرب وقت ممكن.
وقد تمت محاصرة النيران والسيطرة عليها سريعاً، ما منع امتدادها إلى المناطق المجاورة.
يذكر أن منطقة وادي الملوك تعد من أهم المواقع الأثرية في مصر، وتضم مقابر العديد من ملوك الدولة القديمة، وتجذب آلاف السياح سنوياً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
مواطن يحقق هدف «الصقارة المستدامة» بالإمارات ومصر
يسعى المواطن الشاب راشد النعيمي إلى تحقيق هدف «الصقارة المستدامة» للحفاظ على الصقور وحماية الصقور المهددة بالانقراض والحفاظ على التنوع البيولوجي حيث انتقلت هوايته في تربية الصقور والتي بدأها وهو في العاشرة من عمره، لتصل إلى إنشاء مزرعة لإكثار الصقور داخل الإمارات ومحمية في مصر بلغ إجمالي قيمتها 50 مليون جنيه مصري( حوالي مليون دولار). عن مشواره في عالم الصقارة، يقول النعيمي: بدأت انطلاقتي في تربية الصقور بعد أن تلقيت هدية عبارة عن صقر من والدي، ومن هنا بدأت رحلة التعلق بهذا الطائر والتي أخذت بالنمو مع السنوات، وبدأت أفكر في كيفية أكثارها وحمايتها من الانقراض. ويضيف أن هدف الاستدامة والحفاظ على البيئة دفعني لتطبيق الصقارة المستدامة من خلال حمايتها من الانقراض والمحافظة على التنوع البيولوجي للصقور من خلال برامج إكثارها وإعادة تأهيلها للطبيعة وتعزيز الوعي البيئي ومن هنا جاءت فكرة إنشاء محمية للصقور في مصر باعتبار أن مناخها مناسباً لتدريب الصقور. وقال إن «محمية مصر للصقور» تعتبر الأولى من نوعها في مصر، تم إنشاؤها على طريق الإسكندرية الصحراوي وتتسع لأكثر من 200 صقر بأنواع مختلفة منها الحر والشاهين والبيور، ويعمل فيها مختصون بمجال الإكثار وتأهيل وتدريب الصقور على الحياة البرية وإعادة تأهيلها للعيش في بيئتها الطبيعية. وأضاف أن المحمية حصلت على عضوية الاتحاد العربي لحماية الحياة البرية والبحرية التابع لجامعة الدول العربية، مشيراً إلى أهمية هذه النوعية من المشاريع التي تسهم في تعزيز ونشر ثقافة الوعي البيئي داخل الدولة وخارجها، وتفتح الآفاق للاستثمار في قطاع جديد وهو الصيد الترفيهي.


البيان
منذ 2 أيام
- البيان
معلمون يطلقون برامج صيفية افتراضية لتنمية مهارات الطلاب
وتأتي هذه المبادرات ضمن توجه عام نحو دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية، وتحفيز الطلاب على التعلم الذاتي، ونشر ثقافة الاستدامة، في وقت تؤكد فيه دراسات تربوية أن الانقطاع الطويل عن الدراسة من دون نشاط معرفي يترك أثراً سلبياً على التحصيل الأكاديمي. ونفذت التربوية الدكتورة رانيا مدحت برنامجاً صيفياً افتراضياً ركز على تطوير مهارات القرائية، باعتبارها أساساً للتفوق الأكاديمي وبوابة لاكتساب معارف جديدة. موضحة أن البرنامج صُمم ليعزز الفهم القرائي والسرعة في القراءة لدى الطلاب، من خلال أنشطة تفاعلية رقمية تعتمد على منصات تعليمية متخصصة، منها «أقرأ بالعربية» و«أبدأ بالعربية»، والتي تضم مكتبات رقمية واسعة مصنفة حسب مستويات الطلاب. إضافة إلى تدريبات تنمي مهارات التحليل والاستنتاج، ولفتت إلى أنه تم رفع الأنشطة والمواد عبر منصات تعليمية إلكترونية، لتكون متاحة للطلاب في مختلف المراحل التعليمية، ما أتاح لهم مرونة الوصول إلى المحتوى في أي وقت ومن أي مكان، مع متابعة مستمرة من المعلمين لتقييم الأداء وتقديم الدعم. الأمر الذي أسهم في رفع كفاءتهم الأكاديمية بشكل عام، مضيفة أن البرنامج شجع الطلبة على ممارسة القراءة الحرة عبر محتوى متدرج المستوى، ما عزز حبهم للقراءة وحولها إلى نشاط يومي ممتع، بعيداً عن الإلزام المدرسي، مؤكدة أن القراءة الواعية هي البوابة الحقيقية للابتكار والإبداع. وشملت الورش محاور ثقافية وإبداعية مثل الكتابة الإبداعية، وتأليف الكتب، وتصميم المقاطع المصورة، إلى جانب أنشطة بيئية مستدامة كإعادة التدوير وصناعة منتجات يدوية من خامات معاد استخدامها. كما تضمّن المخيم جلسات حوارية لتنظيم الأفكار وإدارة الوقت، بما يسهم