
مباحثات بين العراق وسوريا لإعادة تفعيل خط نفط كركوك
وبيّن دياب أن "إعادة تأهيل الخط القديم إلى جانب إنشاء خط جديد ستحقق جدوى اقتصادية أكبر".وناقش الجانبان مشروعًا مقترحًا لمد كابلات ضوئية موازية لخطوط النفط وربطها مع لبنان. واتفقا على تكليف فرق فنية واستشارية مشتركة لتقييم الوضع الحالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 20 ساعات
- CNN عربية
تقدر بالمليارات.. كيف استمرت معاملات أمريكا وأوروبا التجارية مع روسيا رغم حرب أوكرانيا؟
(CNN) -- يُهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على على الدول التي تشتري النفط الروسي، في محاولة للضغط على موسكو لإنهاء الحرب في أوكرانيا. إلا أن الولايات المتحدة وأوروبا لا تزالان تُجريان معاملات تجارية بمليارات الدولارات مع روسيا، على الرغم من أن هذه النسبة تُمثل جزءًا ضئيلًا من حجم التجارة التي كانت قائمة قبل الحرب. وتُقول الهند التي تشتري النفط الروسي إن الرسوم الجمركية تُستهدفها بشكل "غير عادل"، واصفةً إياها بأنها "غير مُبررة" بالنظر إلى أن دولًا أخرى تُجري معاملات تجارية أيضًا مع موسكو. وانخفض حجم التجارة بين روسيا والولايات المتحدة بنحو 90 ٪ منذ أن شن الكرملين غزوه الشامل لأوكرانيا، ولكن في العام الماضي، لا تزال الولايات المتحدة تستورد سلعًا من روسيا بقيمة 3 مليارات دولار، وفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن مكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة الأمريكية. مصدر لـCNN: إدارة ترامب تعلق مؤقتا العقوبات على الوفد المصاحب لبوتين خلال قمة ألاسكاوفي غضون ذلك، استورد الاتحاد الأوروبي - الذي كان شريكًا للأمريكيين في العقوبات ضد روسيا - بضائع بقيمة 41.9 مليار دولار (36 مليار يورو) من روسيا في 2024، وفقًا لبيانات وكالة الإحصاء التابعة للاتحاد (يوروستات). وقالت كيمبرلي دونوفان، مديرة مبادرة الحكم الاقتصادي في المجلس الأطلسي، وهو مركز أبحاث مقره واشنطن : "الأمر مهم، لكنني أعتقد أن الأهم هو سرعة تكيف الاتحاد الأوروبي لتقليل اعتماده على روسيا"، وأضافت: "هم يخطون خطوات هائلة نحو تقليل ما يحصلون عليه من روسيا بشكل أكبر". وانخفضت واردات الاتحاد الأوروبي من روسيا بنسبة 86% بين الربعين الأولين من 2022 و2025، وفقًا لبيانات يوروستات. وأضافت دونوفان: "أعتقد أن هناك فرصًا كبيرة للولايات المتحدة، وحتى للاتحاد الأوروبي، لزيادة تجارتنا مع دول مثل كندا والحصول على المنتجات التي نحتاجها منها". وتابعت: "هنا تكمن نقطة الخلل الحقيقي، إذ تُعيق الحروب التجارية والمفاوضات بشأن الرسوم الجمركية تعاملنا مع روسيا بشكل استراتيجي". وبينما يستعد ترامب للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، الجمعة، حذّر مسؤول أمريكي رفيع المستوى من أن الهند قد تواجه المزيد من الرسوم الجمركية إذا لم تسر المحادثات على ما يرام.. وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت لوكالة "بلومبرغ": "لقد فرضنا رسومًا جمركية ثانوية على الهنود لشرائهم النفط الروسي. وأتوقع أنه إذا لم تسر الأمور على ما يرام، فقد تُرفع العقوبات أو الرسوم الجمركية الثانوية". وفي هذه المجالات، تظل العلاقات الاقتصادية مع روسيا هي الأقوى، بالنسبة للولايات المتحدة وأوروبا على التوالي.