logo
«شهادات» يحتاج إلى أدوية بـ11.7 ألف درهم

«شهادات» يحتاج إلى أدوية بـ11.7 ألف درهم

الإمارات اليوممنذ 15 ساعات
يعاني المريض «شهادات» (بنغلاديشي- 50 عاماً)، نقص الصفائح الدموية. ووفقاً لمستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، فهو يحتاج إلى أدوية لتحفيز إنتاج الصفائح الدموية وتثبيط المناعة. والمشكلة أن التأمين الصحي يغطي جزءاً من كُلفة علاجه، فيما يتعين عليه سداد الجزء المتبقي، وهو 11 ألفاً و716 درهماً، لكن وضعه المالي يمنعه من ذلك، إذ اضطر للتوقف عن العمل، بسبب مرضه.
وناشد المريض أصحاب القلوب الرحيمة مساعدته على توفير الجزء المتبقي من كُلفة علاجه.
وقال لـ«الإمارات اليوم»، إنه عمل طاهياً لأكثر من 10 سنوات لدى إحدى الأسر، وفي أحد أيام مايو الماضي، شعر بعدم القدرة على مواصلة عمله، فطلب إجازة يومين للحصول على الراحة. وتابع أنه لاحظ ظهور دم في البراز، وانتشار بقع حمراء اللون على الجلد، بجانب نزيف في الأنف، فتوجه إلى قسم الطوارئ في مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، حيث أُجريت له فحوص وتحاليل مخبرية، أظهرت نتائجها أنه يعاني نقصاً في صفائح الدم، ويحتاج إلى أدوية وعقاقير طبية يتم حقنها في الوريد، لتحفيز إنتاج الصفائح ورفع عددها بسرعة.
وقد مكث المريض في المستشفى أسبوعاً تلقى خلاله العلاج والرعاية الصحية.
وتابع المريض أن التأمين الصحي يغطي جزءاً من كُلفة علاجه، فيما يتبقى عليه سداد مبلغ 11 ألفاً و716 درهماً، لكن إمكاناته المالية لا تسمح له بتوفير هذا المبلغ، إذ إنه كان يتقاضى 1600 درهم شهرياً، يرسل منه 1000 درهم إلى أسرته في بنغلاديش.
وأضاف أن الطبيب الذي يتابع حالته، أكد له أن وضعه الصحي يستدعي البدء في العلاج وتناول الأدوية، ولا يتحمل التأخير، حتى لا يصبح وضعه الصحي أكثر سوءاً.
وقال: «لا أعرف كيف أقوم بتدبير المبلغ الذي أحتاج إليه لشراء الأدوية، في ظل الوضع المالي الذي أعيشه، خصوصاً أنني اضطررت للتوقف عن العمل بسبب مرضي».
وناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مدّ يد العون له، لمساعدته على تجاوز محنته قبل أن يزداد وضعه الصحي سوءاً.
وأضاف: «أحلم بأن أتعافى لأتمكن من مساعدة أفراد أسرتي في بنغلاديش، الذين يعتمدون على راتبي الشهري في الحصول على احتياجاتهم بالكامل».
وتُعدّ الصفائح الدموية أحد أنواع خلايا الدم، وتتمثّل وظيفتها بشكل رئيس في تجلط الدم ووقف النزيف عند الإصابة بجروح أو تشققات في الجلد.
ويمكن أن تراوح حالات نقص الصفائح الدموية من الخفيفة إلى الشديدة. وفي معظم الحالات لا يسبب انخفاض عدد الصفائح الدموية البسيط أعراضاً أو اضطرابات صحية خطرة، بينما قد تؤدي الحالات الحادة من قلة عددها إلى نزيف دموي في بعض أجزاء الجسم الحيوية، كالدماغ والأمعاء، لا يمكن السيطرة عليه، ما يمثّل تهديداً للحياة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعة الخليج الطبية تعلن عن الدورة الثانية من منحة ثومبي الدولية للأبحاث
جامعة الخليج الطبية تعلن عن الدورة الثانية من منحة ثومبي الدولية للأبحاث

