logo
عادل عبد الفضيل: 23 يوليو من المحطات الفارقة في تاريخ الوطن

عادل عبد الفضيل: 23 يوليو من المحطات الفارقة في تاريخ الوطن

صدى البلدمنذ 9 ساعات
هنأ النائب عادل عبد الفضيل رئيس لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، أمين أمانة العمال المركزية بحزب الجبهة الوطنية، رئيس النقابة العامة للعاملين بالمالية والضرائب والجمارك، باسم 30 مليون عامل مصري بصفة عامة، و250 ألف عامل بالنقابة المالية بصفة خاصة، فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمناسبة حلول الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة.
وقدم رئيس لجنة القوى العاملة بالنواب، أطيب التهاني وأصدق التمنيات للرئيس، بهذه المناسبة الوطنية الغالية التي قادها أحرار الوطن بمساندة الشعب فكانت وستظل إنجازًا وطنيًا أعاد لمصر حريتها وكرامتها وعزتها، بتحرير أرضها من نير الاستعمار الذي ظل جاثمًا عليها لعقود طويلة، داعياً الله أن يُعيد هذه المناسبة على سيادته بموفور الصحة ودوام التوفيق، وأن يتحقق ما يتطلع إليه شعب مصر العظيم من تقدم ورقي وازدهار.
وقال النائب عبد الفضيل، إن ثورة 23 يوليو تعتبر من المحطات الفارقة التي شهدتها مصر، والتي أسست لحياة جديدة تعتمد على المبادئ الوطنية والعدالة الاجتماعية، لذا تسعى الحكومة دائماً لترسيخ قيم الثورة في نفوس الأجيال الجديدة من خلال الفعاليات التعليمية والثقافية المختلفة، مؤكدا أن ثورة 23 يوليو العظيمة ستظل محفورة في عقول وقلوب الشعب المصري لما حققته من أهداف عظيمة من إعلاء مبادئ العدالة الاجتماعية والمساواة والحرية والحفاظ على مقدرات الوطن ورسخت لحق الشعوب في تقرير مصيرها، وكتبت بأحرف من نور تاريخا ناصعا يؤرخ للعلاقة القوية والأبدية بين قوى الشعب وجيشه العظيم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأزهر للعالم: أنقذوا غزة من المجاعة والإبادة
الأزهر للعالم: أنقذوا غزة من المجاعة والإبادة

ليبانون 24

timeمنذ 3 دقائق

  • ليبانون 24

الأزهر للعالم: أنقذوا غزة من المجاعة والإبادة

وجه الأزهر الشريف نداءً إنسانيًا عالميًا لإنقاذ سكان قطاع غزة من المجاعة القاتلة التي يعانونها حاليًا نتيجة الحصار الإسرائيلي المشدد، داعيًا الضمائر الحية في العالم إلى التحرك الفوري والعاجل. وفي بيان صدر مساء الثلاثاء، قال الأزهر: "نُطلق صرختنا المكلومة ونداءنا إلى أحرار العالم، من لا يزالون يؤمنون بحرمة الحياة وحقوق الإنسان، ويشعرون بوخز الضمير تجاه المآسي التي تُرتكب في غزة، حيث يُحاصر الناس في قوتهم ومائهم ودوائهم، وتُمارس بحقهم أبشع أشكال القتل والتجويع". وأكد البيان أن الضمير الإنساني بات على المحك، وسط استمرار المجازر بحق الأطفال والنساء والمدنيين العزل، مشيرًا إلى أن من ينجو من القصف يلقى حتفه بسبب الجوع والعطش ونقص الدواء، في ظل توقف شبه كامل للمرافق الطبية والمستشفيات. وشدد الأزهر على أن ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي من تجويع متعمّد واستهداف مباشر لمراكز الإيواء وتوزيع المساعدات يرقى إلى جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان، محملًا المجتمع الدولي مسؤولية الصمت، ومؤكدًا أن كل من يمد هذا الكيان بالسلاح أو يغض الطرف عن جرائمه شريك في الإبادة وسيُحاسَب أمام الله والتاريخ. وتابع الأزهر: "نستنكر هذا الصمت العالمي المريب، ونرفض أي دعوة لتهجير أهل غزة، ونحمّل كل من يساند العدوان مسؤولية الدماء التي تُسفك والأرواح التي تُزهق والبطون التي تتلوى جوعًا في غزة الجريحة". وختم الأزهر بيانه بدعوة للقوى الفاعلة في العالم إلى تحمّل مسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية، والعمل على وقف القتل والتجويع فورًا، وإدخال المساعدات وفتح الطرق أمام علاج المرضى والمصابين، مؤكدًا أن هذه الممارسات تمثل انتهاكًا صارخًا لكل القوانين الدولية والشرائع السماوية. (روسيا اليوم)

