logo
شهيدة وإصابات عديدة جراء قصف الاحتلال جامعة الأقصى التي تؤوي نازحين في مواصي خان يونس

شهيدة وإصابات عديدة جراء قصف الاحتلال جامعة الأقصى التي تؤوي نازحين في مواصي خان يونس

بوابة الأهراممنذ يوم واحد
ذكر إعلام فلسطيني سقوط شهيدة ووقوع إصابات جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي لجامعة الأقصى التي تؤوي نازحين في مواصي خان يونس، بحسب ما أفادت القاهرة الإخبارية فى نبأ عاجل.
موضوعات مقترحة
وكانت قد ذكرت الأمم المتحدة أن سوء التغذية تضاعف بين الأطفال في قطاع غزة منذ فرضت إسرائيل قيودا صارمة على دخول الغذاء في مارس الماضي.
ويزداد الجوع بين سكان غزة البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة منذ انتهكت إسرائيل وقف إطلاق النار في مارس لمواصلة الحرب وحظرت دخول جميع الأغذية والإمدادات الأخرى إلى غزة، مشيرة إلى أنها تهدف إلى الضغط على حركة حماس كي تفرج عن المحتجزين.
ووصفت منظمات أممية آنذاك المساعدات، التي سمحت إسرائيل بدخولها إلى القطاع، بأنها قطرة في محيط.
وذكرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين(أونروا) إنها فحصت حوالي 16 ألف طفل دون سن الخامسة في عياداتها في يونيو وخلصت إلى أن 10.2 % منهم يعانون سوء التغذية الحاد، مقارنة بـ 5.5 % من 15 ألف طفل فحصتهم في مارس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل أصبح الغذاء اليومي سببًا خفيًا وراء تدهور صحتنا النفسية؟
هل أصبح الغذاء اليومي سببًا خفيًا وراء تدهور صحتنا النفسية؟

24 القاهرة

timeمنذ 6 ساعات

  • 24 القاهرة

هل أصبح الغذاء اليومي سببًا خفيًا وراء تدهور صحتنا النفسية؟

بينما يبحث الكثيرون عن حلول سريعة لمشاكل القلق والتوتر واضطرابات النوم، يغفل البعض عن دور التغذية في تحسين أو تدهور الحالة النفسية، فهل يمكن أن تكون مكونات طبقنا اليومي هي السبب الخفي وراء اضطرابات لا نجد لها تفسيرًا؟.. كشف خبراء التغذية مدى تعلق الصحة النفسية بسلوكيات التغذية على مدار اليوم. أهمية التغذية السليمة للصحة النفسية وبحسب ما نُشر في وكالة Healthline، فإن الأنظمة الغذائية الحديثة، التي تعتمد بشكل كبير على الأطعمة المصنعة والسكريات الزائدة والدهون المهدرجة، تساهم بشكل مباشر في رفع نسب الإصابة بالاكتئاب والقلق، خاصة بين فئة الشباب. فيما أشار خبراء التغذية إلى أن الأشخاص الذين يتناولون وجبات سريعة بانتظام يكونون أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب بنسبة 40% مقارنة بمن يعتمدون على نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والأسماك والمكسرات. كما أن المخ يحتاج إلى تغذية جيدة تمامًا كالقلب والكلى، والفيتامينات مثل B12، والمغنيسيوم، وأوميغا 3 تلعب دورًا محوريًا في توازن المزاج، ونقصها قد يؤدي إلى أعراض نفسية واضحة. والمثير للدهشة أن أبحاثًا حديثة وصفت القناة الهضمية بـ'الدماغ الثاني'، نظرًا لما تحتويه من أعصاب تؤثر بشكل مباشر على الدماغ، وتُفرز نحو 90% من مادة السيروتونين في الجسم. وقال الخبراء إن هناك علاقة وثيقة بين اضطرابات المعدة واضطرابات المزاج، لذلك نرى تحسنًا نفسيًا كبيرًا لدى مرضى الاكتئاب عند اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن. ووسط زحام الوجبات الجاهزة والمشروبات المحلاة، بات من الضروري إعادة النظر في نمط حياتنا الغذائي. التوجه إلى الأطعمة الطبيعية، مثل الخضروات الورقية، الحبوب الكاملة، الدهون الصحية والبروتينات النظيفة، ليس فقط لتحسين الصحة الجسدية، بل النفسية أيضًا. الأمم المتحدة: 1 من كل 10 أطفال يعانون من سوء التغذية في غزة مباحثات بين الكهرباء والوادي الجديد لتأمين التغذية الكهربائية لمشروعات التنمية الزراعية والصناعية

