
موهبة مغربية تلفت أنظار ريال مدريد
بدأ ريال مدريد في تتبع أحد الأسماء المغربية الشابة التي بدأت تلفت الأنظار في الملاعب الأوروبية، حيث أبدى اهتمامه بضم عبد الله وزّان، لاعب أياكس أمستردام البالغ من العمر 16 عامًا، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
ووفقًا لما نقله الصحفي المتخصص في أخبار الانتقالات، فابريزيو رومانو، عبر حسابه على منصة 'إكس'، فقد جرت بالفعل محادثات أولية بين النادي الإسباني ومحيط اللاعب، دون أن يصل الطرفان إلى اتفاق نهائي حتى الآن.
وأشار رومانو إلى أن وزّان يعد من بين الأسماء التي يراقبها ريال مدريد ضمن استراتيجيته طويلة المدى.
ويأتي هذا التوجه متماشيًا مع السياسة التي اعتمدها ريال مدريد في السنوات الأخيرة، والتي تركز على ضم المواهب الصاعدة بعقود مبكرة وبكلفة منخفضة، بدلًا من الانخراط في صراعات الأندية الكبرى على النجوم البارزين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأيام
منذ 4 ساعات
- الأيام
نهاية 'شهر العسل' بين ترامب وماسك!
لم تمر إلا خمسة أيام على مغادرته منصب موظف حكومي خاص بالإدارة الأمريكية حتى بدأ الملياردير إيلون ماسك في مهاجمة بعض مشاريع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. إيلون ماسك، الذي مارس مهامه موظف حكومي خاص طيلة 130 يوما فقط، وصف مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي طرحه الرئيس دونالد ترامب بأنه 'شر مقيت' وسيزيد من العجز الاتحادي، ليفصح عن رأيه في التشريع الجاري النظر فيه في الكونغرس. وكتب الملياردير ماسك في منشور على منصة إكس 'أنا آسف، ولكنني لم أعد أتحمل ذلك.. مشروع قانون الإنفاق الهائل والفظيع.. في الكونغرس هو شر مقيت'، مردفا: 'عار على أولئك الذين صوتوا لصالحه. تعلمون أنكم أخطأتم، أنتم تعلمون ذلك'. وأقر مجلس النواب مشروع القانون الشهر الماضي، بفارق صوت واحد بعد أن قال مكتب الميزانية في الكونغرس إن التشريع، الذي سيمدد التخفيضات الضريبية لعام 2017 التي كانت أهم إجراء تشريعي حققه ترامب في ولايته الأولى، سيضيف 3.8 تريليونات دولار إلى ديون الحكومة الاتحادية البالغة 36.2 تريليون دولار. ويهدف مجلس الشيوخ، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، إلى إقرار مشروع القانون الشهر المقبل. وكتب ماسك على 'إكس'، بأن مشروع القانون سيزيد عجز الميزانية الهائل أصلا إلى 2.5 تريليون دولار (!!!) ويثقل كاهل المواطنين الأميركيين بديون لا يمكن تحملها. وفي المقابل، رفض البيت الأبيض هذا الهجوم، إذ قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في إفادة صحفية 'الرئيس يعلم فعلا موقف إيلون ماسك من مشروع القانون. وهذا لا يغير رأي الرئيس. إنه مشروع قانون هائل وجميل، وهو متمسك به'. وقال ترامب الجمعة الماضي، إن الملياردير إيلون ماسك سيبقى مستشارا مقربا مني، حتى بعد أن غادر الإدارة الأميركية بعد فترة استمرت 4 أشهر، شهدت تعطيله عشرات الوكالات في إطار جهوده لخفض الإنفاق الحكومي. وخلال مؤتمر صحفي مشترك في البيت الأبيض، أشاد ترامب بماسك ودافع عن حملته لخفض التكاليف خلال إشرافه على إدارة الكفاءة الحكومية، وألغت إدارة الكفاءة آلاف الوظائف، كما ألغت نفقات بمليارات الدولارات، بما فيها غالبية المساعدات الخارجية الأميركية، لكنها لم ترق حتى الآن إلى مستوى الوعود الأولية الكبيرة التي أطلقها ماسك. وقال ترامب بالمكتب البيضاوي وإلى يمينه ماسك 'لن يغادر إيلون كليا. سيعود من حين إلى آخر'. وقال مصدر مطلع، إن بعض كبار المسؤولين رأوا في تصريحات ماسك عن مشروع قانون الضرائب انفصالا صريحا عن الإدارة. وأهدى ترامب ماسك مفتاحا ذهبيا كبيرا داخل صندوق خشبي يحمل توقيعه، وهي هدية قال، إنه يحتفظ بها فقط 'للأشخاص المميزين للغاية'.


