logo
6 نصائح لممارسة الرياضة.. سهلة التنفيذ في أي مكان

6 نصائح لممارسة الرياضة.. سهلة التنفيذ في أي مكان

الغدمنذ 4 ساعات

اضافة اعلان
عمان- الغد- يعد النشاط البدني ضروريا للحفاظ على صحة جيدة، ولكن في بعض الأحيان، يمكن أن يبدو تخصيص نزهة صباحية أو ممارسة الرياضة أمرا مستحيلا في ظل جداول الحياة المزدحمة، لكن هناك 6 نصائح سهلة التنفيذ يمكن القيام بها في أي مكان.وتشير الأبحاث إلى أن فترات النشاط الصغيرة يمكن أن تكون بنفس فعالية التمارين الأطول والأكثر كثافة. وإذا لم يكن الشخص من محبي الاستيقاظ باكرا، فإن هناك العديد من الطرق للحفاظ على نشاطه من دون الحاجة إلى بدء اليوم بالمشي، بحسب ما نشر موقع "العربية نت" عن موقع Money Control.- تمارين المشي في نفس المكان: إذا لم تتمكن من الخروج أو المشي، فجرب المشي في نفس المكان.تتوفر العديد من مقاطع الفيديو التي تقدم إرشادات خلال تمارين المشي مع البقاء في مكان واحد. إنها تمارين فعالة بشكل مدهش في حرق السعرات الحرارية وتشغيل الجسم بالكامل. كما تتضمن حركات لكامل الجسم تعزز لياقة القلب والمرونة في ركن صغير داخل المنزل.- نزهة وقت الغداء: يمكن تحويل جزء من استراحة الغداء إلى فرصة للحركة. حتى المشي لمدة 15 إلى 20 دقيقة حول مبنى مقر العمل بما يمكن أن يساعد في صفاء الذهن وتعزيز الطاقة وتحسين الحالة المزاجية لبقية اليوم. إنها طريقة سهلة لتقسيم يوم العمل ومنح الجسم تمرينا قصيرا.- المشي بعد العشاء: إذا كان الشخص مشغولاً جداً في الصباح، فربما يكون المشي في المساء الحل الأمثل.بعد العشاء، يعد المشي الهادئ طريقة رائعة لتحسين الهضم والاسترخاء من ضغوط اليوم. كما أنه طريقة رائعة لقضاء بعض الوقت في الهواء الطلق والاسترخاء، مع الحفاظ على النشاط.- الاجتماعات المتنقلة: في المرة المقبلة التي يجري فيها الشخص مكالمة هاتفية أو اجتماعاً افتراضياً، يمكنه تجربة المشي أثناءها.إنه تغيير البسيط يمكن من المشي مع الحفاظ على الإنتاجية. سواء كان الشخص يتجول في منزله أو مكتبه، فإنها ستكون طريقة سهلة للبقاء نشيطاً من دون مقاطعة العمل.- التمارين الداخلية: إذا لم يكن الخروج من مكان العمل خياراً متاحاً، فما يزال بإمكان الشخص ممارسة الحركة في الداخل.يمكن القيام بتمارين وزن الجسم، مثل القرفصاء أو تمارين اليوغا. تقدم العديد من التطبيقات ومقاطع الفيديو تمارين سريعة تناسب جدول العمل.- استراحات اليوغا: يمكن تخصيص وقت لجلسة يوغا قصيرة ضمن الروتين الصباحي أو المسائي.تحسن تمارين اليوغا المرونة وتريح الجسم والعقل أيضًا. إنها خيار ممتاز منخفض التأثير ولا يتطلب مساحة أو معدات كبيرة.يذكر أنه وفقا للمعاهد الإنجليزي الوطنية للصحة NIH، يجب على البالغين ممارسة ما لا يقل عن 45 إلى 60 دقيقة من النشاط البدني المتوسط إلى القوي يوميا للمساعدة في منع زيادة الوزن والحفاظ على الصحة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استغاثة انتهت بفاجعة.. وفاة طفل القطار تهزّ مواقع التواصل في مصر
استغاثة انتهت بفاجعة.. وفاة طفل القطار تهزّ مواقع التواصل في مصر