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

جامعة الخليج الطبية تعلن عن الدورة الثانية من منحة ثومبي الدولية للأبحاث

أعلنت مجموعة ثومبي - من خلال جامعتها الأكاديمية الرائدة جامعة الخليج الطبية (GMU)- عن إطلاقها للدورة الثانية من منحة ثومبي الدولية للأبحاث 2025/2026 ، مع تخصيص مبلغاً وقدره 3 ملايين درهم إماراتي لهذه المنحة، في خطوة جريئة لدفع عجلة الأبحاث العلمية في المجال الطبي عالمياً وتشجيع الابتكار في الرعاية الصحية، مؤكدة بهذه المبادرة على إلتزام مجموعة ثومبي على تعزيز وإبراز الأبحاث التي من شأنها أن تحدث تغييراً في الحياة، وتساهم في دعم وتعزز أنظمة الرعاية الصحية، وتواجه التحديات الموجودة على أرض الواقع. تدعو هذه المبادرة الباحثين المبدعين من جميع أنحاء العالم لتقديم مقترحات وأفكار مشاريع تتسم بالإبتكار، والأساليب المنهجية التى تستند على الأدلة، والتعاون بين التخصصات المختلفة. كما تشمل المحاور الرئيسية لهذه المشاريع على مجموعة من أكثر المحاور أهمية وحيوية في مجال الرعاية الصحية مثل: علم الأورام الدقيق، واكتشاف الأدوية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الطب، والصحة العامة، وأنظمة الرعاية الصحية واقتصاديات الصحة، والطب البيطري، والابتكار في التعليم الطبي. تعمل هذه المنحة كمنصة قوية تربط بين الاكتشاف العلمي والتقدم المجتمعي. حيث تم تصميمها لرعاية ودعم الأبحاث العلمية التي تحقق نتائج ملموسة في رعاية المرضى، والتعليم الطبي، ودمج التكنولوجيا في أنظمة الرعاية الصحية. فجوهر هذه المنحة يكمن في الإيمان بقوة التاثير التحويلي للأفكار. ومن خلال هذه المبادرة يكون الإستثمار في العقول الرائدة والمبتكرة التي ستشكل مستقبل الطب وتلهم الأجيال القادمة. وتعليقاً على الإعلان عن المنحة، قال الدكتور ثومبي محي الدين، الرئيس المؤسس لمجموعة ثومبي، "من خلال هذه المنحة، نحن نستثمر لجعل جامعة الخليج الطبية جامعة رائدة قائمة على البحث ، ولتكون دولة الإمارات العربية المتحدة منارة للبحث والابتكار. و نحن نأمل في زيادة مبلغ المنحة إلى 10 ملايين درهم خلال العامين القادمين". وتأكيداً على رؤية الدكتور ثومبي محي الدين ، قال البروفيسور ماندا فينكاترامانا، القائم بأعمال مدير جامعة الخليج الطبية "هدفنا هو خلق نظام بيئي لا يقتصر البحث العلمي فيه على المختبر فحسب ، بل يمتد إلى العيادات والمجتمعات، مما يؤثر بشكل إيجابي ومباشر في نتائجه على المرضى. ومع وجود أكثر من 100 شريك رائد في هذه الصناعة، تفخر جامعة الخليج الطبية بأن تكون منصة انطلاق للابتكار الهادف" . يتم الآن استقبال المقترحات والمشاريع، حتى موعد أقصاه 30 نوفمبر 2025. ويمكن للباحثين والمهتمين زيارة موقع جامعة الخليج الطبية تؤكد هذه المبادرة من مجموعة ثومبي على وجود دولة الإمارات العربية المتحدة في قلب الجهود العالمية لتعزيز الأبحاث العلمية المتقدمة، مما يثبت أنه عندما تلتقي القيادة ذات الرؤية المميزة مع العلم الهادف، فإن الاحتمالات والنتائج تكون بلا حدود. وجامعة الخليج الطبية هي واحدة من أبرز المراكز الأكاديمية الصحية في المنطقة، والمعروفة بتقديمها تعليماً طبياً قائماً على الابتكار، وكذلك تعاونها مع مؤسسات عالمية رائدة، مع وجود أكثر من 90 جنسية في حرمها الجامعي وشراكات مع أكثر من 60 جامعة حول العالم، تلتزم جامعة الخليج الطبية بتشكيل القادة المستقبليين في مجال الرعاية الصحية.

إطلاق مبادرة لإعادة تدوير بخاخات مرضى الربو
إطلاق مبادرة لإعادة تدوير بخاخات مرضى الربو

