logo
الدروز في الجليل يحرقون الإطارات (فيديو)

الدروز في الجليل يحرقون الإطارات (فيديو)

جفرا نيوزمنذ 6 أيام
جفرا نيوز -
أفاد موقع Ynet الإسرائيلي بأن الدروز في الجليل أحرقوا الإطارات وأغلقوا مفرق الناعمة احتجاجا على الاشتباكات المندلعة بين مقاتلين دروز ومجموعات من عشائر البدو في السويداء.
هذا وبدأت قوات النظام السوري دخول محافظة السويداء صباح اليوم الثلاثاء في محاولة لاستعادة النظام والسيطرة عليها لأول مرة، بعد ثلاثة أيام من الاشتباكات العنيفة، التي قتل فيها ما لا يقل عن 99 شخصا.
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أنه مع دخول القوات، اندلعت اشتباكات عنيفة بين الطرفين وسمع دوي انفجارات وإطلاق نار.
في غضون ذلك، أعلن وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، وقفا تاما لإطلاق النار في السويداء بعد الاتفاق مع وجهاء المنطقة في السويداء، متوجها للوحدات العسكرية هناك بالتأكيد على الرد فقط على مصادر النيران.
وكان الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في السويداء حكمت الهجري قال اليوم الثلاثاء، إن "الطائفة تتعرض لحرب إبادة".
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، أعلن في وقت سابق اليوم أن حصيلة الضحايا ارتفعت جراء الاشتباكات المسلحة والقصف المتبادل في محافظة السويداء منذ صباح الأحد 13 يوليو، لتصل إلى 99 قتيلا، بينهم طفلان وسيدتان، وهم: 60 من أبناء السويداء بينهم طفلان وسيدتان، و18 من بدو السويداء، 14 من وزارة الدفاع و7 مجهولي الهوية يرتدون الزي العسكري بالإضافة إلى عشرات الجرحى، بينهم أطفال وبعضهم بحالات حرجة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفايز ينعى العين الأسبق عبد الرزاق طبيشات
الفايز ينعى العين الأسبق عبد الرزاق طبيشات

جفرا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • جفرا نيوز

الفايز ينعى العين الأسبق عبد الرزاق طبيشات

جفرا نيوز - نعى رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، العين الأسبق عبد الرزاق طبيشات الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الاثنين ، بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة وطنه وقيادته الهاشمية. وقال الفايز، إن المرحوم كان أحد رجالات الأردن البارزين والمشهود لهم بالتميز، وقدم خدمات كبيرة في مختلف مواقع المسؤولية، ولا سيما في مجلس الأعيان في إطار العمل التشريعي والوطني. وأضاف الفايز، "إننا وإذ نتقدم بصادق العزاء وأحر المواساة لأسرة الفقيد وذويه ومحبيه، ندعو الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه".