في تعزيز الإنتاجية الشخصية للطلاب، وأشارت إلى أن المخيم أتاح للطلبة طرح موضوعات ثرية ساعدت في إعادة ترتيب أفكارهم، ووجهتهم نحو استغلال الإجازة في أفكار ومشاريع مستدامة. وفي سياق متصل قدمت الدكتورة ليلى أحمد محمد، عبر منصة «تدريب مليون معلم»، ورشاً تدريبية صيفية شارك فيها أكثر من 200 طالب وطالبة، ركزت على الألعاب التفاعلية الرقمية والتطبيقات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، بهدف جعل التعلم أكثر متعة وفاعلية. واستهدفت الورش تعريف الطلاب والمعلمين بأحدث الأدوات التقنية التي تدعم تطوير مهارات القراءة والكتابة وحل المشكلات، مع تدريبهم على تطبيقات وألعاب تعليمية ذكية تحفز الإبداع وتدعم التفكير النقدي، مؤكدة أن هذه الورش أسهمت في رفع مستوى الأداء الأكاديمي، وتحفيز الطلاب على التعلم الذاتي. ومن جانبه نفذ التربوي الدكتور عبداللطيف السيابي مبادرة «إعادة تدوير الكتب»، للموسم السادس على التوالي، لدعم الاستراتيجية الوطنية للحياد المناخي بدولة الإمارات 2050، وبهدف ضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة. وأوضح أن المبادرة ارتكزت على تشجيع مشاركة المجتمع في الحفاظ على البيئة، وتعزيز الوعي البيئي لدى مختلف الفئات، وتحفيز السلوكيات المستدامة، وشارك فيها 291 شخصاً، بينهم 168 طالباً و123 ولي أمر من مدارس مختلفة في الإمارة. والمهارات الحياتية، والقيادة، والتصميم، بينما توسعت في موسمها الثاني لتشمل مجالات أكثر تنوعاً وإبداعاً، منها الإعلام وصناعة المحتوى، والفنون الجميلة، والموسيقى، والبرمجة والذكاء الاصطناعي. إضافة إلى مجال البحوث، ضمن محور «جذور المعرفة» وشعار «همم نحو القمم»، وبلغ عدد المشاركين في ورش المبادرة بالموسم الثاني، الذي استمر ستة أيام، نحو 1600 طالب.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحيفة الخليج
متى يتم تغيير الساعة رسمياً في مصر وبدء التوقيت الشتوي؟
تستعد مصر للعودة إلى التوقيت الشتوي ليلة الجمعة 31 أكتوبر 2025، وفقاً للقانون رقم 24 لسنة 2023 الذي أعاد العمل بنظام التوقيت الصيفي بعد توقف دام سنوات. وينتهي العمل بالتوقيت الصيفي مع نهاية يوم الخميس 30 أكتوبر 2025، وعند منتصف الليل، يتم تأخير الساعة 60 دقيقة، لتعود عقاربها من 12:00 صباحاً إلى 11:00 مساءً، إيذاناً ببدء التوقيت الشتوي، لمدة 6 أشهر. بداية ونهاية التوقيت الصيفي 2025 بدأ التوقيت الصيفي هذا العام مساء الجمعة 25 إبريل 2025، حيث تم تقديم الساعة 60 دقيقة. وانعكس هذا التعديل على مواعيد العمل بالمحال والخدمات العامة، إضافة إلى مواقيت الصلاة، ويستمر العمل به حتى آخر خميس من شهر أكتوبر، وهو ما يوافق 30 أكتوبر هذا العام. أسباب تطبيق التوقيت الصيفي في مصر أعادت الحكومة المصرية العمل بالنظام في مارس 2023 بهدف ترشيد استهلاك الطاقة، حيث إن تقديم الساعة في الصيف يسمح بالاستفادة من ضوء النهار لفترة أطول، مما يقلل الحاجة للإضاءة الصناعية ويخفف الضغط على الشبكة الكهربائية. إضافة إلى ذلك، تشير الدراسات إلى أن التوقيت الصيفي لديه عدة فوائد منها: - يعزز النشاط الاقتصادي، خصوصاً في مجالات السياحة والتجارة. - يحسن السلامة المرورية بزيادة الإضاءة الطبيعية في المساء. - يتيح مزيداً من الوقت للأنشطة الخارجية مما يدعم الصحة العامة. التوقيت الصيفي.. خلفية تاريخية ظهر التوقيت الصيفي لأول مرة خلال الحرب العالمية الأولى لترشيد استهلاك الطاقة، قبل أن تتبناه عدة دول حول العالم لأسباب اقتصادية واجتماعية، وظل مطبقاً في مصر لفترات متقطعة حتى عودته رسمياً عام 2023. كيف تستعد لتغيير الساعة مع التوقيت الشتوي في مصر؟ مع حلول منتصف ليل الخميس 30 أكتوبر 2025، يمكنك تأخير ساعتك يدوياً أو انتظار التحديث التلقائي على الهواتف الذكية. ويستمر التوقيت الشتوي في مصر حتى مساء الجمعة الأخيرة من شهر إبريل 2026، موعد العودة إلى التوقيت الصيفي مجدداً.