logo
بلدة "عقربا" الفلسطينية تودّع معين أصفر بعد مقتله على يد مستوطنين في الضفة الغربية

بلدة "عقربا" الفلسطينية تودّع معين أصفر بعد مقتله على يد مستوطنين في الضفة الغربية

يورو نيوزمنذ 3 أيام
وبحسب رئيس بلدية "عقربا" صلاح جابر، فإن الهجوم وقع يوم الجمعة حين اقتحم نحو 20 مستوطناً، قدموا من بؤرة استيطانية غير قانونية أُقيمت مؤخراً على أراضي البلدة، أطراف "عقربا" وهاجموا السكان المحليين.
وأضاف أن الهجوم وقع قرب المنازل، حيث "بدأ المستوطنون بإطلاق النار"، ما أسفر عن مقتل معين وإصابة ثمانية فلسطينيين. وأوضح أن المواجهات استمرت نحو نصف ساعة قبل أن تصل القوات الإسرائيلية، التي "كانت تدعم المستوطنين"، بحسب تعبيره.
وقد أفاد مدير مستشفى رفيديا فؤاد نافعة أن أصفر وصل إلى المستشفى مفارقاً للحياة. وقد لُفّ جثمانه بالعلم الفلسطيني قبل أن يُودّعه ذويه ويُشيّع إلى مثواه الأخير.
تكرار للهجمات وتصاعد في عدد القتلى
زعم الجيش الإسرائيلي في بيان أنه تلقى بلاغاً عن "تجمّع لفلسطينيين قرب طريق مدني في "عقربا"، وخلال هذا التجمّع "ألقى فلسطينيون الحجارة على مدنيين إسرائيليين اقتربوا من المكان".
وأضاف أنه أرسل قوات إلى الموقع "فتحت النار لإزالة التهديد"، مشيراً إلى علمه بادعاءات عن إصابات فلسطينية "والحادث قيد المراجعة".
ونُشرت مقاطع مصورة على وسائل التواصل الاجتماعي أظهرت وصول الجنود إلى المكان وسط سماع إطلاق نار في الخلفية، دون تحديد مصدره.
وتُعدّ هذه الحادثة خامس اعتداء من نوعه في المنطقة، والحادثة الثالثة التي تسفر عن مقتل فلسطيني خلال مواجهات مع المستوطنين خلال أسبوعين، من بينهم ناشط ظهر في الفيلم الوثائقي الحائز على جائزة الأوسكار "لا أرض أخرى".
ومنذ اندلاع الحرب على غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، تصاعدت وتيرة العنف في الضفة الغربية. ووفق وزارة الصحة الفلسطينية، قُتل منذ ذلك الحين ما لا يقل عن 967 فلسطينياً، بينهم مسلحون، برصاص القوات أو المستوطنين الإسرائيليين.
وتوثّق الأمم المتحدة تزايد اعتداءات المستوطنين، الذين يُقدّر عددهم بنحو نصف مليون في الضفة الغربية المحتلة، التي يسكنها نحو ثلاثة ملايين فلسطيني.
ووفق تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" في العاشر من تموز/يوليو، سُجل ما لا يقل عن 27 هجوماً نفذها مستوطنون ضد فلسطينيين خلال الأسبوع الأول من ذلك الشهر فقط.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"بوتين لن يرضخ".. تقرير يكشف عدم اكتراث الرئيس الروسي لتهديدات ترامب بشأن أوكرانيا
"بوتين لن يرضخ".. تقرير يكشف عدم اكتراث الرئيس الروسي لتهديدات ترامب بشأن أوكرانيا

يورو نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • يورو نيوز

"بوتين لن يرضخ".. تقرير يكشف عدم اكتراث الرئيس الروسي لتهديدات ترامب بشأن أوكرانيا