شيخ الأزهر يُطلق نداءً عالميًّا ويستصرخ أصحاب الضمائر لإنقاذ أهل غزة
شيخ الأزهر يُطلق نداءً عالميًّا ويستصرخ أصحاب الضمائر لإنقاذ أهل غزة

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

شيخ الأزهر يُطلق نداءً عالميًّا ويستصرخ أصحاب الضمائر لإنقاذ أهل غزة

أطلق الأزهر الشريف صرخته الحزينة ونداءه العالمي المكلوم، الذي يستصرخ به أصحاب الضمائر الحيَّة ‏من أحرارِ العالم وعقلائِه وحكمائِه وشرفائه مِمَّن لا يزالون يتألمون من وَخزِ الضمير، ويؤمنون بحرمة ‏المسؤولية الإنسانية، وبحقوق المستضعفين والمغلوبين على أمورهم وعلى أبسطِ حقوقهم في المساواة بغيرهم ‏من بني الإنسان في حياةٍ آمنة وعيش كريم، من أجلِ تحركٍ عاجلٍ وفوريٍّ لإنقاذِ أهل غزة من هذه المجاعة ‏القاتلة، التي يفرضها الاحتلال في قُوَّةٍ ووحشيةٍ ولا مبالاة لم يعرف التاريخُ لها مثيلًا من قَبل، ونظنه لن ‏يعرف لها شبيهًا في مستقبل الأيام. ‏ وأعلن الأزهر الشريف أنَّ الضمير الإنساني اليوم يقف على المحكِّ وهو يرى آلاف الأطفال والأبرياء ‏يُقتَلون بدمٍ باردٍ، وأنَّ مَن ينجو منهم من القتلِ يَلْقَى حتفه بسببِ الجوع والعطش والجفاف، ونفاذ الدواء، وتوقف المراكز الطبية عن إنقاذهم من موتٍ مُحقَّقٍ. ‏ وشدد الأزهر على أن ما يُمارسه هذا الاحتلال البغيض من تجويعٍ قاتلٍ ومُتعمَّد لأهل غزَّة المُسالمين، وهم يبحثون عن ‏كسرة من الخُبز الفُتات، أو كوب من الماء، ويستهدف بالرصاص الحي مواقع إيواء النازحين، ومراكز توزيع ‏المساعدات الإنسانيَّة والإغاثيَّة لهو جريمةُ إبادةٍ جماعيةٍ مُكتملة الأركان، وأنَّ مَن يمد هذا الكيان بالسلاحِ، ‏أو يُشجِّعه بالقرارات أو الكلمات المنافقة، فهو شريكٌ له في هذه الإبادة، وسوف يحاسبهم الحَكَم العدل، ‏والمنتقم الجبَّار، يومَ لا ينفعُ مال ولا بنون، وعلى هؤلاء الذين يساندونهم أن يتذكَّروا ‏جيدًا الحكمة الخالدة التي تقول: "أُكلنا يوم أُكِل الثور الأبيض". ‏ ‏ ‏ وقال الإمام الأكبر، إنَّ الأزهر الشريف وهو يغالب أحزانه وآلامه، ليستصرخ القوى الفاعلة والمؤثرة أن تبذل أقصى ما تستطيع ‏لصدِّ هذا الكيان الوحشي، وإرغامه على وقف عمليات القتل الممنهجة، وإدخال المساعدات الإنسانية ‏والإغاثية بشكلٍ فوريٍّ، وفتح كل الطرق لعلاج المرضى والمصابين الذين تفاقمت حالتهم الصحية؛ نتيجة ‏استهداف الاحتلال للمستشفيات والمرافق الطبية، في انتهاك صارخ لكل الشرائع السماوية والمواثيق الدولية.‏ هذا؛ وإنَّ الأزهر الشَّريف ليبرأ أمام الله من هذا الصَّمت العالمي المُريب، ومِن تقاعسٍ دوليٍّ مخزٍ لنُصرةِ ‏هذا الشَّعب الأعزل، ومن أي دعوة لتهجير أهل غزة من أرضهم، ومن كل مَن يقبل بهذه الدعوات أو يتجاوب معها، ويحمِّل كل داعم لهذا العدوان مسؤولية الدماء التي تُسفك، والأرواح التي تُزهق، ‏والبطون التي تتضوَّر جوعًا في غزة الجريحة، ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ﴾.‏ كما يدعو الأزهر الشريف كل مسلم أن يواظب على الدعاء لنصرة المظلوم بدعاء نبينا الذي تحصَّن ‏به: "اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَاب، ومُجْرِيَ السَّحَاب، وهَازِمَ الأحْزَاب، اهْزِمْهُمْ وانْصُرنا عليهم".‏

