
تفاصيل البيان الرئاسى بشأن تصريحات ترامب حول السد الإثيوبى ..فيديو
وأضاف الرئيس السيسى، عبر حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعى، أن مصر تؤكد ثقتها فى قدرة الرئيس ترامب على حل المشاكل المعقدة وإرساء السلام والاستقرار والأمن فى مختلف ربوع العالم، سواء كان ذلك في أوكرانيا، أو الأراضي الفلسطينية، أو أفريقيا.
كما أكد تقدير مصر حرص الرئيس ترامب على التوصل إلى اتفاق عادل يحفظ مصالح الجميع حول السد الأثيوبي، وتأكيده على ما يمثله النيل لمصر كمصدر للحياة، مؤكدًا تجديد مصر دعمها لرؤية الرئيس ترامب في إرساء السلام العادل والأمن والاستقرار لجميع دول المنطقة والعالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 20 دقائق
- مصرس
ترامب: نعمل مع إسرائيل لمحاولة "تصحيح الأمور" في غزة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء لقناة سكاي نيوز، إن إسرائيل والولايات المتحدة "تعملان معًا لمحاولة تصحيح الأمور في غزة"، وذلك في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع المحاصر. وأمس الاثنين، قال ترامب، خلال زيارته اسكتلندا، إنه يتطلع لإطعام الناس في قطاع غزة ف"الوضع في غزة كارثي ومأساوي"، مشددًا على أنه يريد وقفًا لإطلاق النار.وأضاف "قدمنا مالًا لغزة ولم يشكرنا أحد"، وفق تعبيره، مشيرًا إلى أنه يتعين أن تقدم دول أخرى المزيد.وتعليقًا على انتشار صور الأطفال المجوّعين في غزة، قال ترامب "بناءً على ما يعرضه التلفزيون، يبدو أن الأطفال يعانون جوعًا شديدًا"، مؤكدًا أن الأطفال يجب أن ينعموا بالغذاء والأمان على الفور.وذكر الرئيس الأمريكي أن وقف إطلاق النار في غزة ممكن، مضيفًا "ونريد الحصول على وقف إطلاق نار في غزة".وفي وقتٍ سابق، نقلت شبكة "إن بي سي" عن مسؤول في البيت الأبيض، أن الرئيس ترامب يشعر بالانزعاج من صور غزة التي يشاهدها في مقاطع إخبارية.كما نقلت الشبكة عن المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، قولها إن ترامب لا يزال يشاهد صورًا لأطفال يتضورون جوعًا في غزة، ويريد المساعدة.وأضافت ليفيت، أن الرئيس الأمريكي يريد تخفيف معاناة سكان غزة، وقد أعلن عن خطة مساعدات جديدة ستنشر تفاصيلها قريبًا.


المصري اليوم
منذ 26 دقائق
- المصري اليوم
حامد فارس: القاهرة نجحت في تحويل الحشد الدولي بشأن غزة إلى مواقف عملية
قال حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، أن خطاب للرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس، بشأن الأوضاع في غزة، حمل رسائل تحذيرية واضحة موجهة إلى المجتمع الدولي بشأن خطورة الأوضاع في الشرق الأوسط، كما شملت رسائل موجهة إلى الداخل المصري في ظل ما وصفه بـ«محاولات استهداف الجبهة الداخلية ونشر الشائعات في إطار حروب الجيل الرابع والخامس». وفي مداخلة عبر الهاتف مع قناة إكسترا نيوز، أوضح «فارس» أن القيادة السياسية المصرية تلعب دورًا محوريًا ورياديًا منذ سنوات، مشيرًا إلى كلمة الرئيس السيسي الأولى أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2014، والتي أكد فيها دعم مصر لإقامة دولة فلسطينية على حدود 1967. وشدد على أن القاهرة كانت ولا تزال الدولة الوحيدة التي نجحت في كبح التصعيد الإسرائيلي خلال الاعتداءات المتكررة على قطاع غزة، وكان أبرزها تدخلها لوقف العدوان عام 2014 بعد حرب استمرت أكثر من 55 يومًا. وأضاف أن مصر قدمت منحة مالية لإعادة إعمار غزة بقيمة 500 مليون دولار عام 2021، وواصلت إرسال المساعدات عبر معبر رفح، مشيرًا إلى أن صور القيادة السياسية المصرية رفعت داخل غزة «تعبيرًا عن التقدير الفلسطيني للدور المصري»، وهو ما يعكس مكانة القاهرة لدى الشعب الفلسطيني. وأشار إلى أن القاهرة نجحت في تحويل الحشد الدولي إلى مواقف عملية، مستشهدًا بزيارة رئيسي وزراء إسبانيا وبلجيكا لمعبر رفح، ومشاهدتهم للواقع الإنساني بأنفسهم، ما دفع برلمانات أوروبية للاعتراف بالدولة الفلسطينية. كما لفت إلى التنسيق المصري الفرنسي، وزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للقاهرة، والتي نتج عنها اتفاق حول ضرورة الاعتراف بالدولة الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين. وأكد أن القاهرة لا تكتفي بالبيانات، بل تتحرك بفاعلية سياسية ودبلوماسية، مع تنسيق وثيق مع الدول العربية، لا سيما السعودية وقطر، لصياغة رؤية موحدة ودفع المجتمع الدولي نحو حلول واقعية. وفي ما يتعلق بدخول المساعدات إلى غزة، شدد على أن مصر لم تغلق معبر رفح أبدًا، وإنما كانت العراقيل من الجانب الإسرائيلي الذي قصف المعبر أكثر من مرة، في محاولة لمنع دخول المساعدات، مضيفًا أن القاهرة أصرت على ربط خروج مزدوجي الجنسية عبر المعبر بإدخال المساعدات الإنسانية. وقال إن مصر تعمل من خلال «خلية نحل» على الأرض، مؤسسات رسمية وشباب مدنيون، يبيتون أمام المعبر من أجل ضمان دخول الإغاثة، في حين أن إسرائيل، باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال، تتحمل المسؤولية القانونية والأخلاقية عن تجويع أكثر من 2.4 مليون فلسطيني. كما أشار إلى أن المجتمع الدولي بات يدرك مسؤولية الاحتلال في منع الإغاثة، بعد مشاهد الاستيطان والتطرف الإسرائيلي على الأرض، لافتًا إلى قيام مستوطنين إسرائيليين بمنع شاحنات المساعدات من المرور حتى خلال زيارة وزير الخارجية الأمريكي الأسبق أنتوني بلينكن، ما اضطره لإلغاء زيارته لمعبر كرم أبوسالم. أكد أن الرئيس السيسي وجه رسالة مباشرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، باعتباره القادر على الضغط على إسرائيل لوقف العدوان والسماح بإدخال المساعدات، مؤكدًا أن القاهرة تدرك خطورة المرحلة وتسعى لاحتواء التصعيد وتجنب زعزعة الاستقرار الإقليمي.


