logo
خطأ صباحي "غير متوقع" يؤثر سلباً في خسارة الوزن

خطأ صباحي "غير متوقع" يؤثر سلباً في خسارة الوزن

الوكيل٠٢-٠٧-٢٠٢٥
الوكيل الإخباري- حذّرت خبيرة التغذية كات بيست من ارتكاب ما وصفته بـ"الخطأ الكبير" في أنظمة خسارة الوزن، يتمثل في تناول بيضتين فقط على الإفطار، مؤكدة أن ذلك قد يؤدي إلى إبطاء عملية فقدان الوزن، رغم شيوع هذه العادة كخيار صحي.
اضافة اعلان
وفي تصريحات نقلتها صحيفة Hindustan Times، أوضحت كات أن "بيضتين كبيرتين تحتويان على نحو 140 سعرة حرارية، و12 غرامًا من البروتين، و10 غرامات من الدهون"، وهو غير كافٍ لدعم الجسم خلال رحلة فقدان الوزن.
سبب علمي: نقص في البروتين
وبيّنت الخبيرة أن هناك سببين رئيسيين وراء عدم كفاية هذا الإفطار:
نقص في كمية البروتين اللازمة لتحفيز بناء العضلات (MPS - Muscle Protein Synthesis)، حيث يحتاج الجسم إلى ما لا يقل عن 30 غرامًا من البروتين في الوجبة الواحدة لتحفيز هذه العملية التي تدعم إصلاح وبناء أنسجة العضلات.
عدم الشعور بالشبع لفترة طويلة، إذ إن الكمية المذكورة من البروتين والدهون والسعرات لا تكفي لإبقاء الشخص ممتلئًا حتى الوجبة التالية، ما يزيد احتمالية تناول وجبات خفيفة أو أطعمة غير صحية لاحقًا.
الحفاظ على العضلات مفتاح القوام الرشيق
وأكدت كات بيست أن البروتين لا يقتصر دوره على فقدان الدهون، بل يُسهم أيضًا في الحفاظ على كتلة العضلات، وهو أمر أساسي للحصول على قوام صحي ومتوازن أثناء خسارة الوزن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كم بيضة يمكن تناولها يوميا؟.. إليك الحد الآمن للحصول على...
كم بيضة يمكن تناولها يوميا؟.. إليك الحد الآمن للحصول على...

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

كم بيضة يمكن تناولها يوميا؟.. إليك الحد الآمن للحصول على...

الوكيل الإخباري- يُعد البيض أحد أهم مصادر البروتين والفيتامينات الضرورية لصحة الجسم، ما يجعله عنصرًا أساسيًا في الأنظمة الغذائية الصحية. ومع ذلك، فإن معرفة الكمية المناسبة لتناوله يوميًا أمر مهم لتفادي أي آثار سلبية ناتجة عن الإفراط. اضافة اعلان ما الكمية الآمنة من البيض يوميًا؟ توضح الدكتورة مروة شعير، خبيرة التغذية بمعهد بحوث التكنولوجيا وعلوم الغذاء، أن الشخص البالغ يحتاج يوميًا إلى 0.8 – 1 جرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم، والبيض يُعد مصدرًا ممتازًا لذلك، إذ تحتوي البيضة الواحدة على نحو 6 جرامات من البروتين. وعليه، فإن تناول بيضة إلى بيضتين يوميًا يُعتبر حدًا مثاليًا وآمنًا سواء للبالغين أو الأطفال، بشرط أن يكون ضمن نظام غذائي متوازن. أما الإفراط في تناول البيض يوميًا (3 أو أكثر) فقد يؤدي إلى مشاكل صحية مثل ارتفاع الكوليسترول لدى بعض الأشخاص المعرضين لذلك. فوائد البيض غني بالبروتين عالي الجودة يحتوي على فيتامينات A وD وB12 مصدر مهم لـ الكولين، الضروري للتركيز والذاكرة مفيد بشكل خاص للأطفال في مراحل النمو ما أفضل طريقة لتناوله؟ تُوصي خبيرة التغذية بتناول البيض المسلوق بدلًا من المقلي، لتقليل الدهون المضافة، والحفاظ على القيمة الغذائية. نصيحة سريعة: لمن يتّبع نظامًا غذائيًا خاصًا أو يعاني من مشاكل بالكوليسترول، يُفضل استشارة طبيب أو مختص تغذية قبل تحديد الكمية اليومية المناسبة.

تناول الحليب البقري أفضل من الشوفان.. و6 فوائد تبين الفرق
تناول الحليب البقري أفضل من الشوفان.. و6 فوائد تبين الفرق