دعوا العسكريين والأمنيين يعملوا بصمت
دعوا العسكريين والأمنيين يعملوا بصمت

جفرا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • جفرا نيوز

دعوا العسكريين والأمنيين يعملوا بصمت

جفرا نيوز - بقلم المستشار محمد صالح الملكاوي بادئ ذي بدء أود أن أؤكد بأن المعلومة الأمنية والعسكرية حول شخصية أو طبيعة عمل أو مهام أو واجبات الضباط العسكريين والأمنيين أو حتى الجنود ورجال الشرطة قد تتحوّل لاحقاً إلى سلاح مضاد بأيدي الأعداء والإرهابيين والمُتطرّفين والخصوم، لهذا فإني على قناعة بأنه في زمن انفتاح الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي فلم يعد ترفاً أن نتعامل معهم من خلال الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي بعقلٍ أمني حكيم ويقظ، خاصة حين يتعلق الأمر بطبيعة عمل وخصوصية وسرّية وظائف المؤسستين العسكرية والأمنية، بما فيها الأجهزة المخابراتية المدنية والاستخبارية العسكرية، ومكافحة الإرهاب، ومكافحة الاتجار بالمخدرات والبشر، وحتى المسؤولين عن مكافحة الجريمة أو الوقاية منها. لهذا فإني أرى من باب قناعتي الشخصية بأن نشر التهاني أو الأخبار أو الصور أو المعلومات مهما كانت بسيطة أو سطحية (بالنسبة لنا كمدنيين)، والخاصة بالعسكريين والأمنيين بمختلف واجباتهم الأمنية عبر وسائل الإعلام أو منصات التواصل ليست حالة اجتماعية عفوية أو برئية، بل يمكن أن تصبح ثغرة أمنية وثغرة عسكرية وثغرة استخبارية مُحتملة مستقبلاً في سياق محلي أو إقليمي أو دولي شديد التقلّب والخطورة، والذي يتطوّر بشكل خطير في منطقة الشرق الأوسط، باستثناء تلك الأخبار والمعلومات الرسمية التي يتم إعدادها وتوزيعها رسمياً من خلال مديريات الإعلام في المؤسسات العسكرية والأمنية، أو بواسطة الوزراء المختصين. فالواقع الأمني والعسكري الحالي في الأردن ومنطقة الشرق الأوسط يؤكد بأننا نعيش في منطقة تتغيّر معادلاتها الأمنية والعسكرية كل يوم، والأردن بحكم موقعه الجيوسياسي هو جزء من هذا المشهد المتوتر، وفي مثل هذا السياق، فإن نشر أي معلومة (حتى لو كانت تهنئة عفوية) لأي عسكري أو رجل أمن مهما علا منصبة أو كان ضمن فئة الجنود والشرطة، وتكشف هذه التهنئة أو المعلومات عن هويته العسكرية أو منصبه أو طبيعة عمله أو واجباته، قد يتم توظيفها من قبل أطراف معادية أو إرهابية أو خصوم، سواء في التجسس الإلكتروني أو في إعداد حملات تشويه إعلامية، أو حتى في رصد الضباط والأفراد واستهدافهم نفسياً أو ميدانياً، واحتمالية استغلالها بشكل خطير من خلال الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح التحدي الأكبر في هذه المرحلة الإعلامية الخطيرة عالمياً وليس إقليمياً أو أردنياً. وللتدليل على ذلك فإن جيوش الدول المتقدمة تتفهم هذا الأمر بشكل كبير جداً، لهذا فإن الولايات المتحدة على سبيل المثال تعتبر بأن كل ما يُنشر عن قيادات الجيش أو مسؤولي وزارة الدفاع (البنتاغون) يخضع لرقابة شديدة من وزارة الدفاع، كما أن وسائل الإعلام الأمريكية (مُلزمة) بمراجعة متحدث رسمي قبل نشر أي معلومة حساسة، فيما تُحاط أسماء قادة الوحدات النخبوية في روسيا بسرية تامة، وتُمنع تغطياتهم الميدانية بدون إذن، حتى أن جيش الكيان الإسرائيلي لا يسمح بكشف هويات معظم الضباط الكبار في المخابرات أو الوحدات الخاصة، وتُحظر تهنئتهم أو ذكر أسمائهم على فيسبوك أو تويتر، هذا إلى جانب أن جيش الكيان الإسرائيلي هو الذي يسمح أو لا يسمح بنشر الأخبار، ويُلزم كل وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بعدم النشر مطلقاً. أما في مصر والإمارات والجزائر وباكستان وإيران على سبيل المثال أيضاً فإن هذه الدول تُقيّد النشر العشوائي حول القادة العسكريين والأمنيين، وتعتبر ذلك شأناً سيادياً وأمنياً وعسكرياً صِرفاً. فإذا كانت كل هذه الدول، والتي عاش بعضها صراعات داخلية أو خارجية أو إقليمية أو دولية، تُطبق مبدأ ضرورة الموافقة المُسبقة على نشر أي معلومة عن العسكريين ورجال الأمن مهما كانت بسيطة أو بريئة في نظر الأشخاص المدنيين، فلماذا لا أحذّر كمدني أردني ورئيس لوحدة ثقافة السلام في الشرق الأوسط، ومتخصص في بعض جوانب الشؤون العسكرية والأمنية والاستخبارية من خطر ذلك على الوطن، خاصة وأن الأردن يتقدّم الصفوف اليوم في حماية حدوده من الأعداء والإرهابيين والمهربين، إلى جانب دور كل هذه المؤسسات العسكرية والأمنية في ضبط أمن الوطن من الداخل والخارج، وذلك في ظل الأخطار والتحديات الإقليمية العابرة للحدود!!!؟؟؟ وقد يرى البعض بأن نشر التهاني أو صور التخرّج أو الترقية أو حضور المناسبات الاجتماعية للعسكريين والأمنيين أمر عفوي أو وطني، إلا أنه يمكنني التأكيد على أن نشر هذه الأمور في الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي دون موافقات ودون ضوابط، سيُمكّن الجهات الخارجية المعادية أو الإرهابية من رصد تسلسل القيادات ومعرفة المناصب والمسؤوليات، وتحليل تحرّكات القادة العسكريين والأمنيين، إضافة إلى رصد المناسبات التي يحضرونها وطبيعة هذه المناسبات، إلى جانب إمكانية استغلال صورهم في تقنيات الذكاء الاصطناعي والهندسة الاجتماعية، علاوة على إعداد خرائط أمنية أو عسكرية أو خرائط اجتماعية من هذه المنشورات، أو جمع قواعد بيانات عن المؤسسات العسكرية والأمنية والمخابراتية والاستخبارية وتحليلها بأسلوب عدائي ضد الأردن. لهذا ومن حِسي الوطنيّ الأردني فإني أؤمن بأن صون المؤسسات العسكرية والأمنية والمخابراتية والاستخبارية الأردنية من الأخطاء الإعلامية غير المنضبطة هو جزء من واجبي الوطني، وذلك وفاءً لبواسل جيشنا العربي ونشامى العيون الساهرة، وفرسان الحق الأشاوس الذي يحرسون الوطن ويحمون أرضه وسماءه ومياهه بصمت وهدوء، في أخطر وأصعب الظروف. وأرى بأن التحذير الأول يجب أن يوجه إلى الأقارب والأصدقاء والمُحبين الذين يُغرقون وسائل التواصل الاجتماعي بالتهاني والتبريكات أو المعلومات ونشر الصور باللباس العسكري للعسكريين ورجال الأمن والشرطة بمختلف وظائفهم ومناصبهم، والتأكيد لهم على أن هناك سرّية وخصوصية للمؤسسات العسكرية والأمنية والمخابراتية والاستخبارية، والتأكيد لهم أيضا على وجوب الامتناع الكامل عن نشر أي محتوى يخص ضباط وأفراد هذه المؤسسات وتحت طائلة المسؤولية والمحاكمة بموجب التشريعات التي تحظر على المدنيين أو المتقاعدين نشر أي محتوى يتعلق بالعاملين في هذه المؤسسات العسكرية والأمنية. وفي ذات الوقت أتمنى على مديريات الإعلام في المؤسسات الأمنية والعسكرية والمخابراتية والاستخبارية أن تعمل على: 1التوافق على إصدار تعميم رسمي مُلزم بعدم نشر أي تهاني أو معلومات تتعلق بالضباط العسكريين ورجال الأمن العاملين في كافة هذه المؤسسات، حتى لو كان ذلك باللباس المدني. 2.تطوير دليل إعلامي للأمن السيبراني خاص بالمؤسسات والعسكرية الأمنية والمخابراتية والاستخبارية، يوضح ما يجوز نشره، وما يُعدّ تهديداً لهذه المؤسسات أو العاملين فيها. 3 تنفيذ حملات توعوية عاجلة للمجتمع المحلي والإعلاميين حول أهمية الخصوصية الأمنية والعسكرية الأردنية في هذه المرحلة، وفي زمن الذكاء الاصطناعي والمراقبة الرقمية. 4 تحذير المُخالفين للتعميم الرسمي في بداية الأمر، وتحويل المُصرّين على ارتكاب المخالفات في هذا المجال إلى القضاء، ومحاكمتهم وفق التشريعات النافذة. وقبل الختام، أود أن أؤكد بأن مديريات الإعلام في هذه المؤسسات العسكرية والأمنية تقوم بدور كبير في الإعلام الأمني والعسكري مستندة إلى خبراء ومختصين، وهي مصدر ثقة كبيرة لنا في المجتمع الأردني، لهذا يجب أن لا نجعل الفوضى في منصات التواصل الاجتماعي سبباً في إرباكهم وبعثرة جهودهم نحو أمور وقضايا قد تبدو لنا بسيطة وبريئة، ولكنها في ذات الوقت خطيرة وفق رؤية المنطومة العسكرية والأمنية. ويبقى القول، بأنه في زمن الكارثة، لا أحد يسأل من الذي نشر المعلومة، بل يُسأل: لماذا لم تمنع الأجهزة المختصة نشرها، لهذا ارى بأنه في الأردن دولة المؤسسات، علينا أن نحرص على أمن مؤسساتنا الأمنية والعسكرية والمخابراتية والاستخبارية مثلما نحرص على الحرّية، لأنه بدون انضباط فإن الحرية تصبح فوضى لا سمح الله.

الكرملين: لا نستبعد عقد اجتماع بين بوتين وترامب
الكرملين: لا نستبعد عقد اجتماع بين بوتين وترامب

جفرا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • جفرا نيوز

الكرملين: لا نستبعد عقد اجتماع بين بوتين وترامب

جفرا نيوز - قال الكرملين الاثنين إنه لا يستبعد إمكانية عقد لقاء بين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب إذا زار الرئيسان الروسي والأميركي بكين في نفس الوقت في سبتمبر أيلول. وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن بوتين سيزور الصين لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه قال إن موسكو لا تعرف ما إذا كان ترامب يخطط للمشاركة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store