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

إطلاق مبادرة لإعادة تدوير بخاخات مرضى الربو

أعلنت مدينة الشيخ شخبوط الطبية، إحدى أكبر المستشفيات في دولة الإمارات للرعاية المعقّدة والحرجة، وإحدى ‏المنشآت الطبية التابعة لمجموعة ‏‎"‎بيورهيلث"، اليوم عن تعاونها مع شركة أسترازينيكا، الشركة العالمية للأدوية الحيوية، في إطلاق مبادرة "حلول لبيئة صحية". وذكر بيان صحفي صادر عن المدينة أن هذا التعاون الذي جاء من خلال توقيع مذكرة تفاهم، يهدف إلى إعادة تدوير بخاخات مرضى الربو، في خطوة تعكس التزاماً مشتركاً بتعزيز ممارسات الرعاية الصحية المستدامة. كما تستجيب هذه المبادرة إلى الحاجة المُلحّة للحد من البصمة الكربونية لقطاع الرعاية الصحية، الذي يُشكل حالياً ما نسبته 5% من إجمالي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري على المستوى العالمي. وقال الرئيس التنفيذي لمدينة الشيخ شخبوط الطبية الدكتور مروان الكعبي: "إن تعاون المستشفى مع شركة أسترازينيكا في تنفيذ هذه المبادرة المميزة لإعادة تدوير بخاخات مرضى الربو، يُعدُّ خطوة بارزة في الحد من الأثر البيئي لهذه البخاخات، ويتماشى مع رؤية الإمارات في تحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050". وسعياً لتشجيع مرضى الربو على المشاركة الفعّالة في المبادرة، سيتم توزيع صناديق إعادة تدوير بخاخات مرضى الربو في جميع عيادات وصيدليات مدينة الشيخ شخبوط الطبية. كما سيتم تنظيم حملات توعوية حول علاج الربو وأهمية إعادة التدوير، لتعزيز وعي المرضى والموظفين بالممارسات البيئية والتخلص المسؤول من النفايات. وأضاف الدكتور الكعبي: "تُعبّر مبادرة حلول لبيئة صحية عن الدور الريادي لمدينة الشيخ شخبوط الطبية في تبني الحلول البيئية المبتكرة في قطاع الرعاية الصحية. ومع إطلاق هذا البرنامج، نمضي بثبات نحو مستقبلٍ أكثر صحة واستدامة، ونرسّخ معياراً جديداً لممارسات الرعاية الصحية المسؤولة في المنطقة". ومن جانبه، قال رئيس شركة أسترازينيكا في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي وباكستان سامح الفنجري، : "إن التعاون مع مدينة الشيخ شخبوط الطبية يجسّد التزامنا المتبادل بتطوير رعاية مبتكرة ومستدامة للأمراض التنفسية. ويهدف هذا التعاون إلى تقليل الأثر البيئي الناتج عن استخدام بخاخات الربو، بما يتماشى مع رؤيتنا الصحية الشاملة التي تركز على تحقيق أفضل النتائج للمرضى مع الحفاظ على البيئة". وبدورهما، قال مشرفا المشروع الدكتور هيثم شحاتة، صيدلي أبحاث سريرية، والدكتورة لبنى عيسى، مدير عمليات الصيدلية: "تشكل بخاخات الربو أحد أكثر العلاجات الطبية شيوعاً في الإمارات، حيث تسهم بنحو 80% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري المرتبطة بهذه البخاخات ، ويعود السبب الرئيس في ذلك إلى استخدام الهيدروفلوروكربون كمواد دافعة، وهي أقوى من ثاني أكسيد الكربون بـ 2500 مرة، ويمكن أن تبقى في الغلاف الجوي لأكثر من 200 عام 2، 3، ونظراً لأن 96% من التأثير البيئي لبخاخات الربو ناتج عن هذه الانبعاثات القوية، فقد تم تصميم مبادرة حلول لبيئة صحية من أجل تقليل البصمة الكربونية المرتبطة برعاية الجهاز التنفسي 4".

حملة دبي ضد الاكتظاظ السكني: خطوة حاسمة لحماية الصحة الجسدية والعقلية
حملة دبي ضد الاكتظاظ السكني: خطوة حاسمة لحماية الصحة الجسدية والعقلية