التجارة الأمريكية مع روسيا الأسمدة: استوردت الولايات المتحدة أسمدة بقيمة 927 مليون دولار أمريكي في النصف الأول من هذا العام، وفقًا لبيانات مكتب الإحصاء الأمريكي. وفي العام الماضي، تجاوز إجمالي واردات الأسمدة من روسيا مليار دولار أمريكي. وتعتمد الولايات المتحدة بشكل خاص على روسيا في استيراد ثلاثة أنواع من الأسمدة الكيماوية: اليوريا، ونترات اليوريا الأمونيوم، والبوتاس. وقال آلان بيكيت، رئيس قسم تحليل الأسمدة في شركة إس أند بي غلوبال: "ما لم تفرض الولايات المتحدة عقوبات على واردات الأسمدة الروسية، كما تفعل مع البوتاس الروسي، فمن المرجح أن يستمر هذا المستوى من التجارة". ولا تزال روسيا أحد أهم موردي الأسمدة العالميين، ولم يتضاءل تأثيرها منذ 2022. وأضاف بيكيت: "يمكن الحصول على اليوريا والبوتاس بسهولة من مصادر أخرى، إلا أن البوتاس سيزيد من اعتماد الولايات المتحدة على كندا، التي تتمتع حاليًا بديناميكية تجارية مثيرة للاهتمام". ورفعت إدارة ترامب مؤخرًا الرسوم الجمركية على كندا إلى 35٪ كحد أدنى - ما لم تكن البضائع متوافقة مع شروط اتفاقية التجارة الحرة بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا - مما أدى إلى تصعيد التوترات التجارية المستمرة مع جارتها الشمالية. البلاديوم: على الرغم من انخفاض واردات البلاديوم من روسيا بشكل كبير منذ 2021، تُظهر البيانات أن الولايات المتحدة لا تزال تستورد ما قيمته 878 مليون دولار من هذا المعدن في 2024، وما قيمته 594 مليون دولار في 2025، حتى يونيو/ حزيران. ويُستخدم هذا المعدن الفضي في العديد من المنتجات الإلكترونية والصناعية، وهو مكون رئيسي في المحولات الحفازة للسيارات. اليورانيوم والبلوتونيوم: استوردت الولايات المتحدة ما قيمته 755 مليون دولار من اليورانيوم والبلوتونيوم من روسيا حتى الآن هذا العام. وتصل قيمة هذه السلع إلى 624 مليون دولار في 2024 الكرملين ينتقد ضغوط ترامب على الهند بسبب مشترياتها من النفط الروسي . التجارة الأوروبية مع روسيا النفط: كانت روسيا أكبر مورد للنفط إلى الاتحاد الأوروبي قبل غزو أوكرانيا. ومنذ ذلك الحين، فرض الاتحاد الأوروبي حظرًا على واردات النفط الروسية البحرية، بالإضافة إلى منتجات النفط المكررة، مثل الديزل. ونتيجة لذلك، انخفضت واردات النفط إلى أوروبا إلى 1.72 مليار دولار (1.48 مليار يورو) في الربع الأول من عام 2025، مقارنة بـ 16.4 مليار دولار (14.06 مليار يورو) في الربع نفسه من عام 2021، وفقًا لأحدث بيانات يوروستات. وكانت المجر وفرنسا وسلوفاكيا وبلجيكا وإسبانيا أكبر مستوردي الوقود الأحفوري الروسي في يوليو/ تموز 2025، وفقًا لتحليل أجراه مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، وهو منظمة بحثية دولية. واستحوذت المجر وسلوفاكيا على الغالبية العظمى من واردات النفط الخام، وفقًا للتحليل، بينما استوردت الدول الأخرى الغاز الطبيعي المسال في الغالب. الغاز الطبيعي: ارتفعت قيمة واردات الغاز الطبيعي من روسيا في السنوات الأربع الماضية نتيجةً لارتفاع الأسعار، لتصل إلى 5.23 مليار دولار (4.49 مليار يورو) في الربع الأول من 2025، وفقًا ليوروستات. ومع ذلك، فقد خفض الاتحاد الأوروبي حصة روسيا في سوق واردات الغاز الطبيعي المسال بشكل طفيف منذ 2021 - من 22% إلى 19% في 2025 - مع زيادة كبيرة في حصة الولايات المتحدة في السوق.