وهدد ترامب بفرض عقوبات جديدة على روسيا وفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الدول التي تشتري نفطها - وأكبرها الصين والهند - ما لم يوافق بوتين على وقف إطلاق النار في حرب روسيا في أوكرانيا. وينبع تصميم بوتين على الاستمرار من إيمانه بأن روسيا تنتصر، ومن تشككه في أن المزيد من العقوبات الأمريكية سيكون له تأثير كبير بعد موجات متتالية من العقوبات الاقتصادية خلال ثلاث سنوات ونصف من الحرب، وفقًا لمصادر الكرملين. تجنب إغضاب ترامب ولا يريد الرئيس الروسي إغضاب ترامب، ويُدرك أنه قد يُضيّع فرصةً لتحسين العلاقات مع واشنطن والغرب، لكن أهدافه الحربية لها الأولوية. وأفاد مصدر أن هدف بوتين هو الاستيلاء الكامل على مناطق دونيتسك ولوغانسك وزابوريزهيا وخيرسون الأوكرانية، التي تُطالب بها روسيا، ثمّ مناقشة اتفاقية سلام. وأضاف مصدر أن عملية المحادثات الحالية، التي التقى فيها المفاوضون الروس والأوكرانيون ثلاث مرات منذ مايو/ أيار، كانت محاولةً من موسكو لإقناع ترامب بأن بوتين لا يرفض السلام، مضيفًا أن المحادثات كانت خاليةً من أي مضمون حقيقي باستثناء مناقشات التبادلات الإنسانية. تقول روسيا إنها جادة في التوصل إلى سلام طويل الأمد في المفاوضات، إلا أن العملية معقدة نظرًا لتباعد مواقف الجانبين. ووصف بوتين المحادثات الأسبوع الماضي بأنها إيجابية. وتشمل مطالب موسكو المعلنة انسحابًا أوكرانيًا كاملًا من المناطق الأربع، وقبول كييف بوضع الحياد، وفرض قيود على حجم جيشها، وهي مطالب رفضتها أوكرانيا. ويتكوف في موسكو وفي إشارة إلى احتمال وجود فرصة للتوصل إلى اتفاق قبل الموعد النهائي، من المتوقع أن يزور المبعوث الخاص لترامب، ستيف ويتكوف، روسيا هذا الأسبوع، عقب تصعيد في الخطاب بين ترامب وموسكو بشأن مخاطر الحرب النووية. ويوم الاثنين، أعلنت روسيا أنها لم تعد ملزمة بوقف اختياري للصواريخ النووية قصيرة ومتوسطة المدى. ترامب، الذي أشاد سابقًا ببوتين وألمح إلى احتمال إبرام صفقات تجارية مربحة بين بلديهما، أعرب مؤخرًا عن نفاد صبره المتزايد تجاه الرئيس الروسي. وقد اشتكى مما وصفه بـ"هراء" بوتين، ووصف القصف الروسي المتواصل لكييف ومدن أوكرانية أخرى بأنه "مثير للاشمئزاز". دعت رئيسة الوزراء الأوكرانية يوليا سفيريدينكو العالم الأسبوع الماضي إلى الرد بـ"أقصى قدر من الضغط" بعد أن أسفرت أسوأ غارة جوية روسية هذا العام عن مقتل 31 شخصًا في كييف، بينهم خمسة أطفال، فيما وصفته برد روسيا على مهلة ترامب النهائية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي: "يريد الرئيس ترامب وقف القتل، ولهذا السبب يبيع أسلحة أمريكية الصنع لأعضاء الناتو، ويهدد بوتين برسوم جمركية وعقوبات قاسية إذا لم يوافق على وقف إطلاق النار". تهديد مؤلم وقال مصدر آخر إن تهديد ترامب بالعقوبات كان "مؤلمًا ومزعجًا"، ولكنه ليس كارثيًا. وأضاف المصدر أنه لم يتضح بعد ما إذا كان ترامب سينفذ إنذاره، مضيفًا أنه "سبق أن وجّه تهديدات" ثم لم يقم بأي إجراء، أو غيّر رأيه، مشيراً إلى أنه من الصعب تخيّل أن الصين ستتوقف عن شراء النفط الروسي بناءً على تعليمات من ترامب، وأن أفعاله قد تأتي بنتائج عكسية برفع أسعار النفط. ونتيجةً لجولات العقوبات السابقة، تضررت إيرادات مُصدّري النفط والغاز الروس بشكل كبير، وانخفض الاستثمار الأجنبي المباشر في البلاد بنسبة 63% العام الماضي، وفقًا لبيانات التجارة الصادرة عن الأمم المتحدة. كما جُمّدت أصولٌ للبنوك المركزية في ولايات قضائية أجنبية تُقدّر بنحو 300 مليار دولار. لكن قدرة روسيا على شنّ الحرب لم تُعقّد، ويعود الفضل في ذلك جزئيًا إلى إمدادات الذخيرة من كوريا الشمالية وواردات الصين من المكونات ذات الاستخدام المزدوج التي ساهمت في زيادة هائلة في إنتاج الأسلحة. وقد صرّح الكرملين مرارًا وتكرارًا بأن روسيا تتمتع ببعض "الحصانة" من العقوبات. وأقرّ ترامب بمهارة روسيا في التهرب من العقوبات. وقال للصحفيين في نهاية الأسبوع، ردًا على سؤال حول ردّه إذا لم توافق روسيا على وقف إطلاق النار: "إنهم أشخاص ماكرون، وهم بارعون جدًا في تجنب العقوبات، لذا سنرى ما سيحدث". أشار المصدر الروسي إلى أن بوتين، في سعيه لحل النزاع، يُدير ظهره لعرض أمريكي قُدّم في مارس/ آذار، مفاده أن واشنطن، مقابل موافقته على وقف إطلاق نار كامل، سترفع العقوبات الأمريكية، وتعترف بملكية روسيا لشبه جزيرة القرم - التي ضمتها من أوكرانيا عام 2014 - وتعترف بالسيطرة الروسية الفعلية على الأراضي التي استولت عليها قواتها منذ عام 2022. ووصف المصدر العرض بأنه "فرصة رائعة"، لكنه قال إن وقف الحرب أصعب بكثير من إشعالها. خطوط مواجهة مشتعلة لا تزال خطوط المواجهة شرقي أوكرانيا مشتعلة منذ أكثر من ثلاث سنوات، قتل ثلاثة أشخاص في هجوم روسي بواسطة طائرات مسيرة على مدينة لوزوفا الواقعة في منطقة خاركيف شرقي أوكرانيا. وفي سياق متصل، أفاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على منصة تلغرام، بأن روسيا أطلقت أكثر من 25 مسيّرة باتّجاه المدينة وضربت "بنى تحتية مدنية"، مؤكدا أن الهجوم ألحق أضرارا "بالسكك الحديد بما في ذلك مستودع ومحطة"، ما تسبب بإصابة عشرة أشخاص بجروح. من جهتها، أكدت روسيا سيطرة قواتها من مجموعة "الشرق" على بلدة يانفارسكيه في مقاطعة دنيبروبتروفسك وسط أوكرانيا. ونوهت وزارة الدفاع الروسية إلى أسقاط دفاعاتها الجوية خلال الليلة الماضية 24 طائرة مسيرة أوكرانية، بما في ذلك 13 فوق بريانسك وسبع فوق روستوف، واثنتان فوق كالوغا وسمولينسك. حتى الآن، لم تُفلح وعود ترامب وتهديداته ومُحاولاته في تغيير موقف الكرملين، ولا يزال الجمود الدبلوماسي قائمًا. في غضون ذلك، تخسر أوكرانيا المزيد من الأراضي على خط المواجهة، على الرغم من عدم وجود أي مؤشر على انهيار وشيك لدفاعاتها.