خليج تايمز

timeمنذ 7 ساعات

  • خليج تايمز

حملة دبي ضد الاكتظاظ السكني: خطوة حاسمة لحماية الصحة الجسدية والعقلية

أشاد متخصصو الرعاية الصحية بحملة بلدية دبي ضد التقسيمات غير القانونية والشقق المكتظة، واصفين إياها بخطوة ضرورية للغاية نحو تعزيز صحة عامة أفضل. العيش في سكن مشترك مع العديد من الزملاء المكتظين في غرفة واحدة يجلب أكثر من مجرد جيران صاخبين وقوائم انتظار الحمامات؛ بل يشكل أيضاً مشاكل صحية جسدية ونفسية خطيرة، وفقاً لبعض الأطباء في دبي. مع حملة بلدية دبي ضد التقسيمات غير القانونية والشقق المكتظة ، أشاد متخصصو الرعاية الصحية بالمبادرة كخطوة في الوقت المناسب وضرورية للغاية نحو تعزيز صحة عامة أفضل. يزور السكان الذين يعيشون في أماكن مكتظة أو مقسمة المستشفيات بشكل متكرر بسبب التهابات الجهاز التنفسي والجلد المتكررة، ومشاكل المعدة، وتفاقم الحالات المزمنة، وفقاً للدكتور دارميندرا بانشال، أخصائي الطب الباطني في مستشفى ميديور بدبي. ا مخاطر صحية جسدية: من الجهاز التنفسي إلى الجلد قال الدكتور بانشال: "إن التهابات الجهاز التنفسي مثل الإنفلونزا والتهاب الشعب الهوائية وحتى السل (الدرن) شائعة في مثل هذه الظروف المعيشية بسبب سوء التهوية". وأضاف: "نرى أيضاً التهابات جلدية، ومشاكل في المعدة، وحتى في مرضى السكري، مضاعفات خطيرة مثل نقص السكر في الدم أو الحماض الكيتوني." غالباً ما تفتقر الشقق المكتظة إلى التهوية المناسبة، مما يزيد الرطوبة ويخلق بيئة خصبة لنمو العفن والبكتيريا. وأضاف: "عندما تُعاق حركة الهواء ويكون العديد من الأشخاص في غرفة واحدة، فإننا نرى ارتفاعاً في مشاكل التنفس وتفاقم الربو." خلال أشهر الصيف ، يكون المقيمون في مثل هذه السكنات أيضاً أكثر عرضة لخطر الجفاف، ونوبات الإغماء، والإرهاق الحراري. وقال: "الغرف التي لا تحتوي على نوافذ أو تهوية يمكن أن تصبح شديدة الحرارة"، مشيراً إلى أنهم: "يتجنبون شرب الماء لتقليل زيارات الحمام، مما يزيد الخطر (حتى) سوءاً." كما أشار إلى أن العديد من المرضى يؤخرون طلب العلاج بسبب مشاكل مالية أو لوجستية. "هذا يشكل مخاطر ليس عليهم فحسب، بل على الآخرين في مكان عملهم أو في المنازل المشتركة." مشاكل جلدية في تزايد قالت الدكتورة شهرزاد مجتبوي نائيني، طبيبة عامة في المستشفى الدولي الحديث ، إن السكن المكتظ أدى إلى زيادة في الشكاوى الجلدية. قالت: "أرى العديد من المرضى يعانون من لدغات بق الفراش، أو الالتهابات الفطرية، أو الحالات البكتيرية مثل القوباء أو التهاب الجريبات". "هذه مرتبطة مباشرة بسوء النظافة، والأرضيات الرطبة، والأغراض الشخصية المشتركة في الشقق المكتظة." وأضافت أن الناس يصابون أيضاً بمشاكل جلدية طويلة الأمد بسبب الملابس غير المغسولة ونقص المناشف النظيفة. "تنتشر العدوى بسهولة في أماكن المعيشة المشتركة. حتى شيء بسيط مثل قدم الرياضي يمكن أن يصبح مزمناً." وقالت أيضاً إن الحملة لا تتعلق فقط بقوانين الإسكان، بل تتعلق بحياة أكثر صحة. "عدد أقل من الازدحام يعني أمراضاً أقل"، قالت الدكتورة نائيني. لا سلام ولا خصوصية: التأثير على الصحة العقلية من وجهة نظر الصحة العقلية، فإن السكن المكتظ له أيضاً تأثير خطير. قالت الدكتورة ندى عمر محمد البشير، استشارية الطب النفسي في مستشفى برجيل، إن نقص المساحة الشخصية يمكن أن يضر ببطء بالصحة العقلية. وقالت: "يشعر الناس بالتعرض، والقلق، والتأهب المستمر. لا يحصلون على قسط كافٍ من النوم، وغالباً ما يكونون عصبيين أو مستنزفين عاطفياً". "الضوضاء ونقص الخصوصية يجعل من الصعب الراحة أو حتى التفكير بوضوح." وأشارت إلى أن المزيد من المرضى الآن يبلغون عن مشاكل في النوم، والقلق، والمزاج المنخفض. وأضافت: "عندما لا يشعر منزلك بالأمان أو السلام، فإن عقلك لا ينفصل حقاً عن التفكير." حياة أفضل تبدأ بالمساحة يتفق الأطباء على أن تقليل الاكتظاظ لن يحسن فقط نوعية حياة السكان، بل سيخفف أيضاً العبء على عيادات ومستشفيات دبي. قالت الدكتورة شهرزاد: "تقوم بلدية دبي بالشيء الصحيح عندما يتعلق الأمر بالعيش الصحي". "إنهم لا يطبقون القواعد فحسب - بل يحمون الناس."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store