logo
ما الذي دار بين ترمب وبوتين في مكالمة استمرت 75 دقيقة ؟

ما الذي دار بين ترمب وبوتين في مكالمة استمرت 75 دقيقة ؟

عكاظمنذ يوم واحد

تابعوا عكاظ على
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تفاصيل مكالمة هاتفية أجراها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، واستمرت ساعة و15 دقيقة، تناولت التصعيد العسكري في أوكرانيا والملف النووي الإيراني.
وقال ترمب، في منشور له على منصة «تروث سوشال»، إن المحادثة مع بوتين كانت «جيدة»، لكنها «ليست من النوع الذي سيقود إلى سلام فوري»، مشيراً إلى أن الرئيس الروسي أعرب بشدة عن عزمه الرد على الهجمات الأوكرانية الأخيرة التي استهدفت طائرات عسكرية روسية.
وأضاف ترمب أنه ناقش مع بوتين الملف الإيراني، إذ شدد على أن الوقت «ينفد» فيما يتعلق باتخاذ طهران قرارها النهائي بشأن امتلاك سلاح نووي.
وأوضح أنه أبلغ بوتين بوضوح أن «إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحاً نووياً»، مؤكداً أن بوتين وافقه الرأي في هذه النقطة.
أخبار ذات صلة
وأشار ترمب إلى أن بوتين أعرب عن استعداده للمشاركة في المحادثات مع إيران، وربما لعب دور في تسريع التوصل إلى حل، فيما عبّر ترمب عن قلقه من «تباطؤ» إيران في اتخاذ قرار حاسم بشأن هذا الملف.
واختتم ترمب بالقول إن «إجابة نهائية من إيران ستكون مطلوبة قريباً جدّاً»، في إشارة إلى تزايد الضغوط الدبلوماسية حول هذا الملف.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الروسي يشن هجوماً واسعاً على أوكرانيا
الجيش الروسي يشن هجوماً واسعاً على أوكرانيا

عكاظ

timeمنذ 14 دقائق

  • عكاظ

الجيش الروسي يشن هجوماً واسعاً على أوكرانيا

شن الجيش الروسي هجوماً واسع النطاق بطائرات مسيرة على أوكرانيا رداً على الهجمات الأخيرة التي شنّتها على أراضيه. وأفادت وزارة الدفاع الروسية بأنه رداً على الأعمال الإرهابية التي نفذها نظام كييف، شنّت القوات المسلحة ليلاً هجوماً واسع النطاق بأسلحة جوية وبحرية وبرية عالية الدقة بعيدة المدى، إضافة إلى طائرات مسيرة هجومية. وأعلنت استهداف مواقع عسكرية بعد أن أكدت أوكرانيا مقتل 3 أشخاص على الأقل. وهزت انفجارات عنيفة اليوم (الجمعة) مناطق شمال وشرق وغرب ووسط وجنوب أوكرانيا، وسط انقطاعات شاملة للكهرباء، وتعطل السكك الحديدية، واضطراب مترو أنفاق كييف. وتحدثت وسائل إعلام أوكرانية عن تعرض مواقع صناعية لضربة واسعة في مدينة تيرنوبول غرب أوكرانيا، وانقطاع الكهرباء عن جزء من المدينة. وتعرضت البنية التحتية الحيوية في تشيرنيغوف شمال كييف لأضرار كبيرة، وفقاً للشبكات الاجتماعية. وتداول نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي فيديوهات لانفجارات ضخمة في مقاطعات أوكرانية عدة. أخبار ذات صلة الهجوم الروسي جاء بعد أن تبنّت أوكرانيا أخيراً سلسلة ضربات استهدفت قطارات الركاب والشحن الروسية، وهجوماً واسعاً بالمسيرات على عدد من المطارات العسكرية. وأكدت روسيا أن هذه الهجمات لن تبقى بلا رد، وأنها سترد في الوقت الذي تراه مناسباً، خصوصاً أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ نظيره الأمريكي دونالد ترمب بأن موسكو تتمسك بالرد على هذه الهجمات. وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت في الأول من يونيو الجاري أن نظام كييف نفذ أعمالاً إرهابية، باستخدام طائرات مسيرة معززة بالواقع الافتراضي ضد عدد من المطارات العسكرية في مقاطعات مورمانسك وإيركوتسك وإيفانوفو وريازان وأمور.