جريدة الصباح
منذ 5 ساعات
- جريدة الصباح
باريس تشكر المغرب على توقيف المشتبه فيه الرئيسي في عمليات الاختطاف المرتبطة بالعملات المشفرة
عبر وزير العدل الفرنسي، جيرالد دارمانان، اليوم الأربعاء، عن شكره للمملكة المغربية، مشيدا بالتعاون القضائي الممتاز بين البلدين، وذلك عقب توقيف المشتبه فيه الرئيسي في جرائم الاختطاف التي تستهدف متداولي العملات المالية المشفرة المرتكبة مؤخرا في فرنسا. وكتب الوزير الفرنسي على حسابه الرسمي في منصة 'إكس': 'أتقدم


وجدة سيتي
منذ 6 ساعات
- وجدة سيتي
استقبال مجلس الشيوخ الفرنسي لقيادي القبائل يزعزع النظام العسكري الجزائري ويتسبب في هستيرية وسط الجنرالات
عبدالقادر كتــرة « تشرفتُ باستقبال الرئيس الفرانكوفيل للحكومة المؤقتة القبائلية، فرحات مهني، في مجلس الشيوخ. محادثات مثيرة للاهتمام وصداقة حقيقية. أنا أؤيد حق تقرير المصير للشعب القبلي المسالم في مواجهة اضطهاد السلطات الجزائرية. » هذه الرسالة، التي نشرها عضو مجلس الشيوخ « ستيفان رافييه » (التجمع الوطني) على منصة إكس يوم 3 يونيو الجاري، أثارت على الفور غضب الجزائر. وردّ مجلس الأمة الجزائريّ بقوة على هذا اللقاء عبر بيان رسمي شديد الصياغة على قدر نيران الأوجاع التي أشعلته في أحشاء النظام الجزائري، وقّعه رئيسه « عزوز ناصري »، أعربت المؤسسة عن « استنكارها الشديد » وندّدت بما وصفته « التجاوزات المتكررة لأطراف معينة في مجلس الشيوخ الفرنسي ». البيان اتهم المجلس الفرنسي باستقبالها بشكل منتظم ما وصفته ب »عناصر من منظمة مصنفة كإرهابية »، في إشارة إلى الحركة من أجل تقرير مصير منطقة القبائل (MAK)، دون مراعاة للتداعيات الدبلوماسية التي قد تترتب على هذه الخطوات. تدوينة فرحات مهني رئيس الحكومة المؤقتة القبائلية « القبائل تُزعزع استقرار الجزائر » أكدت أن « كل ما يتعلق بنجاحات منطقة القبائل وأهلها، وكل ما يمنحهم ظهوراً مرئياً، يُقلق نظام الجزائر. استقبال وفد قبائلي في مجلس الشيوخ الفرنسي من قبل السيدة فاليري بوييه، ثم السيد ستيفان رافيه، أثار ردود فعل عنيفة من الجزائر. وأشار إلى أن حكام الجزائر المحتلين لمنطقة القبائل « غير راضين عن المقالات التحريضية المعادية لفرنسا المنشورة على مواقع « المخابرات الجزائرية » ووسائل إعلامهم المأجورة بعد هذه الاستقبالات، ها هم الآن يحشدون الدكتاتوريون العسكريون كلاً من المجلس الشعبي الوطني (البرلمان) ومجلس الأمة (الغرفة العليا) لإطلاق صرخات هستيرية ». وأضاف أن « الجزائر ترغب في فرض قانونها على فرنسا ومؤسساتها لإخضاعهم للفاشية التي تجتاح بلاد الجنرالات. فرنسا، على عكس الجزائر، دولة قانون وديمقراطية. ومع ذلك، باستقبالنا، لم يفعل هؤلاء الشخصيات المحترمة سوى إعادة تأكيد مبدأ من مبادئ القانون الدولي، المنصوص عليه حتى في الدستور الجزائري: حق الشعوب في تقرير مصيرها ». واختتم تدوينته بقوله « بعد إرساء إرهاب عسكري-أمني في منطقة القبائل، يسعى الدكتاتوريون إلى إسكات صوتيها الشرعيين في الخارج: « الحركة من أجل تقرير مصير القبائل » (MAK) والحكومة القبائلية في المنفى (أنافاد). علاوة على ذلك، فإن هذه ردود الأفعال « انفصامية »: لا يمكنك من جهة قطع علاقاتك الدبلوماسية مع فرنسا، ثم تطلب منها فرض رقابة على حق تقرير المصير لمجاراة الفاشية الجزائرية ». وفي الأخير، هتف فرحات مهني بشعارات « تحيا فرنسا الديمقراطية وحقوق الإنسان! » و « تحيا منطقة القبائل حرة مستقلة ».