تصعيد جديد في السويداء.. خرق لوقف إطلاق النار ووضع إنساني يتفاقم
تصعيد جديد في السويداء.. خرق لوقف إطلاق النار ووضع إنساني يتفاقم

يورو نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • يورو نيوز

تصعيد جديد في السويداء.. خرق لوقف إطلاق النار ووضع إنساني يتفاقم

في تطورات ميدانية متسارعة، عادت الاشتباكات المسلحة إلى أرجاء محافظة السويداء، مع تسجيل تصعيد عسكري جديد على محوري تل حديد والثعلة في الريف الغربي، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى من العناصر الأمنيين والفصائل المحلية، في خرق واضح لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه مؤخراً برعاية دولية. وبحسب منصة "السويداء24"، فإن "أصوات الانفجارات وإطلاق النار تُسمع بشكل متواصل في مدينة السويداء وضواحيها، نتيجة قصف بالقذائف والأسلحة الثقيلة استهدف بلدة الثعلة، مصدره مناطق خاضعة لسيطرة قوات تابعة للحكومة الانتقالية. وقد تصدت الفصائل المحلية للهجوم، ودارت مواجهات مسلحة على المحور". وأسفرت الاشتباكات على محور تل حديد، وفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان، عن مقتل عنصر من الأمن العام، وإصابة تسعة آخرين بجروح متفاوتة، في حصيلة أولية قابلة للارتفاع. كما أُعلن عن مقتل مسلح من الفصائل المحلية للسويداء خلال تبادل لإطلاق النار مع عناصر يستقلون سيارات تابعة للأمن العام، قبل أن تتمكن الفصائل من السيطرة على الموقع الاستراتيجي. ويُعد تل حديد نقطة مراقبة استراتيجية تقع في الريف الغربي للسويداء، ويطل على مناطق واسعة تشمل بلدة الثعلة ومحيطها، كما يشرف على طرق حيوية تربط مدينة السويداء بالمناطق الغربية، ما يجعله محوراً تنافسياً في السيطرة العسكرية. وتأتي هذه التطورات في سياق تصعيد بدأ في 13 يوليو بين مسلحين من الطائفة الدرزية وعشائر بدوية، في ظل صراع قديم على الموارد والأراضي. وعلى الرغم من نشر قوات تابعة للحكومة الانتقالية لفرض وقف إطلاق النار، فإن العنف تجدد، وسط تدخلات إسرائيلية عبر غارات جوية على مواقع عسكرية سورية، وصفتها تل أبيب بأنها "تدعم الطائفة الدرزية". وقد أنهت هدنة برعاية أمريكية مواجهات استمرت نحو أسبوع بين الطرفين، فيما أعلنت السلطات السورية عن تشكيل لجنة تحقيق رسمية للنظر في أحداث السويداء، دون الإفصاح عن نتائج أولية. في موازاة التصعيد العسكري، "يواصل سكان محافظة السويداء معاناتهم تحت حصار مفروض من قبل قوات تابعة للحكومة الانتقالية والمجموعات المسلحة الموالية لها، وتشهد المحافظة تدهوراً حاداً في البنية التحتية وانهياراً في الخدمات الأساسية، وسط عزلة شبه كاملة عن محيطها"، بحسب منصة "السويداء 24". وأكدت المنصة، أنه لا يزال السكان ممنوعين من العودة إلى أكثر من 30 قرية وبلدة تنتشر فيها قوات موالية للحكومة الانتقالية، وتشهد عمليات نهب منهجي للبنية التحتية، تشمل شبكات الكهرباء، الاتصالات، والمياه، إلى جانب تدمير الممتلكات الخاصة. وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى نزوح أكثر من 170 ألف شخص داخل المحافظة، يقطن معظمهم في مراكز إيواء تعاني من الاكتظاظ ونقص حاد في المستلزمات.