كارثة صحية جديدة تلوح في الأفق
كارثة صحية جديدة تلوح في الأفق

الدستور

timeمنذ 18 ساعات

  • الدستور

كارثة صحية جديدة تلوح في الأفق

تعيش غزة، تلك البقعة الصغيرة المليئة بالتاريخ والتحديات، أزمات متلاحقة يعاني منها أهلها منذ سنوات عدة، لكنها تفاقمت في الأونة الأخيرة بشكل غير مسبوق، يأتي في مقدمة هذه الأزمات، تحذيرات جديدة أطلقتها وزارة الصحة الفلسطينية، حيث تسلط الضوء على خطر داهم يهدد المنظومة الصحية في قطاع غزة، فالنقص الحاد في الوقود جعل المستشفيات في موقف كارثي، حيث يُهدد بإغلاقها التام خلال الساعات القليلة القادمة، مما يعكس حالة الانهيار الوشيك للمنظومة الصحية. يقف وراء هذه الأزمة المستمرة حصار إسرائيلي مشدد يفرض قيودًا صارمة على دخول الوقود إلى القطاع، ترتكز هذه القيود على مزاعم بأن الوقود قد يُستخدم من قبل حركة حماس في تصنيع الأسلحة، وهو ما تنفيه منظمات الإغاثة الدولية، التي تطالب بضرورة السماح بإدخال الإمدادات الإنسانية بشكل فوري وغير مشروط. إن أزمة الوقود التي تعصف بقطاع غزة، ليست بالأمر الجديد، لكن الوضع بلغ ذروته في الآونة الأخيرة، ليؤثر بصورة مباشرة على قدرة المستشفيات على تشغيل مولداتها الكهربائية، التي أصبحت تعتمد عليها بشكل كامل نتيجة انقطاع الكهرباء المتواصل، لم تقتصر التداعيات على نقص الوقود، بل امتدت لتشمل أيضًا صعوبات في تأمين قطع الغيار اللأزمة لتشغيل هذه المولدات، الأمر الذي يزيد من تعقيد الوضع الصحي في القطاع. ليس الوضع الصحي وحده ما يثير القلق، بل يتعداه إلى الوضع البيئي المتدهور في المدينة، فقد حذرت بلدية غزة من كارثة صحية محتملة بسبب طفح أكبر تجمع لمياه الصرف الصحي والأمطار، فمع ارتفاع منسوب هذه المياه بشكل ملحوظ، تعجز الفرق العاملة عن تصريف هذه المياه بسبب نقص الوقود والإمكانيات، إن تفشي مياه الصرف الصحي في الشوارع يشكل تهديدًا كبيرًا للصحة العامة، حيث تُعتبر هذه المياه بيئة خصبة لانتشار الأوبئة والأمراض. تعيش غزة في ظل أزمة خانقة لا تُحتمل، حيث طالت أزمة الوقود جميع مناحي الحياة، بما في ذلك إنتاج المياه، فقد أكد مسؤول في سلطة المياه بغزة، أن هناك انخفاضًا بنحو 70% في إنتاج آبار المياه، وهذا يعود بشكل رئيسي إلى منع الاحتلال الإسرائيلي من تزويدها بالوقود اللأزم، وذلك منذ أن استأنف عملياته العسكرية في مارس الماضي. تعتمد سلطة المياه في غزة في الوقت الحالي على مخزون السولار المتاح لمكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع في جنوب القطاع، إلا أن هذا المخزون لن يكفي لأكثر من أسبوع، مما يشير إلى خطر وشيك إذا لم يُسمح بدخوله. إلى جانب أزمة الوقود، خلفت العمليات العسكرية والقصف الإسرائيلي المستمر آثارًا مدمرة على القطاع الصحي، فقد أدى القصف إلى خروج 22 مستشفى من أصل 38 مستشفى عن الخدمة، مما جعل النظام الصحي على حافة الانهيار، واستمرار الصراع يضع ضغطًا أكبر على المستشفيات المتبقية، والتي تستقبل تدفقًا كبيرًا من الجرحى، ومع تصاعد النزاع، تزداد الحاجة إلى دعم عاجل وسريع من المجتمع الدولي لمواجهة هذه الكارثة الإنسانية. يتفاقم الوضع الإنساني بشكل يومي في القطاع، مما جعل الحياة اليومية لكثير من الأسر الفلسطينية تكاد تكون غير محتملة، إذ تعي السلطات الإسرائيلية، أن بقاء الكتلة السكانية في قطاع غزة، يشكل خطرًا مستمرًا على أمنها، مما يدفعها لتكثيف الاجراءات التي تهدف إلى زعزعة هذه الكتلة وتفكيكها، حيث تسعى هذه السياسات إلى إيجاد حالة من الإحباط والضعف بين السكان، ما قد يدفعهم إلى الرحيل أو التهجير. تتواصل الانتهاكات والجرائم الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني بصورة متزايدة ودون رحمة، إن الأفعال الإجرامية التي تتمثل في القتل والهدم والترحيل، تؤكد على التحديات المستمرة التي يواجهها الشعب الفلسطيني، حيث يحمل المشهد العام دلالات واضحة على أن النزيف الفلسطيني مفتوح على مصراعيه، وأن الألم والمعاناة في تزايد مستمر. في ظل الانتهاكات الجسيمة التي تمارس بحق الفلسطينيين، يبدو أن الدول العربية تتفرج ولا تتحرك بشكل فعلي لوقف هذا الإجرام، فقد ساهم هذا الصمت العربي في منح إسرائيل الشعور بالحصانة تجاه أفعالها، مما يزيد من جموح سلوك المستعمر الإجرامي، الأمر الذي يطرح التساؤلات الآتية: هل سيستمر هذا الوضع إلى ما لا نهاية؟ إلى متى سيبقى الإجرام الإسرائيلي ينتشر بلا رادع؟ متى ستتحرك الأمة العربية بشكل جاد لإنهاء هذا النزيف المستمر بفعالية وحزم؟