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

استغاثة انتهت بفاجعة.. وفاة طفل القطار تهزّ مواقع التواصل في مصر

خيمت أجواء من الحزن على أهالي محافظة بني سويف المصرية، بعد الإعلان عن وفاة الطفل الرضيع 'آدم'، الذي لم يُكمل أسبوعه الأول، متأثراً بعيوب خلقية في القلب، رغم تدخل عاجل من وزارة الصحة ومحاولات مكثفة لإنقاذه داخل مستشفى أطفال مصر بالقاهرة. الواقعة التي هزّت مشاعر الآلاف، بدأت بنداء استغاثة أطلقه والد آدم من داخل أحد القطارات، تحوّلت خلال ساعات إلى قضية إنسانية تبنّتها أجهزة الدولة، غير أن النهاية جاءت موجعة، وسط دعوات لم تتوقف بالرحمة للطفل والصبر لعائلته. استغاثة أب في القطار وخرج الأب، محمد عاطف، في لحظة يأس من داخل قطار متجه إلى أسوان، مستغيثاً عبر منصات التواصل، بعد أن ضاق به الحال في رحلة البحث عن علاج لطفله الذي وُلد قبل 6 أيام فقط، بنصف قلب، ما استدعى تدخلاً طبياً عاجلاً، لم يتمكن من توفيره في الحال. وانتشر النداء كالنار في الهشيم، وأحدث تفاعلاً كبيراً، ما دفع وزارة الصحة للتحرك العاجل بعد ساعات قليلة فقط، مُعلنة استقباله بمستشفى أطفال مصر، وتوفير الرعاية الطبية اللازمة له. استجابة وزارة الصحة المصرية كما أعلنت الوزارة نقل الطفل بسيارة إسعاف مجهزة من بني سويف، مؤكدة أن التنسيق تم مع أقسام الحضّانات وجراحة القلب وقسطرة القلب لاستقباله وتقييم حالته فور وصوله. وفي تصريحات مؤثرة، تحدث والد آدم عن تفاصيل لحظة الاتصال من وزارة الصحة قائلاً: 'تلقيت مكالمة صباحية أبلغوني فيها بتحريك سيارة إسعاف لنقل آدم.. والاستجابة كانت سريعة جداً'. وأضاف: 'بمجرد وصولنا المستشفى تم وضعه داخل الحضانة، وبدأ الأطباء في الكشف عليه.. قالوا إن حالته حرجة جداً، لكن الجميع كان يحاول قدر المستطاع'. وفاة طفل بني سويف ورغم كل الجهود، لفظ الطفل آدم أنفاسه الأخيرة، وسط صدمة الأسرة وكل من تابع القصة منذ بدايتها، فيما خيمت حالة من الحزن العام على الذين تابعوا المأساة لحظة بلحظة، خاصة بعد التفاعل الواسع من المجتمع ووسائل الإعلام. وعلى إثر موت 'آدم' ذو الستة أيام، تحولت مواقع التواصل إلى دفتر عزاء افتراضي، والدعوات بالرحمة على روح الصغير لم تنقطع، فيما عبّر كثيرون عن حزنهم الشديد على نهاية القصة التي بدأت بأمل وانتهت بفاجعة.

مصر: قرار إعلامي جديد يحظر وصف السرطان بعبارات سلبية
مصر: قرار إعلامي جديد يحظر وصف السرطان بعبارات سلبية