الحديد والصلب: انخفضت حصة روسيا من واردات الحديد والصلب إلى الاتحاد الأوروبي بشكل حاد. وبلغت واردات الحديد والصلب 850 مليون دولار (730 مليون يورو) في الربع الأول من عام 2025 - أي حوالي نصف ما كانت عليه في الربع نفسه من عام 2021، وفقًا ليوروستات.الأسمدة: لم تؤثر العقوبات والرسوم الجمركية على صناعة الأسمدة، ونتيجة لذلك، لم تتغير واردات أوروبا من الأسمدة الروسية كثيرًا منذ2021. وفي الربع الأول من 2025، استوردت دول الاتحاد الأوروبي ما قيمته 640 مليون دولار (550 مليون يورو) من الأسمدة الروسية، وفقًا للبيانات. النيكل: نوّع الاتحاد الأوروبي وارداته ليعتمد بشكل أكبر على النيكل من الولايات المتحدة والنرويج والمملكة المتحدة وكندا. ومع ذلك، استورد الاتحاد ما قيمته 300 مليون دولار (260 مليون يورو) من النيكل من روسيا في الربع الأول من 2025. ويُستخدم النيكل بشكل أساسي في صناعة الفولاذ المقاوم للصدأ وسبائك الفولاذ الأخرى، بالإضافة إلى البطاريات.مئات الشركات الغربية لا تزال في روسيا إلى جانب واردات وصادرات السلع الأساسية، لا تزال العديد من الشركات الغربية راسخة في روسيا. ولا تزال بعض الشركات الأمريكية البارزة الرافضة للقرار تعمل في روسيا، بما في ذلك شركات من أفضل 100 شركة، وفقًا لقوائم جمعتها كلية ييل للإدارة ومعهد كلية كييف للاقتصاد. كما بقيت عشرات الشركات الأوروبية، بما في ذلك علامات تجارية موجهة للمستهلكين، وتجار تجزئة، وشركات برمجيات، في روسيا. إن حجم الإيرادات الضريبية التي تدرها الشركات الغربية للكرملين صغير نسبيًا، لكن المحللين يقولون إن الشركات المتبقية سمحت باستمرار جوانب من الحياة الطبيعية للشعب الروسي. ويقول جيفري سونينفيلد، من كلية ييل للإدارة، والذي يتتبع فريقه البحثي الكبير الشركات التي غادرت، إن خروج الشركات يُقرّب الحرب من الشعب الروسي ويُواجه "تهاونهم"، كما يُصعّب على بوتين رسم صورة لاقتصادٍ يعمل بكفاءة. وقال سونينفيلد لشبكة CNN: "إنها سوقٌ مُنهارة - لم تكن يومًا قوةً اقتصاديةً عظمى منذ البداية - وهذا مجرد الكثير من الخداع والتضليل، والكثير من التباهي من جانب بوتين في محاولةٍ لخلق هالةٍ من شيءٍ أكبر".واردات الهند والصين من الطاقة على عكس انخفاض التجارة مع موسكو الذي شهدته الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، استوردت الهند سلعًا بقيمة 67 مليار دولار من روسيا في 2024، وفقًا لبيانات جمعتها الأمم المتحدة. وكان ما يقرب من 53 مليار دولار من هذه السلع زيوتًا بترولية ونفطًا خامًا. وفي 2021، استوردت الهند سلعًا بقيمة 8.7 مليار دولار من روسيا. وارتفعت واردات الهند من النفط والغاز الروسيين بشكل كبير منذ ما قبل بدء الحرب. ووفقًا لشركة فورتيكسا، وهي شركة متخصصة في بيانات الطاقة، يُشكل النفط الروسي الآن 36% من السوق الهندية، مما يعني أن الهند تستورد كميات من النفط الخام من روسيا أكثر من أي مكان آخر. كما زادت الصين من مشترياتها من النفط الخام الروسي عقب غزو أوكرانيا. وانخفض سعره بعد أن خفضت الدول الغربية وارداتها من الوقود الروسي بشكل حاد وتمثل روسيا الآن 13.5% من واردات الصين من النفط الخام، وفقًا لشركة فورتيكسا. ووفقًا لبيانات الأمم المتحدة، استوردت الصين سلعًا روسية بقيمة تقارب 130 مليار دولار في 2024، بما في ذلك 62.6 مليار دولار من زيوت البترول والنفط الخام.