الاتحاد الأوروبي ينهي الامتيازات التجارية لأوكرانيا
الاتحاد الأوروبي ينهي الامتيازات التجارية لأوكرانيا

الشرق الأوسط

timeمنذ 20 دقائق

  • الشرق الأوسط

الاتحاد الأوروبي ينهي الامتيازات التجارية لأوكرانيا

سمح الاتحاد الأوروبي بإنهاء الامتيازات التجارية الممنوحة لأوكرانيا، منهيا بذلك نظام الإعفاءات الجمركية الذي اعتُمد بعد وقت قصير من بدء الحرب الروسية الأوكرانية في عام 2022. وانتهت فترة تعليق الرسوم الجمركية مساء الخميس، وعاد الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا إلى نظام الحصص التجارية الذي كان قائماً قبل الحرب يوم الجمعة، بينما يتفاوض الجانبان على اتفاق جديد طويل الأجل. ويعني هذا التغيير أن السلع الأوكرانية تخضع من هذا التوقيت لحصص الرسوم الجمركية بموجب اتفاقية سابقة تعود لعام 2016. وألغى الاتحاد الأوروبي في يونيو (حزيران) 2022 الرسوم الجمركية على الواردات الأوكرانية في محاولة لدعم اقتصاد البلاد التي مزقتها الحرب. وتم تمديد الإجراءات العام الماضي، لكنها تضمنت قيودا أكثر صرامة على بعض الواردات الزراعية مثل الحبوب والذرة والبيض والدواجن. وأثارت الإعفاءات احتجاجات من المزارعين في عدة دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي، خاصة في شرق أوروبا، الذين دفعوا بأن الواردات الأوكرانية الرخيصة كانت تقوض الأسواق المحلية. وكانت هناك أيضا أصوات في فرنسا تدعو إلى قواعد جمركية أكثر صرامة. ووفقا لدبلوماسيي الاتحاد الأوروبي، لعبت المصالح الزراعية الوطنية دورا في النقاش حول انتهاء الامتيازات التجارية. وقالت المفوضية الأوروبية إنها تعمل بسرعة على اتفاق جديد سيعالج أيضا مخاوف الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والمزارعين. اتفاق جديد وصرحت مفوضة الزراعة في الاتحاد الأوروبي، وفقا لـ«رويترز»، بأن الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا يتفاوضان على اتفاق جديد يحدد حصص استيراد السلع الزراعية من أوكرانيا «في المنتصف» بين المستويات الحالية والإعفاءات المؤقتة التي كانت ممنوحة بعد الحرب. وقال كريستوف هانسن، مفوض الزراعة بالاتحاد الأوروبي: «سيتم التفاوض على المسألة بموجب اتفاقية التجارة الحرة الشاملة والحالية وتدابير التجارة المستقلة». وصرح وزير الزراعة الأوكراني، فيتالي كوفال هذا الأسبوع أن كييف تسعى جاهدة للتوصل إلى اتفاق بشأن حصص أعلى مما كانت عليه قبل الحرب.

مكالمة ترمب وشي تفشل في تهدئة مخاوف الأسواق... واليوان لأدنى مستوى في عامين
مكالمة ترمب وشي تفشل في تهدئة مخاوف الأسواق... واليوان لأدنى مستوى في عامين

