
«راك بنك» يفتتح مراكز «إيليت» في أبوظبي ودبي ورأس الخيمة
وتُقدِّم المراكز خدمات إدارة العلاقات مع العملاء، وخدمات استشارية لإدارة الثروات، وغيرها من الخدمات المصرفية الحصرية.
وشهد الافتتاح محمد عمران الشامسي، رئيس مجلس إدارة «راك بنك» في مركز «إيليت» الجديد بدبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«محمد بن راشد للمعرفة»: تمكين الشباب رهاننا الرابح
أكد المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، جمال بن حويرب، أن تنمية مهارات الشباب وتطوير قدراتهم هما جوهر الرؤية الاستراتيجية للمؤسسة، والعاملان الحاسمان في بناء اقتصاد معرفي مستدام، يُمكِّن الأجيال المقبلة من مواجهة تحديات المستقبل بثقة واقتدار. وأضاف: «في عالم يتغيّر بوتيرة متسارعة، أصبحت المهارات حجر الأساس للتنمية الشاملة، والوسيلة الأكثر فاعلية لبناء مجتمعات قادرة على التكيف والابتكار، ومن هذا المنطلق تواصل المؤسسة التزامها بتمكين الشباب عبر مبادرات معرفية نوعية، تفتح أمامهم آفاقاً جديدة للتعلم والإبداع، وتعزز من جاهزيتهم لصياغة مستقبلهم بأنفسهم». وأشار بن حويرب إلى أن المؤسسة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أطلقا مشروع «أكاديمية مهارات المستقبل» بوصفها منصة تعليمية رائدة، تهدف إلى تزويد شباب المنطقة العربية بالمهارات اللازمة لسوق العمل المتطور، عبر برامج عالمية وتعليمية متخصصة، كما أطلقت المؤسسة برنامج دبي الدولي للكتابة، ليكون منصة محفزة لإبراز القدرات الأدبية والفكرية لدى الشباب، وتطوير مهاراتهم في مجالات الكتابة والتأليف والترجمة، إدراكاً منها لأهمية تكامل المهارات المعرفية والإبداعية إلى جانب المهارات التقنية. وأضاف: «في اليوم العالمي لمهارات الشباب، نؤكد إيماننا العميق بأن الاستثمار في العقول الشابة هو الطريق الأجدى لصناعة المستقبل، وأن تمكينهم بالمعرفة والمهارات هو رهاننا الرابح نحو غدٍ أكثر استدامة وتقدماً، لذا نعمل بجهود حثيثة ومستمرة لجعل تطوير مهارات الشباب ركيزة رئيسة لمبادرات ومشروعات المؤسسة».


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
21 مليون درهم من «دبي الإسلامي» لـ «الشؤون الإسلامية والأوقاف»
تلقت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة دعماً مالياً قدره 21 مليون درهم من بنك دبي الإسلامي، لمصلحة مشاريع الزكاة التي تنفذها الهيئة، وذلك في إطار الشراكة المؤسسية والتكامل في خدمة المجتمع، وبصفتها هيئة اتحادية مختصة بالزكاة في الدولة. وثمّن رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، الدكتور عمر حبتور الدرعي، هذه المبادرة من بنك دبي الإسلامي، والتي تعكس روح التعاون والتكامل بين الجانبين في توزيع أموال الزكاة من خلال قنوات موثوقة ومؤطرة شرعياً وإدارياً، مشيراً إلى أن الهيئة لديها قاعدة بيانات المستحقين على مستوى الدولة، وتخضع لتحديث دوري، وتُدار ضمن منظومة رقمية متكاملة، تضمن وصول الزكاة إلى مستحقيها بدقة وفاعلية، وقال الدرعي إن هذا الدعم هو ترجمة حقيقية لقيم المسؤولية المجتمعية، ويجسّد أصالة النهج الإماراتي في مدّ يد العون للمحتاجين، مؤكداً أن الهيئة تسعد بهذه الشراكة الاستراتيجية التي تسهم في تعزيز الاستقرار الاجتماعي وتحقيق تطلعات الدولة في تحقيق التكافل والتنمية المستدامة. ويأتي هذا الإسهام في سياق دعم البنك لبرامج الهيئة الرامية إلى الارتقاء بجودة حياة المستفيدين من الزكاة، من خلال منظومة مؤسسية قائمة على الحوكمة والشفافية، وآليات عمل رقمية متقدمة تضمن عدالة التوزيع وسرعة الإنجاز وفق أولويات الإنفاق الشرعي، ويجسّد التزام البنك بدوره الإنساني والمجتمعي، وإسهامه الفاعل في دعم السياسات الوطنية في هذا الشأن.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يطلق «كأس تمرة البيت»
أعلن مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث إطلاق «كأس تمرة البيت»، ضمن فعاليات «دبي للرطب 2026»، في خطوة تهدف إلى تعزيز حضور النخلة كرمز تراثي واجتماعي في المجتمع الإماراتي، وتشجيع الأهالي على زراعتها والعناية بها داخل منازلهم. وقال الرئيس التنفيذي للمركز، عبدالله حمدان بن دلموك، خلال مؤتمر عُقِد في مقر المركز، إن «كأس تمرة البيت» تمثّل شوطاً جديداً مخصصاً للمشاركات المنزلية من النخيل، وتهدف إلى دعم النخلة بوصفها عنصراً أصيلاً في تراث الدولة وشريكاً في تشكيل الهوية الوطنية، مشيراً إلى أن المبادرة تسهم في ربط الفرد ببيئته وموروثه، وتعكس رسالة اجتماعية وثقافية تحملها فعالية «دبي للرطب»، التي أصبحت منصة تفاعلية تجمع بين التراث والمجتمع، وتمنح النخلة مكانتها الطبيعية كرمز وطني جامع بين الأجيال. وكشف بن دلموك، خلال المؤتمر، عن تنظيم مزاد لأجود أنواع النخيل بالتعاون مع الإمارات للمزادات، يستمر على مدار سبعة أيام مع انطلاق الفعالية، إلى جانب استحداث شوط جديد مخصص لنخلة «حلوة دبي» التي تُعدّ من أندر وأجود الأصناف. ولفت إلى أهمية الشراكات المؤسسية في دعم هذه الفعالية، مشدداً على أن «دبي للرطب» تُركّز على البُعد الاجتماعي للنخلة وليس التجاري، وأن الهدف الأساسي هو تعزيز حضورها في الوعي المجتمعي. ونوّه بدور الإعلام شريكاً رئيساً في دعم التراث الوطني، باعتباره جسراً حيوياً يصل التراث بالمجتمع، ويعيد تقديمه بروح معاصرة تحفظ أصالته. عبدالله بن دلموك: • «دبي للرطب» أصبحت منصة تفاعلية تجمع بين التراث والمجتمع، وتمنح النخلة مكانتها كرمز وطني. • استحداث شوط جديد مخصص لنخلة «حلوة دبي»، التي تُعدّ من أندر وأجود الأصناف.