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

تناول الحليب البقري أفضل من الشوفان.. و6 فوائد تبين الفرق

أخبارنا : يلجأ كثير من الأشخاص إلى تناول الحليب النباتي، مثل حليب الشوفان، اعتقادا منهم أنه أكثر صحة من حليب الأبقار. إلا أن العديد من الأسباب تجعل حليب الأبقار أفضل. فقد خلصت دراسة سويسرية أُجريت عام 2025 على 66 خياراً من الحليب النباتي، مشيرة إلى أن الكثير من خيارات الحليب النباتي تقدم فوائد غذائية أقل بكثير من حليب الأبقار، وفقا لما نقله موقع "فيري ويل هيلث". 1 - فالحليب البقري يحتوي على نحو 8 غرامات من البروتين لكل كوب. ويمكن أن يساعد كوب واحد من حليب الأبقار على تلبية 16 في المئة من القيمة اليومية الموصى بها للبروتين. بينما محتوى البروتين في حليب الشوفان عادة ما يكون أقل بكثير، مثل 1.6 غرام لكل كوب. 2 - كما يُصنّف حليب الأبقار على أنه بروتين كامل لأنه يحتوي على أفضل نسبة من جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة اللازمة لوظائف الجسم المثلى. في حين يفتقر حليب الشوفان إلى كميات كافية من اللايسين، وهو أحد الأحماض الأمينية الأساسية. 3 - ويحتوي حليب الأبقار على أكثر من 300 ملليغرام من الكالسيوم لكل ربع كيلوغرام. في حين أن حليب الشوفان قد يوفّر كمية مماثلة أو أكثر، بالإضافة إلى أن الكالسيوم في حليب الشوفان لا يمتصه الجسم بسهولة. 4 - يحافظ بروتين "الكازين" -يمثل من 70 إلى 80 في المئة من محتوى البروتين- الموجود في حليب الأبقار، على الكالسيوم في شكل يسهل امتصاصه. في حين المركبات المضادة للمغذيات في حليب الشوفان (الأوكسالات والفيتات) وبعض أنواع الحليب النباتية الأخرى تجعله أقل سهولة في الامتصاص. ويُصنّف حليب الأرز والشوفان على أنه يحتوي على أقل قدر من الفوائد، كما أنها يحتوي على مواد مضافة، من بينها السكر. 5 - ويحتوي حليب الأبقار على كمية أكبر من البروتين والكالسيوم والمواد المغذية وإضافات أقل من حليب الشوفان، ولا يحتوي على سكر مضاف. 6 - أيضاً يحتوي حليب الأبقار على مؤشر غلايسيمي أقل بكثير، وهو مقياس لمدى سرعة رفع الغذاء نسبة السكر في الدم بعد تناوله، من حليب الشوفان. في حين يحتوي حليب الشوفان على مؤشر معتدل لنسبة السكر في الدم، ويختلف حسب ما إذا كان غير مُحلى وكمية السكر المضافة. ويُعد حليب الأبقار خياراً جيداً لمن يرغبون في التحكم في نسبة السكر بالدم، مثل مرضى السكري. فئات يجب أن تتجنب حليب الأبقار ويجب على الأشخاص الذين يعانون من حساسية الحليب أو حساسية الألبان تجنّب حليب الأبقار إذ يتفاعل جهازهم المناعي مع منتجات الألبان، ويمكن أن تظهر عليهم أعراض مثل اضطراب المعدة والقيء. أما الأشخاص الآخرون الذين يفضل لهم تجنّب حليب الأبقار أو على الأقل شربه باعتدال، هم الشباب المعرضون للإصابة بحب الشباب، والمصابون بأمراض جلدية مثل الإكزيما، ومن يعانون من عدم تحمل اللاكتوز. أما بالنسبة إلى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل تناول اللاكتوز، تجنب تناول حليب الأبقار لأنه يسبب غازات وانتفاخاً بالمعدة. والحليب الخالي من اللاكتوز هو حليب الأبقار الذي تمت إزالة اللاكتوز منه. ولا يزال حليب الأبقار الخالي من اللاكتوز يحتوي على العناصر الغذائية الأخرى الموجودة عادة في الحليب.

هل تشعر بالقشعريرة رغم حرارة الجو؟
هل تشعر بالقشعريرة رغم حرارة الجو؟

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

هل تشعر بالقشعريرة رغم حرارة الجو؟

وكالات في ظاهرة قد تبدو غريبة، يعاني بعض الأشخاص من الشعور بالبرد أو القشعريرة حتى خلال الطقس الحار، ما يثير القلق لديهم حول احتمالية وجود خلل صحي خطير. ووفقًا لما نشره موقع الطبي، فإن هذا الإحساس غير المعتاد يمكن أن يكون ناتجًا عن عدة أسباب طبية شائعة، أبرزها: 1 – نقص الحديد: يُعتبر نقص الحديد السبب الأكثر شيوعًا للشعور الدائم بالبرودة، حيث يؤدي إلى انخفاض مستوى الهيموغلوبين في الدم، وهو البروتين المسؤول عن نقل الأكسجين إلى الأنسجة. وعندما تقل كمية الأكسجين الواصلة إلى الأعضاء الحيوية، يحاول الجسم تعويض النقص من خلال توسيع الأوعية الدموية، ما ينتج عنه الشعور بالقشعريرة. 2 – قصور الغدة الدرقية: يؤدي انخفاض إنتاج هرمونات الغدة الدرقية إلى بطء في عملية الأيض (الاستقلاب)، ما يجعل الجسم أقل قدرة على توليد الحرارة، وبالتالي يشعر الشخص بالبرد حتى في الأجواء الحارة. وينصح الأطباء في هذه الحالة بإجراء فحص لوظائف الغدة الدرقية، خصوصًا إذا ترافق الإحساس بالقشعريرة مع الإرهاق وزيادة الوزن أو جفاف الجلد. 3 – ارتفاع مستوى السكر في الدم: مرض السكري أيضًا قد يكون مسؤولًا عن هذه الأعراض، حيث يؤدي إلى ضعف تغذية الخلايا نتيجة نقص امتصاص الجلوكوز، مما يقلل من إنتاج الطاقة اللازمة لتدفئة الجسم. كما أن الاعتلال العصبي السكري، وهو أحد المضاعفات الشائعة للسكري، يمكن أن يؤثر على الإشارات العصبية المتعلقة بتنظيم درجة الحرارة، ما يزيد من الإحساس الدائم بالبرد. وينصح الخبراء الأشخاص الذين يعانون من القشعريرة المتكررة، خاصة إذا كانت مصحوبة بأعراض مثل العطش الزائد، كثرة التبول، أو الرغبة الشديدة في تناول الحلويات، بإجراء فحوصات دورية لمستوى السكر في الدم. "

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store