الشرق الأوسط

timeمنذ 39 دقائق

  • الشرق الأوسط

مكالمة ترمب وشي تفشل في تهدئة مخاوف الأسواق... واليوان لأدنى مستوى في عامين

فشلت المكالمة المرتقبة بين الرئيسين الأميركي دونالد ترمب ونظيره الصيني شي جينبينغ في تهدئة مخاوف الأسواق، ليتراجع اليوان الصيني لأدنى مستوى له في نحو عامين، بينما واصلت بكين مساعيها لتعزيز تعاونها مع متضررين آخرين من الرسوم الأميركية، ومن بينهم الجارة الكندية. وأبلغ رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ نظيره الكندي مارك كارني، يوم الجمعة، استعداد الصين لتعزيز التبادلات والحوار في مختلف المجالات مع كندا لإيجاد حلول تُعالج مخاوف كل طرف. ونقلت «وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)» عن لي قوله، خلال حديثه مع كارني، إن العلاقات الصينية الكندية شهدت توترات وصعوبات في السنوات الأخيرة، وإن بكين مستعدة للعمل مع أوتاوا لتعزيز العلاقات. وتأتي محاولة التقارب الصيني الكندي وسط توترات اقتصادية كبرى بين البلدين من جهة، والولايات المتحدة من جهة أخرى، على خلفية حرب الرسوم الجمركية التي تفرضها واشنطن على البلدين. وانخفض اليوان الصيني مقابل الدولار، ليقترب من أدنى مستوى له في عامين تقريباً مقابل شركائه التجاريين الرئيسيين يوم الجمعة؛ حيث أجرى الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الصيني شي جينبينغ مكالمة هاتفية طال انتظارها، لكنهما تركا قضايا رئيسية أجَّجت التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم دون حل. وخلال المكالمة التي استمرت لأكثر من ساعة، طلب شي من ترمب التراجع عن الإجراءات التجارية التي أضرت بالاقتصاد العالمي، وحذره من اتخاذ خطوات تهديدية بشأن تايوان، وفقاً لتقرير صادر عن الحكومة الصينية. وصرح غاري نغ، كبير الاقتصاديين في ناتيكسيس: «على الرغم من تزايد احتمال التوصل إلى اتفاق أميركي - صيني، مع تكثيف الحوارات رفيعة المستوى، فإن المستثمرين ما زالوا متشككين في أن كلا الجانبين لا يفعل سوى كسب الوقت لمعالجة بعض القضايا الملحَّة». وصرَّح ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي أن المحادثات التي ركزت بشكل أساسي على التجارة أدت إلى «نتيجة إيجابية للغاية»، معلناً عن مزيد من المناقشات الأميركية - الصينية على مستوى أدنى، وأنه «ينبغي ألا تكون هناك أي شكوك بشأن تعقيد منتجات المعادن النادرة». وقال نغ: «لا تقدم المكالمة الكثير من الطمأنينة بشأن خفض الرسوم الجمركية، بل تتناول فقط مسألة الوصول إلى المواد الأساسية ومراقبة تصدير التكنولوجيا». «لذلك، ليس هناك يقين بشأن نوع الاتفاق الذي سيتم إبرامه، وقد يكون اتفاقاً جزئياً فقط نظراً لاتساع نطاق القضايا بين الولايات المتحدة والصين». وبحلول الساعة 8:30 بتوقيت غرينتش، أنهى اليوان الصيني جلسة تداوله المحلية عند 7.1847 يوان للدولار، بانخفاض 0.08 في المائة عن الليلة السابقة. وتداول نظيره في الخارج عند 7.1852 يوان. وقال متداول في بنك أجنبي: «من المفترض أن يُحسّن الحديث نفسه معنويات السوق، لكن سياسات ترمب المتقلبة تُصعّب إقناع المستثمرين». وقال وانغ تشو، الشريك في شركة «تشوزو» للاستثمار في شنغهاي: «إن تقلبات ترمب جعلت هذه المحادثات أقل أهمية للسوق»، لكنه أضاف أن الاتصالات المباشرة كانت مفيدة في إزالة بعض سوء الفهم. وتعثرت محادثات التجارة بين واشنطن وبكين بعد اجتماع في جنيف، الشهر الماضي، حيث اتفق الجانبان على إلغاء معظم الرسوم الجمركية المفروضة على سلع كل منهما مؤقتاً منذ أبريل (نيسان)... لكن ترمب اتهم الصين بانتهاك الاتفاق الثنائي. وقبل افتتاح السوق، حدد «بنك الشعب الصيني» سعر نقطة متوسط سعر اليوان عند 7.1845 للدولار، وهو أعلى مستوى له منذ 26 مايو (أيار)، وأكثر بـ90 نقطة من تقديرات «رويترز» البالغة 7.1935. ويُسمح لليوان الفوري بالتداول بنسبة 2 في المائة فوق نقطة المنتصف الثابتة يومياً. وفي حين صرحت بكين بأنها لا تسعى عمداً إلى إضعاف عملتها، فإن التراجع السلبي للعملة مقابل نظيراتها يأتي في وقت تتصاعد فيه التوترات الصينية - الأميركية، في اقتصاد يعاني من ضغوط انكماشية وضعف الطلب المحلي. وسيُحوّل المستثمرون انتباههم إلى سلسلة من البيانات الاقتصادية الصينية المُصدرة الأسبوع المقبل، بما في ذلك بيانات التضخم والتجارة يوم الاثنين؛ حيث يحرصون على تقييم صحة الاقتصاد عموماً، في ظلّ رسوم ترمب الجمركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store