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

مصر: قرار إعلامي جديد يحظر وصف السرطان بعبارات سلبية

أصدر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر قراراً رسمياً يتضمّن ضوابط جديدة صارمة لتنظيم تناول أمراض الأورام في وسائل الإعلام، وذلك في إطار سعيه لحماية حقوق المرضى وضمان تقديم محتوى إنساني مسؤول لا يثير الذعر أو يستغل معاناة المصابين لأغراض ترويجية أو دعائية. ووجّه المجلس، في بيان رسمي، تعليماته لكافة المؤسسات الإعلامية التابعة له، بضرورة الالتزام بعدد من المعايير الأخلاقية والمهنية عند عرض أو مناقشة حالات الإصابة بالأورام، سواء من خلال البرامج التلفزيونية أو الإعلانات أو أي محتوى مرئي. ويأتي هذا القرار بعد تزايد شكاوى المرضى وأسرهم من الأساليب المستفزة أو غير الدقيقة التي يتم بها عرض حالاتهم، وبعد التشاور مع وزارة الصحة والسكان حول أفضل السبل لضمان حماية كرامة المرضى ومشاعر ذويهم. ومن أبرز ما شدد عليه القرار ضرورة استخدام المصطلح العلمي الصحيح 'أمراض الأورام' دون اللجوء إلى تسميات درامية أو توصيفات مثيرة مثل 'أشد أنواع البلاء'، وهي عبارة اعتادت بعض وسائل الإعلام استخدامها لجذب تعاطف الجمهور. كما ألزم القرار وسائل الإعلام بعدم التطرق إلى تفاصيل الأعراض الجسدية المصاحبة للعلاج أو المرض، مثل تساقط الشعر أو حالات الوهن العام، حفاظاً على الخصوصية واحتراماً للمريض. كذلك، يجب الحصول على موافقة خطية مسبقة من المريض أو ولي أمره قبل عرض أي حالة، وتجنّب عرض الصور الشخصية أو أي بيانات قد تكشف عن هوية المريض. وإلى جانب ذلك، دعا المجلس إلى التركيز على الهدف من عرض المحتوى، سواء كان توعوياً أو لجمع التبرعات، دون التوسّع في التفاصيل المؤلمة التي قد تُستخدم لاستدرار التعاطف. كما ألزم وسائل الإعلام بذكر المصادر الطبية الموثوقة التي يتم الاستناد إليها خلال عرض المعلومات، في خطوة تهدف للحد من تداول معلومات مغلوطة أو غير دقيقة حول طرق العلاج أو تشخيص المرض. وشدد المجلس على أن الإدارة العامة للرصد الإعلامي ستتولى متابعة تنفيذ هذه التعليمات، ورصد أي مخالفات قد تظهر في المحتوى الإعلامي المقدم، مع اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق الجهات المخالفة.

صحة الرئتين في خطر.. دراسة تحدد سببا غير متوقع
صحة الرئتين في خطر.. دراسة تحدد سببا غير متوقع

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

صحة الرئتين في خطر.. دراسة تحدد سببا غير متوقع

اضافة اعلان عمان- _- كشفت دراسة طبية جديدة، أن استنشاق الجسيمات البلاستيكية الدقيقة يؤدي إلى إضعاف الخلايا المناعية في الرئتين.وخلال المؤتمر الدولي لجمعية أمراض الصدر الأميركية، قال القائمون على الدراسة: "أظهرت نتائج دراستنا أن استنشاق الجسيمات البلاستيكية الدقيقة يؤدي إلى إضعاف وظيفة الخلايا (البلعمية) المناعية الرئيسية في الرئتين".وأضافوا: "تبين أن هذه الخلايا، وبعد 24 ساعة فقط من استنشاق جسيمات البلاستيك الدقيقة، تضعف قدرتها على محاربة البكتيريا".وأشار العلماء إلى أن "الخلايا البلعمية" تعمل بمثابة أنظمة حماية وتنظيم لأنسجة الرئة، فهي تقضي على الميكروبات ومسببات الأمراض، وتنظف الرئتين من الخلايا الميتة، وتحتفظ على التوزان المناعي في الجسم، بحسب ما نشر موقع "سكاي نيوز عربية".وأظهرت الدراسة أيضا أن المواد البلاستيكية الدقيقة التي تدخل الجسم لا تعمل على قمع نشاط "الخلايا البلعمية" في الرئتين فقط، بل يمكن أن تتراكم في الكبد والطحال والأمعاء وحتى الدماغ، ويمكن أن يكون لهذا عواقب طويلة المدى على صحة الجسم بأكمله.ونوه القائمون على الدراسة إلى أنهم تمكنوا من استعادة جزئية لوظيفة المناعة في الرئتين بعد التعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة بمساعدة عقار الأكاديسين، وهذا يعني أنه من الممكن في المستقبل استخدام مثل هذا النوع من الأدوية لمعالجة أمراض الرئة لدى سكان المناطق ذات الهواء الملوث.وأوضحوا أن خطوتهم التالية ستشمل تحليل أنسجة رئوية من مرضى لتحديد مؤشرات حيوية تنذر بزيادة مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى، في مسعى لتطوير استراتيجيات تشخيصية وعلاجية مبتكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store