CNN عربية
منذ 3 أيام
- CNN عربية
مصر تسجل انخفاضًا في معدلات التضخم وسط تراجع أسعار السلع
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شهدت معدلات التضخم في المدن المصرية تباطؤًا خلال يوليو/تموز 2025، حيث سجّل المؤشر السنوي لأسعار المستهلكين 13.9%، انخفاضًا من 14.9% في يونيو/حزيران، وفقًا لبيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. ويقيس المؤشر الأسعار في المناطق الحضرية أي المدن والمراكز الحضرية دون القرى والمناطق الريفية.وعلى أساس شهري، انخفض المؤشر العام لأسعار المستهلكين بنسبة 0.5% في يوليو/تموز، مقابل انخفاض 0.1% في يونيو/حزيران، وارتفاع 0.4% في الشهر نفسه من العام الماضي.كما أظهرت بيانات البنك المركزي المصري أن التضخم الأساسي الذي يستبعد السلع شديدة التقلب والسلع المدعومة ارتفع قليلًا إلى 11.6% سنويًا، مقابل 11.4% في يونيو/حزيران، فيما سجّل تراجعًا شهريًا نسبته 0.3%.وقال الخبير المصرفي محمد بدرة إن التراجع الطفيف في معدلات التضخم يعد مؤشرًا إيجابيًا على بدء استجابة السوق للسياسة النقدية، موضحًا أن ارتفاع الجنيه أمام الدولار وتراجع أسعار بعض السلع، خاصة السيارات التي شهدت موجة من الارتفاعات المبالغ فيها سابقًا، يعكس تحسنًا نسبيًا في جانب الأسعار.وأشار بدرة، في تصريحات خاصة لـCNN بالعربية، إلى أن استمرار هذا الاتجاه مرهون بعدم رفع أسعار الكهرباء أو المواد البترولية خلال الفترة المقبلة، مؤكدًا أن فرص تثبيت أو خفض سعر الفائدة في الاجتماع القادم للجنة السياسات النقدية تبدو متساوية حاليًا، حيث يدعم التثبيت احتمالية زيادة استهلاك الطاقة في الصيف أو أي زيادات مرتقبة في المرافق لاسيما الكهرباء والمياه، كذلك المواد البترولية، بينما يدعم الخفض استمرار استقرار معدلات التضخم.من جانبه، أوضح الخبير الاقتصادي إبراهيم مصطفى أن انخفاض التضخم بنحو 1% مقارنة بالشهر الماضي يعود إلى تراجع أسعار الصرف وانخفاض أسعار بعض السلع الغذائية، إلى جانب تغير في سلوك المستهلكين الذين أصبحوا أكثر وعيًا بالأسعار وأكثر ميلًا للمقارنة قبل الشراء، ما أدى إلى ترشيد الإنفاق والضغط على الطلب.وأضاف مصطفى، في تصريحات خاصة لـCNN بالعربية، أن ضعف القوة الشرائية دفع بعض التجار إلى تخفيض الأسعار لتصريف المخزون، وهو ما ظهر بوضوح في قطاع السيارات سواء الجديدة أو المستعملة، كما ساهمت مبادرات التقسيط في تشجيع المبيعات، حيث يلجأ المستهلكون إلى شراء السلع بالأقساط لتوزيع الأعباء المالية على عدة أشهر، ما يتيح لهم الاحتفاظ بسيولة أكبر.