
الراجحي: تقرير مشاورات المادة الرابعة يعكس نجاح التمكين الوظيفي
وأوضح أن هذه النتائج تعكس التقدم المحرز نحو تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تنمية رأس المال البشري وتعزيز سوق العمل.
نتائج تقرير #مشاورات_المادة_الرابعة_2025 تعكس نجاح تمكين المواطنين عبر فرص وظيفية نوعية ومستدامة، في بيئة عمل متطورة، ضمن شراكة فاعلة مع القطاعين العام والخاص لتحقيق مستهدفات #رؤية_السعودية_2030 في تنمية رأس المال البشري. https://t.co/qk8DBCfhOk
— أحمد سليمان الراجحي (@Ahmed_S_Alrajhi) August 5, 2025
وتأتي تصريحات الوزير في ضوء ما أكده صندوق النقد الدولي في تقريره الصادر أمس، والذي أشاد بالإصلاحات الجارية في سوق العمل السعودي، مشيرًا إلى انخفاض معدلات البطالة إلى أدنى مستوياتها تاريخيًا، وارتفاع نسبة مشاركة الشباب والمرأة في سوق العمل.
ولفت التقرير إلى أن المملكة حققت تقدمًا ملموسًا في تطوير بيئة العمل ودعم استدامة الوظائف، بفضل سياسات ومبادرات تعزز من كفاءة سوق العمل وتنوعه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 6 دقائق
- مباشر
السعودية ترفع أسعار نفطها لآسيا وسط توقعات بزيادة الطلب في النصف الثاني
الرياض - مباشر: رفعت السعودية أسعار شحنات النفط الخام المخصصة لآسيا خلال شهر سبتمبر؛ وذلك للشهر الثاني على التوالي، في خطوة تعكس ثقة المملكة في استمرار قوة الطلب، رغم التوسع في الإمدادات من قبل تحالف "أوبك+". وبحسب قائمة الأسعار التي اطلعت عليها "بلومبرج"، رفعت "أرامكو" علاوة سعر خامها العربي الخفيف إلى آسيا بمقدار دولار واحد لتصل إلى 3.20 دولار للبرميل، وهي زيادة تجاوزت توقعات السوق التي رجّحت ارتفاعاً لا يتجاوز 90 سنتاً. وتأتي هذه الخطوة في وقت تتوسع فيه السعودية - أكبر مصدر للنفط في العالم - في الإنتاج، ضمن اتفاق "أوبك+" الذي أقر زيادة بنحو 547 ألف برميل يومياً لشهر سبتمبر، بعد زيادة مماثلة في أغسطس. ويهدف هذا التوسع إلى تعزيز الحصة السوقية وسط دعم متواصل من الطلب القوي على وقود النقل. وفي السياق ذاته، عبّر الرئيس التنفيذي لـ"أرامكو" عن تفاؤله بأداء السوق، متوقعاً أن يرتفع الطلب العالمي على النفط في النصف الثاني من 2025 بنحو مليوني برميل يومياً مقارنة بـالنصف الأول. رغم هذا الزخم، حذر محللون من أن الزيادات المستمرة في إنتاج "أوبك+" قد تضغط على الأسعار في وقت لاحق من العام، حيث تشير تقديرات بنوك كبرى مثل "جي بي مورغان" و"غولدمان ساكس" إلى إمكانية تراجع أسعار النفط إلى نحو 60 دولاراً للبرميل في الربع الرابع من 2025. وتأتي هذه التطورات في ظل ترقب الأسواق العالمية لأي تحركات أمريكية جديدة بشأن فرض عقوبات على روسيا أو الدول المستوردة لنفطها، مما قد يعيد رسم ملامح خارطة صادرات الخام العالمية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


مباشر
منذ 20 دقائق
- مباشر
أسعار الذهب في مصر بختام تعاملات الأربعاء