بلدة "عقربا" الفلسطينية تودّع معين أصفر بعد مقتله على يد مستوطنين في الضفة الغربية
بلدة "عقربا" الفلسطينية تودّع معين أصفر بعد مقتله على يد مستوطنين في الضفة الغربية

يورو نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • يورو نيوز

بلدة "عقربا" الفلسطينية تودّع معين أصفر بعد مقتله على يد مستوطنين في الضفة الغربية

وبحسب رئيس بلدية "عقربا" صلاح جابر، فإن الهجوم وقع يوم الجمعة حين اقتحم نحو 20 مستوطناً، قدموا من بؤرة استيطانية غير قانونية أُقيمت مؤخراً على أراضي البلدة، أطراف "عقربا" وهاجموا السكان المحليين. وأضاف أن الهجوم وقع قرب المنازل، حيث "بدأ المستوطنون بإطلاق النار"، ما أسفر عن مقتل معين وإصابة ثمانية فلسطينيين. وأوضح أن المواجهات استمرت نحو نصف ساعة قبل أن تصل القوات الإسرائيلية، التي "كانت تدعم المستوطنين"، بحسب تعبيره. وقد أفاد مدير مستشفى رفيديا فؤاد نافعة أن أصفر وصل إلى المستشفى مفارقاً للحياة. وقد لُفّ جثمانه بالعلم الفلسطيني قبل أن يُودّعه ذويه ويُشيّع إلى مثواه الأخير. تكرار للهجمات وتصاعد في عدد القتلى زعم الجيش الإسرائيلي في بيان أنه تلقى بلاغاً عن "تجمّع لفلسطينيين قرب طريق مدني في "عقربا"، وخلال هذا التجمّع "ألقى فلسطينيون الحجارة على مدنيين إسرائيليين اقتربوا من المكان". وأضاف أنه أرسل قوات إلى الموقع "فتحت النار لإزالة التهديد"، مشيراً إلى علمه بادعاءات عن إصابات فلسطينية "والحادث قيد المراجعة". ونُشرت مقاطع مصورة على وسائل التواصل الاجتماعي أظهرت وصول الجنود إلى المكان وسط سماع إطلاق نار في الخلفية، دون تحديد مصدره. وتُعدّ هذه الحادثة خامس اعتداء من نوعه في المنطقة، والحادثة الثالثة التي تسفر عن مقتل فلسطيني خلال مواجهات مع المستوطنين خلال أسبوعين، من بينهم ناشط ظهر في الفيلم الوثائقي الحائز على جائزة الأوسكار "لا أرض أخرى". ومنذ اندلاع الحرب على غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، تصاعدت وتيرة العنف في الضفة الغربية. ووفق وزارة الصحة الفلسطينية، قُتل منذ ذلك الحين ما لا يقل عن 967 فلسطينياً، بينهم مسلحون، برصاص القوات أو المستوطنين الإسرائيليين. وتوثّق الأمم المتحدة تزايد اعتداءات المستوطنين، الذين يُقدّر عددهم بنحو نصف مليون في الضفة الغربية المحتلة، التي يسكنها نحو ثلاثة ملايين فلسطيني. ووفق تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" في العاشر من تموز/يوليو، سُجل ما لا يقل عن 27 هجوماً نفذها مستوطنون ضد فلسطينيين خلال الأسبوع الأول من ذلك الشهر فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store