خبر صح
منذ 36 دقائق
- خبر صح
العلم والإيمان تحت رعاية ترامب.. مرسوم يتيح الوعظ والصلاة في أماكن العمل
أصدرت إدارة ترامب مجموعة من المبادئ التوجيهية الجديدة التي تتيح للموظفين الفيدراليين ممارسة الوعظ والصلاة داخل أماكن العمل الحكومية، مما أثار قلق العديد من المدافعين عن الفصل بين الكنيسة والدولة وحقوق العمال، وذلك وفقًا لما ذكرته صحيفة 'بوليتيكو' الأمريكية. العلم والإيمان تحت رعاية ترامب.. مرسوم يتيح الوعظ والصلاة في أماكن العمل شوف كمان: انفجارات قوية تهز شمال طهران واستهداف إسرائيل لمواقع حساسة تنص هذه المبادئ، التي أطلقها مكتب إدارة الموظفين، على أن الموظفين العموميين يمكنهم الصلاة والتحدث بحرية عن قضايا الدين، بما في ذلك محاولة 'إقناع الآخرين بصحة آرائهم الدينية الخاصة'، مع ضرورة عدم تفضيل عقيدة دينية على أخرى. بيئة ترحيبية ومحترمة لجميع الأديان في إطار هذه السياسة، يُسمح للمشرفين بتشجيع الموظفين على التعبير عن إيمانهم، بما في ذلك المشاركة في الصلاة الجماعية، مع التأكيد على ضرورة أن يكون مكان العمل الفيدرالي بيئة ترحيبية ومحترمة لجميع الأديان. وصرح سكوت كوبور، مدير مكتب العلاقات العامة والمسؤولية، في بيان رسمي: 'لا ينبغي أبدًا أن يُجبر الموظفون الفيدراليون على الاختيار بين معتقداتهم ووظائفهم'، مضيفًا أن 'هذه الإرشادات تضمن توافق مكان العمل مع القانون وتستقبل الأمريكيين من مختلف المعتقدات الدينية' البيت الأبيض أشار إلى أن هذه التوجيهات مشابهة لمذكرة صدرت في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون، والتي تضمنت حماية مشابهة. في المقابل، أعرب نشطاء الحريات الدينية والعلمانيون عن قلقهم من أن هذه المبادئ قد تفتح الباب أمام ضغوط دينية غير مناسبة في بيئة العمل الحكومية. ضغوط دينية قال مايكي وينشتاين، رئيس مؤسسة الحرية الدينية العسكرية: 'إذا قرر مشرفك أن يجلس معك لشرح أهمية قبولك للنسخة المُسلحة من إنجيل يسوع المسيح، فكيف ستتمكن من التعبير عن رأيك أو التقدم في العمل؟'، مشيرًا إلى احتمالية تعرض الموظفين لضغوط دينية قد تؤثر على حقوقهم المهنية مواضيع مشابهة: أمين عام الناتو يؤكد ضرورة القنابل التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية يأتي هذا القرار في ظل نقاش مستمر حول حدود الدين في القطاع الحكومي، والفصل بين الكنيسة والدولة، وهو موضوع حساس يثير الكثير من الجدل في الولايات المتحدة. إدارة ترامب تحضن الدين بشكل متزايد في المقابل، قال أندرو ووكر، العميد المساعد في المعهد اللاهوتي المعمداني الجنوبي، إن السياسة الجديدة 'تعيد ضبط' القواعد على أساس الحياد. وأوضح: 'لا مشكلة لدي في ذلك إطلاقًا، بالنسبة لي، هذا ببساطة تأكيدٌ على التعديل الأول، ويتضمن تحذيراتٍ مناسبة طالما لم يحدث سلوكٌ مُضايق، أعتقد أن هذا مجرد تكرارٍ للمبادئ الأساسية للتعديل الأول' ويبدو أن إدارة الرئيس تحتضن الدين بشكل متزايد؛ إذ أنشأت 'مكتب الإيمان' في البيت الأبيض، وأمرت موظفي وزارة الخارجية بالإبلاغ عن التحيز المناهض للمسيحية من جانب زملائهم، كما أصدرت أمرًا تنفيذيًا بإنشاء لجنة رئاسية معنية بالحرية الدينية.