21 شهيدًا فلسطينيًا أثناء انتظار المساعدات بخان يونس
21 شهيدًا فلسطينيًا أثناء انتظار المساعدات بخان يونس

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

21 شهيدًا فلسطينيًا أثناء انتظار المساعدات بخان يونس

أفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد 21 فلسطينيا بينهم 15 نتيجة الاختناق بالغاز السام المسيل للدموع الذي أطلقه جيش الاحتلال الإسرائيلي نحو منتظري المساعدات جنوب مدينة خان يونس،منذ فجر اليوم الأربعاء. وأوضحت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"،أن الاحتلال هاجم الآلاف من منتظري المساعدات جنوب خان يونس، بإطلاق الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى وقوع هذا العدد الكبير من الشهداء.ولفت إلى أنه للمرة الأولى يتم تسجيل شهداء جراء الاختناق والتدافع للمواطنين في مراكز توزيع المساعدات، التي تحولت إلى مصائد للموت والقتل.وكان مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، قد قال قبل أيام إن 798 شخصا على الأقل استشهدوا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية في غزة منذ نهاية شهر مايو الماضي .اقرأأيضا :الأمم المتحدة: اليونيفيل ملتزمة بمراقبة الانتهاكات الإسرائيلية للقرار 1701كما طالبت 169 منظمة إغاثية، مطلع الشهر الجاري بوقف آلية توزيع المساعدات الإسرائيلية الأمريكية التي تقودها ما تسمى ب"مؤسسة غزة الإنسانية"، وذلك بعد ورود تقارير شبه يومية عن استشهاد فلسطينيين بنيران الاحتلال أثناء انتظارهم المساعدات قرب مراكزها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store