قاسم للدول العربية والاسلامية: لا تقفوا متفرجين على الإبادة الجماعية ‏والتجويع والقتل في غزة
قاسم للدول العربية والاسلامية: لا تقفوا متفرجين على الإبادة الجماعية ‏والتجويع والقتل في غزة

المردة

timeمنذ 2 ساعات

  • المردة

قاسم للدول العربية والاسلامية: لا تقفوا متفرجين على الإبادة الجماعية ‏والتجويع والقتل في غزة

اعتبر الأمين العام ل'حزب الله' الشيخ نعيم قاسم في بيان، ان 'ما يتعرض له الشعب الفلسطيني المظلوم في قطاع غزة من عدوان أميركي – إسرائيلي وإيغال في التَّوحش والإبادة الجماعية ‏والتجويع والقتل، تجاوزَ كلَّ المعايير ‏الإنسانية والأخلاقية'. وقال: 'إنّ الصمتَ العالمي يُشكّل إدانة للأنظمة والمسؤولين، ويُعطّل ما يُسمى ‏القانون الدولي. فليس كافيًا أن تدعو 25 دولة إلى إيقاف ‏الحرب ضد غزة، فهذا الكلام لا يُعطي براءة من شهادتهم على ما ‏يجري، ولا الدعم الذي أعطته بعض الدول الكبرى منذ بداية ‏العدوان. إن المواقف والإدانات لا تُبرّئ مُطلقيها، فالمطلوب أن تتحول المواقف إلى إجراءاتٌ فعلية توقف تلك المذابح والجرائم، عبر فرض العقوبات على ‏الكيان الإسرائيلي، وعزله، ومحاكمته، وإيقاف كل أشكال التعامل معه'. اضاف: 'تقع المسؤولية الأكبر على عاتق الدول العربية والإسلامية، حكّامًا ‏وشعوبًا، فلتختاروا المواقف التي تريدونها، بالسقف الذي ‏يناسبكم، ولكن لا تقفوا متفرجين. أوقفوا التطبيع، أغلقوا ‏سفارات العدو، امنعوا التبادل التجاري، اجتمعوا لدعم ‏فلسطين وغزة ولو بالحد الأدنى من الإمكانات الحياتية، فعندما تراكُم أميركا يدًا واحدة وصوتًا واحدًا مع الشعب الفلسطيني سترضخ ‏وستتراجع'. وختم: 'سيسجّل التاريخ هذا العار على قادة البشرية وأنظمتها في زمن ‏التجويع الحاقد وقتل المجوَّعين بالجملة، وسيطال ظلم أميركا ‏وإسرائيل أولئك الساكتين عن نصرة المظلومين. واعلموا: 'إنَّه ‏لا يُفلح الظالمون'، وإن ما تبالغ به إسرائيل من توحش وغطرسة سيكون سبب سقوطها ‏المريع، إن شاء الله تعالى'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store