وأشار مصطفى إلى أن مبادرة مجلس الوزراء الأخيرة لحث التجار على خفض أسعار السلع قد تؤدي إلى تراجع إضافي في معدلات التضخم خلال الأشهر المقبلة، لكنه توقع أن يكون هذا التأثير قصير المدى، حال أي زيادة في أسعار الكهرباء أو الوقود في أكتوبر المقبل، إضافة إلى أي انخفاض جديد في قيمة الجنيه أمام الدولار، قد تزيد الضغوط التضخمية مجددا.وقال مصطفى إن تأثير التضخم على اجتماع لجنة السياسات النقدية نهاية الشهر الجاري قد تميل إلى الإبقاء على أسعار الفائدة أو خفضها بشكل محدود، في ظل استمرار حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي، واضطراب سلاسل الإمداد، والتحولات في أنماط التجارة الدولية. مصر.. ستاندرد تشارترد يتوقع نمو الاقتصاد بنسبة 4.5% وسط تدفقات استثمارية وتحديات


CNN عربية
منذ 3 أيام
- CNN عربية
مباحثات بين العراق وسوريا لإعادة تفعيل خط نفط كركوك
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بحث وزير الطاقة السوري، محمد البشير، في العاصمة العراقية بغداد، سبل تعزيز التعاون بين البلدين، الثلاثاء. وأكد البشير أهمية ربط خطوط النفط بين سوريا والعراق لتعزيز التعاون الاقتصادي، مٌشيرًا إلى أن "خط نقل النفط القديم بين كركوك وميناء بانياس انتهى عمره الافتراضي ويحتاج إلى تقييم شامل"، بحسب وكالة الأنباء الرسمية (سانا).وأضاف البشير أن سوريا تستورد نحو 3 ملايين برميل من النفط الخام شهريًا، إضافة إلى الإنتاج المحلي، لتلبية احتياجات المواطنين من المشتقات النفطية.من جانبه، عبّر وزير النفط العراقي حيان عبدالغني "عن رغبة بلاده في إعادة تفعيل خط النفط السوري – العراقي، واقترح الاستعانة بجهة مختصة لتقييم الوضع الحالي، بما في ذلك إمكانية إعادة تأهيل الخط القديم أو إنشاء خط جديد"، وفقًا لسانا. وقال وزير النفط العراقي إن "الأحداث الأخيرة في المنطقة قد تؤثر على صادرات النفط العراقي، ما يجعل البحث عن منافذ بديلة أمراً ضروريًا".في حين أوضح معاون وزير الطاقة السوري لشؤون النفط، غياث دياب، أن "محطات الضخ على طول مسار الخط شبه مدمرة وتحتاج إلى إعادة تأهيل شاملة تشمل تحديث الخطوط والخزانات والمضخات، إضافة إلى البنية الكهربائية والأعمال المدنية". وبيّن دياب أن "إعادة تأهيل الخط القديم إلى جانب إنشاء خط جديد ستحقق جدوى اقتصادية أكبر".وناقش الجانبان مشروعًا مقترحًا لمد كابلات ضوئية موازية لخطوط النفط وربطها مع لبنان. واتفقا على تكليف فرق فنية واستشارية مشتركة لتقييم الوضع الحالي.