القاهرة - مباشر: استقرت أسعار الذهب في مصر مع ختام تعاملات اليوم الأربعاء، مقارنةً بأسعار التعاملات الصباحية. وفيما يلي يرصد لكم "معلومات مباشر" أسعار الذهب؛ بحسب منصة "آي صاغة" لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، دون حساب مصنعية الجرام: سعر الذهب عيار 24 سجل سعر الذهب عيار 24 نحو 5245 جنيهاً. سعر جرام الذهب عيار 21 سجل سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 4590 جنيهاً. سعر الذهب عيار 18 سجل سعر الذهب عيار 18 نحو 3934 جنيهاً. سعر الذهب عيار 14 سجل سعر الذهب عيار 14 نحو 3060 جنيهاً. سعر الجنيه الذهب سجل سعر الجنيه الذهب نحو 36720 جنيهاً. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
السلام العالمي.. دعامة للاستقرار ورفاهية الشعوب
في عالم تتزايد فيه التحديات السياسية والاقتصادية والبيئية، يظل السلام العالمي أحد أهم الأهداف التي تسعى إليها الدول والشعوب على حد سواء. فالسلام ليس فقط غياب الحروب والصراعات، بل هو حالة شاملة من الطمأنينة والاستقرار تسمح للأمم بتحقيق النمو، وللأفراد بالعيش بكرامة ورفاهية. أولى نتائج السلام هي الاستقرار السياسي، إذ لا يمكن لأي دولة أن تحقّق تنمية أو تبني مؤسسات قوية في ظل الفوضى والعنف. البلدان التي تنعم بالسلام تملك القدرة على بناء أنظمة تعليمية وصحية متينة، وتعزز من سيادة القانون وحقوق الإنسان، مما يخلق بيئة آمنة للجميع. هذا الاستقرار الداخلي ينعكس إيجاباً على العلاقات الإقليمية والدولية، حيث تقل التوترات وتزداد فرص التعاون المشترك. أما من الناحية الاقتصادية، فإن السلام يُعدّ شرطًا أساسيًا لازدهار الأسواق وجذب الاستثمارات. فالشركات الكبرى تبحث عن بيئات مستقرة لضمان استمرارية أعمالها وحماية رؤوس أموالها. البلدان التي تفتقر إلى الأمن تعاني من هروب رؤوس الأموال، وتراجع فرص العمل، وتعطل في سلاسل الإمداد. في المقابل، الدول المسالمة تشهد نموًا في الناتج المحلي، وتطورًا في البنية التحتية، وتحسنًا في جودة الحياة. رفاهية الشعوب أيضًا ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالسلام. فعندما تغيب الحرب، يمكن تحويل الموارد المخصصة للتسليح إلى دعم الخدمات الأساسية مثل التعليم، والصحة، والإسكان. كما يؤدي السلام إلى تقليل أعداد اللاجئين والنازحين، ويمنح الأفراد فرصًا أفضل لتحقيق ذواتهم وبناء مستقبلهم دون خوف أو قلق. من جهة أخرى، فإن السلام يعزز الحوار بين الثقافات، ويدفع نحو تقبّل الآخر، ويمنح المجتمعات تنوّعًا صحيًا قائمًا على الاحترام المتبادل. كما أن التعاون في مواجهة القضايا المشتركة مثل التغيّر المناخي، والأوبئة، والتحديات التكنولوجية لا يمكن أن يتحقق في بيئة عالمية مشحونة بالصراعات. لهذا، فإن العمل من أجل تحقيق السلام العالمي ليس مسؤولية الحكومات فحسب، بل هو واجب جماعي يشارك فيه الأفراد، والمؤسسات، والمنظمات الدولية. فالسلام هو القاعدة التي تُبنى عليها المجتمعات المزدهرة، والاقتصادات القوية، والأجيال الواعدة. في النهاية، لا يمكن تحقيق تنمية مستدامة أو رفاهية حقيقية دون سلام. وإذا أرادت البشرية مستقبلًا أفضل، فإن عليها أن تجعل من السلام مشروعًا دائمًا، لا مجرد طموح مؤقت. أخبار ذات صلة